

مراكش
المشرفة على روض بمراكش توضح حقيقة حبس طفلة بالمرحاض
خرجت المشرفة على روض "التوفيق" المتواجد بدوار الزهور سعادة مراكش، عن صمتها بخصوص الأخبار المتداولة التي تفيد حبس طفلة داخل مرحاض الروض لأزيد من ساعتين.وقالت المشرفة في توضيح توصلت "كشـ24"، بنسخة منه إن الاخبار المتداولة لا أساس لها من الصحة، مؤكدة أنها كانت رفقة الطفلة حين كان داخل المرحاض وأن ما تم تداوله لا يمت للحقيقة بصلة.وأوضحت المشرفة، أنها في يوم 28 من الشهر الماضي كانت رفقة الطفلة "رباب" داخل المرحاض الخاص بالبنات، التي كانت تبكي منذ بداية الحصة وبعد استفسارها عن السبب أخبرتها الطفلة بأن هناك كلب قرب منزلهم تخاف منه، وهو نفس السبب الذي كررته الطفلة -تضيف المشرفة- على مسامع معلمة اخرى بالروض بعدما سمعتها تبكي داخل المرحاض.وأضافت المعنية بالامر، أن أم الطفلة قدمت خلال تواجد المشرفتان مع الطفلة داخل المرحاض، وتساءلت عن سبب بكاء ابنتها، فأخبرتاها بما حكته الطفلة، قبل أن تأخذها الأم بعدما هدأت من روعها وانصرفتا.وتابعت المشرفة على الروض أنه في اليوم الموالي، حضرت أم الطفلة وطالبت بكتب ابنتها دون توضيح السبب، مشيرة إلى أنها اكتشفت السبب لاحقا، وبعدها -تضيف المشرفة- تفجأت بتداول منشور على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" يسيئ لسمعتها، وبشكاية موجهة من طرف مستشار جماعي إلى مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش، تتناقض مع ما كتب على "فيسبوك".
خرجت المشرفة على روض "التوفيق" المتواجد بدوار الزهور سعادة مراكش، عن صمتها بخصوص الأخبار المتداولة التي تفيد حبس طفلة داخل مرحاض الروض لأزيد من ساعتين.وقالت المشرفة في توضيح توصلت "كشـ24"، بنسخة منه إن الاخبار المتداولة لا أساس لها من الصحة، مؤكدة أنها كانت رفقة الطفلة حين كان داخل المرحاض وأن ما تم تداوله لا يمت للحقيقة بصلة.وأوضحت المشرفة، أنها في يوم 28 من الشهر الماضي كانت رفقة الطفلة "رباب" داخل المرحاض الخاص بالبنات، التي كانت تبكي منذ بداية الحصة وبعد استفسارها عن السبب أخبرتها الطفلة بأن هناك كلب قرب منزلهم تخاف منه، وهو نفس السبب الذي كررته الطفلة -تضيف المشرفة- على مسامع معلمة اخرى بالروض بعدما سمعتها تبكي داخل المرحاض.وأضافت المعنية بالامر، أن أم الطفلة قدمت خلال تواجد المشرفتان مع الطفلة داخل المرحاض، وتساءلت عن سبب بكاء ابنتها، فأخبرتاها بما حكته الطفلة، قبل أن تأخذها الأم بعدما هدأت من روعها وانصرفتا.وتابعت المشرفة على الروض أنه في اليوم الموالي، حضرت أم الطفلة وطالبت بكتب ابنتها دون توضيح السبب، مشيرة إلى أنها اكتشفت السبب لاحقا، وبعدها -تضيف المشرفة- تفجأت بتداول منشور على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" يسيئ لسمعتها، وبشكاية موجهة من طرف مستشار جماعي إلى مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش، تتناقض مع ما كتب على "فيسبوك".
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

