التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
القيادة الجهوية للدرك الملكي تفتح تحقيقا في تعذيب مواطن بمراكش
نشر في: 17 يناير 2018
على إثر الشكاية التي توصلت بها "كشـ24" من المواطن "هشام، ب"، باشرت القيادة الجهوية للدرك الملكي تحقيقاتها في شأن ما ورد على لسان الضحية من تصريحات تفيد تعرضه للضرب والتعذيب داخل مركز الدرك الملكي بتسلطانت.
وتعود فصول الواقعة إلى ليلة الأحد 14 يناير الجاري حينما كان "هشام" عائدا على متن سيارته من عمله بمراكش في اتجاه مقر سكناه بدوار الهبيشات التابع لجماعة تسلطانت المتاخمة للمدينة الحمراء، حيث إضطر للتوقف بجانب الطريق للتبول بسبب معاناته من مرض في المسالك، وانزوى في مكان خالي، فإذا بسيارة مارة من الطريق تتوقف وينزل منها شخصان أحدهما دركي والثاني عون سلطة برتبة شيخ، فاستفسره الدركي عن سبب توقفه في تلك المنطقة ، ليجيبه بكل عفوية عن الدافع الذي أرغمه للنزول من السيارة التي لم يوقف محركها.
ويضيف "هشام" في تصريح لـ"كشـ24"، أن الدركي استشاط غضبا متهما اياه بكونه استباح حرمة المنزل الذي يقطنه والذي يبعد عن المكان الذي "نبوّل" فيه بنحو 700 متر، علما أن المكان كان يلفه الظلام، ما جعل هشام يجيبه بأن منزله بعيد عن المكان المذكور، غير أن الدركي لم يستسغ تبريره فانهال عليه بالصفع واللكم وحينما حاول مقاومته تدخل عون السلطة ليشرعا معا في مواصلة ضربه وتعنيفه قبل أن يتصلا بمركز الدرك الملكي الذي هرعت عناصره في الحال إلى مكان الواقعة حيث تم تكبيل يديه بالأصفاد قبل اقتياده إلى المركز.
وأكد الضحية بأنه تعرض للتعذيب والضرب المبرح من طرف العناصر التي كانت بداخل المركز باستثناء دركي واحد نأى بنفسه عن هاته السلوكات التي تعود إلى زمن طواه المغرب مع تشكيل هيأة الإنصاف والمصالحة، ما أدى إلى إصابته في أنحاء مختلفة من جسده وسلمت له شهادة طبية تثبت مدة العجز في 21 يوما.
وأشار "هشام" إلى أن الدركي الذي اعتدى عليه في البداية كان مخمورا حيث عاين قنينات خمر في السيارة التي كان يركبها بمعية عون السلطة، مضيفا بأن الدركي المذكور لم يتورع في تهديده بالنيل من أسرته الصغيرة قبل أن يتم الإفراج عنه وهو في حالة يرثى لها جراء الضرب والتعنيف الذي تلقاه داخل المركز.
وتعود فصول الواقعة إلى ليلة الأحد 14 يناير الجاري حينما كان "هشام" عائدا على متن سيارته من عمله بمراكش في اتجاه مقر سكناه بدوار الهبيشات التابع لجماعة تسلطانت المتاخمة للمدينة الحمراء، حيث إضطر للتوقف بجانب الطريق للتبول بسبب معاناته من مرض في المسالك، وانزوى في مكان خالي، فإذا بسيارة مارة من الطريق تتوقف وينزل منها شخصان أحدهما دركي والثاني عون سلطة برتبة شيخ، فاستفسره الدركي عن سبب توقفه في تلك المنطقة ، ليجيبه بكل عفوية عن الدافع الذي أرغمه للنزول من السيارة التي لم يوقف محركها.
ويضيف "هشام" في تصريح لـ"كشـ24"، أن الدركي استشاط غضبا متهما اياه بكونه استباح حرمة المنزل الذي يقطنه والذي يبعد عن المكان الذي "نبوّل" فيه بنحو 700 متر، علما أن المكان كان يلفه الظلام، ما جعل هشام يجيبه بأن منزله بعيد عن المكان المذكور، غير أن الدركي لم يستسغ تبريره فانهال عليه بالصفع واللكم وحينما حاول مقاومته تدخل عون السلطة ليشرعا معا في مواصلة ضربه وتعنيفه قبل أن يتصلا بمركز الدرك الملكي الذي هرعت عناصره في الحال إلى مكان الواقعة حيث تم تكبيل يديه بالأصفاد قبل اقتياده إلى المركز.
وأكد الضحية بأنه تعرض للتعذيب والضرب المبرح من طرف العناصر التي كانت بداخل المركز باستثناء دركي واحد نأى بنفسه عن هاته السلوكات التي تعود إلى زمن طواه المغرب مع تشكيل هيأة الإنصاف والمصالحة، ما أدى إلى إصابته في أنحاء مختلفة من جسده وسلمت له شهادة طبية تثبت مدة العجز في 21 يوما.
وأشار "هشام" إلى أن الدركي الذي اعتدى عليه في البداية كان مخمورا حيث عاين قنينات خمر في السيارة التي كان يركبها بمعية عون السلطة، مضيفا بأن الدركي المذكور لم يتورع في تهديده بالنيل من أسرته الصغيرة قبل أن يتم الإفراج عنه وهو في حالة يرثى لها جراء الضرب والتعنيف الذي تلقاه داخل المركز.
على إثر الشكاية التي توصلت بها "كشـ24" من المواطن "هشام، ب"، باشرت القيادة الجهوية للدرك الملكي تحقيقاتها في شأن ما ورد على لسان الضحية من تصريحات تفيد تعرضه للضرب والتعذيب داخل مركز الدرك الملكي بتسلطانت.
وتعود فصول الواقعة إلى ليلة الأحد 14 يناير الجاري حينما كان "هشام" عائدا على متن سيارته من عمله بمراكش في اتجاه مقر سكناه بدوار الهبيشات التابع لجماعة تسلطانت المتاخمة للمدينة الحمراء، حيث إضطر للتوقف بجانب الطريق للتبول بسبب معاناته من مرض في المسالك، وانزوى في مكان خالي، فإذا بسيارة مارة من الطريق تتوقف وينزل منها شخصان أحدهما دركي والثاني عون سلطة برتبة شيخ، فاستفسره الدركي عن سبب توقفه في تلك المنطقة ، ليجيبه بكل عفوية عن الدافع الذي أرغمه للنزول من السيارة التي لم يوقف محركها.
ويضيف "هشام" في تصريح لـ"كشـ24"، أن الدركي استشاط غضبا متهما اياه بكونه استباح حرمة المنزل الذي يقطنه والذي يبعد عن المكان الذي "نبوّل" فيه بنحو 700 متر، علما أن المكان كان يلفه الظلام، ما جعل هشام يجيبه بأن منزله بعيد عن المكان المذكور، غير أن الدركي لم يستسغ تبريره فانهال عليه بالصفع واللكم وحينما حاول مقاومته تدخل عون السلطة ليشرعا معا في مواصلة ضربه وتعنيفه قبل أن يتصلا بمركز الدرك الملكي الذي هرعت عناصره في الحال إلى مكان الواقعة حيث تم تكبيل يديه بالأصفاد قبل اقتياده إلى المركز.
وأكد الضحية بأنه تعرض للتعذيب والضرب المبرح من طرف العناصر التي كانت بداخل المركز باستثناء دركي واحد نأى بنفسه عن هاته السلوكات التي تعود إلى زمن طواه المغرب مع تشكيل هيأة الإنصاف والمصالحة، ما أدى إلى إصابته في أنحاء مختلفة من جسده وسلمت له شهادة طبية تثبت مدة العجز في 21 يوما.
وأشار "هشام" إلى أن الدركي الذي اعتدى عليه في البداية كان مخمورا حيث عاين قنينات خمر في السيارة التي كان يركبها بمعية عون السلطة، مضيفا بأن الدركي المذكور لم يتورع في تهديده بالنيل من أسرته الصغيرة قبل أن يتم الإفراج عنه وهو في حالة يرثى لها جراء الضرب والتعنيف الذي تلقاه داخل المركز.
وتعود فصول الواقعة إلى ليلة الأحد 14 يناير الجاري حينما كان "هشام" عائدا على متن سيارته من عمله بمراكش في اتجاه مقر سكناه بدوار الهبيشات التابع لجماعة تسلطانت المتاخمة للمدينة الحمراء، حيث إضطر للتوقف بجانب الطريق للتبول بسبب معاناته من مرض في المسالك، وانزوى في مكان خالي، فإذا بسيارة مارة من الطريق تتوقف وينزل منها شخصان أحدهما دركي والثاني عون سلطة برتبة شيخ، فاستفسره الدركي عن سبب توقفه في تلك المنطقة ، ليجيبه بكل عفوية عن الدافع الذي أرغمه للنزول من السيارة التي لم يوقف محركها.
ويضيف "هشام" في تصريح لـ"كشـ24"، أن الدركي استشاط غضبا متهما اياه بكونه استباح حرمة المنزل الذي يقطنه والذي يبعد عن المكان الذي "نبوّل" فيه بنحو 700 متر، علما أن المكان كان يلفه الظلام، ما جعل هشام يجيبه بأن منزله بعيد عن المكان المذكور، غير أن الدركي لم يستسغ تبريره فانهال عليه بالصفع واللكم وحينما حاول مقاومته تدخل عون السلطة ليشرعا معا في مواصلة ضربه وتعنيفه قبل أن يتصلا بمركز الدرك الملكي الذي هرعت عناصره في الحال إلى مكان الواقعة حيث تم تكبيل يديه بالأصفاد قبل اقتياده إلى المركز.
وأكد الضحية بأنه تعرض للتعذيب والضرب المبرح من طرف العناصر التي كانت بداخل المركز باستثناء دركي واحد نأى بنفسه عن هاته السلوكات التي تعود إلى زمن طواه المغرب مع تشكيل هيأة الإنصاف والمصالحة، ما أدى إلى إصابته في أنحاء مختلفة من جسده وسلمت له شهادة طبية تثبت مدة العجز في 21 يوما.
وأشار "هشام" إلى أن الدركي الذي اعتدى عليه في البداية كان مخمورا حيث عاين قنينات خمر في السيارة التي كان يركبها بمعية عون السلطة، مضيفا بأن الدركي المذكور لم يتورع في تهديده بالنيل من أسرته الصغيرة قبل أن يتم الإفراج عنه وهو في حالة يرثى لها جراء الضرب والتعنيف الذي تلقاه داخل المركز.
ملصقات
اقرأ أيضاً
RADEEMA تعلن عن انقطاع الماء عن هذه الاحياء بمراكش
مراكش
مراكش
ابتدائية مراكش تؤجل النظر في ملف وفاة فتاة بمسبح فيلا في ظروف غامضة
مراكش
مراكش
مبحوث عنه بموجب 20 مذكرة يسقط في قبضة أمن مراكش
مراكش
مراكش
تزوير وصفات طبية لإقتناء أقراص مخدرة يقود شخصين إلى الإعتقال بمراكش
مراكش
مراكش
معرض البناء.. مراكش تستعد لإستقبال 150 عارضًا وطنيًا ودوليًا يمثلون 25 دولة
مراكش
مراكش
في ظل الزخم الرقمي.. افتقار كلية الحقوق بمراكش لمكتبة رقمية يثير استياء الطلاب والباحثين
مراكش
مراكش
مطالب باصلاح طريق بالحوز بعد تضررها من تساقط الأحجار جراء سوء الاحوال الجوية
مراكش
مراكش