الأحد 19 مايو 2024, 12:39

دولي

المئات يلقون حتفهم في موجة الحر بأوروبا


كشـ24 - وكالات نشر في: 17 يوليو 2022

قالت السلطات المحلية الفرنسية، أمس السبت، إن أطقم العمل في جنوبي البلاد تكافح حرائق الغابات، التي التهمت أكثر من 22 ألف فدان ودفعت إلى إجلاء 12 ألف شخص.ووقعت حرائق الغابات ضمن عشرات الحرائق في أنحاء أوروبا، مدفوعة بموجة حارة اجتاحت أجزاء من القارة، وتهدد بجلب درجات حرارة قياسية إلى بريطانيا بعد غد الاثنين، وفق صحيفة "نيويورك تايمز".ووقعت أخطر الحرائق في فرنسا في منطقة جيروند قرب مدينة بوردو حيث تم نشر أكثر من 1200 رجل إطفاء.وقال الرئيس إيمانويل ماكرون، في باريس: "نحن نمر بموسم قاسٍ بشكل استثنائي (..) لدينا بالفعل ثلاثة أضعاف عدد الغابات المحروقة في عام 2020".كما يكافح رجال الإطفاء عشرات الحرائق في اليونان والبرتغال وإسبانيا، التي واجهت درجات حرارة عالية بشكل غير معتاد.وقال روبين ديل كامبو، المتحدث باسم وكالة الأرصاد الجوية الإسبانية: "من الواضح أنه كلما طال أمد موجة الحر، زادت تداعياتها فيما يتعلق بمسألة حرائق الغابات، وكذلك على صحة الناس".وقالت وزارة الصحة البرتغالية هذا الأسبوع إن هناك 238 حالة وفاة زائدة في البلاد في الفترة من 7 إلى 13 يوليو/تموز الجاري، خلال فترة ارتفاع درجات الحرارة.وفي إسبانيا والبرتغال معا، تم بالفعل ربط 600 حالة وفاة بموجة الطقس الحار.وفي اليونان، جابه رجال الإطفاء أكثر من 50 حريقا أكبرها في جزيرة كريت وفي منطقة سارونيكوس جنوب شرق أثينا.ومن المتوقع أن تضرب موجة الحر بريطانيا يومي الاثنين والثلاثاء مع درجات حرارة تصل إلى 40 درجة مئوية (104 درجة فهرنهايت) لأول مرة.وفي بلد غير معتاد على مثل هذه الحرارة، قالت المدارس إنها ستنقل التعليم عن بُعد. وحثت وكالة النقل في لندن، الناس على عدم السفر يومي الاثنين والثلاثاء.وبلغت أعلى درجة حرارة مسجلة رسميا في بريطانيا 38.7 درجة مئوية في يوليو 2019، وفقًا لخدمة الأرصاد الجوية الوطنية.المواطنون في مقدونيا الشمالية يهربون إلى نهر تريسكا، غرب مدينة إسكوبية، من الحر الشديد الذي ضرب المنطقة، بحيث وصلت درجات الحرارة إلى أكثر من 43 درجة مئوية،ووجدت دراسة نُشرت هذا الشهر أن التغيرات كانت تحدث بشكل أسرع في المنطقة مقارنة بأجزاء أخرى من العالم، بما في ذلك المناطق الساخنة مثل غرب الولايات المتحدة.وتسببت موجة حر في أوروبا عام 2003 في مقتل 15 ألف شخص في فرنسا، العديد منهم من كبار السن الذين يعيشون في منازل لا تحتوي على مكيفات هواء. لم يتم الإبلاغ عن أي وفيات في فرنسا خلال موجة الحر الحالية.وقال علماء المناخ إن ظاهرة الاحتباس الحراري تجعل درجات الحرارة المتطرفة أكثر شيوعا، لكنهم يحققون فيما إذا كانت أحداث مناخية معينة تتكثف أو تزداد احتمالية بسبب ارتفاع درجة حرارة المناخ التي يسببها الإنسان.ووصلت موجات الحر والحرائق إلى أوروبا في وقت أبكر من المعتاد هذا العام، بعد ربيع جاف وحار بشكل غير عادي جعل الأرض قاحلة تماما.يعزو العلماء هذا الحدث أيضا إلى تغير المناخ، ويحذرون من أن الأسوأ لم يأت بعد، قال روبرت واتارد من جامعة السوربون اليوم: "كل موجات الحرارة التي درسناها حتى الآن في أوروبا أكثر سخونة من أي وقت مضى".وأضاف "طالما لم يتم تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري إلى الصفر، ستستمر موجات الحرارة في التزايد، وستصبح أكثر شيوعا وأطول". في أيرلندا هناك ستصل درجة الحرارة إلى 32 درجة يوم الاثنين، ليس بعيدا عن الرقم القياسي الأيرلندي البالغ 33.3 درجة، المسجل في عام 1887.وفي بلجيكا توقع خبراء الأرصاد درجات حرارة تصل إلى 38 درجة يوم الثلاثاء.وفي الأسبوع الماضي، سُجلت حرائق كبيرة في كرواتيا والمجر وتركيا واليونان، وضربت موجات حر شنغهاي في الصين ومناطق في الولايات المتحدة.

قالت السلطات المحلية الفرنسية، أمس السبت، إن أطقم العمل في جنوبي البلاد تكافح حرائق الغابات، التي التهمت أكثر من 22 ألف فدان ودفعت إلى إجلاء 12 ألف شخص.ووقعت حرائق الغابات ضمن عشرات الحرائق في أنحاء أوروبا، مدفوعة بموجة حارة اجتاحت أجزاء من القارة، وتهدد بجلب درجات حرارة قياسية إلى بريطانيا بعد غد الاثنين، وفق صحيفة "نيويورك تايمز".ووقعت أخطر الحرائق في فرنسا في منطقة جيروند قرب مدينة بوردو حيث تم نشر أكثر من 1200 رجل إطفاء.وقال الرئيس إيمانويل ماكرون، في باريس: "نحن نمر بموسم قاسٍ بشكل استثنائي (..) لدينا بالفعل ثلاثة أضعاف عدد الغابات المحروقة في عام 2020".كما يكافح رجال الإطفاء عشرات الحرائق في اليونان والبرتغال وإسبانيا، التي واجهت درجات حرارة عالية بشكل غير معتاد.وقال روبين ديل كامبو، المتحدث باسم وكالة الأرصاد الجوية الإسبانية: "من الواضح أنه كلما طال أمد موجة الحر، زادت تداعياتها فيما يتعلق بمسألة حرائق الغابات، وكذلك على صحة الناس".وقالت وزارة الصحة البرتغالية هذا الأسبوع إن هناك 238 حالة وفاة زائدة في البلاد في الفترة من 7 إلى 13 يوليو/تموز الجاري، خلال فترة ارتفاع درجات الحرارة.وفي إسبانيا والبرتغال معا، تم بالفعل ربط 600 حالة وفاة بموجة الطقس الحار.وفي اليونان، جابه رجال الإطفاء أكثر من 50 حريقا أكبرها في جزيرة كريت وفي منطقة سارونيكوس جنوب شرق أثينا.ومن المتوقع أن تضرب موجة الحر بريطانيا يومي الاثنين والثلاثاء مع درجات حرارة تصل إلى 40 درجة مئوية (104 درجة فهرنهايت) لأول مرة.وفي بلد غير معتاد على مثل هذه الحرارة، قالت المدارس إنها ستنقل التعليم عن بُعد. وحثت وكالة النقل في لندن، الناس على عدم السفر يومي الاثنين والثلاثاء.وبلغت أعلى درجة حرارة مسجلة رسميا في بريطانيا 38.7 درجة مئوية في يوليو 2019، وفقًا لخدمة الأرصاد الجوية الوطنية.المواطنون في مقدونيا الشمالية يهربون إلى نهر تريسكا، غرب مدينة إسكوبية، من الحر الشديد الذي ضرب المنطقة، بحيث وصلت درجات الحرارة إلى أكثر من 43 درجة مئوية،ووجدت دراسة نُشرت هذا الشهر أن التغيرات كانت تحدث بشكل أسرع في المنطقة مقارنة بأجزاء أخرى من العالم، بما في ذلك المناطق الساخنة مثل غرب الولايات المتحدة.وتسببت موجة حر في أوروبا عام 2003 في مقتل 15 ألف شخص في فرنسا، العديد منهم من كبار السن الذين يعيشون في منازل لا تحتوي على مكيفات هواء. لم يتم الإبلاغ عن أي وفيات في فرنسا خلال موجة الحر الحالية.وقال علماء المناخ إن ظاهرة الاحتباس الحراري تجعل درجات الحرارة المتطرفة أكثر شيوعا، لكنهم يحققون فيما إذا كانت أحداث مناخية معينة تتكثف أو تزداد احتمالية بسبب ارتفاع درجة حرارة المناخ التي يسببها الإنسان.ووصلت موجات الحر والحرائق إلى أوروبا في وقت أبكر من المعتاد هذا العام، بعد ربيع جاف وحار بشكل غير عادي جعل الأرض قاحلة تماما.يعزو العلماء هذا الحدث أيضا إلى تغير المناخ، ويحذرون من أن الأسوأ لم يأت بعد، قال روبرت واتارد من جامعة السوربون اليوم: "كل موجات الحرارة التي درسناها حتى الآن في أوروبا أكثر سخونة من أي وقت مضى".وأضاف "طالما لم يتم تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري إلى الصفر، ستستمر موجات الحرارة في التزايد، وستصبح أكثر شيوعا وأطول". في أيرلندا هناك ستصل درجة الحرارة إلى 32 درجة يوم الاثنين، ليس بعيدا عن الرقم القياسي الأيرلندي البالغ 33.3 درجة، المسجل في عام 1887.وفي بلجيكا توقع خبراء الأرصاد درجات حرارة تصل إلى 38 درجة يوم الثلاثاء.وفي الأسبوع الماضي، سُجلت حرائق كبيرة في كرواتيا والمجر وتركيا واليونان، وضربت موجات حر شنغهاي في الصين ومناطق في الولايات المتحدة.



اقرأ أيضاً
موقع إسباني يكشف حقيقة استفادة المتزوجات من مغاربة من مساعدات حكومية سخية
كشف موقع "نيوترال" الإسباني المتخصص في كشف "الفايك نيوز" ، عن زيف الفيديو الذي يتضمن تفاصيل غريبة عن المساعدات الحكومية السخية التي تتلقاها امرأة إسبانية متزوجة من مغربي، والذي انتشر بشكل كبير على منصات التواصل الاجتماعي. وجاء في الفيديو المذكور، تفاصيل حصول المرأة على 600 يورو شهريا مقابل زواجها من مغربي، بالإضافة إلى 250 يورو لكل طفل، وطعام مجاني طيلة الأسبوع، وفواتير كهرباء وماء مدفوعة بنسبة 50٪، بالإضافة إلى مساعدة إضافية في كل مرة يذهبون فيها إلى المغرب. وحسب الموقع الإسباني، يتم تقديم المساعدة المالية في إسبانيا، بشكل أساسي، بناءً على معايير الحد الأدنى للدخل الفردي (IMV). وتعتمد المساعدات بشكل أساسي على الدخل ، بغض النظر عن الجنسية أو الدين. وللحصول عليها، يجب توفر شرط الإقامة لمدة عام على الأقل قبل تقديم الطلب.
دولي

ترامب يعد ببناء “قبة حديدية” فوق الولايات المتحدة
وعد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أثناء خطاب ألقاه في ولاية مينيسوتا بإنشاء نظام دفاع صاروخي "قبة حديدية" فوق البلاد. وقال ترامب: "سنبني قبة حديدية فوق بلادنا، إن مثل هذه القبة لم تشاهد من قبل"، مشيرا إلى أنها ستكون "منظومة أمان" للولايات المتحدة. وأكد الرئيس الأمريكي السابق أن النظام الصاروخي سيكون مشابها للقبة الحديدية في إسرائيل. وأضاف: "فكروا فقط فيما كان سيحدث لو لم يكن لديهم (الإسرائيليون) هذا النظام، ما كانت لتكن إسرائيل لم تكن موجودة، نحن بحاجة إلى نفس النظام".وأكد ترامب أن إنشاء مثل هذا النظام سيسمح بتنظيم وظائف جديدة للأمريكيين. يذكر أنه تم تصميم القبة الحديدية عام 2004 في إسرائيل لاعتراض الصواريخ قصيرة المدى غير الموجهة. المصدر: ذا هيل
دولي

عالم الزلازل الهولندي الشهير هوغربيتس ينشر تغريدة مثيرة عن أهرامات مصر
نشر راصد الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس تغريدة مثيرة للجدل عن أهرامات الجيزة المصرية. وقام بنشر صورة الأهرامات المصرية وأبو الهول وأرفقها بتغريدة "إن هندسة أهرامات الجيزة، عندما يتم بحثها بشكل صحيح، تحمل أدلة على معرفة متقدمة جدا، والتي وفقا لفهم العصر الحديث لا يمكن أن تكون موجودة في ذلك الزمن البعيد".وأضاف قائلا "لا يزال أمامنا الكثير لنكتشفه حول التاريخ الحقيقي لهذا الكوكب". وتفاعل رواد منصات التواصل الاجتماعي من مصر مع منشور الباحث الهولندي، وأعادوا ترجمة المنشور وتداوله على نطاق واسع، معربين عن فخرهم بالأهرامات المصرية التي تعبّر عن حضارتهم كمصريين. وتساءل بعض النشطاء على منصة "إكس": كيف لم يتم بعد كشف أسرار الحضارات القديمة كالحضارة المصرية، خاصة أننا في عصر أكثر تقدما من العصور القديمة؟ المصدر: RT
دولي

فرنسيون يهاجمون شاحنة مغربية مليئة بصناديق الطماطم
انتشرت على موقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو، تظهر اعتراض مزارعين فرنسيين قرب مدينة "بربنيون" جنوب فرنسا الشاحنات القادمة من إسبانيا و المغرب في الطريق السيار، بحثا عن طماطم مغربية لإتلافها. وفي وقت سابق لجأ مزارعون فرنسيون واسبان إلى إعتراض شاحنة مغربية مليئة بصناديق الطماطم ذات جودة عالية، وكبدوا الشاحنة خسائر مهمة بعد أن ألقوا بجميع الطماطم في الأرض وتعرضت للتلف تماما. ويشكل هذا العمل العدواني الصادر عن بعض الفلاحين بفرنسا واسبانيا مادة دسمة لوسائل الإعلام اليمينية والأحزاب المتطرفة في الجارة الشمالية.
دولي

ليس لها مثيل منذ قرن.. فيضانات ألمانيا “تحول الشوارع أنهارا”
أجلي مئات الأشخاص وأوقف العمل في محطة لتوليد الطاقة الكهربائية جنوب غربي ألمانيا، من جراء فيضانات وأمطار غزيرة، حسبما أعلنت السلطات ووسائل إعلام ليل الجمعة. وارتفع منسوب المياه بشكل سريع في ولاية زارلاند الحدودية مع فرنسا، حيث تواجه مقاطعة موسيل بدورها فيضانات بعد تساقط أمطار غزيرة. ودعا مكتب الدفاع المدني في زارلاند السكان الى أخذ أعلى درجات الحيطة والحذر وتفادي النزول الى أقبية المنازل، خصوصا بعد انهيار جزء من حاجز مائي في بلدة كفيرشيد. ووفق صحيفة "بيلد" الألمانية، أدى هذا الانهيار الى وقف العمل بمحطة لإنتاج الطاقة الكهربائية في المنطقة. وتحدثت الصحيفة واسعة الانتشار عن "فيضانات لم يشهد لها مثيل خلال قرن"، مع استمرار ارتفاع منسوب المياه. ومن المتوقع أن يتفقد المستشار الألماني أولاف شولتس المنطقة، السبت. وفي ولاية راينلاند بالاتينات المجاورة حيث يجري أيضا نهر زار، دعا عناصر الإطفاء نحو 200 من سكان بلدة شودن الى مغادرة منازلهم في ظل ارتفاع منسوب المياه، على أن يتم توفير مأوى مؤقت لهم في قاعة للتمارين الرياضية. وتدخل هؤلاء العناصر في عدد من بلدات جنوب غرب ألمانيا لإجلاء السكان، تحسبا لوقوع انزلاقات أرضية بسبب الكمية الضخمة من المياه. وأصدرت هيئة الأرصاد المناخية تحذيرا من فيضانات "هائلة" في مناطق جنوب غرب البلاد، لا سيما ولايات زارلاند، وجزء من بادن فورتمبرغ، وراينلاند بالاتينات، وهسن، وشمال الراين فستفاليا. ودعت بلدية مدينة زاربروك، عاصمة ولاية زارلاند، السكان إلى البقاء في منازلهم، وحذرت من احتمال حصول انقطاعات في التيار الكهربائي، كما تم تعليق حركة السير على إحدى الطرق السريعة، بينما استنفر مئات من رجال الاطفاء لمساعدة المتضررين. وفي فرنسا، أصدرت السلطات أعلى مستوى من الإنذار من خطر الأمطار والفيضانات في موسيل، وتدخل رجاء الإطفاء لمساعدة المئات في مناطق ارتفع منسوب المياه في بعضها إلى 40 سنتيمترا. وعبر منصة "إكس"، دعا وزير الداخلية جيرالد دارمانان السكان لاتخاذ "أقصى درجات الحذر واحترام تعليمات السلطات"، التي طلبت منهم البقاء في منازلهم. ووفق بيان لدائرة الإطفاء والإسعاف، طالت الفيضانات والأمطار الغزيرة "ما يناهز 117 بلدية" في المنطقة.
دولي

حرب أوكرانيا تدفع 10 آلاف شخص للفرار من منازلهم
اضطر نحو 10 آلاف شخص للفرار من منازلهم في منطقة خاركيف بشمال شرق أوكرانيا مذ بدأت روسيا هجوما بريا مباغتا قبل أكثر من أسبوع، وفق ما أعلن مسؤول محلي اليوم السبت. وقال حاكم المنطقة، أوليغ سينيغوبوف، إن “ما مجموعه 9907 أشخاص تم إجلاؤهم منذ بدء الهجوم”، في 10 ماي الجاري، بينما حذّر الرئيس الأوكراني من أن الهجوم قد يكون تمهيدا لعملية أوسع نطاقا في هذه المنطقة.
دولي

بالڤيديو.. برلمان يتحول إلى “حلبة مصارعة”
شهد برلمان تايوان فوضى كبيرة وتبادلا للضرب بين المشرعين، وسط خلافات حول إصلاحات المجلس. وفي جلسة الجمعة، تدافع النواب التايوانيون واشتبكوا بالأيدي، بسبب "نزاع مرير حول إصلاحات البرلمان". وأتت الواقعة قبل ساعات فقط من تولي الرئيس المنتخب لاي تشينغ تي منصبه، حيث من المنتظر أن يلقي خطاب تنصيبه يوم الإثنين. وأظهرت مقاطع فيديو منتشرة على المنصات الاجتماعية مشاهد فوضوية، حيث كان بعض النواب يقفزون فوق الطاولات ويسحبون زملاءهم إلى الأرض، فيما كان البعض الآخر يصرخ ويتدافع.🇨🇳 Taiwan province's opposition group, which has more seats in the Legislative Yuan, proposed a bill to increase the checking power of the legislature.Thus the ruling party DPP tried to stop this bill by having one of their lawmakers physically snatch it away.Such a clown… pic.twitter.com/Y3M9NI5Z8M — Dominic Lee 李梓敬 (@dominictsz) May 17, 2024وسبب هذا الخلاف يتجلى في رغبة المعارضة في منح البرلمان سلطات رقابية أكبر على الحكومة، بما في ذلك اقتراح مثير للجدل بتجريم المسؤولين الذين يدلون بتصريحات كاذبة في البرلمان. ويقول الحزب الديمقراطي التقدمي، الذي فاز في الانتخابات التي جرت في يناير الماضي، إن أحزاب المعارضة "تحاول بشكل غير لائق فرض المقترحات دون عملية التشاور المعتادة".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 19 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة