دولي
“الماكرونية” تتآكل.. دراسة جديدة تؤكد تراجه شعبية ماكرون
اكدت الاحصائيات الأخيرة ان شعبية الرئيس الفرنسي امنويل ماكرون تراجعت بشكل كبير .
الاستطلاع الذي أُجريَ يومَي 25 و26 يوليوز الجاري ساءل المشاركين فيه “هل تثق في قدرة إيمانويل ماكرون على ضمان النظام العام؟”، مُبيناً عن “اختلافات قليلة بين الذكور والإناث”.
وأجاب كل من الجنسين بأغلبية كبيرة بـ”لا”، بنسبة 68 بالمائة (ذكور) و69 بالمائة (إناث)، مقابل 32 بالمائة و31 بالمائة أجابوا “نعم ضمن لنتائج الاستطلاع المذكو ، حيت اكدت أن “تراجع شعبية ماكرون تحصيلُ حاصل ناتج عن سياسات غريبة ليس داخلياً فقط، بل خارجياً”، مسجلا أنه “لم يحدُث أن هبطت شعبية الرئيس الفرنسي إلى هذا المستوى؛ خاصة في الولاية الثانية التي انتُخب فيها ماكرون ، فقط لأنه لم يكن هناك بديل عنه” حيت لم يكن لفرنسيين سوا اختيار بين شريين أي انه “أُرغِم الفرنسيون أن يختاروا بين السيئ والأسوأ (ماكرون أو اليمين المتطرف)”،
وان تآكل شعبيته ماكرون “نتيجة إخفاقات متتالية بين معارك جانبية وتصريحات غير موفَّقة تجاه خصومه السياسيين داخليا (السترات الصفراء، أزمة الضواحي..)، بالإضافة إلى توالي أزمات اقتصادية منذ جائحة كوفيد”.
واعتبرالدراسة أخيرة ذاتها أن “خلطة بين اليمين واليسارالتي كان يريدها ماكرون لم تحلّ جميع المشاكل (أبرزها إدماج المهاجرين)، ما يؤثر على شعارات اعتمدتها الثورة الفرنسية: الحرية والمساواة والإخاء”، إضافة الى “ضعف الموقف الفرنسي أوروبيا”.
السعدية فنـــتاس
اكدت الاحصائيات الأخيرة ان شعبية الرئيس الفرنسي امنويل ماكرون تراجعت بشكل كبير .
الاستطلاع الذي أُجريَ يومَي 25 و26 يوليوز الجاري ساءل المشاركين فيه “هل تثق في قدرة إيمانويل ماكرون على ضمان النظام العام؟”، مُبيناً عن “اختلافات قليلة بين الذكور والإناث”.
وأجاب كل من الجنسين بأغلبية كبيرة بـ”لا”، بنسبة 68 بالمائة (ذكور) و69 بالمائة (إناث)، مقابل 32 بالمائة و31 بالمائة أجابوا “نعم ضمن لنتائج الاستطلاع المذكو ، حيت اكدت أن “تراجع شعبية ماكرون تحصيلُ حاصل ناتج عن سياسات غريبة ليس داخلياً فقط، بل خارجياً”، مسجلا أنه “لم يحدُث أن هبطت شعبية الرئيس الفرنسي إلى هذا المستوى؛ خاصة في الولاية الثانية التي انتُخب فيها ماكرون ، فقط لأنه لم يكن هناك بديل عنه” حيت لم يكن لفرنسيين سوا اختيار بين شريين أي انه “أُرغِم الفرنسيون أن يختاروا بين السيئ والأسوأ (ماكرون أو اليمين المتطرف)”،
وان تآكل شعبيته ماكرون “نتيجة إخفاقات متتالية بين معارك جانبية وتصريحات غير موفَّقة تجاه خصومه السياسيين داخليا (السترات الصفراء، أزمة الضواحي..)، بالإضافة إلى توالي أزمات اقتصادية منذ جائحة كوفيد”.
واعتبرالدراسة أخيرة ذاتها أن “خلطة بين اليمين واليسارالتي كان يريدها ماكرون لم تحلّ جميع المشاكل (أبرزها إدماج المهاجرين)، ما يؤثر على شعارات اعتمدتها الثورة الفرنسية: الحرية والمساواة والإخاء”، إضافة الى “ضعف الموقف الفرنسي أوروبيا”.
السعدية فنـــتاس
ملصقات
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي