التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
الكشف عن أحد أسباب نقص السعادة
نشر في: 25 مارس 2017
طور علماء من جامعة تومسك الروسية وجامعة جرونينجن في هولندا، فرضية لتفسير نقص السعادة لدى البشر، وتطور الاضطرابات النفسية والاكتئاب.
وبحسب المكتب الإعلامي لجامعة تومسك، فإن أحد الأسباب، من وجهة نظر العلماء، يتمثل في وقوع خلل في نموذجين قديمين للسلوك.
وقالت سفيتلانا إيفانوفا، بروفيسورة في قسم البيئة والحياة الآمنة بجامعة تومسك: "إن هذه الفرضية الجديدة اليوم تسبب جدلا واسعا في المؤلفات العلمية، وتحتاج إلى التأكيد أو الرفض، بناء على الحقائق العلمية. ومع ذلك، لا شك في أن هذه النظرية يمكن أن تمتد إلى حد كبير في نظام المناهج الحالية لعلاج الاكتئاب".
كما أوضحت إيفانوفا أن "عواطفنا وسلوكنا لا تنظم فقط عبر القشرة الدماغية، كما يعتقد الكثير من علماء النفس والأطباء النفسيين، ولكن أيضا عبر مناطق أخرى في الدماغ ".
ووفقا للعلماء، هناك نوعان رئيسيان من السلوك لدى الكائنات الحية (الإنسان والحيوان): البحث والمكافأة، وتجنب التوتر. ويسمح النوع الأول بإعطاء شعور أكثر بالراحة، وتعزيز المواقف في البيئة المحيطة، بما في ذلك الاجتماعية، أما في عملية التطور، فإنه يتجلى في البحث عن الغذاء والراحة والمساحة وهلم جرا.
بينما يشمل النوع الثاني، تجنب التوتر، الحالات التي تتطلب تأمين الحماية ضد التهديدات الخارجية، مثل الألم وعدم الراحة وغيرها من العوامل التي يمكن أن تقلل من فرص البقاء على قيد الحياة.
وبحسب العلماء فإن هاتين الآليتين للسلوك تنظم كل منهما الأخرى، وعندما تبدأ إحداها بالعمل بشكل خاطئ، أو لا تتفاعل مع الأخرى، تظهر علامات نقص السعادة لدى الشخص، والذي يمكن أن يؤدي فيما بعد إلى الاكتئاب واضطرابات أكثر خطورة.
وبحسب المكتب الإعلامي لجامعة تومسك، فإن أحد الأسباب، من وجهة نظر العلماء، يتمثل في وقوع خلل في نموذجين قديمين للسلوك.
وقالت سفيتلانا إيفانوفا، بروفيسورة في قسم البيئة والحياة الآمنة بجامعة تومسك: "إن هذه الفرضية الجديدة اليوم تسبب جدلا واسعا في المؤلفات العلمية، وتحتاج إلى التأكيد أو الرفض، بناء على الحقائق العلمية. ومع ذلك، لا شك في أن هذه النظرية يمكن أن تمتد إلى حد كبير في نظام المناهج الحالية لعلاج الاكتئاب".
كما أوضحت إيفانوفا أن "عواطفنا وسلوكنا لا تنظم فقط عبر القشرة الدماغية، كما يعتقد الكثير من علماء النفس والأطباء النفسيين، ولكن أيضا عبر مناطق أخرى في الدماغ ".
ووفقا للعلماء، هناك نوعان رئيسيان من السلوك لدى الكائنات الحية (الإنسان والحيوان): البحث والمكافأة، وتجنب التوتر. ويسمح النوع الأول بإعطاء شعور أكثر بالراحة، وتعزيز المواقف في البيئة المحيطة، بما في ذلك الاجتماعية، أما في عملية التطور، فإنه يتجلى في البحث عن الغذاء والراحة والمساحة وهلم جرا.
بينما يشمل النوع الثاني، تجنب التوتر، الحالات التي تتطلب تأمين الحماية ضد التهديدات الخارجية، مثل الألم وعدم الراحة وغيرها من العوامل التي يمكن أن تقلل من فرص البقاء على قيد الحياة.
وبحسب العلماء فإن هاتين الآليتين للسلوك تنظم كل منهما الأخرى، وعندما تبدأ إحداها بالعمل بشكل خاطئ، أو لا تتفاعل مع الأخرى، تظهر علامات نقص السعادة لدى الشخص، والذي يمكن أن يؤدي فيما بعد إلى الاكتئاب واضطرابات أكثر خطورة.
طور علماء من جامعة تومسك الروسية وجامعة جرونينجن في هولندا، فرضية لتفسير نقص السعادة لدى البشر، وتطور الاضطرابات النفسية والاكتئاب.
وبحسب المكتب الإعلامي لجامعة تومسك، فإن أحد الأسباب، من وجهة نظر العلماء، يتمثل في وقوع خلل في نموذجين قديمين للسلوك.
وقالت سفيتلانا إيفانوفا، بروفيسورة في قسم البيئة والحياة الآمنة بجامعة تومسك: "إن هذه الفرضية الجديدة اليوم تسبب جدلا واسعا في المؤلفات العلمية، وتحتاج إلى التأكيد أو الرفض، بناء على الحقائق العلمية. ومع ذلك، لا شك في أن هذه النظرية يمكن أن تمتد إلى حد كبير في نظام المناهج الحالية لعلاج الاكتئاب".
كما أوضحت إيفانوفا أن "عواطفنا وسلوكنا لا تنظم فقط عبر القشرة الدماغية، كما يعتقد الكثير من علماء النفس والأطباء النفسيين، ولكن أيضا عبر مناطق أخرى في الدماغ ".
ووفقا للعلماء، هناك نوعان رئيسيان من السلوك لدى الكائنات الحية (الإنسان والحيوان): البحث والمكافأة، وتجنب التوتر. ويسمح النوع الأول بإعطاء شعور أكثر بالراحة، وتعزيز المواقف في البيئة المحيطة، بما في ذلك الاجتماعية، أما في عملية التطور، فإنه يتجلى في البحث عن الغذاء والراحة والمساحة وهلم جرا.
بينما يشمل النوع الثاني، تجنب التوتر، الحالات التي تتطلب تأمين الحماية ضد التهديدات الخارجية، مثل الألم وعدم الراحة وغيرها من العوامل التي يمكن أن تقلل من فرص البقاء على قيد الحياة.
وبحسب العلماء فإن هاتين الآليتين للسلوك تنظم كل منهما الأخرى، وعندما تبدأ إحداها بالعمل بشكل خاطئ، أو لا تتفاعل مع الأخرى، تظهر علامات نقص السعادة لدى الشخص، والذي يمكن أن يؤدي فيما بعد إلى الاكتئاب واضطرابات أكثر خطورة.
وبحسب المكتب الإعلامي لجامعة تومسك، فإن أحد الأسباب، من وجهة نظر العلماء، يتمثل في وقوع خلل في نموذجين قديمين للسلوك.
وقالت سفيتلانا إيفانوفا، بروفيسورة في قسم البيئة والحياة الآمنة بجامعة تومسك: "إن هذه الفرضية الجديدة اليوم تسبب جدلا واسعا في المؤلفات العلمية، وتحتاج إلى التأكيد أو الرفض، بناء على الحقائق العلمية. ومع ذلك، لا شك في أن هذه النظرية يمكن أن تمتد إلى حد كبير في نظام المناهج الحالية لعلاج الاكتئاب".
كما أوضحت إيفانوفا أن "عواطفنا وسلوكنا لا تنظم فقط عبر القشرة الدماغية، كما يعتقد الكثير من علماء النفس والأطباء النفسيين، ولكن أيضا عبر مناطق أخرى في الدماغ ".
ووفقا للعلماء، هناك نوعان رئيسيان من السلوك لدى الكائنات الحية (الإنسان والحيوان): البحث والمكافأة، وتجنب التوتر. ويسمح النوع الأول بإعطاء شعور أكثر بالراحة، وتعزيز المواقف في البيئة المحيطة، بما في ذلك الاجتماعية، أما في عملية التطور، فإنه يتجلى في البحث عن الغذاء والراحة والمساحة وهلم جرا.
بينما يشمل النوع الثاني، تجنب التوتر، الحالات التي تتطلب تأمين الحماية ضد التهديدات الخارجية، مثل الألم وعدم الراحة وغيرها من العوامل التي يمكن أن تقلل من فرص البقاء على قيد الحياة.
وبحسب العلماء فإن هاتين الآليتين للسلوك تنظم كل منهما الأخرى، وعندما تبدأ إحداها بالعمل بشكل خاطئ، أو لا تتفاعل مع الأخرى، تظهر علامات نقص السعادة لدى الشخص، والذي يمكن أن يؤدي فيما بعد إلى الاكتئاب واضطرابات أكثر خطورة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
غوغل يطلق الشبكة المحدثة “Find My Device”
منوعات
منوعات
فيسبوك ماسنجر تتيح إرسال الصور بجودة عالية
منوعات
منوعات
الأغلى في فرنسا.. القصر السابق للملك محمد السادس معروض للبيع بـ 425 مليون أورو
منوعات
منوعات
سيدة فرنسا الأولى تلجأ للقضاء رداً على تشهير.. “كانت رجلاً في طفولتها”
منوعات
منوعات
تحديث هام من آبل ينهي مشكلة إصلاح هواتف “آيفون” المعطلة
منوعات
منوعات
إنستغرام يوظف أدوات جديدة لمكافحة “الصور الفاضحة”
منوعات
منوعات
رجل وزوجته يدخلان موسوعة غينيس لفارق الطول الكبير بينهما
منوعات
منوعات