قالت زهى ساهي، المديرة الجهوية للسكنى وسياسة المدينة بجهة مراكش آسفي، إنه “تم إحصاء 325 منزل آيل للسقوط بمقاطعة سيدي يوسف بمراكش ومعالجة 90 منها عن طريق هدمها بشكل كلي.
وأضافت المديرة الجهوية أنه “حين التوصل بالشكايات، تقوم المديرية بعرضها على السلطات المحلية من أجل معاينتها من طرف الخلية المحلية للمعاينات الميدانية على أساس فرزها تم تعرض على مكاتب الدراسات التي تقوم بخبرة تقنية في الموضوع وإعداد محاضر تحال على مصالح المديرية الجهوية لتعرض بعد ذلك على شركة العمران من أجل تعويض المستفيدين بحكم أنها منفذ برنامج معالجة البنايات”.
واضاف المصدر ذاته في تصريح للقناة الثانية إن سبب انهيار منزل بحي الكبص بمقاطعة سيدي يوسف بمراكش أخيرا، يعود إلى “إفلاته” من لائحة التشخيص التي كانت شملت أزيد من 300 منزل بالمقاطعة المذكورة.
وحسب المصدر ذاته، فإن تنفيذ برنامج معالجة المنازل الآيلة للسقوط يتواصل بمراكش حيث تم لحد الآن معالجة حوالي 3500 من أصل 7000 منزل مهدد بالانهيار.
قالت زهى ساهي، المديرة الجهوية للسكنى وسياسة المدينة بجهة مراكش آسفي، إنه “تم إحصاء 325 منزل آيل للسقوط بمقاطعة سيدي يوسف بمراكش ومعالجة 90 منها عن طريق هدمها بشكل كلي.
وأضافت المديرة الجهوية أنه “حين التوصل بالشكايات، تقوم المديرية بعرضها على السلطات المحلية من أجل معاينتها من طرف الخلية المحلية للمعاينات الميدانية على أساس فرزها تم تعرض على مكاتب الدراسات التي تقوم بخبرة تقنية في الموضوع وإعداد محاضر تحال على مصالح المديرية الجهوية لتعرض بعد ذلك على شركة العمران من أجل تعويض المستفيدين بحكم أنها منفذ برنامج معالجة البنايات”.
واضاف المصدر ذاته في تصريح للقناة الثانية إن سبب انهيار منزل بحي الكبص بمقاطعة سيدي يوسف بمراكش أخيرا، يعود إلى “إفلاته” من لائحة التشخيص التي كانت شملت أزيد من 300 منزل بالمقاطعة المذكورة.
وحسب المصدر ذاته، فإن تنفيذ برنامج معالجة المنازل الآيلة للسقوط يتواصل بمراكش حيث تم لحد الآن معالجة حوالي 3500 من أصل 7000 منزل مهدد بالانهيار.