أصبحت محطة وقوف الحافلات أمام جامع الكتبية على مستوى شارع محمد الخامس بمراكش، مرتعا للصوص ونشالي الهواتف النقالة الذين باتوا يستبيحون جيوب المواطنين دون أن يمنعهم مانع.
ويستغل هؤلاء اللصوص، الازدحام الشديد الذي تعرفه المحطة، لتنفيذ سرقاتهم في شكل عصابات تقتنص ضحاياها بعناية، خاصة العنصر النسوي.
فخلال الأسبوع الماضي سجلت حالات سرقة تعرض خلالها مواطنون لسرقة هواتفهم النقالة، خصوصا خطي 11 و 12 المؤديين للمحاميد، حيث تعرضت مجموعة من النساء والشيوخ لعمليات سرقة هواتفهم النقالة أثناء صعودهم للحافلة.
وعرفت المحطة المذكورة، مؤخرا ارتفاعا مهولا في سرقة البورطابلات، ما أثار غضب واستياء العشرات من المواطنين الذين باتوا ضحية تلك العصابات التي تترصدهم مع اقتراب كل حافلة.
أصبحت محطة وقوف الحافلات أمام جامع الكتبية على مستوى شارع محمد الخامس بمراكش، مرتعا للصوص ونشالي الهواتف النقالة الذين باتوا يستبيحون جيوب المواطنين دون أن يمنعهم مانع.
ويستغل هؤلاء اللصوص، الازدحام الشديد الذي تعرفه المحطة، لتنفيذ سرقاتهم في شكل عصابات تقتنص ضحاياها بعناية، خاصة العنصر النسوي.
فخلال الأسبوع الماضي سجلت حالات سرقة تعرض خلالها مواطنون لسرقة هواتفهم النقالة، خصوصا خطي 11 و 12 المؤديين للمحاميد، حيث تعرضت مجموعة من النساء والشيوخ لعمليات سرقة هواتفهم النقالة أثناء صعودهم للحافلة.
وعرفت المحطة المذكورة، مؤخرا ارتفاعا مهولا في سرقة البورطابلات، ما أثار غضب واستياء العشرات من المواطنين الذين باتوا ضحية تلك العصابات التي تترصدهم مع اقتراب كل حافلة.