دولي

الكلاب الشاردة أمام أهرام الجيزة تتحول الى عامل جذب سياحي جديد


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 18 نوفمبر 2024

منذ أكثر من قرن، يتوافد السياح على أهرامات الجيزة لمعاينة هذه المعالم الحجرية المهيبة، لكن البعض باتوا يقصدون الموقع راهنا لسبب آخر: إلقاء نظرة على أبولو، الكلب الضال الشهير الذي بات ي عرف بـ"جرو الأهرامات".

وأثار هذا الحيوان ضجة كبيرة على شبكة الإنترنت بعد أن صور في أكتوبر وهو يتسلق هرم خفرع، إحدى عجائب الدنيا السبع، بقوائمه الرشيقة.

 هذا المقطع المصور غير الاعتيادي الذي انتشر على نطاق واسع عبر الإنترنت، التقطه الأمريكي أليكس لانغ المولع بالطيران الشراعي، ونشره صديقه مارشال موشر عبر الإنترنت، ويظهر فيه أبولو متسلقا الهرم الذي يبلغ ارتفاعه 136 مترا من دون خوف بينما كان ينبح على الطيور من الأعلى.

 ويقول أليكس لانغ لوكالة فرانس برس "لقد كان يتصرف مثل الملك"، ومنذ عملية التسلق الجريئة هذه، أصبحت الكلاب الضالة بالجيزة عامل جذب للزوار الذين اكتشفوا أنه ينتمي إلى عائلة كلاب تعيش بين المواقع الأثرية.

 وبات سياح كثر، مثل البولندي أركاديوش يوريس، يزورون الأهرامات على أمل رؤية "أبولو" ورفاقه. ويقول يوريس لوكالة فرانس برس "إنه يتسلق، ثم يتكئ على إحدى الحجارة (...) ويلتقط الناس الصور حوله فيما هو ينظر إلى الجميع من الأعلى".

 كما جاء السائح الأرجنتيني دييغو فيغا بالهدف نفسه. ويقول "هذه الكلاب الضالة لها روح الأهرامات"، مضيفا "التقرب منها أشبه بالاتصال بالفراعنة".

 لم تسعد شهرة "أبولو" المفاجئة السياح فحسب، بل أعطت أيضا دفعة لمتاجر الحلي على هضبة الهرم.

 وتقول أم بسمة (43 عاما)، التي تبيع الهدايا التذكارية، إن مبيعاتها ارتفعت بنسبة 20% بفضل تدفق السياح الذين يأتون للقاء "كلاب الأهرامات".

 وتوضح مبتهجة لوكالة فرانس برس "كنا نراها تتسلق الأهرامات، لكننا لم نعتقد أبدا أنها ستصبح نعمة بالنسبة لنا".

 وبلغ الاهتمام بهذه الكلاب الشاردة درجة كبيرة حتى أن بعض المرشدين باتوا يتحدثون عنها للسياح في الموقع. ويقول أحد هؤلاء المرشدين لاثنين من السياح الأمريكيين "إنه أنوبيس"، في حين بدأ كثر في رسم أوجه التشابه بين "أبولو" وإله الموتى لدى المصريين القدماء، والذي غالبا ما يتم تمثيله برأس ابن آوى.

 يقول المرشد صبحي فخري "كثير من السائحين هم من الشباب الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، لذلك يستمرون في سؤالنا عن هذا الكلب، وأصبح هو وقطيعه جزءا من محادثاتنا خلال الزيارات".

 يضيف "على الرغم من أن الكثيرين لا يعرفون (أي من الكلاب هو) 'أبولو'، إلا أن السياح دائما يسعدون بالتقاط الصور لهم مع أحد رفاقه".

 يقول أحد حراس الهرم إن مذيعا تلفزيونيا مصريا شهيرا دفع المال مقابل تصوير كلبه مع "أبولو".

 وهذا الأخير، البالغ ثلاث سنوات، جزء من مجموعة مكونة من ثمانية جراء من سلالة محلية معروفة بمرونتها وقدرتها على الصمود في مناخ مصر القاسي.

 ويصف إبراهيم البنداري، المؤسس المشارك للمؤسسة الأمريكية لإنقاذ الحيوانات في القاهرة (American Cairo Animal Rescue Foundation - ACARF)، التي تراقب الكلاب الهرمة، أبولو بأنه "الذكر ألفا" في القطيع.

 ويوضح أن "ابولو" هو "الأشجع والأقوى" بين كلاب القطيع ويوفر "الحماية" لباقي الحيوانات لكونه "الأعلى في اللياقة البدنية والشجاعة".

 وقد وضعت والدته "ليكا" صغارها في أحد شقوق الأهرامات، لكن الكثير من الجراء قضت بحوادث سقوط، فيما يدين "أبولو" ببقائه لحارس نقل "ليكا" إلى أسفل المعلم.

 وبعد الاهتمام الذي أثارته قصة كلاب الجيزة، قرر مارشال موشر أن يتبنى "أنوبي"، ابنة "أبولو".

 وكتب عبر حسابه على إنستغرام "أتخيل العلاقة التي ستتشكل معها"، ويوضح أن "أنوبي" لا تزال في مصر حيث تتلقى العلاج لتصبح "قوية وبصحة جيدة"، قبل أن تنضم إلى سيدها الجديد في الولايات المتحدة.

 وفي الموقع، تعمل جمعيات حماية الحيوان مع الحكومة على تركيب نقاط ماء وطعام لهذه الكلاب الضالة.

 كما أعلن وزير السياحة عن قرب إنشاء مركز بيطري دائم بهضبة الهرم لرعاية الحيوانات بالمنطقة، وسيتلقى موظفو الهرم تدريبات على كيفية التعامل معها.

 تشعر فيكي ميشال براون، المؤسسة المشاركة لـACARF، بالرضا إزاء هذا الاهتمام المستجد، وتقول "إنه أمر رائع لأنه يسلط الضوء على الكلاب والقطط هنا".

وتضيف "أعتقد أن صعوده (أبولو) إلى الأهرامات يمكن أن يساعد كل كلاب مصر في الحصول على حياة أفضل".

منذ أكثر من قرن، يتوافد السياح على أهرامات الجيزة لمعاينة هذه المعالم الحجرية المهيبة، لكن البعض باتوا يقصدون الموقع راهنا لسبب آخر: إلقاء نظرة على أبولو، الكلب الضال الشهير الذي بات ي عرف بـ"جرو الأهرامات".

وأثار هذا الحيوان ضجة كبيرة على شبكة الإنترنت بعد أن صور في أكتوبر وهو يتسلق هرم خفرع، إحدى عجائب الدنيا السبع، بقوائمه الرشيقة.

 هذا المقطع المصور غير الاعتيادي الذي انتشر على نطاق واسع عبر الإنترنت، التقطه الأمريكي أليكس لانغ المولع بالطيران الشراعي، ونشره صديقه مارشال موشر عبر الإنترنت، ويظهر فيه أبولو متسلقا الهرم الذي يبلغ ارتفاعه 136 مترا من دون خوف بينما كان ينبح على الطيور من الأعلى.

 ويقول أليكس لانغ لوكالة فرانس برس "لقد كان يتصرف مثل الملك"، ومنذ عملية التسلق الجريئة هذه، أصبحت الكلاب الضالة بالجيزة عامل جذب للزوار الذين اكتشفوا أنه ينتمي إلى عائلة كلاب تعيش بين المواقع الأثرية.

 وبات سياح كثر، مثل البولندي أركاديوش يوريس، يزورون الأهرامات على أمل رؤية "أبولو" ورفاقه. ويقول يوريس لوكالة فرانس برس "إنه يتسلق، ثم يتكئ على إحدى الحجارة (...) ويلتقط الناس الصور حوله فيما هو ينظر إلى الجميع من الأعلى".

 كما جاء السائح الأرجنتيني دييغو فيغا بالهدف نفسه. ويقول "هذه الكلاب الضالة لها روح الأهرامات"، مضيفا "التقرب منها أشبه بالاتصال بالفراعنة".

 لم تسعد شهرة "أبولو" المفاجئة السياح فحسب، بل أعطت أيضا دفعة لمتاجر الحلي على هضبة الهرم.

 وتقول أم بسمة (43 عاما)، التي تبيع الهدايا التذكارية، إن مبيعاتها ارتفعت بنسبة 20% بفضل تدفق السياح الذين يأتون للقاء "كلاب الأهرامات".

 وتوضح مبتهجة لوكالة فرانس برس "كنا نراها تتسلق الأهرامات، لكننا لم نعتقد أبدا أنها ستصبح نعمة بالنسبة لنا".

 وبلغ الاهتمام بهذه الكلاب الشاردة درجة كبيرة حتى أن بعض المرشدين باتوا يتحدثون عنها للسياح في الموقع. ويقول أحد هؤلاء المرشدين لاثنين من السياح الأمريكيين "إنه أنوبيس"، في حين بدأ كثر في رسم أوجه التشابه بين "أبولو" وإله الموتى لدى المصريين القدماء، والذي غالبا ما يتم تمثيله برأس ابن آوى.

 يقول المرشد صبحي فخري "كثير من السائحين هم من الشباب الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، لذلك يستمرون في سؤالنا عن هذا الكلب، وأصبح هو وقطيعه جزءا من محادثاتنا خلال الزيارات".

 يضيف "على الرغم من أن الكثيرين لا يعرفون (أي من الكلاب هو) 'أبولو'، إلا أن السياح دائما يسعدون بالتقاط الصور لهم مع أحد رفاقه".

 يقول أحد حراس الهرم إن مذيعا تلفزيونيا مصريا شهيرا دفع المال مقابل تصوير كلبه مع "أبولو".

 وهذا الأخير، البالغ ثلاث سنوات، جزء من مجموعة مكونة من ثمانية جراء من سلالة محلية معروفة بمرونتها وقدرتها على الصمود في مناخ مصر القاسي.

 ويصف إبراهيم البنداري، المؤسس المشارك للمؤسسة الأمريكية لإنقاذ الحيوانات في القاهرة (American Cairo Animal Rescue Foundation - ACARF)، التي تراقب الكلاب الهرمة، أبولو بأنه "الذكر ألفا" في القطيع.

 ويوضح أن "ابولو" هو "الأشجع والأقوى" بين كلاب القطيع ويوفر "الحماية" لباقي الحيوانات لكونه "الأعلى في اللياقة البدنية والشجاعة".

 وقد وضعت والدته "ليكا" صغارها في أحد شقوق الأهرامات، لكن الكثير من الجراء قضت بحوادث سقوط، فيما يدين "أبولو" ببقائه لحارس نقل "ليكا" إلى أسفل المعلم.

 وبعد الاهتمام الذي أثارته قصة كلاب الجيزة، قرر مارشال موشر أن يتبنى "أنوبي"، ابنة "أبولو".

 وكتب عبر حسابه على إنستغرام "أتخيل العلاقة التي ستتشكل معها"، ويوضح أن "أنوبي" لا تزال في مصر حيث تتلقى العلاج لتصبح "قوية وبصحة جيدة"، قبل أن تنضم إلى سيدها الجديد في الولايات المتحدة.

 وفي الموقع، تعمل جمعيات حماية الحيوان مع الحكومة على تركيب نقاط ماء وطعام لهذه الكلاب الضالة.

 كما أعلن وزير السياحة عن قرب إنشاء مركز بيطري دائم بهضبة الهرم لرعاية الحيوانات بالمنطقة، وسيتلقى موظفو الهرم تدريبات على كيفية التعامل معها.

 تشعر فيكي ميشال براون، المؤسسة المشاركة لـACARF، بالرضا إزاء هذا الاهتمام المستجد، وتقول "إنه أمر رائع لأنه يسلط الضوء على الكلاب والقطط هنا".

وتضيف "أعتقد أن صعوده (أبولو) إلى الأهرامات يمكن أن يساعد كل كلاب مصر في الحصول على حياة أفضل".



اقرأ أيضاً
فرنسا تعلن حالة تأهب قصوى جراء موجة الحر
أُعلنت حالة التأهب القصوى تحسّبا لارتفاع درجات الحرارة الثلاثاء في باريس حيث أُغلق القسم العلوي من برج إيفل وحُظرت وسائل النقل المسببة للتلوّث فيما فرضت قيود على السرعة في ظل موجة الحر التي تضرب أوروبا. ويتوقع أن تبلغ درجات الحرارة في فرنسا ذروتها الثلاثاء، بحسب هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية، إذ صدر تحذير من الحر الشديد في 16 إقليما في أنحاء البلاد. وأُعلنت ثاني أعلى درجات التأهّب في 68 إقليما آخر. وتوقعت هيئة الأرصاد الفرنسية أن تكون درجات الحرارة الدنيا مرتفعة للغاية لتتراوح ما بين 20 و24 درجة مئوية "أو أعلى بقليل في بعض المناطق المحددة وأن تصل درجات الحرارة العليا إلى ما بين 36 و40 درجة مئوية مع بلوغها أحيانا ذروة عند 41 درجة مئوية".
دولي

واشنطن تنهي العقوبات المفروضة على سوريا
وقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الاثنين، مرسوما ينهي العقوبات الأمريكية على سوريا، المفروضة خلال حكم بشار الأسد، الذي أطيح به في دجنبر 2024. وأوضح المرسوم، الذي نشره البيت الأبيض على موقعه الإلكتروني، أن رفع العقوبات، الذي يدخل حيز التنفيذ في الأول من يوليوز، يهدف إلى "دعم سوريا مستقرة وموحدة تعيش في سلام مع نفسها ومع جيرانها". وأبرز المرسوم الرئاسي أن الهدف يتمثل في دعم سوريا موحدة "لا توفر ملاذا آمنا للمنظمات الإرهابية وتضمن الأمن لأقلياتها الدينية والعرقية، وقادرة على دعم الأمن والازدهار الإقليميين". يأتي قرار واشنطن بعد ستة أسابيع من اللقاء التاريخي، المنعقد في الرياض، بين الرئيس ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع. وبعد هذا اللقاء، كانت الإدارة الأمريكية أعلنت تعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة 180 يوما، ممهدة الطريق أمام استثمارات تحفز "استقرار" و"إعادة إعمار" هذا البلد الذي مزقته الحرب الأهلية التي دامت 12 عاما. وينص المرسوم الرئاسي، الذي تم توقيعه الاثنين، على إبقاء العقوبات على الرئيس السوري السابق ومساعديه، وكذلك في حق تجار المخدرات والأفراد المرتبطين بتنظيم الدولة الإسلامية.
دولي

الرئيس الكونغولي: اتفاق السلام مع رواندا يمهد للاستقرار
أكد الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، الاثنين، أن الاتفاق الذي وقّعته بلاده مع رواندا لإنهاء النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية «يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار»، وذلك في رسالة تهدف إلى بثّ الأمل. وشهد شرق الكونغو الديمقراطية الغني بالموارد الطبيعية، وخصوصاً المعادن صراعات متتالية على مدى 30 عاماً. وفي الأشهر الأخيرة، اشتدّ العنف في هذه المنطقة المتاخمة لرواندا، مع استيلاء حركة «إم23» المناهضة للحكومة، على مدينتي غوما وبوكافو الرئيسيتين.وبعد فشل محاولات تفاوض عديدة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، وانطلاق وساطة قطرية ما زالت جارية بين كينشاسا وحركة «إم23»، وقّعت وزيرة الخارجية الكونغولية تيريز كاييكوامبا فاغنر ونظيرها الرواندي أوليفييه ندوهونغيريهي، الجمعة، نصّ اتفاق برعاية الولايات المتحدة، خلال حفل في واشنطن.وأبرم الاتفاق بعد سلسلة هدنات واتفاقات لوقف إطلاق النار انتُهكت باستمرار في السنوات الأخيرة. ورحّب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاتفاق ووصفه كل من الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة بـ«إنجاز هام» للسلام، فيما اعتبرته باريس «خطوة تاريخية إلى الأمام».ويتضمن الاتفاق إجراءات بشأن «احترام وحدة الأراضي ووقف الأعمال العدائية» في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. ولم تُنفّذ هذه الإجراءات بعد. كما يتضمن الاتفاق أيضاً شقاً اقتصادياً يفتقر إلى التفاصيل. وفي نيسان/إبريل، ناقش الرئيس الكونغولي اتفاقية تعدين مع مستشار الولايات المتحدة للشؤون الإفريقية مسعد بولس خلال زيارة له إلى كينشاسا آنذاك.وقال تشيسيكيدي في خطاب مصور بُثّ، الاثنين، بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لاستقلال المستعمرة البلجيكية السابقة: «إن هذا الاتفاق، الذي وقّعه وزيرا خارجية بلدينا خلال حفل مهيب ترأسه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار والتعاون والازدهار لأمتنا».ووصف تشيسيكيدي أيضاً نص الاتفاق بأنه «تاريخي»، متوقعاً أن يمثل «منعطفاً حاسماً» لإنهاء الصراع. واعتبر أنه «ليس مجرد وثيقة، بل هو وعد بالسلام لشعب» شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
دولي

إدارة ترامب تتهم جامعة «هارفارد» بانتهاك حقوق الطلاب المدنية
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، الاثنين، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخطرت جامعة «هارفارد» بأن تحقيقاً أجرته خلص إلى أن الجامعة انتهكت قانون الحقوق المدنية الاتحادي «بسبب طريقة تعاملها مع الطلاب اليهود والإسرائيليين».ونقلت الصحيفة عن رسالة موجهة إلى رئيس جامعة «هارفارد» آلان جاربر، الاثنين: «عدم إدخال تغييرات كافية على الفور سيؤدي إلى خسارة جميع الموارد المالية الاتحادية، وسيستمر في التأثير على علاقة هارفارد بالحكومة الاتحادية».وقال ترامب إنه يحاول فرض التغيير في «هارفارد» وغيرها من الجامعات رفيعة المستوى في الولايات المتحدة؛ لأنه يعتقد أنها أصبحت أسيرة «الفكر» اليساري وتحولت إلى معاقل لمعاداة السامية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة