

مراكش
المركز الإستشفائي الجامعي بمراكش يحتفل بأول مولود عن طريق التخصيب
احتفل المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، بأول مولود من مركز المساعدة على الإنجاب، من خلال تنظيم يوم دراسي حول موضوع "رعاية العقم بالمغرب: ماذا يمكن تقديمه كعرض صحي؟".وكان المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، أطلق منذ عام وحدة المساعدة على الانجاب، وذلك في إطار إستراتيجيته لتطوير العلاجات من المستوى الثالث وتأكيد مكانته كمركز مرجعي في الجنوب الكبير.ومنذ بدء نشاطها، استكملت وحدة المساعدة على الإنجاب بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش أكثر من 50 حالة تخصيب في المختبر للأزواج المتوفرين على التغطية الصحية الراميد، بما في ذلك الأدوية، خصوصا ان توفر تقنيات الإنجاب المدعومة طبيا في البلدان النامية هو جد منخفض وصعب المنال، بسبب ارتفاع التكاليف.وتهدف هذه الوحدة إلى تطوير العرض الصحي في الطب والجراحة التناسلية لتلبية الطلب المتزايد من الأزواج الذين يعانون من العقم، الذي يعتبر مشكلة صحية مزمنة ذات آثار صحية، نفسية، اجتماعية واقتصادية، حيث تصل نسبة الأزواج الذين يعانون من العقم في المغرب الى 12 في المائة.كما تهدف الوحدة أيضا إلى توفير فضاء للتدريب على تقنيات المساعدة الطبية من أجل الإنجاب، فضلا عن تطوير البحوث في هذا المجال بشأن المواضيع التي تستجيب للخصائص الجهوية والوطنية.
احتفل المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، بأول مولود من مركز المساعدة على الإنجاب، من خلال تنظيم يوم دراسي حول موضوع "رعاية العقم بالمغرب: ماذا يمكن تقديمه كعرض صحي؟".وكان المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، أطلق منذ عام وحدة المساعدة على الانجاب، وذلك في إطار إستراتيجيته لتطوير العلاجات من المستوى الثالث وتأكيد مكانته كمركز مرجعي في الجنوب الكبير.ومنذ بدء نشاطها، استكملت وحدة المساعدة على الإنجاب بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش أكثر من 50 حالة تخصيب في المختبر للأزواج المتوفرين على التغطية الصحية الراميد، بما في ذلك الأدوية، خصوصا ان توفر تقنيات الإنجاب المدعومة طبيا في البلدان النامية هو جد منخفض وصعب المنال، بسبب ارتفاع التكاليف.وتهدف هذه الوحدة إلى تطوير العرض الصحي في الطب والجراحة التناسلية لتلبية الطلب المتزايد من الأزواج الذين يعانون من العقم، الذي يعتبر مشكلة صحية مزمنة ذات آثار صحية، نفسية، اجتماعية واقتصادية، حيث تصل نسبة الأزواج الذين يعانون من العقم في المغرب الى 12 في المائة.كما تهدف الوحدة أيضا إلى توفير فضاء للتدريب على تقنيات المساعدة الطبية من أجل الإنجاب، فضلا عن تطوير البحوث في هذا المجال بشأن المواضيع التي تستجيب للخصائص الجهوية والوطنية.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

