المركز الإستشفائي الجامعي بمراكش يعيش على ايقاع “الفوضى” بعد انتقال مديره لإدارة مستشفى الشيخ خليفة
كشـ24
نشر في: 7 أبريل 2015 كشـ24
بعد أيام قليلة من مغادرة مديره باتجاه أحد أكبر المؤسسات الصحية بالبيضاء، يعيش المركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس على ايقاع مجموعة من المشاكل.
وقالت مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، إن الوضع الراهن بالمستشفى والذي دبت الفوضى بعدد من مصالحه يؤكد على الدور الذي كان يلعبه المدير السابق محمد حريف الذي تم تعيينه من طرف وزير الصحة على رأس إدارة مستشفى الشيخ خليفة بالدار البيضاء.
وأوضحت مصادرنا، أن تجليات الفوضى وسوء التدبير عمت عددا من المصالح في مقدمتها مركز الأبحاث السريرية، مركز الفحوصات الخارجية ومركز السرطان الذي يشتكي المواطنون من انعدام الأدوية به مما يشكل خطرا على حياة المرضى، وامتدت انعكاسات التغيير الحاصل على مستوى الإدارة لتطال مستشفى الرازي التابع للمركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس.
وكانت مصادر إعلامية ذكرت أنه بعد 15 يوما على افتتاح مستشفى الشيخ خليفة بالدار البيضاء، قدم الدكتور منتصر شريف الشفشاوني استقالته من الإدارة العامة للمستشفى، في ظرف حرج بالنسبة للمؤسسة خاصة وأنها في بدايتها.
بعد أيام قليلة من مغادرة مديره باتجاه أحد أكبر المؤسسات الصحية بالبيضاء، يعيش المركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس على ايقاع مجموعة من المشاكل.
وقالت مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، إن الوضع الراهن بالمستشفى والذي دبت الفوضى بعدد من مصالحه يؤكد على الدور الذي كان يلعبه المدير السابق محمد حريف الذي تم تعيينه من طرف وزير الصحة على رأس إدارة مستشفى الشيخ خليفة بالدار البيضاء.
وأوضحت مصادرنا، أن تجليات الفوضى وسوء التدبير عمت عددا من المصالح في مقدمتها مركز الأبحاث السريرية، مركز الفحوصات الخارجية ومركز السرطان الذي يشتكي المواطنون من انعدام الأدوية به مما يشكل خطرا على حياة المرضى، وامتدت انعكاسات التغيير الحاصل على مستوى الإدارة لتطال مستشفى الرازي التابع للمركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس.
وكانت مصادر إعلامية ذكرت أنه بعد 15 يوما على افتتاح مستشفى الشيخ خليفة بالدار البيضاء، قدم الدكتور منتصر شريف الشفشاوني استقالته من الإدارة العامة للمستشفى، في ظرف حرج بالنسبة للمؤسسة خاصة وأنها في بدايتها.