المجانين يثيرون الرعب في أحياء بمراكش بسبب ارتفاع درجات الحرارة
كشـ24
نشر في: 26 يوليو 2017 كشـ24
عاد ملف المجانين والمختلين عقليا ليثار بقوة بعدد من أحياء وشوارع مراكش، وذلك بعد إقدام عدد من هؤلاء على الاعتداء على أملاك المواطنين وخاصة السيارات والاعتداء على عدد من المارة وحتى السير في الشوارع في وضعية مخلة بالحياء.
وقد عاد ملف المختلين عقليا وكذا المصابين بمختلف الأمراض النفسية ليطرح من جديد بعاصمة النخيل، موازاة مع ارتفاع درجات الحرارة والتي كثيرا ما تغير معها مزاج هؤلاء المرضى، الذين يتحولون إلى أشخاص عدوانيين أو أكثر عدوانية قياسا بما كانوا عليه خلال الأيام العادية من السنة، وهو ما أكدته الحوادث التي تم تسجيلها بعدة مناطق من مراكش خلال الأيام الماضية، والتي عرفتها أحياء بالمدينة العتيقة باب دكالة والداوديات وسيدي يوسف بن علي بمراكش.
وسبق أن اقدم احد المختلين عقليا بسيبع 3 بمهاجمة المارة بالحجارة، على حين غرة وبدون سابق إنذار، كما لم تسلم من سطوته عشرات السيارات التي كانت مركونة بعين المكان، مما أثار حفيظة المواطنين الذين طالبوا بتدخل عاجل من السلطات الوصية من أجل توقيف هذا المريض وكفهم أذاه بعدما أدخل الرعب في نفوس مالكي السيارات وحتى عابري السبيل.
ولا تختلف الأمور كثيرا بباب دكالة حيث لوحظ هذه الأيام تواجد عدد من المجانين في وضعيات مخلة بالحياء، بل ومنهم من باتوا يسيرون في الشوارع بعورات مكشوفة، فيما يحاول بعضهم الاعتداء على المارة إما لفظيا أو حتى جسديا متسببين في موجة من الذعر وسط السكان، الذين طالبوا من جهتهم بالتصدي لهذه الظاهرة والتكفل الصحي بهؤلاء المرضى الذين ينتظر أن تتزايد عدوانيتهم في حال اشتداد درجات الحرارة.
عاد ملف المجانين والمختلين عقليا ليثار بقوة بعدد من أحياء وشوارع مراكش، وذلك بعد إقدام عدد من هؤلاء على الاعتداء على أملاك المواطنين وخاصة السيارات والاعتداء على عدد من المارة وحتى السير في الشوارع في وضعية مخلة بالحياء.
وقد عاد ملف المختلين عقليا وكذا المصابين بمختلف الأمراض النفسية ليطرح من جديد بعاصمة النخيل، موازاة مع ارتفاع درجات الحرارة والتي كثيرا ما تغير معها مزاج هؤلاء المرضى، الذين يتحولون إلى أشخاص عدوانيين أو أكثر عدوانية قياسا بما كانوا عليه خلال الأيام العادية من السنة، وهو ما أكدته الحوادث التي تم تسجيلها بعدة مناطق من مراكش خلال الأيام الماضية، والتي عرفتها أحياء بالمدينة العتيقة باب دكالة والداوديات وسيدي يوسف بن علي بمراكش.
وسبق أن اقدم احد المختلين عقليا بسيبع 3 بمهاجمة المارة بالحجارة، على حين غرة وبدون سابق إنذار، كما لم تسلم من سطوته عشرات السيارات التي كانت مركونة بعين المكان، مما أثار حفيظة المواطنين الذين طالبوا بتدخل عاجل من السلطات الوصية من أجل توقيف هذا المريض وكفهم أذاه بعدما أدخل الرعب في نفوس مالكي السيارات وحتى عابري السبيل.
ولا تختلف الأمور كثيرا بباب دكالة حيث لوحظ هذه الأيام تواجد عدد من المجانين في وضعيات مخلة بالحياء، بل ومنهم من باتوا يسيرون في الشوارع بعورات مكشوفة، فيما يحاول بعضهم الاعتداء على المارة إما لفظيا أو حتى جسديا متسببين في موجة من الذعر وسط السكان، الذين طالبوا من جهتهم بالتصدي لهذه الظاهرة والتكفل الصحي بهؤلاء المرضى الذين ينتظر أن تتزايد عدوانيتهم في حال اشتداد درجات الحرارة.