التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
المدينة الحمراء تتحول لقبلة للحوم السمراء والراغبات في الربح السريع
نشر في: 1 ديسمبر 2017
تعرف مراكش توافد العديد من المومسات من مختلف الجنسيات ممن سحرن بالمدينة الحمراء واستوطنّها بحثا عن الكسب السريع، حيث ينشطن في مجال الدعارة وخاصة بعض الافريقيات القادمات من جنوب الصحراء، حيث اتجه عدد كبير منهن الى ممارسة اقدم مهنة في التاريخ، وأصبحن ينافسن المغربيات العاملات بنفس المجال منافسة شديدة بحثا عن المال.
وأصبحت الدعارة عند بعض الإفريقيات إحدى الوسائل المفضلة لجلب المال والربح السريع، فيما تتعدد دوافع نزوحهن الاصلية فمنهن من جاءت لتتابع دراستها والبحت عن العمل ومنهن من جاءت للاستقرار إلى حين إيجاد فرصة لمغادرة البلد ككل في اتجاه أوروبا، إلا أن الأمر الغريب هو تغير قناعاتهن وأفكارهن ورغباتهن في اتجاه الاشتغال بالدعارة بعيدات كل البعد عن العيش الكريم بطرقه المشروعة والقانونية.
وصارت جل المهاجرات الافريقيات ترتدن الحانات والملاهي الليلية قادمات من عدة أحياء على غرار جيليز والداوديات وخاصة حي السعادة، حيث يوجد زبنائهن فيما تفتخر ذوات البشرة السمراء بجلب أكتر عدد ممكن من الرجال والحصول على المال الذي يصل الى 1000 درهم في الليلة الواحدة على عكس بعضهن من الإفريقيات اللواتي يعملن في مهن شريفة كالتجارة والتجميل وبيع المأكولات ووظائف أخرى محترمة، غير مباليات بالأمراض الجنسية والصحية الخطيرة الناجمة عن هذا الفعل الذي يقود لا محالة إلى مالا يحمد عقباه
ويساهم انتشار هذه الآفة في الإساءة إلى المشهد السياحي للمدينة الحمراء كما يساهم في انتشار الأمراض المعدية بفعل اتساع رقعة رواج هذا الميدان، الامر الذي سيزيد من تفاقم الأوضاع، ما يستدعي اتخاذ الاحتياطات اللازمة للحد من هذه الآفة التي تهدد الصحة العامة والصورة السياحية للمدينة.
وأصبحت الدعارة عند بعض الإفريقيات إحدى الوسائل المفضلة لجلب المال والربح السريع، فيما تتعدد دوافع نزوحهن الاصلية فمنهن من جاءت لتتابع دراستها والبحت عن العمل ومنهن من جاءت للاستقرار إلى حين إيجاد فرصة لمغادرة البلد ككل في اتجاه أوروبا، إلا أن الأمر الغريب هو تغير قناعاتهن وأفكارهن ورغباتهن في اتجاه الاشتغال بالدعارة بعيدات كل البعد عن العيش الكريم بطرقه المشروعة والقانونية.
وصارت جل المهاجرات الافريقيات ترتدن الحانات والملاهي الليلية قادمات من عدة أحياء على غرار جيليز والداوديات وخاصة حي السعادة، حيث يوجد زبنائهن فيما تفتخر ذوات البشرة السمراء بجلب أكتر عدد ممكن من الرجال والحصول على المال الذي يصل الى 1000 درهم في الليلة الواحدة على عكس بعضهن من الإفريقيات اللواتي يعملن في مهن شريفة كالتجارة والتجميل وبيع المأكولات ووظائف أخرى محترمة، غير مباليات بالأمراض الجنسية والصحية الخطيرة الناجمة عن هذا الفعل الذي يقود لا محالة إلى مالا يحمد عقباه
ويساهم انتشار هذه الآفة في الإساءة إلى المشهد السياحي للمدينة الحمراء كما يساهم في انتشار الأمراض المعدية بفعل اتساع رقعة رواج هذا الميدان، الامر الذي سيزيد من تفاقم الأوضاع، ما يستدعي اتخاذ الاحتياطات اللازمة للحد من هذه الآفة التي تهدد الصحة العامة والصورة السياحية للمدينة.
تعرف مراكش توافد العديد من المومسات من مختلف الجنسيات ممن سحرن بالمدينة الحمراء واستوطنّها بحثا عن الكسب السريع، حيث ينشطن في مجال الدعارة وخاصة بعض الافريقيات القادمات من جنوب الصحراء، حيث اتجه عدد كبير منهن الى ممارسة اقدم مهنة في التاريخ، وأصبحن ينافسن المغربيات العاملات بنفس المجال منافسة شديدة بحثا عن المال.
وأصبحت الدعارة عند بعض الإفريقيات إحدى الوسائل المفضلة لجلب المال والربح السريع، فيما تتعدد دوافع نزوحهن الاصلية فمنهن من جاءت لتتابع دراستها والبحت عن العمل ومنهن من جاءت للاستقرار إلى حين إيجاد فرصة لمغادرة البلد ككل في اتجاه أوروبا، إلا أن الأمر الغريب هو تغير قناعاتهن وأفكارهن ورغباتهن في اتجاه الاشتغال بالدعارة بعيدات كل البعد عن العيش الكريم بطرقه المشروعة والقانونية.
وصارت جل المهاجرات الافريقيات ترتدن الحانات والملاهي الليلية قادمات من عدة أحياء على غرار جيليز والداوديات وخاصة حي السعادة، حيث يوجد زبنائهن فيما تفتخر ذوات البشرة السمراء بجلب أكتر عدد ممكن من الرجال والحصول على المال الذي يصل الى 1000 درهم في الليلة الواحدة على عكس بعضهن من الإفريقيات اللواتي يعملن في مهن شريفة كالتجارة والتجميل وبيع المأكولات ووظائف أخرى محترمة، غير مباليات بالأمراض الجنسية والصحية الخطيرة الناجمة عن هذا الفعل الذي يقود لا محالة إلى مالا يحمد عقباه
ويساهم انتشار هذه الآفة في الإساءة إلى المشهد السياحي للمدينة الحمراء كما يساهم في انتشار الأمراض المعدية بفعل اتساع رقعة رواج هذا الميدان، الامر الذي سيزيد من تفاقم الأوضاع، ما يستدعي اتخاذ الاحتياطات اللازمة للحد من هذه الآفة التي تهدد الصحة العامة والصورة السياحية للمدينة.
وأصبحت الدعارة عند بعض الإفريقيات إحدى الوسائل المفضلة لجلب المال والربح السريع، فيما تتعدد دوافع نزوحهن الاصلية فمنهن من جاءت لتتابع دراستها والبحت عن العمل ومنهن من جاءت للاستقرار إلى حين إيجاد فرصة لمغادرة البلد ككل في اتجاه أوروبا، إلا أن الأمر الغريب هو تغير قناعاتهن وأفكارهن ورغباتهن في اتجاه الاشتغال بالدعارة بعيدات كل البعد عن العيش الكريم بطرقه المشروعة والقانونية.
وصارت جل المهاجرات الافريقيات ترتدن الحانات والملاهي الليلية قادمات من عدة أحياء على غرار جيليز والداوديات وخاصة حي السعادة، حيث يوجد زبنائهن فيما تفتخر ذوات البشرة السمراء بجلب أكتر عدد ممكن من الرجال والحصول على المال الذي يصل الى 1000 درهم في الليلة الواحدة على عكس بعضهن من الإفريقيات اللواتي يعملن في مهن شريفة كالتجارة والتجميل وبيع المأكولات ووظائف أخرى محترمة، غير مباليات بالأمراض الجنسية والصحية الخطيرة الناجمة عن هذا الفعل الذي يقود لا محالة إلى مالا يحمد عقباه
ويساهم انتشار هذه الآفة في الإساءة إلى المشهد السياحي للمدينة الحمراء كما يساهم في انتشار الأمراض المعدية بفعل اتساع رقعة رواج هذا الميدان، الامر الذي سيزيد من تفاقم الأوضاع، ما يستدعي اتخاذ الاحتياطات اللازمة للحد من هذه الآفة التي تهدد الصحة العامة والصورة السياحية للمدينة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
النقابة الوطنية للصحة العمومية تطالب بوضع حد للفوضى بمستشفى الانكولوجيا بمراكش
مراكش
مراكش
قرار جديد باغلاق “سناك” معروف وتوقعات باغلاق المزيد من المحلات بمراكش
مراكش
مراكش
سلطات مراكش تنجح في تنظيم مهرجان البهجة وجمهوره بشكل مثالي
مراكش
مراكش
هل يتدخل الوالي شوراق لوقف فوضى “الطاكسيات” بمراكش؟
مراكش
مراكش
أمام غياب تحركات رادعة.. أصحاب الدراجات النارية يواصلون استباحة الحدائق العمومية بمراكش
مراكش
مراكش
نقابة تندد بالأوضاع التي تعيشها مصلحة الأنكولوجيا بالمستشفى الجامعي
مراكش
مراكش
تفكيك عصابة تنشط في سرقة الدرجات النارية الكبيرة بمراكش
مراكش
مراكش