الأربعاء 01 مايو 2024, 11:00

دولي

المتهم بقتل نائب بريطاني: قمت بذلك “لمنع الأذى” عن المسلمين


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 7 أبريل 2022

قال المتهم بقتل النائب البريطاني ديفيد أميس في كنيسة العام الماضي الخميس أمام المحكمة أنه تصرف مدفوعا بالإحساس بالظلم إزاء تصويت نواب بالموافقة على قصف سوريا.ويُتهم علي حربي علي (26 عاما) بطعن أميس أكثر من 20 مرة بسكين كبيرة في لي-أون-سي، بجنوب شرق إنكلترا في أكتوبر 2021.وقال في إفادته أمام محكمة أولد بيلي في لندن إنه "قرر القيام بذلك لأنني شعرت بأنني إذا تمكنت من قتل شخص يتخذ قرارات بقتل مسلمين، فإن ذلك سيحول دون إلحاق مزيد من الأذى بأولئك المسلمين".ومع شعوره بالاستياء لعدم تمكنه من التوجه إلى سوريا والقتال بنفسه، قال علي للقضاة "قررت بأنه إذا لم أتمكن ... من مساعدة المسلمين (في سوريا) يمكنني أن أفعل شيئا هنا".واستهدف أميس لأنه كان قد صوت بالموافقة على شن ضربات جوية ضد مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا في 2015.وردا على سؤال بشأن ماذا كان يأمل من عملية قتله أن تحقق أجاب "أولا، لن يتمكن من التصويت مجددا ... وربما توجيه رسالة إلى زملائه".وتشمل أهداف علي الأخرى الوزير مايكل غوف، بحسب رسالة وجدت على هاتفه."كانت تلك خططا لي لمهاجمة مايكل غوف حينها، على أمل قتله".أضاف "أعتقد أنه كان شخصا يمثل أذى للمسلمين".- نائب لأطول مدة -رتب علي وهو من شمال لندن، موعدا مع أميس (69 عاما) بعد أن أبلغ مكتب النائب أنه موظف في قطاع الرعاية الصحية ويريد التحدث معه بشأن مواضيع محلية.وأميس، الوالد لخمسة أبناء، كان النائب لأطول مدة في البرلمان، عن حزب المحافظين بزعامة بوريس جونسون.وكان المدعي توم ليتل قد أعلن أمام المحكمة قبل ذلك أن علي كان مصمما على تنفيذ هجوم إرهابي "منذ عدة سنوات" وبأنه اشترى في 2016 السكين التي يفترض أنه قتل بها النائب.شوهد علي أمام مكاتب النائب في دائرته الانتخابية فيما أظهرت بيانات الاتصالات الهاتفية أنه كان على مسافة قريبة من البرلمان سبع مرات بين يوليو وسبتمبر 2021، وفق ليتل.وتسبب مقتل أميس، وهو ثاني نائب بريطاني يُقتل خلال خمس سنوات، بصدمة في البلاد وأثار دعوات مطالبة بتعزيز الأمن للممثلين المنتخبين.في 2016 قام يميني متطرف كان يصرخ "بريطانيا أولا" باطلاق النار على النائبة جو كوكس وطعنها حتى الموت في الفترة المضطربة التي سبقت الاستفتاء على بريكست.وأظهر تشريح للجثة أن أميس تلقى 21 طعنة في الوجه والذراعين والساقين والجذع، إضافة إلى جروح في يديه تتفق مع وضعية الدفاع عن النفس، كما علمت المحكمة.انتخب أميس عضوا في البرلمان في 1983 عن باسيلدون في إيسكس، ثم عن ساوث إند ويست المجاورة.وتوجه مئات الأهالي إلى البلدة الساحلية لتقديم العزاء في وفاته. وأشاد البابا فرنسيس في رسالة تليت خلال مراسم دفن النائب الكاثوليكي في نوفمبر ب"إخلاصه في الخدمة العامة".

قال المتهم بقتل النائب البريطاني ديفيد أميس في كنيسة العام الماضي الخميس أمام المحكمة أنه تصرف مدفوعا بالإحساس بالظلم إزاء تصويت نواب بالموافقة على قصف سوريا.ويُتهم علي حربي علي (26 عاما) بطعن أميس أكثر من 20 مرة بسكين كبيرة في لي-أون-سي، بجنوب شرق إنكلترا في أكتوبر 2021.وقال في إفادته أمام محكمة أولد بيلي في لندن إنه "قرر القيام بذلك لأنني شعرت بأنني إذا تمكنت من قتل شخص يتخذ قرارات بقتل مسلمين، فإن ذلك سيحول دون إلحاق مزيد من الأذى بأولئك المسلمين".ومع شعوره بالاستياء لعدم تمكنه من التوجه إلى سوريا والقتال بنفسه، قال علي للقضاة "قررت بأنه إذا لم أتمكن ... من مساعدة المسلمين (في سوريا) يمكنني أن أفعل شيئا هنا".واستهدف أميس لأنه كان قد صوت بالموافقة على شن ضربات جوية ضد مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا في 2015.وردا على سؤال بشأن ماذا كان يأمل من عملية قتله أن تحقق أجاب "أولا، لن يتمكن من التصويت مجددا ... وربما توجيه رسالة إلى زملائه".وتشمل أهداف علي الأخرى الوزير مايكل غوف، بحسب رسالة وجدت على هاتفه."كانت تلك خططا لي لمهاجمة مايكل غوف حينها، على أمل قتله".أضاف "أعتقد أنه كان شخصا يمثل أذى للمسلمين".- نائب لأطول مدة -رتب علي وهو من شمال لندن، موعدا مع أميس (69 عاما) بعد أن أبلغ مكتب النائب أنه موظف في قطاع الرعاية الصحية ويريد التحدث معه بشأن مواضيع محلية.وأميس، الوالد لخمسة أبناء، كان النائب لأطول مدة في البرلمان، عن حزب المحافظين بزعامة بوريس جونسون.وكان المدعي توم ليتل قد أعلن أمام المحكمة قبل ذلك أن علي كان مصمما على تنفيذ هجوم إرهابي "منذ عدة سنوات" وبأنه اشترى في 2016 السكين التي يفترض أنه قتل بها النائب.شوهد علي أمام مكاتب النائب في دائرته الانتخابية فيما أظهرت بيانات الاتصالات الهاتفية أنه كان على مسافة قريبة من البرلمان سبع مرات بين يوليو وسبتمبر 2021، وفق ليتل.وتسبب مقتل أميس، وهو ثاني نائب بريطاني يُقتل خلال خمس سنوات، بصدمة في البلاد وأثار دعوات مطالبة بتعزيز الأمن للممثلين المنتخبين.في 2016 قام يميني متطرف كان يصرخ "بريطانيا أولا" باطلاق النار على النائبة جو كوكس وطعنها حتى الموت في الفترة المضطربة التي سبقت الاستفتاء على بريكست.وأظهر تشريح للجثة أن أميس تلقى 21 طعنة في الوجه والذراعين والساقين والجذع، إضافة إلى جروح في يديه تتفق مع وضعية الدفاع عن النفس، كما علمت المحكمة.انتخب أميس عضوا في البرلمان في 1983 عن باسيلدون في إيسكس، ثم عن ساوث إند ويست المجاورة.وتوجه مئات الأهالي إلى البلدة الساحلية لتقديم العزاء في وفاته. وأشاد البابا فرنسيس في رسالة تليت خلال مراسم دفن النائب الكاثوليكي في نوفمبر ب"إخلاصه في الخدمة العامة".



اقرأ أيضاً
بن غفير: نتنياهو وعد بدخول رفح ولن ينهي الحرب
قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الثلاثاء، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وعد بدخول الجيش إلى مدينة رفح المكتظة بالنازحين الفلسطينيين جنوب قطاع غزة، وعدم إنهاء الحرب الدائرة. جاء ذلك في منشور لبن غفير، زعيم حزب "القوة اليهودية" اليميني المتطرف، نشره عبر منصة "إكس" عقب لقاء جمعه بنتنياهو. وتزامن الاجتماع مع جهود مصرية متواصلة في محاولة للتوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحماس، وتقديم القاهرة مقترحا جديدا قالت إنه "يستدعي التفاؤل" بشأن إرساء هدنة في غزة وتنفيذ صفقة تبادل للأسرى بين الطرفين. وأضاف بن غفير: "أنهيت اجتماعا مع رئيس الوزراء بناء على طلبي، وحذرته أنه إذا لم تدخل إسرائيل إلى رفح أو أنهينا الحرب، فستكون هناك صفقة غير شرعية"، في إشارة لأي اتفاق بين تل أبيب وحماس. وتابع: "سمع رئيس الوزراء هذه الكلمات، ووعد بأن إسرائيل ستدخل رفح، ووعد بأن الحرب لن تنتهي، ووعد بعدم التوصل إلى صفقة سيئة". وأشار بن غفير إلى أن نتنياهو "يفهم جيدا ما سيعنيه عدم حدوث هذه الأمور"، في إشارة لعدم استكمال الحرب أو تنفيذ العملية العسكرية في رفح. وجاء اللقاء بين بن غفير ونتنياهو عقب تهديد أدلى به الأخير في لقاء مع عائلات بعض المحتجزين الإسرائيليين في غزة، أعلن خلاله أن جيشه "سيدخل رفح سواء عُقدت صفقة (مع حماس) أو لم تعقد". يأتي ذلك في ظل تشديد الولايات المتحدة معارضتها للعملية في رفح، خوفا من الصعوبات الإنسانية للعمل في تلك المنطقة الصغيرة التي يكتظ بها نحو 60 بالمئة من سكان قطاع غزة على الحدود مع مصر. وكانت صحيفة "هآرتس" ذكرت صباح الثلاثاء، أن غالبية أعضاء حكومة الحرب الإسرائيلية "يفضلون الآن التوصل إلى صفقة على حساب غزو رفح"، على عكس نتنياهو الذي قالت إنه "لا يزال لديه تحفظات بشأن التوصل إلى اتفاق في ظل الظروف الحالية". وسبق لبن غفير أن هدد بمغادرة الحكومة إذا ما تم إنهاء الحرب على غزة أو التوصل إلى ما يسميها "صفقة سيئة" بشأن تبادل أسرى إسرائيليين بأسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وإرساء وقف مطول لإطلاق النار. وتشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 حربا مدمرة على غزة خلفت عشرات الآلاف من الضحايا المدنيين معظمهم أطفال ونساء، وكارثة إنسانية ودمارا هائلا بالبنية التحتية، ما أدى إلى مثول تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بتهمة "الإبادة الجماعية". المصدر: الأناضول.
دولي

فقدان 10 آلاف شخص تحت ركام الدمار في غزة
أعلنت المديرية العامة للدفاع المدني الفلسطيني، اليوم الثلاثاء، “وجود أكثر من 10 آلاف مفقود ما زالوا تحت أنقاض مئات البنايات المدمرة في قطاع غزة منذ بدء العدوان وحتى اليوم، ولم تتمكن الطواقم المختصة من انتشال جثامينهم”. وقالت المديرية، في بيان صحافي أورده المركز الفلسطيني للإعلام، إن “هؤلاء المفقودين غير مدرجين في إحصائية الشهداء التي تصدر عن وزارة الصحة بسبب عدم تسجيل وصول الجثامين إلى المستشفيات، وبالتالي يتجاوز عدد الشهداء أكثر من 44 ألفاً”. وأكدت أن “طواقم تواصل القيام بواجبها الإنساني تجاه أبناء شعبنا وسط استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لأكثر من مائتي يوم، رغم حالة العجز الكبير التي وصلت إليها على صعيد نقص المعدات والمركبات والآليات اللازمة للبحث عن المفقودين تحت أنقاض المنازل والبنايات المدمرة بفعل استهداف الاحتلال، وتدميره للآليات الثقيلة والبواقر منذ الأيام الأولى للعدوان”. وأشار المصدر نفسه إلى “فقدان آلاف المواطنين حياتهم نتيجة تعذر الوصول إليهم وإنقاذهم من تحت أكوام الركام، منذ بدء العدوان وحتى اليوم”. وقالت المديرية إنها “تلقت العديد من النداءات من الأهالي وفرق شبابية متطوعة، لمساندة جهود ومبادرات فردية في محاولات استخراج جثامين الشهداء في عدد من المنازل والبنايات السكنية التي مضت على تدميرها أشهر عديدة، من أجل إكرام الشهداء بدفنهم بدلاً من بقاء جثامينهم تحت الأنقاض”. وأفادت بأن “طواقم شمال غزة شرعت في هذه المهام، بمساندة الأهالي والفرق المتطوعة بما يتوفر من أدوات يدوية بسيطة، وبرغم ما تعرضت وتتعرض له الطواقم من تناقص في الكادر البشري، وشحّ في الإمكانات والمعدات، وانعدام تام للآليات الثقيلة اللازمة لهذا الغرض، حيث تمكنت من انتشال عدد من جثامين الشهداء وقد تحللت بشكل كامل”. وشددت على أنه “مع عدم توفر المعدات الثقيلة، كالبواقر والحفارات، ستبقى هذه الجهود غير كافية ولا تسد الحد الأدنى من الاحتياجات اللازمة لانتشال جثامين آلاف الشهداء”. وقدّرت المديرية أن “العمل بهذه الآلية البدائية سيستغرق عامين إلى ثلاثة أعوام، خاصة أن مسؤولين أمميين قدروا بأن قصف الاحتلال خلّف ما لا يقل عن 37 مليون طن من الأنقاض والركام في جميع محافظات قطاع غزة”. ونبه الدفاع المدني الفلسطيني إلى أن “استمرار تكدس آلاف الجثامين تحت الأنقاض بدأ يتسبب في انتشار الأمراض والأوبئة، لاسيما مع دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة الذي يسرّع في عملية تحلل الجثامين”. وجددت المديرية العامة ذاتها مناشدتها لجميع الجهات من أجل “التدخل العاجل والضغط باتجاه السماح بإدخال المعدات الثقيلة اللازمة لتمكينها من إنقاذ حياة المصابين بفعل القصف الإسرائيلي المستمر على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وكذلك استخراج جثامين القتلى التي تتحلل تحت الركام وباتت تتسبب في كارثة صحية جديدة للسكان”.  
دولي

تسعة آلاف دولار غرامة لترمب لإهانته المحكمة في نيويورك
غرّم القاضي الذي يرأس محاكمة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب في نيويورك، اليوم (الثلاثاء)، الرئيس السابق مبلغ تسعة آلاف دولار لانتهاكاته الكثيرة لحرمة المحكمة. وحمّل القاضي خوان ميرتشان الرئيس الجمهوري السابق مسؤولية انتهاك أمر صادر عنه يمنعه من مهاجمة الشهود والمحلفين وموظفي المحكمة وأقاربهم، علنا.
دولي

البيت الأبيض: أكثر من 200 شاحنة مساعدات تدخل يومياً إلى غزة
قال البيت الأبيض، (الثلاثاء)، إن إسرائيل ستفتح معبراً جديداً إلى شمال غزة هذا الأسبوع بعدما طلب الرئيس الأميركي جو بايدن ذلك خلال اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وأضاف أن أكثر من 200 شاحنة مساعدات تدخل يومياً إلى القطاع الفلسطيني. وأوضح البيت الأبيض أن ليس لديه علم بأن مسؤولين أميركيين على اتصال مع الصين التي قالت اليوم الثلاثاء إنها أجرت محادثات بين فصائل فلسطينية متنافسة. لكنه أضاف أن واشنطن سترحب بأي جهود تبذلها بكين لتحقيق الاستقرار في المنطقة وإقناع حركة «حماس» بقبول اتفاق للإفراج عن الرهائن الإسرائيليين. المصدر: الشرق الأوسط.
دولي

اعتقال 16 شخصاً في قضية اغتصاب فتاة قاصر بالهند
أفادت الشرطة الهندية، اليوم (الثلاثاء)، بأن فتاة تبلغ من العمر 17 عاماً من منطقة بالجار بولاية ماهاراشترا تعرضت للاغتصاب على يد شخصين في مناسبات مختلفة، بحجة الزواج، وقد أنجبت طفلين. ونقلت وكالة «برس ترست أوف إنديا» الهندية عن الشرطة قولها، إنه عقب تلقي بلاغ من الفتاة، فتحت الشرطة، أول من أمس، قضية ضد 16 شخصاً، من بينهم المغتصبان المزعومان، ووالدا الضحية، وطبيبان، بتهم مختلفة. وقالت الشرطة إنه جرى اعتقال أشخاص آخرين، دون مزيد من التفاصيل. ووفقا للبلاغ الذي قدمته الفتاة، وهي من سكان منطقة نالاسوبارا، أغواها شخصان في عام 2021، وقد وعدها كل منهما بالزواج، وزعمت أنهما اغتصباها بشكل متكرر في مناسبات منفصلة، حسبما أفاد مسؤول من مركز شرطة أشول. وقال المسؤول إن الفتاة أنجبت طفلين، مضيفاً أن الشخصين تخليا عن الضحية والطفلين في وقت لاحق. وأضاف أن أحد المغتصبين المزعومين أخذ الضحية إلى «أمرافاتي» عندما كانت حاملا، وأخفى هويتها، وساعد في عملية ولادتها بمستشفى هناك قبل التخلي عنها وعن الطفل. وأوضح أن ثمانية من المتهمين، من بينهم والدا الفتاة وعمها، أخذوا 400 ألف روبية من أحد المغتصبين المزعومين من خلال أحد معارفه وسلموا طفلة الضحية إلى شخص آخر لبيعها. المصدر: الشرق الأوسط.
دولي

أبو حذيفة.. مالي تعلن مقتل قيادي بارز في “داعش”
قتل قيادي بفرع تابع لتنظيم "داعش" في غرب إفريقيا يدعى أبو حذيفة، وذلك خلال عملية واسعة النطاق في منطقة ميناكا شمالي مالي، حسبما قالت باماكو في بيان أذاعه التلفزيون الرسمي. وأضاف البيان أنه تم التأكد من مقتل أبو حذيفة، الأحد، بعد العملية، من دون ذكر المزيد من التفاصيل. كان برنامج المكافآت من أجل العدالة التابع لوزارة الخارجية الأميركية قد حدد مكافأة تصل إلى 5 ملايين دولار مقابل معلومات عن أبو حذيفة، وذلك على خلفية اتهامه بالضلوع في هجوم وقع عام 2017 في النيجر وأسفر عن مقتل 4 جنود أميركيين ومثلهم من النيجر.وخلال العقد الماضي، أدت الهجمات التي شنتها جماعات مرتبطة بتنظيمي القاعدة و"داعش"، إلى مقتل آلاف الأشخاص في مالي والنيجر وبوركينا فاسو، مما أدى إلى زعزعة استقرار منطقة الساحل بإفريقيا. ووفقا للمنظمة الدولية للهجرة، أدت الأزمة الأمنية والإنسانية التي طال أمدها إلى تشريد أكثر من 3 ملايين شخص في المنطقة حتى شهر مارس.
دولي

“معركة بالأسلحة النارية” تودي بحياة 4 ضباط أميركيين
قالت السلطات الأميركية إن أربعة من ضباط إنفاذ القانون قتلوا بالرصاص وأصيب أربعة آخرون، الإثنين، في معركة بالأسلحة النارية اندلعت أثناء تنفيذهم مذكرة اعتقال هارب في منزل في مدينة شارلوت بولاية نورث كارولاينا. وقالت الشرطة في تشارلوت إن الهارب الذي فتح النار على الضباط لدى وصولهم إلى المنزل، قتل بالرصاص خلال تبادل إطلاق النار. ولم يتم الكشف عن اسم المتورط، لكن الشرطة قالت إنه كان مطلوبا لحيازته سلاحا بشكل غير قانوني. وأضافت أن السلطات ألقت القبض على اثنين آخرين من المشتبه بهم. وذكر البيت الأبيض أنه جرى إطلاع الرئيس جو بايدن على الحادث، مضيفا أنه تحدث مع حاكم الولاية روي كوبر. وكشف موقع "سكاي نيوز" البريطاني أن المواجهة بالأسلحة استمرت 3 ساعات. وقال قائد شرطة شارلوت مكلنبورغ جوني جينينغز، في مؤتمر صحفي بعد حادث إطلاق النار: “اليوم هو يوم مأساوي لمدينة شارلوت ولمهنة إنفاذ القانون". المصدر: سكاي نيوز عربية
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 01 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة