المجموعة الوطنية لحملة الشواهد العليا في الهندسة النووية ينددون بإقصائهم
كشـ24
نشر في: 8 يونيو 2017 كشـ24
بعد الاحتجاجات التي نظمتها المجموعة الوطنية لحملة الشواهد العليا في المجال النووي على مدى 5 سنوات وبعد إصدار القانون 12_142 المتعلق بإنشاء الوكالة الوطنية للسلامة والأمن في المجالين الاشعاعي والنووي الذي طال انتظاره أعلن مدير هذه الوكالة السيد الخمار المرابط عن فتح مباراة توظيف لفائدة الحاصلين على الشواهد العليا في هذا المجال.
وتأسف بيان للمجموعة الوطنية لحملة الشواهد العليا أنه بعد 5 سنوات من العطالة والانتظار تفاجأ حملة الشواهد كون هاته المباراة لم تخصص سوى مقعدين لحملة الشواهد في المجال النووي من أصل 18 مقعدا , والادهى والامر هو انه وصلت الى اسماعهم ان هادين المقعدين تم الحسم في صاحبيهما قبل المباراة أصلا وهما: (ن . ب وه . إ) وهذا يعني أنه لا مجال للتباري .
وعبرت المجموعة الوطنية لحملة الشواهد العليا عن عدم تقبلها للامر بالمرة وعبروا عن أملهم أن يكون هذا الأمر مجرد إشاعة لأنه ليس من مصلحة الوكالة أن تفقد مصداقيتها منذ الوهلة الأولى أمام أبناء الشعب المغربي وهي التي جاءت للحرص على الامن والسلامة في المجالين النووي والإشعاعي من داخل هدا الوطن.
واستغرب البيان كيف سيصدق المواطنون ما ستنشره الوكالة من تقارير عن الأمن والسلامة وهي لم تتوفر بعد على الشفافية والمصداقية اللازمتين لإجراء مباراة لتعيين أطرها وموظفيها , وكيف لهؤلاء الخريجين أن يسمحوا بمثل هاته التصرفات الهوجاء بعد النضالات والانتظار الذي دام 5 سنوات ونيف .
وفي هذا الصدد أكدت المجموعة الوطنية لحملة الشواهد العليا، أنه إذا تبين لهم صحة الإشاعات السالفة الذكر فإنهم لن يسكتوا عن هذا الجرم المرتكب في حقنا كفئة متضررة بصفة خاصة، وفي حق أبناء الشعب بصفة عامة.
بعد الاحتجاجات التي نظمتها المجموعة الوطنية لحملة الشواهد العليا في المجال النووي على مدى 5 سنوات وبعد إصدار القانون 12_142 المتعلق بإنشاء الوكالة الوطنية للسلامة والأمن في المجالين الاشعاعي والنووي الذي طال انتظاره أعلن مدير هذه الوكالة السيد الخمار المرابط عن فتح مباراة توظيف لفائدة الحاصلين على الشواهد العليا في هذا المجال.
وتأسف بيان للمجموعة الوطنية لحملة الشواهد العليا أنه بعد 5 سنوات من العطالة والانتظار تفاجأ حملة الشواهد كون هاته المباراة لم تخصص سوى مقعدين لحملة الشواهد في المجال النووي من أصل 18 مقعدا , والادهى والامر هو انه وصلت الى اسماعهم ان هادين المقعدين تم الحسم في صاحبيهما قبل المباراة أصلا وهما: (ن . ب وه . إ) وهذا يعني أنه لا مجال للتباري .
وعبرت المجموعة الوطنية لحملة الشواهد العليا عن عدم تقبلها للامر بالمرة وعبروا عن أملهم أن يكون هذا الأمر مجرد إشاعة لأنه ليس من مصلحة الوكالة أن تفقد مصداقيتها منذ الوهلة الأولى أمام أبناء الشعب المغربي وهي التي جاءت للحرص على الامن والسلامة في المجالين النووي والإشعاعي من داخل هدا الوطن.
واستغرب البيان كيف سيصدق المواطنون ما ستنشره الوكالة من تقارير عن الأمن والسلامة وهي لم تتوفر بعد على الشفافية والمصداقية اللازمتين لإجراء مباراة لتعيين أطرها وموظفيها , وكيف لهؤلاء الخريجين أن يسمحوا بمثل هاته التصرفات الهوجاء بعد النضالات والانتظار الذي دام 5 سنوات ونيف .
وفي هذا الصدد أكدت المجموعة الوطنية لحملة الشواهد العليا، أنه إذا تبين لهم صحة الإشاعات السالفة الذكر فإنهم لن يسكتوا عن هذا الجرم المرتكب في حقنا كفئة متضررة بصفة خاصة، وفي حق أبناء الشعب بصفة عامة.