التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
الكشف عن لصقات جلدية لمرضى السكري بدل حقن الإنسولين
نشر في: 3 نوفمبر 2017
طور باحثون من جامعة نورث كارولينا في مدينة تشابل هيل خلايا بيتا اصطناعية، تطلق الإنسولين استجابة لارتفاع مستوى السكر في الدم.
ومن المفترض أن يؤدي استخدام هذه الخلايا في المستقبل إلى تخليص مرضى السكري من الحاجة الدائمة إلى حقن الإنسولين، بحسب مقال علمي نشر في مجلة "Nature Chemical Biology".
وتؤدي خلايا بيتا (نوع من خلايا البنكرياس مسؤولة عن إفراز الإنسولين) الاصطناعية الدور الرئيس نفسه الذي تقوم به خلايا البنكرياس، وتحتوي على نفس الغشاء الذي يغلف الخلايا في البنكرياس وتحتوي على حويصلات مليئة بالإنسولين، فإذا وجدت هذه الخلايا الاصطناعية داخل الأوعية الدموية فإن الحويصلات "تشعر" بنسبة الغلوكوز في الدم، وعند ارتفاعها تقوم بإفراز الإنسولين، ما يؤدي إلى انخفاض نسبة السكر في الدم.
وتكمن مشكلة أدوية مرض السكري الحالية في أن كمياتها لا تتناسب دائما مع حجم الإنسولين (زيادة أو نقصان) اللازم للجسم، فهي غير قادرة على الإحساس بنسبته في الدم مثل خلايا البنكرياس الطبيعية، التي تفرزه بكميات مختلفة حسب حاجة الجسم، وعلى خلايا بيتا الاصطناعية حل هذه المعضلة.
ويؤكد الباحثون أن الفئران بحاجة لحقن بالإنسولين لمرة واحدة كل خمسة أيام لتنظيم مستوى السكر في الدم، من دون خلايا بيتا الموجودة في البنكرياس، وهم يخططون لتحسين هذه النسبة لدى حيوانات كبيرة عن طريق لصقة طبية جلدية مثلا، أو زراعة خلايا بيتا تحت الجلد وتبديلها مرة كل أسبوع.
ومن المفترض أن يؤدي استخدام هذه الخلايا في المستقبل إلى تخليص مرضى السكري من الحاجة الدائمة إلى حقن الإنسولين، بحسب مقال علمي نشر في مجلة "Nature Chemical Biology".
وتؤدي خلايا بيتا (نوع من خلايا البنكرياس مسؤولة عن إفراز الإنسولين) الاصطناعية الدور الرئيس نفسه الذي تقوم به خلايا البنكرياس، وتحتوي على نفس الغشاء الذي يغلف الخلايا في البنكرياس وتحتوي على حويصلات مليئة بالإنسولين، فإذا وجدت هذه الخلايا الاصطناعية داخل الأوعية الدموية فإن الحويصلات "تشعر" بنسبة الغلوكوز في الدم، وعند ارتفاعها تقوم بإفراز الإنسولين، ما يؤدي إلى انخفاض نسبة السكر في الدم.
وتكمن مشكلة أدوية مرض السكري الحالية في أن كمياتها لا تتناسب دائما مع حجم الإنسولين (زيادة أو نقصان) اللازم للجسم، فهي غير قادرة على الإحساس بنسبته في الدم مثل خلايا البنكرياس الطبيعية، التي تفرزه بكميات مختلفة حسب حاجة الجسم، وعلى خلايا بيتا الاصطناعية حل هذه المعضلة.
ويؤكد الباحثون أن الفئران بحاجة لحقن بالإنسولين لمرة واحدة كل خمسة أيام لتنظيم مستوى السكر في الدم، من دون خلايا بيتا الموجودة في البنكرياس، وهم يخططون لتحسين هذه النسبة لدى حيوانات كبيرة عن طريق لصقة طبية جلدية مثلا، أو زراعة خلايا بيتا تحت الجلد وتبديلها مرة كل أسبوع.
طور باحثون من جامعة نورث كارولينا في مدينة تشابل هيل خلايا بيتا اصطناعية، تطلق الإنسولين استجابة لارتفاع مستوى السكر في الدم.
ومن المفترض أن يؤدي استخدام هذه الخلايا في المستقبل إلى تخليص مرضى السكري من الحاجة الدائمة إلى حقن الإنسولين، بحسب مقال علمي نشر في مجلة "Nature Chemical Biology".
وتؤدي خلايا بيتا (نوع من خلايا البنكرياس مسؤولة عن إفراز الإنسولين) الاصطناعية الدور الرئيس نفسه الذي تقوم به خلايا البنكرياس، وتحتوي على نفس الغشاء الذي يغلف الخلايا في البنكرياس وتحتوي على حويصلات مليئة بالإنسولين، فإذا وجدت هذه الخلايا الاصطناعية داخل الأوعية الدموية فإن الحويصلات "تشعر" بنسبة الغلوكوز في الدم، وعند ارتفاعها تقوم بإفراز الإنسولين، ما يؤدي إلى انخفاض نسبة السكر في الدم.
وتكمن مشكلة أدوية مرض السكري الحالية في أن كمياتها لا تتناسب دائما مع حجم الإنسولين (زيادة أو نقصان) اللازم للجسم، فهي غير قادرة على الإحساس بنسبته في الدم مثل خلايا البنكرياس الطبيعية، التي تفرزه بكميات مختلفة حسب حاجة الجسم، وعلى خلايا بيتا الاصطناعية حل هذه المعضلة.
ويؤكد الباحثون أن الفئران بحاجة لحقن بالإنسولين لمرة واحدة كل خمسة أيام لتنظيم مستوى السكر في الدم، من دون خلايا بيتا الموجودة في البنكرياس، وهم يخططون لتحسين هذه النسبة لدى حيوانات كبيرة عن طريق لصقة طبية جلدية مثلا، أو زراعة خلايا بيتا تحت الجلد وتبديلها مرة كل أسبوع.
ومن المفترض أن يؤدي استخدام هذه الخلايا في المستقبل إلى تخليص مرضى السكري من الحاجة الدائمة إلى حقن الإنسولين، بحسب مقال علمي نشر في مجلة "Nature Chemical Biology".
وتؤدي خلايا بيتا (نوع من خلايا البنكرياس مسؤولة عن إفراز الإنسولين) الاصطناعية الدور الرئيس نفسه الذي تقوم به خلايا البنكرياس، وتحتوي على نفس الغشاء الذي يغلف الخلايا في البنكرياس وتحتوي على حويصلات مليئة بالإنسولين، فإذا وجدت هذه الخلايا الاصطناعية داخل الأوعية الدموية فإن الحويصلات "تشعر" بنسبة الغلوكوز في الدم، وعند ارتفاعها تقوم بإفراز الإنسولين، ما يؤدي إلى انخفاض نسبة السكر في الدم.
وتكمن مشكلة أدوية مرض السكري الحالية في أن كمياتها لا تتناسب دائما مع حجم الإنسولين (زيادة أو نقصان) اللازم للجسم، فهي غير قادرة على الإحساس بنسبته في الدم مثل خلايا البنكرياس الطبيعية، التي تفرزه بكميات مختلفة حسب حاجة الجسم، وعلى خلايا بيتا الاصطناعية حل هذه المعضلة.
ويؤكد الباحثون أن الفئران بحاجة لحقن بالإنسولين لمرة واحدة كل خمسة أيام لتنظيم مستوى السكر في الدم، من دون خلايا بيتا الموجودة في البنكرياس، وهم يخططون لتحسين هذه النسبة لدى حيوانات كبيرة عن طريق لصقة طبية جلدية مثلا، أو زراعة خلايا بيتا تحت الجلد وتبديلها مرة كل أسبوع.
ملصقات
اقرأ أيضاً
أبرز فوائد تناول فص ثوم واحد كل ليلة.. تعرف عليها
صحة
صحة
الجزر: رغم فوائده الكثيرة الا ان الإفراط فيه قد يسبب التسمم
صحة
صحة
الأحلام قد تنذر بخطر الإصابة بالخرف وباركنسون قبل 15 عاما من ظهور الأعراض
صحة
صحة
أبرزها البرتقال.. فواكه تحافظ على نظافة الشرايين وتمنع انسدادها
صحة
صحة
تحذير.. “وباء قصر النظر” قد يجتاح العالم!
صحة
صحة
عدم تناول الوجبة الصباحية يزيد من خطر الإصابة بالجلطة الدماغية
صحة
صحة
عدو جديد ينضم لجيش «أسباب الإصابة بالسكري»
صحة
صحة