أكدت مصادر متطابقة ل"كش24"، أن مجموعة من الأشخاص معظمهم شباب يمتهنون حرفا هامشية بساحة جامع الفناء بمراكش، أصبحوا في الآونة الأخيرة يتاجرون في مخدر الشيرا الذي يجري بيعه لبعض السياح الأجانب المدمنين على تناول المخدرات دون اتارة انتباه المسؤولين الأمنيين.
وأضافت نفس المصادر، أن هؤلاء الأشخاص الذين يتجولون بساحة جامع الفناء، يتخذون من مهنتهم المتمثلة فممارسة الإرشاد السياحي الغير القانوني، وبيع بعض السلع من الصناعة التقليدية ذريعة لبيع المخدر المذكور للسياح الأجانب المدمنين المتوافدين على الساحة العالمية بثمن 100 درهم للقطعة الصغيرة، مستغلين تواضع حملات المراقبة وغياب أي تدخل من الجهات الأمنية المسؤولة.
وحسب المصادر داتها، فإن عملية البيع تبدأ عندما يتفق الشخص مع السائح الراغب في اقتناء المخدر، ليجري استدراجه إلى مكان بعيد عن الأنظار دون اتارة الشكوك حولهما.
وفي سياق متصل، تعرف بعض المقاهي الشعبية المجاورة لساحة جامع الفناء انتشار ظاهرة تدخين المخدرات بمختلف أنواعها،من خلال إقدام مجموعة من الأشخاص الذين يترددون عليها على تناولها، بعد أن يوفر لهم صاحب المقهى المقام والمكان المناسب،فهل ستتحرك الجهات المسؤولة لتكتيف حملات المراقبة.
أكدت مصادر متطابقة ل"كش24"، أن مجموعة من الأشخاص معظمهم شباب يمتهنون حرفا هامشية بساحة جامع الفناء بمراكش، أصبحوا في الآونة الأخيرة يتاجرون في مخدر الشيرا الذي يجري بيعه لبعض السياح الأجانب المدمنين على تناول المخدرات دون اتارة انتباه المسؤولين الأمنيين.
وأضافت نفس المصادر، أن هؤلاء الأشخاص الذين يتجولون بساحة جامع الفناء، يتخذون من مهنتهم المتمثلة فممارسة الإرشاد السياحي الغير القانوني، وبيع بعض السلع من الصناعة التقليدية ذريعة لبيع المخدر المذكور للسياح الأجانب المدمنين المتوافدين على الساحة العالمية بثمن 100 درهم للقطعة الصغيرة، مستغلين تواضع حملات المراقبة وغياب أي تدخل من الجهات الأمنية المسؤولة.
وحسب المصادر داتها، فإن عملية البيع تبدأ عندما يتفق الشخص مع السائح الراغب في اقتناء المخدر، ليجري استدراجه إلى مكان بعيد عن الأنظار دون اتارة الشكوك حولهما.
وفي سياق متصل، تعرف بعض المقاهي الشعبية المجاورة لساحة جامع الفناء انتشار ظاهرة تدخين المخدرات بمختلف أنواعها،من خلال إقدام مجموعة من الأشخاص الذين يترددون عليها على تناولها، بعد أن يوفر لهم صاحب المقهى المقام والمكان المناسب،فهل ستتحرك الجهات المسؤولة لتكتيف حملات المراقبة.