التعليقات مغلقة لهذا المنشور
إقتصاد
الكشف عن حجم احتياجات المقاولات من اليد العاملة ومناصب الشغل برسم سنة 2018
نشر في: 21 أكتوبر 2017
أفادت دراسة أجرتها الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات (أنابيك) أن احتياجات المقاولات في مجال التشغيل برسم سنة 2018 تقارب 80 ألف منصب شغل.
وأظهرت الدراسة، التي قدمت نتائجها في إطار الدورة السادسة لقافلة الشغل والمهن التي حلت أمس الخميس بالدار البيضاء، وهمت عينة شملت 6453 مقاولة على الصعيد الوطني، أن المقاولات الوطنية في حاجة إلى أزيد من 7500 إطار وإطار وسيط ، وحوالي 35 ألف و500 تخصص مؤهل.
وهمت هذه الدراسة، التي توخت رصد اتجاهات وآفاق سوق الشغل بالمغرب، القطاعات الواعدة التي توفر أكبر عدد من فرص العمل للباحثين عن الشغل على المستويين الوطني والجهوي، والمهن الأكثر استقطابا على صعيد جهات المملكة، وكذا احتياجات المقاولات في مجال التكوين التعاقدي من أجل الشغل.
وحسب نتائج هذه الدراسة، فإن 45 في المائة من المناصب سجلت على مستوى القطاعات الصاعدة، كقطاع السيارات وصناعة الطيران والتكنولوجيات الحديثة للإعلام والاتصال وترحيل الخدمات، في حين حددت الحاجة إلى التكوين التعاقدي من أجل الشغل في 10 آلاف و288 منصب، منها 30 في المائة على مستوى جهة الدار البيضاء سطات.
وأشارت إلى أنه من المتوقع أن توفر مشاريع الاستثمار المبرمجة بجهة طنجة تطوان الحسيمة 18 في المائة من فرص الشغل على المستوى الوطني، تليها جهة مراكش آسفي ب 15 في المائة، وجهة فاس مكناس ب 14 في المائة.وفي ما يخص جهة الدار البيضاء سطات، فقد أفادت الدراسة أن قطاعي التكنولوجيات الحديثة للإعلام والاتصال وترحيل الخدمات يحتلان صدراة القطاعات الأكثر حاجة للكفاءات بنسبة 37 في المائة، متبوعين بقطاعي السيارات وصناعة الطيران (19 في المائة)، والتجارة والتوزيع (12 في المائة).
وتجدر الإشارة إلى أن النسخة السادسة لقافلة الشغل والمهن، التي تنظمها مجموعة "أمل جوب" المختصة في مجال الوساطة والتوجيه في مجال التشغيل، تروم توجيه الشباب والطلبة، وتقديم خدمات استشارية وإعلامية لهم تساعدهم على الاندماج في سوق العمل.
وترتكز فلسفة هذه المبادرة على منح بعد جهوي لاستراتيجيات التشغيل، وكسب ثقة الشركاء وضمان وفائهم لهذه التجربة، خاصة الفاعلين في مجال ترحيل الخدمات والقطاع البنكي والصناعي والطاقي والفندقة والعمل الجمعوي، من خلال إشراك عدد من الفاعلين المقاولاتيين في تنشيط هذه التظاهرة.
وتعرف محطة الدار البيضاء مشاركة فاعلين خواص محليين ودوليين، فاعلين في مجال الوساطة والنهوض بالشغل، إسهاما منهم في إرشاد وتوجيه الزوار بخصوص فرص العمل المتاحة، والحلول المبتكرة التي تساعد على الاندماج في سوق الشغل.
وكانت النسخة السادسة لقافلة الشغل والمهن قد انطلقت في مارس الماضي بجهة مراكش تانسيفت، قبل أن تحط الرحال في الشهر نفسه بطنجة ثم الرباط في شهر أبريل الماضي.
وأظهرت الدراسة، التي قدمت نتائجها في إطار الدورة السادسة لقافلة الشغل والمهن التي حلت أمس الخميس بالدار البيضاء، وهمت عينة شملت 6453 مقاولة على الصعيد الوطني، أن المقاولات الوطنية في حاجة إلى أزيد من 7500 إطار وإطار وسيط ، وحوالي 35 ألف و500 تخصص مؤهل.
وهمت هذه الدراسة، التي توخت رصد اتجاهات وآفاق سوق الشغل بالمغرب، القطاعات الواعدة التي توفر أكبر عدد من فرص العمل للباحثين عن الشغل على المستويين الوطني والجهوي، والمهن الأكثر استقطابا على صعيد جهات المملكة، وكذا احتياجات المقاولات في مجال التكوين التعاقدي من أجل الشغل.
وحسب نتائج هذه الدراسة، فإن 45 في المائة من المناصب سجلت على مستوى القطاعات الصاعدة، كقطاع السيارات وصناعة الطيران والتكنولوجيات الحديثة للإعلام والاتصال وترحيل الخدمات، في حين حددت الحاجة إلى التكوين التعاقدي من أجل الشغل في 10 آلاف و288 منصب، منها 30 في المائة على مستوى جهة الدار البيضاء سطات.
وأشارت إلى أنه من المتوقع أن توفر مشاريع الاستثمار المبرمجة بجهة طنجة تطوان الحسيمة 18 في المائة من فرص الشغل على المستوى الوطني، تليها جهة مراكش آسفي ب 15 في المائة، وجهة فاس مكناس ب 14 في المائة.وفي ما يخص جهة الدار البيضاء سطات، فقد أفادت الدراسة أن قطاعي التكنولوجيات الحديثة للإعلام والاتصال وترحيل الخدمات يحتلان صدراة القطاعات الأكثر حاجة للكفاءات بنسبة 37 في المائة، متبوعين بقطاعي السيارات وصناعة الطيران (19 في المائة)، والتجارة والتوزيع (12 في المائة).
وتجدر الإشارة إلى أن النسخة السادسة لقافلة الشغل والمهن، التي تنظمها مجموعة "أمل جوب" المختصة في مجال الوساطة والتوجيه في مجال التشغيل، تروم توجيه الشباب والطلبة، وتقديم خدمات استشارية وإعلامية لهم تساعدهم على الاندماج في سوق العمل.
وترتكز فلسفة هذه المبادرة على منح بعد جهوي لاستراتيجيات التشغيل، وكسب ثقة الشركاء وضمان وفائهم لهذه التجربة، خاصة الفاعلين في مجال ترحيل الخدمات والقطاع البنكي والصناعي والطاقي والفندقة والعمل الجمعوي، من خلال إشراك عدد من الفاعلين المقاولاتيين في تنشيط هذه التظاهرة.
وتعرف محطة الدار البيضاء مشاركة فاعلين خواص محليين ودوليين، فاعلين في مجال الوساطة والنهوض بالشغل، إسهاما منهم في إرشاد وتوجيه الزوار بخصوص فرص العمل المتاحة، والحلول المبتكرة التي تساعد على الاندماج في سوق الشغل.
وكانت النسخة السادسة لقافلة الشغل والمهن قد انطلقت في مارس الماضي بجهة مراكش تانسيفت، قبل أن تحط الرحال في الشهر نفسه بطنجة ثم الرباط في شهر أبريل الماضي.
أفادت دراسة أجرتها الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات (أنابيك) أن احتياجات المقاولات في مجال التشغيل برسم سنة 2018 تقارب 80 ألف منصب شغل.
وأظهرت الدراسة، التي قدمت نتائجها في إطار الدورة السادسة لقافلة الشغل والمهن التي حلت أمس الخميس بالدار البيضاء، وهمت عينة شملت 6453 مقاولة على الصعيد الوطني، أن المقاولات الوطنية في حاجة إلى أزيد من 7500 إطار وإطار وسيط ، وحوالي 35 ألف و500 تخصص مؤهل.
وهمت هذه الدراسة، التي توخت رصد اتجاهات وآفاق سوق الشغل بالمغرب، القطاعات الواعدة التي توفر أكبر عدد من فرص العمل للباحثين عن الشغل على المستويين الوطني والجهوي، والمهن الأكثر استقطابا على صعيد جهات المملكة، وكذا احتياجات المقاولات في مجال التكوين التعاقدي من أجل الشغل.
وحسب نتائج هذه الدراسة، فإن 45 في المائة من المناصب سجلت على مستوى القطاعات الصاعدة، كقطاع السيارات وصناعة الطيران والتكنولوجيات الحديثة للإعلام والاتصال وترحيل الخدمات، في حين حددت الحاجة إلى التكوين التعاقدي من أجل الشغل في 10 آلاف و288 منصب، منها 30 في المائة على مستوى جهة الدار البيضاء سطات.
وأشارت إلى أنه من المتوقع أن توفر مشاريع الاستثمار المبرمجة بجهة طنجة تطوان الحسيمة 18 في المائة من فرص الشغل على المستوى الوطني، تليها جهة مراكش آسفي ب 15 في المائة، وجهة فاس مكناس ب 14 في المائة.وفي ما يخص جهة الدار البيضاء سطات، فقد أفادت الدراسة أن قطاعي التكنولوجيات الحديثة للإعلام والاتصال وترحيل الخدمات يحتلان صدراة القطاعات الأكثر حاجة للكفاءات بنسبة 37 في المائة، متبوعين بقطاعي السيارات وصناعة الطيران (19 في المائة)، والتجارة والتوزيع (12 في المائة).
وتجدر الإشارة إلى أن النسخة السادسة لقافلة الشغل والمهن، التي تنظمها مجموعة "أمل جوب" المختصة في مجال الوساطة والتوجيه في مجال التشغيل، تروم توجيه الشباب والطلبة، وتقديم خدمات استشارية وإعلامية لهم تساعدهم على الاندماج في سوق العمل.
وترتكز فلسفة هذه المبادرة على منح بعد جهوي لاستراتيجيات التشغيل، وكسب ثقة الشركاء وضمان وفائهم لهذه التجربة، خاصة الفاعلين في مجال ترحيل الخدمات والقطاع البنكي والصناعي والطاقي والفندقة والعمل الجمعوي، من خلال إشراك عدد من الفاعلين المقاولاتيين في تنشيط هذه التظاهرة.
وتعرف محطة الدار البيضاء مشاركة فاعلين خواص محليين ودوليين، فاعلين في مجال الوساطة والنهوض بالشغل، إسهاما منهم في إرشاد وتوجيه الزوار بخصوص فرص العمل المتاحة، والحلول المبتكرة التي تساعد على الاندماج في سوق الشغل.
وكانت النسخة السادسة لقافلة الشغل والمهن قد انطلقت في مارس الماضي بجهة مراكش تانسيفت، قبل أن تحط الرحال في الشهر نفسه بطنجة ثم الرباط في شهر أبريل الماضي.
وأظهرت الدراسة، التي قدمت نتائجها في إطار الدورة السادسة لقافلة الشغل والمهن التي حلت أمس الخميس بالدار البيضاء، وهمت عينة شملت 6453 مقاولة على الصعيد الوطني، أن المقاولات الوطنية في حاجة إلى أزيد من 7500 إطار وإطار وسيط ، وحوالي 35 ألف و500 تخصص مؤهل.
وهمت هذه الدراسة، التي توخت رصد اتجاهات وآفاق سوق الشغل بالمغرب، القطاعات الواعدة التي توفر أكبر عدد من فرص العمل للباحثين عن الشغل على المستويين الوطني والجهوي، والمهن الأكثر استقطابا على صعيد جهات المملكة، وكذا احتياجات المقاولات في مجال التكوين التعاقدي من أجل الشغل.
وحسب نتائج هذه الدراسة، فإن 45 في المائة من المناصب سجلت على مستوى القطاعات الصاعدة، كقطاع السيارات وصناعة الطيران والتكنولوجيات الحديثة للإعلام والاتصال وترحيل الخدمات، في حين حددت الحاجة إلى التكوين التعاقدي من أجل الشغل في 10 آلاف و288 منصب، منها 30 في المائة على مستوى جهة الدار البيضاء سطات.
وأشارت إلى أنه من المتوقع أن توفر مشاريع الاستثمار المبرمجة بجهة طنجة تطوان الحسيمة 18 في المائة من فرص الشغل على المستوى الوطني، تليها جهة مراكش آسفي ب 15 في المائة، وجهة فاس مكناس ب 14 في المائة.وفي ما يخص جهة الدار البيضاء سطات، فقد أفادت الدراسة أن قطاعي التكنولوجيات الحديثة للإعلام والاتصال وترحيل الخدمات يحتلان صدراة القطاعات الأكثر حاجة للكفاءات بنسبة 37 في المائة، متبوعين بقطاعي السيارات وصناعة الطيران (19 في المائة)، والتجارة والتوزيع (12 في المائة).
وتجدر الإشارة إلى أن النسخة السادسة لقافلة الشغل والمهن، التي تنظمها مجموعة "أمل جوب" المختصة في مجال الوساطة والتوجيه في مجال التشغيل، تروم توجيه الشباب والطلبة، وتقديم خدمات استشارية وإعلامية لهم تساعدهم على الاندماج في سوق العمل.
وترتكز فلسفة هذه المبادرة على منح بعد جهوي لاستراتيجيات التشغيل، وكسب ثقة الشركاء وضمان وفائهم لهذه التجربة، خاصة الفاعلين في مجال ترحيل الخدمات والقطاع البنكي والصناعي والطاقي والفندقة والعمل الجمعوي، من خلال إشراك عدد من الفاعلين المقاولاتيين في تنشيط هذه التظاهرة.
وتعرف محطة الدار البيضاء مشاركة فاعلين خواص محليين ودوليين، فاعلين في مجال الوساطة والنهوض بالشغل، إسهاما منهم في إرشاد وتوجيه الزوار بخصوص فرص العمل المتاحة، والحلول المبتكرة التي تساعد على الاندماج في سوق الشغل.
وكانت النسخة السادسة لقافلة الشغل والمهن قد انطلقت في مارس الماضي بجهة مراكش تانسيفت، قبل أن تحط الرحال في الشهر نفسه بطنجة ثم الرباط في شهر أبريل الماضي.
ملصقات
