التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
القنصلية الفرنسية بمراكش تفرض شروطا تعجيزية على طلبة الأقسام التحضيرية للحصول على الفيزا
نشر في: 3 أبريل 2015
استغرب العشرات من أباء وأولياء طلبة الأقسام التحضيرية بمراكش، للإجراءات غير المسبوقة التي فرضتها القنصلية الفرنسية بالمدينة الحمراء على طلبة الأقسام التحضيرية من أجل الحصول على الفيزا، للمشاركة في مباريات المعاهد العليا الفرنسية.
وبحسب بعض الطلبة الذين اتصلوا بـ"الأخبار"، فإنهم سبق وأن توصوا بدعوات المشاركة في مباريات ولوج العديد من المعاهد العليا الفرنسية، بعدما قاموا بجميع الإجراءات الإدارية والقانونية الضرورية، وأدوا واجبات المشاركة في هذه المباريات والتي تصل أحيانا إلى حوالي 10 آلاف درهم، إضافة إلى جميع الإجراءات الخاصة بالحجز في الفنادق خلال إجراء المباريات المذكورة، وعندما تقدموا إلى مصالح القنصلية الفرنسية للحصول على الفيزا خلال فترة المشاركة في تلك المباريات، فاجأتهم القنصية بضرورة التوفر على مبلغ مالي قدره 84 ألف درهم في حساب نبكي.
وأضاف المشتكون، أن هذا الإجراء الغريب لجأت إليه القنصلية الفرنسية بمراكش، دون سواها من باقي القنصليات الفرنسية الأخرى المتواجدة بتراب المملكة، علما أن الأمر يهم حصولهم على "فيزا" لا تتجاوز مدتها أسبوعين أو ثلاثة، للمشاركة في المباريات المذكورة، وعند نجاحهم واختيارهم ولوج هذه المعاهد آنذاك يمكن أن تتم مطالبتهم بالتوفر على المبلغ المالي المذكور من أجل مصاريف الإقامة خلال سنة دراسية.
هذا، وقد طالب المشتكون من مصالح وزارة التربية الوطنية ووزارة الخارجية بالتدخل لدى وزارة الخارجية الفرنسية لتفعيل اتفاقيات الشراكة والتعاون التي تهم التبادل الثقافي بين الدولتين، وتسهيل مأمورية حصولهم على الفيزا للمشاركة في المباريات المذكورة.
وتسائل بعض المشتكين في اتصالهم بـ"الأخبار"، كيف يمكن للمعاهد الفرنسية ان توجه لنا دعوات المشاركة في هذه المباريات، بعدما أدينا واجبات المشاركة، عبر مصالح السفارة الفرنسية بالرباط، وبعد ذلك تتم مطالبتنا بمبالغ مالية بشكل مفاجئ:" بالرغم من أن الأمر يهم المشاركة في مباريات الولوج إلى معاهد عليا فرنسية، وليس متابعة الدراسة في هذه المعاهد" يقول أحد الطلبة، قبل أن يعقب زميل له:"لا نفهم لماذا اختصت القنصلية الفرنسية بمراكش وحدها بهذا الإجراء دون باقي القنصليات الأخرى؟، ثم لماذا تركتنا مصالح وزارة التربية الوطنية ووزارة الخارجية نواجه مصيرنا وحدنا؟".
وبحسب بعض الطلبة الذين اتصلوا بـ"الأخبار"، فإنهم سبق وأن توصوا بدعوات المشاركة في مباريات ولوج العديد من المعاهد العليا الفرنسية، بعدما قاموا بجميع الإجراءات الإدارية والقانونية الضرورية، وأدوا واجبات المشاركة في هذه المباريات والتي تصل أحيانا إلى حوالي 10 آلاف درهم، إضافة إلى جميع الإجراءات الخاصة بالحجز في الفنادق خلال إجراء المباريات المذكورة، وعندما تقدموا إلى مصالح القنصلية الفرنسية للحصول على الفيزا خلال فترة المشاركة في تلك المباريات، فاجأتهم القنصية بضرورة التوفر على مبلغ مالي قدره 84 ألف درهم في حساب نبكي.
وأضاف المشتكون، أن هذا الإجراء الغريب لجأت إليه القنصلية الفرنسية بمراكش، دون سواها من باقي القنصليات الفرنسية الأخرى المتواجدة بتراب المملكة، علما أن الأمر يهم حصولهم على "فيزا" لا تتجاوز مدتها أسبوعين أو ثلاثة، للمشاركة في المباريات المذكورة، وعند نجاحهم واختيارهم ولوج هذه المعاهد آنذاك يمكن أن تتم مطالبتهم بالتوفر على المبلغ المالي المذكور من أجل مصاريف الإقامة خلال سنة دراسية.
هذا، وقد طالب المشتكون من مصالح وزارة التربية الوطنية ووزارة الخارجية بالتدخل لدى وزارة الخارجية الفرنسية لتفعيل اتفاقيات الشراكة والتعاون التي تهم التبادل الثقافي بين الدولتين، وتسهيل مأمورية حصولهم على الفيزا للمشاركة في المباريات المذكورة.
وتسائل بعض المشتكين في اتصالهم بـ"الأخبار"، كيف يمكن للمعاهد الفرنسية ان توجه لنا دعوات المشاركة في هذه المباريات، بعدما أدينا واجبات المشاركة، عبر مصالح السفارة الفرنسية بالرباط، وبعد ذلك تتم مطالبتنا بمبالغ مالية بشكل مفاجئ:" بالرغم من أن الأمر يهم المشاركة في مباريات الولوج إلى معاهد عليا فرنسية، وليس متابعة الدراسة في هذه المعاهد" يقول أحد الطلبة، قبل أن يعقب زميل له:"لا نفهم لماذا اختصت القنصلية الفرنسية بمراكش وحدها بهذا الإجراء دون باقي القنصليات الأخرى؟، ثم لماذا تركتنا مصالح وزارة التربية الوطنية ووزارة الخارجية نواجه مصيرنا وحدنا؟".
استغرب العشرات من أباء وأولياء طلبة الأقسام التحضيرية بمراكش، للإجراءات غير المسبوقة التي فرضتها القنصلية الفرنسية بالمدينة الحمراء على طلبة الأقسام التحضيرية من أجل الحصول على الفيزا، للمشاركة في مباريات المعاهد العليا الفرنسية.
وبحسب بعض الطلبة الذين اتصلوا بـ"الأخبار"، فإنهم سبق وأن توصوا بدعوات المشاركة في مباريات ولوج العديد من المعاهد العليا الفرنسية، بعدما قاموا بجميع الإجراءات الإدارية والقانونية الضرورية، وأدوا واجبات المشاركة في هذه المباريات والتي تصل أحيانا إلى حوالي 10 آلاف درهم، إضافة إلى جميع الإجراءات الخاصة بالحجز في الفنادق خلال إجراء المباريات المذكورة، وعندما تقدموا إلى مصالح القنصلية الفرنسية للحصول على الفيزا خلال فترة المشاركة في تلك المباريات، فاجأتهم القنصية بضرورة التوفر على مبلغ مالي قدره 84 ألف درهم في حساب نبكي.
وأضاف المشتكون، أن هذا الإجراء الغريب لجأت إليه القنصلية الفرنسية بمراكش، دون سواها من باقي القنصليات الفرنسية الأخرى المتواجدة بتراب المملكة، علما أن الأمر يهم حصولهم على "فيزا" لا تتجاوز مدتها أسبوعين أو ثلاثة، للمشاركة في المباريات المذكورة، وعند نجاحهم واختيارهم ولوج هذه المعاهد آنذاك يمكن أن تتم مطالبتهم بالتوفر على المبلغ المالي المذكور من أجل مصاريف الإقامة خلال سنة دراسية.
هذا، وقد طالب المشتكون من مصالح وزارة التربية الوطنية ووزارة الخارجية بالتدخل لدى وزارة الخارجية الفرنسية لتفعيل اتفاقيات الشراكة والتعاون التي تهم التبادل الثقافي بين الدولتين، وتسهيل مأمورية حصولهم على الفيزا للمشاركة في المباريات المذكورة.
وتسائل بعض المشتكين في اتصالهم بـ"الأخبار"، كيف يمكن للمعاهد الفرنسية ان توجه لنا دعوات المشاركة في هذه المباريات، بعدما أدينا واجبات المشاركة، عبر مصالح السفارة الفرنسية بالرباط، وبعد ذلك تتم مطالبتنا بمبالغ مالية بشكل مفاجئ:" بالرغم من أن الأمر يهم المشاركة في مباريات الولوج إلى معاهد عليا فرنسية، وليس متابعة الدراسة في هذه المعاهد" يقول أحد الطلبة، قبل أن يعقب زميل له:"لا نفهم لماذا اختصت القنصلية الفرنسية بمراكش وحدها بهذا الإجراء دون باقي القنصليات الأخرى؟، ثم لماذا تركتنا مصالح وزارة التربية الوطنية ووزارة الخارجية نواجه مصيرنا وحدنا؟".
وبحسب بعض الطلبة الذين اتصلوا بـ"الأخبار"، فإنهم سبق وأن توصوا بدعوات المشاركة في مباريات ولوج العديد من المعاهد العليا الفرنسية، بعدما قاموا بجميع الإجراءات الإدارية والقانونية الضرورية، وأدوا واجبات المشاركة في هذه المباريات والتي تصل أحيانا إلى حوالي 10 آلاف درهم، إضافة إلى جميع الإجراءات الخاصة بالحجز في الفنادق خلال إجراء المباريات المذكورة، وعندما تقدموا إلى مصالح القنصلية الفرنسية للحصول على الفيزا خلال فترة المشاركة في تلك المباريات، فاجأتهم القنصية بضرورة التوفر على مبلغ مالي قدره 84 ألف درهم في حساب نبكي.
وأضاف المشتكون، أن هذا الإجراء الغريب لجأت إليه القنصلية الفرنسية بمراكش، دون سواها من باقي القنصليات الفرنسية الأخرى المتواجدة بتراب المملكة، علما أن الأمر يهم حصولهم على "فيزا" لا تتجاوز مدتها أسبوعين أو ثلاثة، للمشاركة في المباريات المذكورة، وعند نجاحهم واختيارهم ولوج هذه المعاهد آنذاك يمكن أن تتم مطالبتهم بالتوفر على المبلغ المالي المذكور من أجل مصاريف الإقامة خلال سنة دراسية.
هذا، وقد طالب المشتكون من مصالح وزارة التربية الوطنية ووزارة الخارجية بالتدخل لدى وزارة الخارجية الفرنسية لتفعيل اتفاقيات الشراكة والتعاون التي تهم التبادل الثقافي بين الدولتين، وتسهيل مأمورية حصولهم على الفيزا للمشاركة في المباريات المذكورة.
وتسائل بعض المشتكين في اتصالهم بـ"الأخبار"، كيف يمكن للمعاهد الفرنسية ان توجه لنا دعوات المشاركة في هذه المباريات، بعدما أدينا واجبات المشاركة، عبر مصالح السفارة الفرنسية بالرباط، وبعد ذلك تتم مطالبتنا بمبالغ مالية بشكل مفاجئ:" بالرغم من أن الأمر يهم المشاركة في مباريات الولوج إلى معاهد عليا فرنسية، وليس متابعة الدراسة في هذه المعاهد" يقول أحد الطلبة، قبل أن يعقب زميل له:"لا نفهم لماذا اختصت القنصلية الفرنسية بمراكش وحدها بهذا الإجراء دون باقي القنصليات الأخرى؟، ثم لماذا تركتنا مصالح وزارة التربية الوطنية ووزارة الخارجية نواجه مصيرنا وحدنا؟".
ملصقات
اقرأ أيضاً
النقابة الوطنية للصحة العمومية تطالب بوضع حد للفوضى بمستشفى الانكولوجيا بمراكش
مراكش
مراكش
قرار جديد باغلاق “سناك” معروف وتوقعات باغلاق المزيد من المحلات بمراكش
مراكش
مراكش
سلطات مراكش تنجح في تنظيم مهرجان البهجة وجمهوره بشكل مثالي
مراكش
مراكش
هل يتدخل الوالي شوراق لوقف فوضى “الطاكسيات” بمراكش؟
مراكش
مراكش
أمام غياب تحركات رادعة.. أصحاب الدراجات النارية يواصلون استباحة الحدائق العمومية بمراكش
مراكش
مراكش
نقابة تندد بالأوضاع التي تعيشها مصلحة الأنكولوجيا بالمستشفى الجامعي
مراكش
مراكش
تفكيك عصابة تنشط في سرقة الدرجات النارية الكبيرة بمراكش
مراكش
مراكش