دولي

المجلس العسكري السوداني يعلن عن إجراء جديد


كشـ24 - وكالات نشر في: 13 يونيو 2019

كشف عضو المجلس العسكري الانتقالي الفريق أول صلاح عبد الخالق عن توقيف ما بين 700 إلى 1000 من القوات النظامية التي اقتحمت مقر الاعتصام بالقيادة العامة، مؤكداً تقديمهم لمحاكمة علنية.ونفى عبد الخالق ما تردد عن أعداد كبيرة من القتلى وإلقائهم في مياه النيل متهما ما سماه "الطرف الآخر" باستخدام دعاية سوداء. وجدد عبد الخالق تمسكهم برئاسة مجلس السيادة من قبل شخصية عسكرية، لأن الأوضاع الأمنية لا تسمح، وفقا لصحيفة "السوداني".وأضاف:"قد تقوم حرب أهلية لا تبقي ولا تذر، وعلى العالم أن يفهم ذلك"، مؤكدا في الوقت ذاته أن المجلس العسكري وقوى إعلان الحرية والتغيير سيديران الفترة الانتقالية، ونقل السلطة لجهة منتخبة عبر انتخابات حرة ونزيهة بإشراف إقليمي ودولي.وحول ما إذا كانت قوات الدعم السريع ستنسحب من الخرطوم، قال عبد الخالق، "الذي أتى بالجيش والدعم السريع هي الأوضاع الأمنية ومتى ما استقرت ستعود جميع القوات لثكناتها".وأحبطت السطات السودانية محاولة انقلاب على المجلس العسكري، بحسب ما نقلته شبكة "العربية" عن مصادر سودانية.وذكرت الشبكة أنه "تم توقيف 68 ضابطا، حيث يخضعون للتحقيق بشأن المحاولة الانقلابية في السودان". وأشارت إلى أن "المجموعة التي حاولت الانقلاب على المجلس العسكري أغلبها من الضباط الإسلاميين". وكانت "رويترز" ذكرت أمس أن قوى إعلان الحرية والتغيير المعارضة بالسودان أعلنت إنها ستعلق حملة عصيان مدني وإضراب عام بدءا من يوم الأربعاء وحتى إشعار آخر.وتسبب الإضراب في وقف معظم الأنشطة في العاصمة الخرطوم فيما كان تحالف المعارضة يحاول الضغط على المجلس العسكري للتنازل عن السلطة.وزار رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد السودان في مهمة للوساطة الأسبوع الماضي، وقالت مصادر من المعارضة إنه اقترح تشكيل مجلس انتقالي يضم 15 عضوا من بينهم ثمانية مدنيين وسبعة عسكريين برئاسة دورية.

كشف عضو المجلس العسكري الانتقالي الفريق أول صلاح عبد الخالق عن توقيف ما بين 700 إلى 1000 من القوات النظامية التي اقتحمت مقر الاعتصام بالقيادة العامة، مؤكداً تقديمهم لمحاكمة علنية.ونفى عبد الخالق ما تردد عن أعداد كبيرة من القتلى وإلقائهم في مياه النيل متهما ما سماه "الطرف الآخر" باستخدام دعاية سوداء. وجدد عبد الخالق تمسكهم برئاسة مجلس السيادة من قبل شخصية عسكرية، لأن الأوضاع الأمنية لا تسمح، وفقا لصحيفة "السوداني".وأضاف:"قد تقوم حرب أهلية لا تبقي ولا تذر، وعلى العالم أن يفهم ذلك"، مؤكدا في الوقت ذاته أن المجلس العسكري وقوى إعلان الحرية والتغيير سيديران الفترة الانتقالية، ونقل السلطة لجهة منتخبة عبر انتخابات حرة ونزيهة بإشراف إقليمي ودولي.وحول ما إذا كانت قوات الدعم السريع ستنسحب من الخرطوم، قال عبد الخالق، "الذي أتى بالجيش والدعم السريع هي الأوضاع الأمنية ومتى ما استقرت ستعود جميع القوات لثكناتها".وأحبطت السطات السودانية محاولة انقلاب على المجلس العسكري، بحسب ما نقلته شبكة "العربية" عن مصادر سودانية.وذكرت الشبكة أنه "تم توقيف 68 ضابطا، حيث يخضعون للتحقيق بشأن المحاولة الانقلابية في السودان". وأشارت إلى أن "المجموعة التي حاولت الانقلاب على المجلس العسكري أغلبها من الضباط الإسلاميين". وكانت "رويترز" ذكرت أمس أن قوى إعلان الحرية والتغيير المعارضة بالسودان أعلنت إنها ستعلق حملة عصيان مدني وإضراب عام بدءا من يوم الأربعاء وحتى إشعار آخر.وتسبب الإضراب في وقف معظم الأنشطة في العاصمة الخرطوم فيما كان تحالف المعارضة يحاول الضغط على المجلس العسكري للتنازل عن السلطة.وزار رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد السودان في مهمة للوساطة الأسبوع الماضي، وقالت مصادر من المعارضة إنه اقترح تشكيل مجلس انتقالي يضم 15 عضوا من بينهم ثمانية مدنيين وسبعة عسكريين برئاسة دورية.



اقرأ أيضاً
انتحار وزير النقل الروسي بعد ساعات من إقالته
أفادت وسائل إعلام روسية أن وزير النقل، رومان ستاروفويت، أطلق النار على نفسه بعد ساعات فقط من إقالته من منصبه بقرار من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. أفادت مصادر رسمية في لجنة التحقيق الروسية بأن النتائج الأولية تشير إلى أن وزير النقل السابق رومان ستاروفويت قد أقدم على الانتحار، وجاء هذا الإعلان بعد العثور على جثته، بحسب روسيا اليوم. وقالت لجنة التحقيق: «تعمل الأجهزة التحقيقية التابعة للإدارة العامة للتحقيق في منطقة موسكو على تحديد ظروف وأسباب الوفاة، والسيناريو الرئيسي يشير إلى الانتحار». وفي وقت سابق اليوم، أصدر بوتين قراراً بإعفاء رومان ستاروفويت من منصب وزير النقل الذي شغل هذا المنصب منذ مايو الماضي. وبناء على القرار الرئاسي تم تعيين أندريه نيكيتين، نائب الوزير السابق والحاكم السابق لإقليم نوفغورود، قائما بأعمال وزير النقل بشكل مؤقت.
دولي

الرئيس الإيراني: إسرائيل حاولت اغتيالي.. ونحن لا نريد الحروب
وجه الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اتهاماً لإسرائيل، بمحاولة اغتياله في ظل التوتر الذي تصاعد بين البلدين خلال الحرب الأخيرة في يونيو الماضي، مؤكداً أن طهران لا تنوي تطوير أسلحة نووية، مشيراً إلى أن هذه الاتهامات صادرة فقط من جانب إسرائيل. وقال بزشكيان في مقابلة أجراها معه الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون: «إسرائيل حاولت اغتيالي، وكما قلت مراراً: نحن لا نريد الحروب، ولا نسعى لامتلاك أسلحة نووية. أما هذه الصورة الزائفة وهذا التصور الخاطئ الراسخ في أذهان المسؤولين الأمريكيين وصناع القرار، فهو نتيجة مكائد دبرها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والنظام الإسرائيلي». وأضاف بزشكيان: «صورة إيران المسلحة فرضتها إسرائيل على العالم، لكن طهران لطالما دافعت عن السلام». وقال: «أي تحول آخر في الصراع بالشرق الأوسط لن يؤدي إلا إلى تفاقم عدم الاستقرار في المنطقة، وهذا ليس في مصلحة الولايات المتحدة». وتابع في سياق العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية: «إيران لا تضع أي عقبات أمام دخول المستثمرين الأمريكيين، القيود مرتبطة فقط بالعقوبات الأمريكية». واستدرك بالقول: «إيران لا ترى مشكلة في استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة».
دولي

مصرع 72 شخصا جراء الفيضانات في باكستان
أعلنت إدارة الكوارث الباكستانية مقتل ما لا يقل عن 72 شخصا جراء أمطار موسمية، أعقبتها فيضانات عارمة استمرت عشرة أيام في البلاد. وأشارت هيئة إدارة الكوارث الوطنية اليوم الاثنين إلى صابة أكثر من 130 آخرين، جراء الفيضانات، وتم تسجيل حالات الوفاة، التي وقعت منذ 26 يونيو الماضي، في أقاليم خيبر باختونخوا بشمال غرب البلاد والبنجاب بالشرق والسند بالجنوب وبلوشستان بجنوب غرب باكستان. وحثت هيئة إدارة الكوارث الوطنية المسؤولين على توخي الحذر الشديد. وطالبت السائحين بتجنب زيارة الأماكن المتضررة، حيث من الممكن أن يؤدي هطول المزيد من الأمطار لغلق الطرق السريعة ووقوع فيضانات غامرة.
دولي

“حزب أميركا” يفاقم التوتر بين ماسك وترمب
تفاقم الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وحليفه السابق الملياردير إيلون ماسك، عندما أعلن المستثمر في قطاعي الفضاء والسيارات عن تأسيس حزب سياسي جديد، رداً على إقرار قانون ميزانية ترمب «الكبير والجميل». وأعلن ماسك، السبت، عن تأسيس «حزب أميركا». وقال في منشور على منصة «إكس»: «بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزباً سياسياً جديداً، وستحصلون عليه». وتابع: «اليوم، تأسس (حزب أميركا) ليعيد لكم حريتكم». وجاء إعلان ماسك، الذي يسعى إلى استقطاب الناخبين المحبطين من نظام الحزبين والمستائين من تراجع أوضاعهم الاقتصادية، بعد مصادقة ترمب على مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق ليصبح قانوناً، وهو التشريع الذي عارضه الملياردير بشدة. في المقابل، هدّد ترمب بقطع مليارات الدولارات من الإعانات التي تتلقاها شركات ماسك من الحكومة الاتحادية، كما ذكرت وكالة «رويترز».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة