الأحد 19 مايو 2024, 21:04

دولي

القضاء الأمريكي ينشر وثيقة حول الدوافع وراء تفتيش الشرطة الفدرالية لمنزل ترامب


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 28 أغسطس 2022

بعد تنقيح مضمونها إلى حد كبير لصالح التحقيق، نشر القضاء الأمريكي الجمعة وثيقة قضائية تحدد الأسباب التي دفعت الشرطة الفدرالية لتفتيش منزل الرئيس السابق دونالد ترامب في فلوريدا.وتشير الوثيقة إلى أن التحقيقات بدأت عندما أبلغت هيئة المحفوظات الأمريكية الوطنية وزارة العدل في التاسع من فبراير 2022 أنها تلقت من فريق دونالد ترامب 15 صندوقا تحتوي على وثائق "سرية" وفقا للهيئة.وأكد التحقيق الذي فتحته الشرطة الفدرالية أن هذه الصناديق تحتوي على 184 وثيقة سرية منها 25 وثيقة في غاية السرية، ما دفع المحققين إلى الاعتقاد بأن "وثائق أخرى تحتوي على معلومات سرية للغاية تتعلق بالدفاع الوطني" لا تزال موجودة في مارالاغو.وتكمن المشكلة في أن هذه الوثائق الحساسة للغاية "لم تتم إدارتها بشكل مناسب ولم يتم الاحتفاظ بها في مكان مناسب" حسب مقتطفات من رسالة من وزارة العدل إلى محامي دونالد ترامب وردت في التقرير الذي نشر الجمعة.ودون الكشف عن معلومات خطيرة بسبب العديد من المقاطع المنقحة، تقدم هذه الخطوة لمحة عن كيفية احتفاظ دونالد ترامب بوثائق شديدة السرية في مقر إقامته في مارالاغو، والقلق الذي أثاره تهوره الواضح لدى السلطات.وشعر المحققون بقلق خصوصا بالاحتفاظ بوثائق سرية في غرفة غير آمنة، بل يمكنها أن تعرض عملاء سريين من الاستخبارات الأمريكية للخطر.المصلحة العامةوفي 8 أغسطس، داهم مكتب التحقيقات الفدرالي مقر إقامة دونالد ترامب في مارالاغو بفلوريدا وصادر صناديق من الوثائق السرية التي لم يعدها الجمهوري بعد مغادرة البيت الأبيض رغم الطلبات المتكررة. خلال المداهمة قام العملاء بتفتيش 58 غرفة نوم و33 حماما بحسب مذكرة التفتيش، ما أثار غضب أنصار الرئيس السابق.أمام العاصفة السياسية التي سببتها المداهمة، اضطر وزير العدل إلى عقد مؤتمر صحافي وأكد أنه "وافق شخصيا" على العملية.كان القاضي الفدرالي بروس راينهارت قد أمر وزارة العدل بنشر هذه الوثيقة الأساسية التي من المفترض أن توضح بالتفصيل الأسباب التي أدت إلى التحقيق مع دونالد ترامب، مشيرا إلى المصلحة العامة في المداهمة غير المسبوقة لمنزل رئيس أمريكي سابق.لكن القاضي قبِل طلب الوزارة بتنقيح أجزاء مهمة من الوثيقة - التي كان من الممكن أن تكشف هوية بعض الفاعلين في القضية - باسم الحاجة "الملحة" لحماية التحقيقات.وانتظرت السلطات حتى اللحظة الأخيرة ونشرت الوثيقة التي جاءت في 38 صفحة بعيد الساعة 12,00 (16,00 ت غ) وهو الموعد النهائي الذي حدده القاضي راينهارت.وقد عارضت نشر الوثيقة المذكورة بحجة أنها تتطلب تنقيحا "مهما لدرجة انه سيفرغ النص المسرب من أي محتوى مهم"."حيلة"وأكد ترامب مجددا الجمعة على شبكته "تروث سوشال" قبل نشر هذه الوثائق القضائية أنه "لا يحق للهواة والبلطجية في السياسة (...) مهاجمة مارالاغو وسرقة كل ما وجدوه في طريقهم". وقال بغضب كبير "نعيش في بلد لا قانون فيه".وطلب ترامب الاثنين تعيين خبير مستقل لدراسة الوثائق التي ضبطها مكتب التحقيقات وتحديد أي منها يمكن أن يظل "سريا" ولا يمكن استخدامها في التحقيقات.ويشتبه المحققون في أن يكون الجمهوري انتهك قانونا أمريكيا حول التجسس ينظم بوضوح حيازة وثائق سرية. وأكد ترامب أن صفة السرية رفعت عن هذه الوثائق.وفتح تحقيق أيضا بحق ترامب حول مسعاه لقلب نتائج الانتخابات الرئاسية في 2020 ودوره في هجوم أنصاره على مبنى الكابيتول في السادس من يناير 2021.دونالد ترامب الذي ينوي الترشح للانتخابات الرئاسية لعام 2024، لطالما انتقد هذه العملية التي يرى أنها مثال على "الحملة الشعواء" التي تستهدفه. وحتى الآن ليس ملاحقا في أي قضية.

بعد تنقيح مضمونها إلى حد كبير لصالح التحقيق، نشر القضاء الأمريكي الجمعة وثيقة قضائية تحدد الأسباب التي دفعت الشرطة الفدرالية لتفتيش منزل الرئيس السابق دونالد ترامب في فلوريدا.وتشير الوثيقة إلى أن التحقيقات بدأت عندما أبلغت هيئة المحفوظات الأمريكية الوطنية وزارة العدل في التاسع من فبراير 2022 أنها تلقت من فريق دونالد ترامب 15 صندوقا تحتوي على وثائق "سرية" وفقا للهيئة.وأكد التحقيق الذي فتحته الشرطة الفدرالية أن هذه الصناديق تحتوي على 184 وثيقة سرية منها 25 وثيقة في غاية السرية، ما دفع المحققين إلى الاعتقاد بأن "وثائق أخرى تحتوي على معلومات سرية للغاية تتعلق بالدفاع الوطني" لا تزال موجودة في مارالاغو.وتكمن المشكلة في أن هذه الوثائق الحساسة للغاية "لم تتم إدارتها بشكل مناسب ولم يتم الاحتفاظ بها في مكان مناسب" حسب مقتطفات من رسالة من وزارة العدل إلى محامي دونالد ترامب وردت في التقرير الذي نشر الجمعة.ودون الكشف عن معلومات خطيرة بسبب العديد من المقاطع المنقحة، تقدم هذه الخطوة لمحة عن كيفية احتفاظ دونالد ترامب بوثائق شديدة السرية في مقر إقامته في مارالاغو، والقلق الذي أثاره تهوره الواضح لدى السلطات.وشعر المحققون بقلق خصوصا بالاحتفاظ بوثائق سرية في غرفة غير آمنة، بل يمكنها أن تعرض عملاء سريين من الاستخبارات الأمريكية للخطر.المصلحة العامةوفي 8 أغسطس، داهم مكتب التحقيقات الفدرالي مقر إقامة دونالد ترامب في مارالاغو بفلوريدا وصادر صناديق من الوثائق السرية التي لم يعدها الجمهوري بعد مغادرة البيت الأبيض رغم الطلبات المتكررة. خلال المداهمة قام العملاء بتفتيش 58 غرفة نوم و33 حماما بحسب مذكرة التفتيش، ما أثار غضب أنصار الرئيس السابق.أمام العاصفة السياسية التي سببتها المداهمة، اضطر وزير العدل إلى عقد مؤتمر صحافي وأكد أنه "وافق شخصيا" على العملية.كان القاضي الفدرالي بروس راينهارت قد أمر وزارة العدل بنشر هذه الوثيقة الأساسية التي من المفترض أن توضح بالتفصيل الأسباب التي أدت إلى التحقيق مع دونالد ترامب، مشيرا إلى المصلحة العامة في المداهمة غير المسبوقة لمنزل رئيس أمريكي سابق.لكن القاضي قبِل طلب الوزارة بتنقيح أجزاء مهمة من الوثيقة - التي كان من الممكن أن تكشف هوية بعض الفاعلين في القضية - باسم الحاجة "الملحة" لحماية التحقيقات.وانتظرت السلطات حتى اللحظة الأخيرة ونشرت الوثيقة التي جاءت في 38 صفحة بعيد الساعة 12,00 (16,00 ت غ) وهو الموعد النهائي الذي حدده القاضي راينهارت.وقد عارضت نشر الوثيقة المذكورة بحجة أنها تتطلب تنقيحا "مهما لدرجة انه سيفرغ النص المسرب من أي محتوى مهم"."حيلة"وأكد ترامب مجددا الجمعة على شبكته "تروث سوشال" قبل نشر هذه الوثائق القضائية أنه "لا يحق للهواة والبلطجية في السياسة (...) مهاجمة مارالاغو وسرقة كل ما وجدوه في طريقهم". وقال بغضب كبير "نعيش في بلد لا قانون فيه".وطلب ترامب الاثنين تعيين خبير مستقل لدراسة الوثائق التي ضبطها مكتب التحقيقات وتحديد أي منها يمكن أن يظل "سريا" ولا يمكن استخدامها في التحقيقات.ويشتبه المحققون في أن يكون الجمهوري انتهك قانونا أمريكيا حول التجسس ينظم بوضوح حيازة وثائق سرية. وأكد ترامب أن صفة السرية رفعت عن هذه الوثائق.وفتح تحقيق أيضا بحق ترامب حول مسعاه لقلب نتائج الانتخابات الرئاسية في 2020 ودوره في هجوم أنصاره على مبنى الكابيتول في السادس من يناير 2021.دونالد ترامب الذي ينوي الترشح للانتخابات الرئاسية لعام 2024، لطالما انتقد هذه العملية التي يرى أنها مثال على "الحملة الشعواء" التي تستهدفه. وحتى الآن ليس ملاحقا في أي قضية.



اقرأ أيضاً
مسؤولون إسرائيليون: لا علاقة لنا بتحطم مروحية رئيسي
نقلت القناة 13 الإسرائيلية، اليوم الأحد، عن مصادر إسرائيلية مسؤولة القول إنه «لا علاقة» لإسرائيل بتحطم طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، وفق ما أوردته «وكالة أنباء العالم العربي». وقال وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي، في وقت سابق، اليوم، إنه ما من معلومات متوفرة حتى الآن عن مصير الرئيس رئيسي، بعد سقوط طائرة هليكوبتر تُقله بسبب سوء الأحوال الجوية في محافظة أذربيجان الشرقية بشمال غربي البلاد. وكان الرئيس الإيراني في طريق العودة من مراسم افتتاح سد حدودي مشترك مع حدود أذربيجان، حيث التقى نظيره الأذربيجاني إلهام علييف، صباح اليوم. ونقلت وكالة «إيسنا» الحكومية، عن رئيس هيئة هلال الأحمر الإيراني، بابك محمودي، قوله إن فرق الإمداد توجهت إلى موقع الحادث في المنطقة الفاصلة بين منطقتي ورزقان وكليبر.
دولي

المتحدث باسم الحكومة الإيرانية: لا توجد أي أنباء جديدة عن مروحية الرئيس
قال المتحدث باسم الحكومة الإيرانية علي بهادري جهرمي، مساء الأحد، إنه لا توجد أنباء جديدة عن مروحية الرئيس إبراهيم رئيسي. وأفاد علي بهادري جهرمي: "نعيش ظروفا صعبة ومعقدة.. من حق الشعب ووسائل الإعلام معرفة آخر الأخبار والتقارير حول حادثة مروحية الرئيس الإيراني، لكن نظرا لظروف مكان الحادث وسوء الأحوال الجوية يمكننا القول إنه لا يوجد أي خبر جديد". وأضاف علي بهادري جهرمي: "في هذه اللحظات الصبر والدعاء والثقة في مجموعات الإغاثة هي طريقنا الوحيد". وكانت وسائل الإعلام الإيرانية قد أفادت مساء الأحد بأن مروحية الرئیس إبراهيم رئيسي والوفد المرافق له تعرضت لحادث "هبوط صعب" في محافظة آذربيجان الشرقية شمال غرب إيران. وذكرت أن المروحية التي تعرضت للحادث كانت تقل الرئيس إبراهيم رئيسي، ووزير الخارجية حسین أميرعبد اللهيان، ومحافظ آذربيجان الشرقية مالك رحمتي، وإمام جمعة تبريز آیة الله آل هاشمي، وبعض المسؤولين الآخرين. وأضافت أن مروحية الرئيس الإيراني اضطرت للهبوط لرداءة الأحوال الجوية، مبينة أن "الظروف الجوية السيئة تعيق وصول فرق الإغاثة إلى مروحية رئيسي". وأشارت وسائل الإعلام إلى أن عملية البحث والإنقاذ ستستغرق وقتا بسبب عدم القدرة على عبور المنطقة وظروفها الجبلية والغابات فضلا عن الظروف الجوية السيئة وخاصة الضباب الكثيف. وصرح وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي بأنه تم إرسال فرق الإنقاذ إلى منطقة حادث مروحية الرئيس الإيراني لكن بسبب الظروف الجوية القاسية قد يستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إليها. وأوضح الوزير أنهم تواصلوا مع مرافقي الرئيس لكن ظروف المنطقة معقدة وتعيق بعض الاتصالات.
دولي

بسبب إحاطة عاجلة عن رئيس إيران.. بايدن يقطع إجازته
قطع الرئيس الأميركي جو بايدن، الأحد، إجازته وعاد للبيت الأبيض لإحاطة عاجلة بعد حادث طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي. وذكر البيت الأبيض أنه "تم إطلاع الرئيس بايدن على تقارير بشأن حادثة مروحية الرئيس الإيراني". وذكر مسؤول بالبنتاغون لـ"سكاي نيوز عربية" أن "رؤساء أركان الجيش على تواصل مع القيادة الوسطى لمتابعة تطورات إيران". كما أكد المتحدث باسم الخارجية الأميركية أن الوزارة تراقب عن كثب تقارير عن احتمال تعرض طائرة هليكوبتر كانت تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية أمير عبد الليهان لمصاعب في الهبوط.
دولي

سوء الأحوال الجوية يعقد عملية البحث عن طائرة الرئيس الإيراني المفقودة
أعلن المتحدث باسم منظمة الطوارئ في إيران أنه لم يكن من الممكن مواصلة العملية الجوية بسبب الضباب الكثيف، وقال في تصريح نقلته وكالة "مهر" الإيرانية للأنباء "توجهت ثماني سيارات إسعاف للطوارئ من تبريز إلى موقع الحادث". وقال باباك يكتابرست، في تصريح له إنه بناءً على الأخبار المتعلقة بحادث مروحية الرئيس في أذربيجان الشرقية، توجهت مروحية طوارئ جوية إلى المنطقة ولكن للأسف، بسبب الضباب الكثيف، لم يكن من الممكن مواصلة العمليات الجوية. وأضاف: توجهت 8 سيارات إسعاف من تبريز إلى موقع الحادث. وتابع أنه بسبب المسافة بين موقع الحادث المحتمل والطريق، تتواجد في المنطقة ثلاث فرق من طوارئ تبريز مع معدات للبحث وتقديم الخدمات الطبية الطارئة.
دولي

مسؤول إيراني: حياة الرئيس ووزير الخارجية “في خطر”
كشف مسؤول إيراني لوكالة أنباء "رويترز"، إن حياة الرئيس رئيسي إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان في خطر، عقب حادث طائرة هليكوبتر. وأضاف: "لا نزال يحدونا الأمل لكن المعلومات الواردة من موقع التحطم مقلقة للغاية". وكانت وسائل إعلام إيرانية قالت إن طائرة هليكوبتر تقل رئيسي وعبد اللهيان واجهت صعوبة في الهبوط، الأحد، أثناء تحليقها عبر منطقة جبلية يحيط بها ضباب كثيف في طريق عودتها من زيارة لمحافظة أذربيجان غربي البلاد. وذكرت وكالة الجمهورية الإسلامية الإيرانية للأنباء أن سوء الأحوال الجوية يعقد جهود الإنقاذ. وطلبت وكالة أنباء (فارس) شبه الرسمية من الإيرانيين الدعاء لرئيسي، بينما بث التلفزيون الرسمي صلوات من أجل سلامته. وقالت وكالة الجمهورية الإسلامية الإيرانية للأنباء إن المروحية التي تعرضت للحادث كانت تقل رئيسي وأمير عبد اللهيان ومسؤولين محليين. وقال وزير الداخلية أحمد وحيدي للتلفزيون الرسمي إن طائرة الهليكوبتر التي كانت ضمن موكب مؤلف من 3 طائرات، واجهت صعوبة في الهبوط، وإن السلطات تنتظر مزيدا من التفاصيل. وذكرت قناة العالم الإيرانية أن 40 فريقا للإنقاذ السريع وصلت إلى منطقة هبوط المروحية. وأفادت تقارير إعلامية بنجاح فريق البحث والإنقاذ في تم تحديد مكان حادثة مروحية رئيسي. وذكرت مصادر إعلامية أن المروحية تتواجد بالقرب من قرية أوزي في غابات أرسباران، بمقاطعة ورزقان، إحدى مقاطعات محافظة أذربيجان الشرقية في إيران.
دولي

الهلال الأحمر: لم يتم العثور على أي أثر لمروحية الرئيس رئيسي حتى الآن
أكد الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على أي أثر لمروحية الرئيس رئيسي حتى الآن. وبث التلفزيون الإيراني صورا لإيرانيين يدعون لسلامة الرئيس بعد حادث الطائرة. وأكدت وكالة الأنباء الإيرانية تعرض مروحية رئيس الجمهورية، إبراهيم رئيسي، والوفد المرافق له، لحادث “الهبوط الصعب” في محافظة آذربايجان الشرقية شمال غرب إيران. وأكد التلفزيون الإيراني عن مسؤول بأذربيجان الشرقية: “لم يـُعثر على المروحية التي تقل الرئيس ولا معلومات عن وضعه”.  
دولي

مروحية رئيس إيران تتعرض لحادث غامض
أفادت وكالة تسنيم الإيرانية نقلا عن تقارير إخبارية، الأحد، بأن طائرة مروحية كانت تقل الرئيس إبراهيم رئيسي تعرضت لحادث. وأعلن التلفزيون الرسمي الإيراني هبوط المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني اضطراريا دون مزيد من التفاصيل. وكان رئيسي مسافرا إلى محافظة أذربيجان الشرقية في إيران. ووصف التلفزيون الرسمي منطقة الحادث بأنها قريبة من مدينة جلفا الواقعة على الحدود مع دولة أذربيجان، على بعد حوالي 600 كيلومتر (375 ميلاً) شمال غرب العاصمة الإيرانية طهران. وتحدثت وسائل إعلام إيرانية عن إرسال سرب من الطائرات المسيرة وفرق الهلال الأحمر إلى موقع طائرة الرئيس الإيراني.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 19 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة