فقد القطاع الفلاحي 175 ألف فرصة عمل في الربع الثاني من العام، وهو ما يمثل تراجع التشغيل به ب 4 في المائة. ويعزي فقدان فرص العمل في القطاع الفلاحي، حسب المندوبية السامية للتخطيط، إلى حدة الجفاف الذي عرفه المغرب في الموسم الأخير، وهو ما انعكس سلبا على معدل النمو الاقتصادي في المملكة.
وكانت المندوبية السامية للتخطيط، توقعت أن يتراجع نمو الاقتصاد الوطني في العام الحالي إلى 1,5 في المائة، بعدما وصل في العام الماضي إلى نسبة 4,5 في المائة
وينتظر أن يصل محصول الحبوب في العام الحالي إلى 33.5 مليون قنطار، مقابل 115 مليون قنطار في العام الماضي.
وستعرف القيمة المضافة للقطاع الفلاحي في العام الحالي تراجعا ب11 في المائة، مقابل ارتفاعها ب 12,8 في المائة في العام الماضي، رغم تحسن أداء الزراعات و أنشطة تربية الماشية.
ويعرف العالم القروي بسيادة الشغل غير المؤدى عنه، وهو نوع من الشغل تحتسبه المندوبية السامية، عند حصر مناصب الشغل في المغرب
وقد سجل الشغل غير المؤدى عنه، حسب المندوبية السامية ،والمتكون أساسا من المساعدين العائليين (%98)، انخفاضا بـ 129.000 منصب شغل، وذلك نتيجة فقدان 138.000 بالمناطق القروية، وإحداث 9.000 بالمناطق الحضرية.
فقد القطاع الفلاحي 175 ألف فرصة عمل في الربع الثاني من العام، وهو ما يمثل تراجع التشغيل به ب 4 في المائة. ويعزي فقدان فرص العمل في القطاع الفلاحي، حسب المندوبية السامية للتخطيط، إلى حدة الجفاف الذي عرفه المغرب في الموسم الأخير، وهو ما انعكس سلبا على معدل النمو الاقتصادي في المملكة.
وكانت المندوبية السامية للتخطيط، توقعت أن يتراجع نمو الاقتصاد الوطني في العام الحالي إلى 1,5 في المائة، بعدما وصل في العام الماضي إلى نسبة 4,5 في المائة
وينتظر أن يصل محصول الحبوب في العام الحالي إلى 33.5 مليون قنطار، مقابل 115 مليون قنطار في العام الماضي.
وستعرف القيمة المضافة للقطاع الفلاحي في العام الحالي تراجعا ب11 في المائة، مقابل ارتفاعها ب 12,8 في المائة في العام الماضي، رغم تحسن أداء الزراعات و أنشطة تربية الماشية.
ويعرف العالم القروي بسيادة الشغل غير المؤدى عنه، وهو نوع من الشغل تحتسبه المندوبية السامية، عند حصر مناصب الشغل في المغرب
وقد سجل الشغل غير المؤدى عنه، حسب المندوبية السامية ،والمتكون أساسا من المساعدين العائليين (%98)، انخفاضا بـ 129.000 منصب شغل، وذلك نتيجة فقدان 138.000 بالمناطق القروية، وإحداث 9.000 بالمناطق الحضرية.