

مراكش
الكشف عن عمليات نصب بإسم الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بمراكش
أدانت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع المنارة مراكش بشدة كل أساليب الإرتزاق والنصب وانتحال الصفة بإسم فرع المنارة مراكش للجمعية المغربية لحقوق الإنسان،وأفاد بلاغ للجمعية انه خلال مدة قصيرة في الفترة الأخيرة، توصلت بما يفيد تدخلات لذى جهات معينة إدارية او خصوصية، بإسم الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع المنارة مراكش من طرف أشخاص يدعون انهم ينتسبون لفرع الجمعية المحلي أو الجهوي لممارسة الإبتزاز والنصب بتوظيف إسم الجمعية.وعليه ذكرت الجمعية من جديد انها بريئة من مثل هذه التدخلات المشبوهة والإرتزاقية ، وأن ما يصدر عن أصحابها لا يلزم الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وهياكلها المحلية والجهوية بمراكش، وبناء عليه أعلنت إدانتها الشديدة لأساليب النصب و الإرتزاق بإسم الجمعية والإساءة للعمل الحقوقي وقيمه النبيلة، مستنكرة بقوة انتحال صفة عضو مكتب الجمعية المغربية لحقوق الإنسان أو أحد منخرطيها، وتشبتت بحقها في سلك جميع المساطر والآليات القانونية بما فيها حقها في الانتصاف القضائي.وأكدت الجمعية على أن الجهة المخول لها التحدث بإسم فرع المنارة مراكش للجمعية هي رئيسة الفرع او من ينوب عنها من بين عضوات وأعضاء المكتب المحلي، مجددة تبيان أن المواقف الرسمية للفرع يعبر عنها المكتب سواء عبر البلاغات و البيانات ، ومن خلال المراسلات الموجهة للجهات والدوائر المسؤولة، أو التصريحات الصحفية لمسؤولي الفرع ، وأن أسلوب وآليات ومساطر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان واضحة وشفافة، تعتمد المسؤولية والوضوح اتجاه جميع المؤسسات والإدارات والسلطات أو الأشخاص الذاتيين أو المعنويين.وأهابت الجمعية بكل عضواتها وأعضاءها محليا وجهويا، التحلي باليقضة والحرص على إبلاغ مكتب الفرع بأي انتحال للصفحة أو تجاوز لهياكل الفرع ، حرصا على سمعة الجمعية ومصداقيتها ، ودعما لاستمرارها في القيام بمهامها النضالية في الدفاع عن حقوق الإنسان وحمايتها ، وفي مقدمتها رصد الانتهاكات ومؤازرة ودعم الضحايا، والترافع من أجل دولة الحق والقانون ومجتمع الحرية والكرامة والعدالة والمساواة بشكل علني واضح ومسؤول .
أدانت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع المنارة مراكش بشدة كل أساليب الإرتزاق والنصب وانتحال الصفة بإسم فرع المنارة مراكش للجمعية المغربية لحقوق الإنسان،وأفاد بلاغ للجمعية انه خلال مدة قصيرة في الفترة الأخيرة، توصلت بما يفيد تدخلات لذى جهات معينة إدارية او خصوصية، بإسم الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع المنارة مراكش من طرف أشخاص يدعون انهم ينتسبون لفرع الجمعية المحلي أو الجهوي لممارسة الإبتزاز والنصب بتوظيف إسم الجمعية.وعليه ذكرت الجمعية من جديد انها بريئة من مثل هذه التدخلات المشبوهة والإرتزاقية ، وأن ما يصدر عن أصحابها لا يلزم الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وهياكلها المحلية والجهوية بمراكش، وبناء عليه أعلنت إدانتها الشديدة لأساليب النصب و الإرتزاق بإسم الجمعية والإساءة للعمل الحقوقي وقيمه النبيلة، مستنكرة بقوة انتحال صفة عضو مكتب الجمعية المغربية لحقوق الإنسان أو أحد منخرطيها، وتشبتت بحقها في سلك جميع المساطر والآليات القانونية بما فيها حقها في الانتصاف القضائي.وأكدت الجمعية على أن الجهة المخول لها التحدث بإسم فرع المنارة مراكش للجمعية هي رئيسة الفرع او من ينوب عنها من بين عضوات وأعضاء المكتب المحلي، مجددة تبيان أن المواقف الرسمية للفرع يعبر عنها المكتب سواء عبر البلاغات و البيانات ، ومن خلال المراسلات الموجهة للجهات والدوائر المسؤولة، أو التصريحات الصحفية لمسؤولي الفرع ، وأن أسلوب وآليات ومساطر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان واضحة وشفافة، تعتمد المسؤولية والوضوح اتجاه جميع المؤسسات والإدارات والسلطات أو الأشخاص الذاتيين أو المعنويين.وأهابت الجمعية بكل عضواتها وأعضاءها محليا وجهويا، التحلي باليقضة والحرص على إبلاغ مكتب الفرع بأي انتحال للصفحة أو تجاوز لهياكل الفرع ، حرصا على سمعة الجمعية ومصداقيتها ، ودعما لاستمرارها في القيام بمهامها النضالية في الدفاع عن حقوق الإنسان وحمايتها ، وفي مقدمتها رصد الانتهاكات ومؤازرة ودعم الضحايا، والترافع من أجل دولة الحق والقانون ومجتمع الحرية والكرامة والعدالة والمساواة بشكل علني واضح ومسؤول .
ملصقات
