المركز الإستشفائي الجامعي بمراكش يتكفل بامرأة مهملة ينخر “السرطان” جسدها بعد مبادرة من المجتمع المدني
كشـ24
نشر في: 25 أغسطس 2016 كشـ24
بعدما ضلت سيدة خمسينية تعاني لوحدها داخل مسكنها بعرصة سي يوسف بالمدينة العتيقة لمراكش مع مرض السرطان دخلت جمعيات المجتمع المدنية على الخط وبادرت إلى نقلها إلى المركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس، المبادرة النبيلة اكتملت بتكفل البروفيسور هشام نجمي بحالة المريضة ليلة أمس الأربعاء.
وتضيف مصادرنا، أن الأستاذ نجمي المدير العام للمركز الإستشفائي الجامعي أعطى تعليماته لمتابعة حالة المرأة البالغة من العمر 52 عاما والتي تعاني من سرطان الثدي.
وتجدر الإشارة إلى أن جمعيات المجدتمع المدني بالمدينة العتيقة أنشأت لجنة أسمتها "لجنة فعاليات المجتمع المدني للأحياء النموذجية"، تضم بدورها مجموعة من اللجان مثل لجنة التعمير والمآثر التاريخية، ولجنة الصحة والسلامة التي كانت وراء مبادرة إنقاذ المريضة المهملة.
بعدما ضلت سيدة خمسينية تعاني لوحدها داخل مسكنها بعرصة سي يوسف بالمدينة العتيقة لمراكش مع مرض السرطان دخلت جمعيات المجتمع المدنية على الخط وبادرت إلى نقلها إلى المركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس، المبادرة النبيلة اكتملت بتكفل البروفيسور هشام نجمي بحالة المريضة ليلة أمس الأربعاء.
وتضيف مصادرنا، أن الأستاذ نجمي المدير العام للمركز الإستشفائي الجامعي أعطى تعليماته لمتابعة حالة المرأة البالغة من العمر 52 عاما والتي تعاني من سرطان الثدي.
وتجدر الإشارة إلى أن جمعيات المجدتمع المدني بالمدينة العتيقة أنشأت لجنة أسمتها "لجنة فعاليات المجتمع المدني للأحياء النموذجية"، تضم بدورها مجموعة من اللجان مثل لجنة التعمير والمآثر التاريخية، ولجنة الصحة والسلامة التي كانت وراء مبادرة إنقاذ المريضة المهملة.