التعليقات مغلقة لهذا المنشور
إقتصاد
المستهلك المغربي تنخفض ثقته في المنتوجات سنة 2016
نشر في: 10 أغسطس 2016
أعلنت شركة “نيلسن العالمية لقياس ثقة المستهلك”، عبر تقرير أعدته مؤخرا أن ثقة المستهلك المغربي انخفضت في الربع الثاني من السنة الحالية بنقطة واحدة ، مقارنة بما كانت عليه في الربع الأول من نفس السنة ، مسجلة بذلك 83 درجة في السلم الذي تعتمد عليه هذه الشركة لقياس ثقة المستهلك .
و قالت الشركة في نفس التقرير، أن فرص الحصول على عمل للمواطنين في المملكة المغربية ارتفعت بدرجة واحدة، لتصل إلى (37٪)،وأن شعور المواطن اتجاه الحالة المادية له داخل بلاده ازداد بنقطة واحدة في الربع الثاني من هذه السنة ليرتفع إلى 39% مقارنة مع الربع الأول .
وقال السيد أنس طوزاني، المدير التجاري لٓ”نيلسن” بالمغرب ، أن نتائج الربع الثاني أظهرت بأن المغاربة يبدون مستويات عالية من التفاؤل في الاقتصاد،وأن هذه النتائج أبهرته معتبرا إياها جيدة وإيجابية نوعا ما ، وكون المواطنين المغاربة أبانوا على تفاؤل اقتصادي ينّم على وعي لم يكن في موجود السابق ، معللا ذلك بانخفاض معدل ركود الاقتصاد بثماني نقاط بالمئة لتصبح النسبة 41% ، حيث أن مجيبا من كل ثلاث مجيبين يعتقد أن الاقتصاد سيتعافى خلال الـ 12 شهرا القادمة.
و جاء في نفس التقرير ، أن نصف المجيبين المغاربة غيروا من نمط انفاقهم واستهلاكهم مقارنة بالسنة الفارطة ، حيث أن معظمهم أصبح يقبل على شراء الملابس الجديدة ، ومنتجات التكنولوجيا الجديدة، إضافة إلى تحسين ديكورات المنازل .
و قالت الشركة العالمية أيضا ، أن نية الإنفاق لدى المغاربة ارتفعت بنقطتين لتصل إلى 27% نقطة ، رغم أن العديد من المواطنين قالوا لخبراء الشركة ، أنهم لا يتجهون للبحث عن الكماليات بحيث لا يتبقى لهم الكثير بعد الإنفاق على مصاريف الحياة الأساسية كالصحة و التعليم .
ويذكر أن شركة نيلسن تقوم بقياس ثقة المستهلك لأزيد من ستين دولة في العالم ، معتمدة في ذلك على جوانب الحياة الخاصة للمستهلكين و نمط عيشهم ، و عن ازدياد عدد الوظائف أو نقصانها والحالة المادية للأفراد ونيات الإنفاق المباشر سواء في الأساسيات أو الكماليات .
و قالت الشركة في نفس التقرير، أن فرص الحصول على عمل للمواطنين في المملكة المغربية ارتفعت بدرجة واحدة، لتصل إلى (37٪)،وأن شعور المواطن اتجاه الحالة المادية له داخل بلاده ازداد بنقطة واحدة في الربع الثاني من هذه السنة ليرتفع إلى 39% مقارنة مع الربع الأول .
وقال السيد أنس طوزاني، المدير التجاري لٓ”نيلسن” بالمغرب ، أن نتائج الربع الثاني أظهرت بأن المغاربة يبدون مستويات عالية من التفاؤل في الاقتصاد،وأن هذه النتائج أبهرته معتبرا إياها جيدة وإيجابية نوعا ما ، وكون المواطنين المغاربة أبانوا على تفاؤل اقتصادي ينّم على وعي لم يكن في موجود السابق ، معللا ذلك بانخفاض معدل ركود الاقتصاد بثماني نقاط بالمئة لتصبح النسبة 41% ، حيث أن مجيبا من كل ثلاث مجيبين يعتقد أن الاقتصاد سيتعافى خلال الـ 12 شهرا القادمة.
و جاء في نفس التقرير ، أن نصف المجيبين المغاربة غيروا من نمط انفاقهم واستهلاكهم مقارنة بالسنة الفارطة ، حيث أن معظمهم أصبح يقبل على شراء الملابس الجديدة ، ومنتجات التكنولوجيا الجديدة، إضافة إلى تحسين ديكورات المنازل .
و قالت الشركة العالمية أيضا ، أن نية الإنفاق لدى المغاربة ارتفعت بنقطتين لتصل إلى 27% نقطة ، رغم أن العديد من المواطنين قالوا لخبراء الشركة ، أنهم لا يتجهون للبحث عن الكماليات بحيث لا يتبقى لهم الكثير بعد الإنفاق على مصاريف الحياة الأساسية كالصحة و التعليم .
ويذكر أن شركة نيلسن تقوم بقياس ثقة المستهلك لأزيد من ستين دولة في العالم ، معتمدة في ذلك على جوانب الحياة الخاصة للمستهلكين و نمط عيشهم ، و عن ازدياد عدد الوظائف أو نقصانها والحالة المادية للأفراد ونيات الإنفاق المباشر سواء في الأساسيات أو الكماليات .
أعلنت شركة “نيلسن العالمية لقياس ثقة المستهلك”، عبر تقرير أعدته مؤخرا أن ثقة المستهلك المغربي انخفضت في الربع الثاني من السنة الحالية بنقطة واحدة ، مقارنة بما كانت عليه في الربع الأول من نفس السنة ، مسجلة بذلك 83 درجة في السلم الذي تعتمد عليه هذه الشركة لقياس ثقة المستهلك .
و قالت الشركة في نفس التقرير، أن فرص الحصول على عمل للمواطنين في المملكة المغربية ارتفعت بدرجة واحدة، لتصل إلى (37٪)،وأن شعور المواطن اتجاه الحالة المادية له داخل بلاده ازداد بنقطة واحدة في الربع الثاني من هذه السنة ليرتفع إلى 39% مقارنة مع الربع الأول .
وقال السيد أنس طوزاني، المدير التجاري لٓ”نيلسن” بالمغرب ، أن نتائج الربع الثاني أظهرت بأن المغاربة يبدون مستويات عالية من التفاؤل في الاقتصاد،وأن هذه النتائج أبهرته معتبرا إياها جيدة وإيجابية نوعا ما ، وكون المواطنين المغاربة أبانوا على تفاؤل اقتصادي ينّم على وعي لم يكن في موجود السابق ، معللا ذلك بانخفاض معدل ركود الاقتصاد بثماني نقاط بالمئة لتصبح النسبة 41% ، حيث أن مجيبا من كل ثلاث مجيبين يعتقد أن الاقتصاد سيتعافى خلال الـ 12 شهرا القادمة.
و جاء في نفس التقرير ، أن نصف المجيبين المغاربة غيروا من نمط انفاقهم واستهلاكهم مقارنة بالسنة الفارطة ، حيث أن معظمهم أصبح يقبل على شراء الملابس الجديدة ، ومنتجات التكنولوجيا الجديدة، إضافة إلى تحسين ديكورات المنازل .
و قالت الشركة العالمية أيضا ، أن نية الإنفاق لدى المغاربة ارتفعت بنقطتين لتصل إلى 27% نقطة ، رغم أن العديد من المواطنين قالوا لخبراء الشركة ، أنهم لا يتجهون للبحث عن الكماليات بحيث لا يتبقى لهم الكثير بعد الإنفاق على مصاريف الحياة الأساسية كالصحة و التعليم .
ويذكر أن شركة نيلسن تقوم بقياس ثقة المستهلك لأزيد من ستين دولة في العالم ، معتمدة في ذلك على جوانب الحياة الخاصة للمستهلكين و نمط عيشهم ، و عن ازدياد عدد الوظائف أو نقصانها والحالة المادية للأفراد ونيات الإنفاق المباشر سواء في الأساسيات أو الكماليات .
و قالت الشركة في نفس التقرير، أن فرص الحصول على عمل للمواطنين في المملكة المغربية ارتفعت بدرجة واحدة، لتصل إلى (37٪)،وأن شعور المواطن اتجاه الحالة المادية له داخل بلاده ازداد بنقطة واحدة في الربع الثاني من هذه السنة ليرتفع إلى 39% مقارنة مع الربع الأول .
وقال السيد أنس طوزاني، المدير التجاري لٓ”نيلسن” بالمغرب ، أن نتائج الربع الثاني أظهرت بأن المغاربة يبدون مستويات عالية من التفاؤل في الاقتصاد،وأن هذه النتائج أبهرته معتبرا إياها جيدة وإيجابية نوعا ما ، وكون المواطنين المغاربة أبانوا على تفاؤل اقتصادي ينّم على وعي لم يكن في موجود السابق ، معللا ذلك بانخفاض معدل ركود الاقتصاد بثماني نقاط بالمئة لتصبح النسبة 41% ، حيث أن مجيبا من كل ثلاث مجيبين يعتقد أن الاقتصاد سيتعافى خلال الـ 12 شهرا القادمة.
و جاء في نفس التقرير ، أن نصف المجيبين المغاربة غيروا من نمط انفاقهم واستهلاكهم مقارنة بالسنة الفارطة ، حيث أن معظمهم أصبح يقبل على شراء الملابس الجديدة ، ومنتجات التكنولوجيا الجديدة، إضافة إلى تحسين ديكورات المنازل .
و قالت الشركة العالمية أيضا ، أن نية الإنفاق لدى المغاربة ارتفعت بنقطتين لتصل إلى 27% نقطة ، رغم أن العديد من المواطنين قالوا لخبراء الشركة ، أنهم لا يتجهون للبحث عن الكماليات بحيث لا يتبقى لهم الكثير بعد الإنفاق على مصاريف الحياة الأساسية كالصحة و التعليم .
ويذكر أن شركة نيلسن تقوم بقياس ثقة المستهلك لأزيد من ستين دولة في العالم ، معتمدة في ذلك على جوانب الحياة الخاصة للمستهلكين و نمط عيشهم ، و عن ازدياد عدد الوظائف أو نقصانها والحالة المادية للأفراد ونيات الإنفاق المباشر سواء في الأساسيات أو الكماليات .
ملصقات
