مراكش

المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء يتفقد منشآت الطاقة الكهربائية بمراكش ونواحيها


كشـ24 نشر في: 20 أغسطس 2021

قام المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح الشرب، عبد الرحيم الحافظي، أمس الخميس بزيارة منشآت الطاقة الكهربائية بمدينة مراكش ونواحيها، بعد زيارة الأقاليم الجنوبية وأكادير والنواحي.وذكر بلاغ عن المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، أن المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، قام بزيارة المركز التحويلي صخور الرحامنة 60/22 كيلو فولت، والذي تقدر كلفته الإجمالية بمبلغ 23.6 مليون درهم، حيث تجري حاليا اختبارات تشغيل المنشآت بعد انتهاء الأشغال، ويهم هذا المشروع إنجاز منشآت تتعلق بربط الخطوط الكهربائية بجهد 60 كيلو فولت (المكتب الوطني للسكك الحديدية بن جرير-صخور الرحامنة – المكتب الوطني للسكك الحديدية صخور) بالمركز التحويلي الجديد صخور الرحامنة، التي يبلغ طولها 500 كيلومتر.كما يضم خطين للتفريغ بجهد 60 كيلو فولت، وخط التوصيل بجهد 60 كيلو فولت، إضافة إلى مركزين تحويليين بجهد 60/22 كيلو فولت 2 × 10 ميجا فولت أمبير بحجم 2 × 40 ميجا فولت أمبير؛ ومركز تحويلي بجهد 22 كيلو فولت، يتألف من 8 مقصورات 22 كيلو فولت بما في ذلك خطين للتوصيل من النوع المفتوح، وشييد مبنى22 كيلو فولت ومبنى للتحكم.وسيمكن إحداث هذا المركز التحويلي-حسب البلاغ- من تأمين التزويد بالطاقة الكهربائية لحوالي 10 جماعات، تابعة لإقليم الرحامنة، لاسيما جماعات صخور الرحامنة، الجعافرة، سيدي منصور، وسكورة الحضرة، وذلك من أجل تلبية الطلب المتزايد على الطاقة الكهربائية، وكذا تزويد المنشآت التي تضمن توفير الماء الصالح للشرب بمدينة بن جرير، مع المساهمة في تحسين جودة الخدمات بالجهة.كما قام الحافظي، على هامش هذه الزيارة، بتنصيب المدير الجهوي الجديد بمراكش، على إثر التغييرات الواسعة التي همت العديد من المدراء الجهويين بكل من الدار البيضاء والرباط ومراكش وأكادير وفاس وبني ملال والراشيدية.وبهذه المناسبة، تابع المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، عرضا حول مشاريع وإنجازات المديرية الجهوية بمراكش من خلال أهم المؤشرات التقنية والتجارية والمالية.تجدر الإشارة إلى أن المديرية الجهوية لمراكش، تتكفل بتوزيع الكهرباء بمجمل تراب إقليم مراكش، على مستوى أربع مديريات إقليمية، تتضمن 8 وكالات الخدمات الإقليمية و19 وكالة للخدمات وفرعين، حيث يبلغ عدد الزبناء ما يناهز عن 873100 من الجهد المنخفض و4391 من الجهد المتوسط.وفي ما يتعلق بالمنشآت الكهربائية، فإن المديرية الجهوية لمراكش تتوفر على25 مركز رئيسي من فئة 60/22 كيلو فولت تقدر منشآتها الإجمالية ب 1230 ميجا فولت أمبير ؛ و650 كلم من شبكة الجهد المتوسط (بما في ذلك 1 370 كلم من الخطوط الكهربائية التحت أرضية) ؛و266 مركز للتوزيع من الجهدين المنخفض و المتوسط، تقدر منشآتها ب 1082 ميجا فولت أمبير إضافة إلى 800 كلم من شبكة الجهد المنخفض.وشكلت هذه الزيارة الميدانية التي قام بها الحافظي، مناسبة من أجل تقييم أهمية رفع التحديات والإكراهات المرتبطة بإنجاز الاستثمارات بهدف تعزيز التزويد بالطاقة الكهربائية ومواكبة التنمية الاقتصادية والاجتماعية بالجهة، حيث بلغ حجم الاستثمارات المنجزة، خلال الخمس سنوات الأخيرة، من طرف المديرية الجهوية للتوزيع ما يناهز 3 256 مليار درهم.وفي الختام، ذكر المدير العام بالمهمة النبيلة المنوطة بالمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، منوها بالمجهودات المبذولة من طرف جميع أطر ومستخدمي المديرية الجهوية لمراكش، وأهمية المثابرة من أجل تعزيز الإنجازات المحققة.

قام المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح الشرب، عبد الرحيم الحافظي، أمس الخميس بزيارة منشآت الطاقة الكهربائية بمدينة مراكش ونواحيها، بعد زيارة الأقاليم الجنوبية وأكادير والنواحي.وذكر بلاغ عن المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، أن المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، قام بزيارة المركز التحويلي صخور الرحامنة 60/22 كيلو فولت، والذي تقدر كلفته الإجمالية بمبلغ 23.6 مليون درهم، حيث تجري حاليا اختبارات تشغيل المنشآت بعد انتهاء الأشغال، ويهم هذا المشروع إنجاز منشآت تتعلق بربط الخطوط الكهربائية بجهد 60 كيلو فولت (المكتب الوطني للسكك الحديدية بن جرير-صخور الرحامنة – المكتب الوطني للسكك الحديدية صخور) بالمركز التحويلي الجديد صخور الرحامنة، التي يبلغ طولها 500 كيلومتر.كما يضم خطين للتفريغ بجهد 60 كيلو فولت، وخط التوصيل بجهد 60 كيلو فولت، إضافة إلى مركزين تحويليين بجهد 60/22 كيلو فولت 2 × 10 ميجا فولت أمبير بحجم 2 × 40 ميجا فولت أمبير؛ ومركز تحويلي بجهد 22 كيلو فولت، يتألف من 8 مقصورات 22 كيلو فولت بما في ذلك خطين للتوصيل من النوع المفتوح، وشييد مبنى22 كيلو فولت ومبنى للتحكم.وسيمكن إحداث هذا المركز التحويلي-حسب البلاغ- من تأمين التزويد بالطاقة الكهربائية لحوالي 10 جماعات، تابعة لإقليم الرحامنة، لاسيما جماعات صخور الرحامنة، الجعافرة، سيدي منصور، وسكورة الحضرة، وذلك من أجل تلبية الطلب المتزايد على الطاقة الكهربائية، وكذا تزويد المنشآت التي تضمن توفير الماء الصالح للشرب بمدينة بن جرير، مع المساهمة في تحسين جودة الخدمات بالجهة.كما قام الحافظي، على هامش هذه الزيارة، بتنصيب المدير الجهوي الجديد بمراكش، على إثر التغييرات الواسعة التي همت العديد من المدراء الجهويين بكل من الدار البيضاء والرباط ومراكش وأكادير وفاس وبني ملال والراشيدية.وبهذه المناسبة، تابع المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، عرضا حول مشاريع وإنجازات المديرية الجهوية بمراكش من خلال أهم المؤشرات التقنية والتجارية والمالية.تجدر الإشارة إلى أن المديرية الجهوية لمراكش، تتكفل بتوزيع الكهرباء بمجمل تراب إقليم مراكش، على مستوى أربع مديريات إقليمية، تتضمن 8 وكالات الخدمات الإقليمية و19 وكالة للخدمات وفرعين، حيث يبلغ عدد الزبناء ما يناهز عن 873100 من الجهد المنخفض و4391 من الجهد المتوسط.وفي ما يتعلق بالمنشآت الكهربائية، فإن المديرية الجهوية لمراكش تتوفر على25 مركز رئيسي من فئة 60/22 كيلو فولت تقدر منشآتها الإجمالية ب 1230 ميجا فولت أمبير ؛ و650 كلم من شبكة الجهد المتوسط (بما في ذلك 1 370 كلم من الخطوط الكهربائية التحت أرضية) ؛و266 مركز للتوزيع من الجهدين المنخفض و المتوسط، تقدر منشآتها ب 1082 ميجا فولت أمبير إضافة إلى 800 كلم من شبكة الجهد المنخفض.وشكلت هذه الزيارة الميدانية التي قام بها الحافظي، مناسبة من أجل تقييم أهمية رفع التحديات والإكراهات المرتبطة بإنجاز الاستثمارات بهدف تعزيز التزويد بالطاقة الكهربائية ومواكبة التنمية الاقتصادية والاجتماعية بالجهة، حيث بلغ حجم الاستثمارات المنجزة، خلال الخمس سنوات الأخيرة، من طرف المديرية الجهوية للتوزيع ما يناهز 3 256 مليار درهم.وفي الختام، ذكر المدير العام بالمهمة النبيلة المنوطة بالمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، منوها بالمجهودات المبذولة من طرف جميع أطر ومستخدمي المديرية الجهوية لمراكش، وأهمية المثابرة من أجل تعزيز الإنجازات المحققة.



اقرأ أيضاً
الطريق بين دوار زمران والنزالة بتسلطانت.. شريان حيوي يتحول إلى مصدر خطر
تشهد الطريق الرابطة بين دوار زمران ودوار النزالة، التابعة لجماعة تسلطانت بمراكش، تدهورًا كبيرًا في بنيتها التحتية، حيث تحولت إلى مسلك محفوف بالمخاطر، يعاني من الحفر والتشققات والانجرافات، في ظل غياب أي تدخل فعلي لإصلاحه أو إعادة تأهيله. ويصف عدد من مستعملي هذا المقطع الطرقي حالته بـ"الكارثية"، إذ أصبحت وضعية الطريق تهدد سلامة السائقين والركاب، وتتسبب في أضرار متكررة للمركبات، خصوصًا في فترات الذروة أو خلال التنقل الليلي، حين تصبح الرؤية ضعيفة وتزداد خطورة المفاجآت.رغم أن هذه الطريق تُعتبر من أكثر المسالك حيوية بتراب جماعة تسلطانت، حيث تربط بين دواوير ذات كثافة سكانية مرتفعة، وتُستعمل يوميًا من طرف مئات المواطنين، فإنها لا تزال خارج أجندة مشاريع التأهيل، مما يطرح تساؤلات مشروعة حول أولويات الجماعة في مجال البنيات الأساسية.وتشير شهادات سكان محليين إلى أن الطريق أصبحت نقطة سوداء لحوادث السير، بسبب ضيقها وتآكل جنباتها وتراكم الأوحال والحفر، في غياب علامات التشوير أو حواجز السلامة، وهو ما يعرض حياة مستعمليها للخطر، خاصة الأطفال وراكبي الدراجات النارية.وفي هذا الإطار، يناشد السكان والفاعلون الجمعويون السلطات المحلية والمجلس الجماعي لتسلطانت بضرورة إدراج هذه الطريق ضمن أولويات التأهيل والإصلاح، بما يتناسب مع حجم الضغط الذي تعرفه، وبما يضمن سلامة التنقل ويحترم حق المواطنين في بنية تحتية لائقة مع اعتماد مقاربة تشاركية في تدبير مشاريع فك العزلة داخل الجماعة، بدل الاقتصار على حلول ترقيعية لا تلبّي تطلعات الساكنة، ولا تواكب الدينامية العمرانية التي تعرفها المنطقة في السنوات الأخيرة.  
مراكش

مطالب بإزالة الأتربة والمخلفات وإعادة الاعتبار لحي جنان العافية بمراكش
يعيش حي جنان العافية، المتاخم لمقبرة باب أغمات بمدينة مراكش، وضعًا بيئيًا مقلقًا بات يؤرق الساكنة، في ظل تراكم الأتربة ومخلفات البناء والمتلاشيات التي غزت محيط الحي، وحوّلت مساحاته الخلفية إلى ما يشبه مكبًا عشوائيًا مفتوحًا، يُشوّه المنظر العام ويُهدّد الصحة والسلامة. الساكنة المتضررة عبّرت في اتصالات بـ كشـ24، عن استيائها من الوضع الذي آلت إليه المنطقة، خاصة وأن الحي يوجد على مقربة من مواقع تاريخية وسياحية مهمة و غير بعيد عن القصر الملكي، ويُفترض أن يكون في مستوى جمالي وتنظيمي يليق ببالمنطقة لكن، وعلى العكس من ذلك، أصبح حي جنان العافية ضحية لسياسات تدبيرية تعتمد على الترحيل المؤقت لمخلفات مشاريع التهيئة الحضرية التي تعرفها عدة أحياء بالمدينة.وأفاد عدد من السكان أن شاحنات محمّلة بمخلفات الحفر والردم تتقاطر بشكل يومي نحو الجهة الخلفية للحي وهوامشه، لتُفرغ حمولاتها تحت أنظار الجميع، دون رقيب أو حسيب، ما أدى إلى تكدّس أكوام من الأتربة والنفايات الثقيلة، وسط غياب تدخلات حقيقية من الجهات المعنية، حيث يقتصر الامر على تدخلات موسمية و سرعان ما تعود حالة الفوضى بمحيط حي جنان العافية وحي بريمة المجاور.وتطالب الساكنة، من خلال مناشدات موجهة إلى السلطات المحلية ومجلس المدينة، بالتدخل العاجل من أجل إزالة المتلاشيات والأكوام الترابية، وإعادة تأهيل المنطقة بشكل يراعي كرامة المواطنين ويحترم خصوصيات الموقع، خاصة أن المنطقة تعرف كثافة سكانية وتاريخًا عريقًا لا ينسجم مع ما آلت إليه من إهمال.كما يدعو المواطنون إلى إدراج حي جنان العافية ضمن مشاريع التهيئة الحضرية التي تشهدها المدينة، عبر تبليط الأزقة، وتحسين الإنارة، واعادة تهيئة الفضاءات الخضراء، حمايةً للحي من مزيد من التدهور، وصونًا لذاكرة المكان الذي يستحق اهتمامًا يليق بمكانته التاريخية والاجتماعية.
مراكش

حصيلة جديدة لحملات ردع مخالفات الدراجات النارية في ليلة عاشوراء بمراكش
شنت المصالح الأمنية بالمنطقة الأمنية الخامسة تحت إشراف رئيس المنطقة ورئيس الهيئة الحضرية ،ليلة امس السبت 5 يوليوز، الموافق لليلة عاشوراء، حملة أمنية ضد الدراجات النارية المخالفة لقوانون السير بالمدينة العتيقة لمراكش. وحسب مصادر "كشـ24"، فإن هذه الحملة التي قادها نائب رئيس الهيئة الحضرية بذات المنطقة، سجلت 60 مخالفة مرورية همت السير في الممنوع والوقوف فوق الرصيف، وعدم ارتداء الخودة، بينما أحيلت على المحجز 10 دراجات نارية لانعدام الوثائق. وقد شملت الحملة كل من رياض الزيتون القديم وساحة القزادية، وعرصة بوعشرين، بالإضافة لساحة الباهية، وعدة مناطق وشوارع مجاورة بالمدينة العتيقة لمراكش.
مراكش

محيط مقابر مراكش يتحول الى أسواق شعبية بمناسبة عاشوراء
تحول محيط مختلف المقابر بمدينة مراكش، صباح يومه الأحد 6 يوليوز ليوم عاشوراء، الى أسواق شعبية يعرض فيها كل ما يرتبط بهذه المناسبة, وشهد محيط المقابر انتشارا لبيع كل ما يتعلق بتزيين القبور من مياه معطرة وجريد النخيل واغصان وكذا التين المجفف (الشريحة)، والخبز، والحليب والماء، والفواكه الجافة المخصصة لاخرجها كزكاة بالموازاة مع زيارة الموتى، فضلا عن عدد كبير من السلع المختلفة كالملابس والعطور والاعشاب الطبية والاخرى المخصصة لطقوس الشعودة، وكل ما يمكن شرائه في هذه المناسبة. وتشهد مقبرة باب اغمات بتراب مقاطعة سيدي يوسف بن علي، أكبر تجمع للمواطنين الراغبين في زيارة ذويهم الراحلين عن الحياة، حيث تحولت المقبرة ومحيطها لمركز شعبي كبير وسوق ضخم تعرض فيه جميع انواع السلع في الشارع العام، ما يشكل مناسبة للتسوق لآلاف المواطنين.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة