وطني
المتعاقدون يتحدون أمزازي و يعلنون عن إنزال وطني جديد بالعاصمة
أعلنت التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، صباح اليوم الخميس 04 أبريل الجاري، أنها ستقوم بإنزال وطني، أيام 8 و9 و10 أبريل الجاري، في مدينة الرباط، موضحة أنها ستعقد ندوة صحافية، يوم غد الجمعة، في الرباط، وستتواصل مع جميع المركزيات النقابية، والهيآت الفاعلة في قطاع التعليم.وقالت التنسيقية في البلاغ ذاته، أنّ "وزارة التربية الوطنية باشرتْ حملة مغرضة لتغليط الرأي العام أبت إلا أن تواصل من خلالها مسلسل التزييف قصد عزل إطارنا عن باقي مكونات الشعب التي عبرت عن فهمها لما يحاك ضد المدرسة العمومية ولمضامين سياسة التعاقد في القطاعات الاجتماعية الحيوية كالتعليم والصحة التي لا تقبل المغامرة"، مشيرينَ إلى أن "الحكومة لمْ تستجبْ لمطالب الأساتذة، عكس ما تروج له في مختلف خرجاتها الإعلامية".وأوضحت التنسيقية الوطنية أنّ "الوزارة تحاول التغطية عن أساليبها القمعية اللاتربوية وكذا محاولاتها للتغطية عن إقبالها على تدمير المدرسة العمومية وتفكيكها عبر فرضها رسوم التسجيل على الأسر الفقيرة وفتح المجال للخواص باعتباره ميدانا خصباً للاستثمار، إذ تعمل على تعميم نظام السوق والمضاربات ضد على تكافؤ الفرص والمساواة"، مشيرة إلى أنها تحاول استعطاف الاسر تحت ذريعة الحفاظ على مصلحة المتعلمين".وأكدت تنسيقية الأساتذة أن "الحكومة تسعى إلى إقناع الرأي العام بصواب ما يسمى الوظيفة العمومية الجهوية دون امتلاكها الجرأة الكاملة للحديث على التخلي عن نفقات التعليم الثانوي والجامعي وتنويع مصادر تمويله؛ لأن الأمر سيحمل الأسر على مصاريف تعليم أبنائها، وسيفتح الباب للقطاع الخاص في ضرب صارخ لمدرسة الإنصاف والجودة".
أعلنت التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، صباح اليوم الخميس 04 أبريل الجاري، أنها ستقوم بإنزال وطني، أيام 8 و9 و10 أبريل الجاري، في مدينة الرباط، موضحة أنها ستعقد ندوة صحافية، يوم غد الجمعة، في الرباط، وستتواصل مع جميع المركزيات النقابية، والهيآت الفاعلة في قطاع التعليم.وقالت التنسيقية في البلاغ ذاته، أنّ "وزارة التربية الوطنية باشرتْ حملة مغرضة لتغليط الرأي العام أبت إلا أن تواصل من خلالها مسلسل التزييف قصد عزل إطارنا عن باقي مكونات الشعب التي عبرت عن فهمها لما يحاك ضد المدرسة العمومية ولمضامين سياسة التعاقد في القطاعات الاجتماعية الحيوية كالتعليم والصحة التي لا تقبل المغامرة"، مشيرينَ إلى أن "الحكومة لمْ تستجبْ لمطالب الأساتذة، عكس ما تروج له في مختلف خرجاتها الإعلامية".وأوضحت التنسيقية الوطنية أنّ "الوزارة تحاول التغطية عن أساليبها القمعية اللاتربوية وكذا محاولاتها للتغطية عن إقبالها على تدمير المدرسة العمومية وتفكيكها عبر فرضها رسوم التسجيل على الأسر الفقيرة وفتح المجال للخواص باعتباره ميدانا خصباً للاستثمار، إذ تعمل على تعميم نظام السوق والمضاربات ضد على تكافؤ الفرص والمساواة"، مشيرة إلى أنها تحاول استعطاف الاسر تحت ذريعة الحفاظ على مصلحة المتعلمين".وأكدت تنسيقية الأساتذة أن "الحكومة تسعى إلى إقناع الرأي العام بصواب ما يسمى الوظيفة العمومية الجهوية دون امتلاكها الجرأة الكاملة للحديث على التخلي عن نفقات التعليم الثانوي والجامعي وتنويع مصادر تمويله؛ لأن الأمر سيحمل الأسر على مصاريف تعليم أبنائها، وسيفتح الباب للقطاع الخاص في ضرب صارخ لمدرسة الإنصاف والجودة".
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني