المؤسسات الإفريقية لحقوق الإنسان تعبر عن ارتياحها للسير الجيد للانتخابات بالمغرب
كشـ24
نشر في: 9 أكتوبر 2016 كشـ24
عبرت المؤسسات الوطنية الإفريقية لحقوق الإنسان عن ارتياحها للسير الجيد للانتخابات التشريعية، التي طبعها الهدوء، الذي ساد طيلة عمليتي التصويت والفرز.
وأوضحت هذه المؤسسات الإفريقية، عقب ملاحظتها لاقتراع سابع أكتوبر، "لقد منحت لنا الفرصة للوقوف عند دينامية الديمقراطية المغربية في كافة جوانبها، حيت كانت مشاركة الناخبين في كافة مكاتب التصويت التي زرناها، مكثفة مع تسجيل حضور متميز للنساء".
وأبرزت أن عمليات التصويت جرت في جو من الهدوء، مشيرة إلى أن أجواء ودية سادت بين أعضاء مكاتب التصويت وممثلي الأحزاب طوال اليوم في المكاتب التي تمت زيارتها.
ومن جهة أخرى، سلطت هذه المؤسسات الضوء على التعبئة الجيدة للنساء، اللائي صوتن بكثافة في كافة المراكز التي قامت بزيارتها طيلة يوم الاقتراع.
ودعت أيضا إلى الترافع من أجل تكفل أفضل بالأشخاص في وضعية إعاقة، خاصة من خلال وضع التدابير التوجيهية المناسبة وتجهيز المراكز بالولوجيات.
وأوصت المؤسسات الوطنية الإفريقية لحقوق الإنسان، بالترافع لدى السلطات من أجل تمثيلية أفضل للنساء في مناصب رؤساء مكاتب التصويت، وتوعيتها بأهمية بطاقة الناخب التي تمكن من تسهيل عملية تحديد مكتب التصويت من طرف الناخبين.
وأوصت أيضا بتحسيس الأحزاب السياسية من أجل أخذ بعد النوع بعين الاعتبار بشكل أفضل في سياساتها من أجل الرفع من تمثيلية النساء، وبأهمية تكوين المناضلين خاصة حول تقنيات التصويت بهدف التقليص من عدد البطاقات الملغاة.
عبرت المؤسسات الوطنية الإفريقية لحقوق الإنسان عن ارتياحها للسير الجيد للانتخابات التشريعية، التي طبعها الهدوء، الذي ساد طيلة عمليتي التصويت والفرز.
وأوضحت هذه المؤسسات الإفريقية، عقب ملاحظتها لاقتراع سابع أكتوبر، "لقد منحت لنا الفرصة للوقوف عند دينامية الديمقراطية المغربية في كافة جوانبها، حيت كانت مشاركة الناخبين في كافة مكاتب التصويت التي زرناها، مكثفة مع تسجيل حضور متميز للنساء".
وأبرزت أن عمليات التصويت جرت في جو من الهدوء، مشيرة إلى أن أجواء ودية سادت بين أعضاء مكاتب التصويت وممثلي الأحزاب طوال اليوم في المكاتب التي تمت زيارتها.
ومن جهة أخرى، سلطت هذه المؤسسات الضوء على التعبئة الجيدة للنساء، اللائي صوتن بكثافة في كافة المراكز التي قامت بزيارتها طيلة يوم الاقتراع.
ودعت أيضا إلى الترافع من أجل تكفل أفضل بالأشخاص في وضعية إعاقة، خاصة من خلال وضع التدابير التوجيهية المناسبة وتجهيز المراكز بالولوجيات.
وأوصت المؤسسات الوطنية الإفريقية لحقوق الإنسان، بالترافع لدى السلطات من أجل تمثيلية أفضل للنساء في مناصب رؤساء مكاتب التصويت، وتوعيتها بأهمية بطاقة الناخب التي تمكن من تسهيل عملية تحديد مكتب التصويت من طرف الناخبين.
وأوصت أيضا بتحسيس الأحزاب السياسية من أجل أخذ بعد النوع بعين الاعتبار بشكل أفضل في سياساتها من أجل الرفع من تمثيلية النساء، وبأهمية تكوين المناضلين خاصة حول تقنيات التصويت بهدف التقليص من عدد البطاقات الملغاة.