

مراكش
الله يعطينا زهر جليز.. أحياء بمراكش تنتظر دورها في التعقيم
تنتظر مجموعة من الاحياء بالمدينة العتيقة دورها في عمليات التعقيم ضد فيروس كورونا، حيث اجمع عدد من المواطنين على عدم رؤيتهم لاي عملية في مناطق سكناهم منذ بداية الازمة، وخصوصا في مقاطعة المدينة .وصار مواطنون في المدينة العتيقة يرددون بسخرية " الله يعطينا زهر جليز" نظرا لما تشهده المقاطعة من عمليات تعقيم واسعة، شملت ايضا الهوامش والاحياء الشعبية في المقاطعة على قلتها الى جانب السويقات وجل مناطق المقاطعة.وقد باشرت المصالح الجماعية بمدينة مراكش منذ بداية ازمة كورونا، عمليات تعقيم وتطهير واسعة، شملت مجموعة من الشوارع الكبرى والساحات، المرافق العمومية وبقدر ما لاقت هذه العمليات الواسعة استحسانا لدى المتتبعين، بقدر ما اثارت تساؤلات بخصوص نصيب الاحياء الشعبية منها المأهولة بالسكان، والتي تم استثناؤها من عمليات التعقيم لحدود الساعة، مقابل التركيز على الشوارع الرئيسية التي صارت اصلا فارغة تماما منذ اعلان حالة الطوارئوأفادت مصادر ل كش24 ان عمليات التعقيم في المدينة العتيقة يتم تخصيصها فقط للمنازل التي شهدت تسجيل اصابات مؤكدة ومحيطها الضيق، فيما يبقى المطلب الاكبر في الاحياء المعنية، هو تعقيم محلات البقالة التي يتردد عليها المصاب والسليم، والتي قد تكون مصدرا مهما لنشر العدوى خصوصا في الاحياء التي سجلت فيها إصابات مؤكدة بالفيروس.وطالب مهتمون بالشأن العام المحلي من مختلف المقاطعات المكونة للمدينة بالانخراط في عمليات التعقيم، لتشمل الاحياء الشعبية المأهولة، الى جانب الاسواق والمحلات التجارية التي لا زالت تستقطب من لهم الحق في مغادرة المنازل، وذلك من اجل المزيد من اليقظة و لوقاية من خطر انتشار الفيروس.
تنتظر مجموعة من الاحياء بالمدينة العتيقة دورها في عمليات التعقيم ضد فيروس كورونا، حيث اجمع عدد من المواطنين على عدم رؤيتهم لاي عملية في مناطق سكناهم منذ بداية الازمة، وخصوصا في مقاطعة المدينة .وصار مواطنون في المدينة العتيقة يرددون بسخرية " الله يعطينا زهر جليز" نظرا لما تشهده المقاطعة من عمليات تعقيم واسعة، شملت ايضا الهوامش والاحياء الشعبية في المقاطعة على قلتها الى جانب السويقات وجل مناطق المقاطعة.وقد باشرت المصالح الجماعية بمدينة مراكش منذ بداية ازمة كورونا، عمليات تعقيم وتطهير واسعة، شملت مجموعة من الشوارع الكبرى والساحات، المرافق العمومية وبقدر ما لاقت هذه العمليات الواسعة استحسانا لدى المتتبعين، بقدر ما اثارت تساؤلات بخصوص نصيب الاحياء الشعبية منها المأهولة بالسكان، والتي تم استثناؤها من عمليات التعقيم لحدود الساعة، مقابل التركيز على الشوارع الرئيسية التي صارت اصلا فارغة تماما منذ اعلان حالة الطوارئوأفادت مصادر ل كش24 ان عمليات التعقيم في المدينة العتيقة يتم تخصيصها فقط للمنازل التي شهدت تسجيل اصابات مؤكدة ومحيطها الضيق، فيما يبقى المطلب الاكبر في الاحياء المعنية، هو تعقيم محلات البقالة التي يتردد عليها المصاب والسليم، والتي قد تكون مصدرا مهما لنشر العدوى خصوصا في الاحياء التي سجلت فيها إصابات مؤكدة بالفيروس.وطالب مهتمون بالشأن العام المحلي من مختلف المقاطعات المكونة للمدينة بالانخراط في عمليات التعقيم، لتشمل الاحياء الشعبية المأهولة، الى جانب الاسواق والمحلات التجارية التي لا زالت تستقطب من لهم الحق في مغادرة المنازل، وذلك من اجل المزيد من اليقظة و لوقاية من خطر انتشار الفيروس.
ملصقات
