التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
القصة الكاملة لقضية ” ملتحي مجاط” الذي اغتصب قاصر وفتاة معاقة بضواحي مراكش
نشر في: 10 أكتوبر 2015
ارتفعت الأصوات المنددة بحكم البراءة الذي حصل عليه بطل ما بات يسمى بقضية ” ملتحي مجاط”، والذي حكمت لصالحه استئنافية مراكش بالبراءة، مُسقطة بذلك كل التهم، التي أدانته من أجلها الغرفة الأولى، التي حكمت عليه بالسجن ثلاثة سنوات نافذة.
البالغ من العمر ثلاثة وخمسين سنة، كان متابعاً بتهمتي التغرير بقاصر، وهتك عرض قاصر بدون عنف، حصل على البراءة بعد أن أدانته الغرفة الأولى بالسجن ثلاثة سنوات، وغرامة مالية قدرها 33 ألف درهم كتعويض للضحية فاطمة البالغة من العمر 14 سنة، ما دفع الهيئات الحقوقية بالمدينة إلى استنكار هذا الحكم، الذي اعتبره المركز الوطني لحقوق الإنسان بالمجحف، مطالباً بإنزال اقصى العقوبات على المتهم، “نظرا لبشاعة جرائمه، والمتعلقة بهتك عرض قاصر ترتب عنه افتضاض بكرة، بالإضافة إلى استغلال قريبتها الخرساء وممارسة الجنس عليهما معا وبطرق وحشية وشاذة، ما تسبب لهما بأضرار نفسية وجسدية كبيرة”.
وتعود فصول القضية إلى شهر مارس الماضي، حين تقدم والد الضحية، الذي يشتغل ” خماس ” في ضيعة فلاحية في ملكية المتهم بجماعة مجاط إقليم شيشاوة، بشكاية لدى مصالح الدرك الملكي، يتهم فيها صاحب الضيعة، باغتصاب ابنته القاصر، حيث ظل يعاشرها معاشرة الأزواج لمدة تزيد عن ستة أشهر.
وحين فُضح الأمر اقترح الجاني على والد فاطمة الزواج، مستغلاً قصر يده، ليتزوجها زواج الفاتحة واعدا إياه بإتمام مراسيم عقد الزواج بعقد رسمي، عند بلوغ الفتاة سن الرشد، ليأخذها للعيش مع زيجاته السابقتين.
إلا أن الوضع تفاقم حين استغل المتهم حفلا أقامه أب فاطمة، ليسقط الضحية الثانية (خرساء) في شراكه، والتي حضرت الحفل بمعية أهلها لتقديم التهاني للعروس، ويعدهم بتشغيلها كخادمة بضيعته، ليغتصبها هي الأخرى قبل أن يطلب من عائلتها اتخاذها كزوجة رابعة، حسب ما جاء في شكاية والد فاطمة.
وتقول ذات الشكاية أن المتهم استمر في استغلال القاصر، ومعاشرة الثانية من الدبر، بعد تقيد يديهما، وممارسة الجنس عليهما، قبل أن تتمكن فاطمة من الإفلات من قبضته والتوجه لسرية الدرك الملكي رفقة والدها لتقديم شكاية، معززة بشهادتين طبيتين سلمتا للضحيتين من طرف طبيب محلف بمراكش، “تؤكد تعرضهما لاغتصاب وحشي من الدبر، ما تسبب للثانية بتمزق على مستوى عضلات الشرج جراء المعاشرة الجنسية العنيفة والمتكررة”.
البالغ من العمر ثلاثة وخمسين سنة، كان متابعاً بتهمتي التغرير بقاصر، وهتك عرض قاصر بدون عنف، حصل على البراءة بعد أن أدانته الغرفة الأولى بالسجن ثلاثة سنوات، وغرامة مالية قدرها 33 ألف درهم كتعويض للضحية فاطمة البالغة من العمر 14 سنة، ما دفع الهيئات الحقوقية بالمدينة إلى استنكار هذا الحكم، الذي اعتبره المركز الوطني لحقوق الإنسان بالمجحف، مطالباً بإنزال اقصى العقوبات على المتهم، “نظرا لبشاعة جرائمه، والمتعلقة بهتك عرض قاصر ترتب عنه افتضاض بكرة، بالإضافة إلى استغلال قريبتها الخرساء وممارسة الجنس عليهما معا وبطرق وحشية وشاذة، ما تسبب لهما بأضرار نفسية وجسدية كبيرة”.
وتعود فصول القضية إلى شهر مارس الماضي، حين تقدم والد الضحية، الذي يشتغل ” خماس ” في ضيعة فلاحية في ملكية المتهم بجماعة مجاط إقليم شيشاوة، بشكاية لدى مصالح الدرك الملكي، يتهم فيها صاحب الضيعة، باغتصاب ابنته القاصر، حيث ظل يعاشرها معاشرة الأزواج لمدة تزيد عن ستة أشهر.
وحين فُضح الأمر اقترح الجاني على والد فاطمة الزواج، مستغلاً قصر يده، ليتزوجها زواج الفاتحة واعدا إياه بإتمام مراسيم عقد الزواج بعقد رسمي، عند بلوغ الفتاة سن الرشد، ليأخذها للعيش مع زيجاته السابقتين.
إلا أن الوضع تفاقم حين استغل المتهم حفلا أقامه أب فاطمة، ليسقط الضحية الثانية (خرساء) في شراكه، والتي حضرت الحفل بمعية أهلها لتقديم التهاني للعروس، ويعدهم بتشغيلها كخادمة بضيعته، ليغتصبها هي الأخرى قبل أن يطلب من عائلتها اتخاذها كزوجة رابعة، حسب ما جاء في شكاية والد فاطمة.
وتقول ذات الشكاية أن المتهم استمر في استغلال القاصر، ومعاشرة الثانية من الدبر، بعد تقيد يديهما، وممارسة الجنس عليهما، قبل أن تتمكن فاطمة من الإفلات من قبضته والتوجه لسرية الدرك الملكي رفقة والدها لتقديم شكاية، معززة بشهادتين طبيتين سلمتا للضحيتين من طرف طبيب محلف بمراكش، “تؤكد تعرضهما لاغتصاب وحشي من الدبر، ما تسبب للثانية بتمزق على مستوى عضلات الشرج جراء المعاشرة الجنسية العنيفة والمتكررة”.
ارتفعت الأصوات المنددة بحكم البراءة الذي حصل عليه بطل ما بات يسمى بقضية ” ملتحي مجاط”، والذي حكمت لصالحه استئنافية مراكش بالبراءة، مُسقطة بذلك كل التهم، التي أدانته من أجلها الغرفة الأولى، التي حكمت عليه بالسجن ثلاثة سنوات نافذة.
البالغ من العمر ثلاثة وخمسين سنة، كان متابعاً بتهمتي التغرير بقاصر، وهتك عرض قاصر بدون عنف، حصل على البراءة بعد أن أدانته الغرفة الأولى بالسجن ثلاثة سنوات، وغرامة مالية قدرها 33 ألف درهم كتعويض للضحية فاطمة البالغة من العمر 14 سنة، ما دفع الهيئات الحقوقية بالمدينة إلى استنكار هذا الحكم، الذي اعتبره المركز الوطني لحقوق الإنسان بالمجحف، مطالباً بإنزال اقصى العقوبات على المتهم، “نظرا لبشاعة جرائمه، والمتعلقة بهتك عرض قاصر ترتب عنه افتضاض بكرة، بالإضافة إلى استغلال قريبتها الخرساء وممارسة الجنس عليهما معا وبطرق وحشية وشاذة، ما تسبب لهما بأضرار نفسية وجسدية كبيرة”.
وتعود فصول القضية إلى شهر مارس الماضي، حين تقدم والد الضحية، الذي يشتغل ” خماس ” في ضيعة فلاحية في ملكية المتهم بجماعة مجاط إقليم شيشاوة، بشكاية لدى مصالح الدرك الملكي، يتهم فيها صاحب الضيعة، باغتصاب ابنته القاصر، حيث ظل يعاشرها معاشرة الأزواج لمدة تزيد عن ستة أشهر.
وحين فُضح الأمر اقترح الجاني على والد فاطمة الزواج، مستغلاً قصر يده، ليتزوجها زواج الفاتحة واعدا إياه بإتمام مراسيم عقد الزواج بعقد رسمي، عند بلوغ الفتاة سن الرشد، ليأخذها للعيش مع زيجاته السابقتين.
إلا أن الوضع تفاقم حين استغل المتهم حفلا أقامه أب فاطمة، ليسقط الضحية الثانية (خرساء) في شراكه، والتي حضرت الحفل بمعية أهلها لتقديم التهاني للعروس، ويعدهم بتشغيلها كخادمة بضيعته، ليغتصبها هي الأخرى قبل أن يطلب من عائلتها اتخاذها كزوجة رابعة، حسب ما جاء في شكاية والد فاطمة.
وتقول ذات الشكاية أن المتهم استمر في استغلال القاصر، ومعاشرة الثانية من الدبر، بعد تقيد يديهما، وممارسة الجنس عليهما، قبل أن تتمكن فاطمة من الإفلات من قبضته والتوجه لسرية الدرك الملكي رفقة والدها لتقديم شكاية، معززة بشهادتين طبيتين سلمتا للضحيتين من طرف طبيب محلف بمراكش، “تؤكد تعرضهما لاغتصاب وحشي من الدبر، ما تسبب للثانية بتمزق على مستوى عضلات الشرج جراء المعاشرة الجنسية العنيفة والمتكررة”.
البالغ من العمر ثلاثة وخمسين سنة، كان متابعاً بتهمتي التغرير بقاصر، وهتك عرض قاصر بدون عنف، حصل على البراءة بعد أن أدانته الغرفة الأولى بالسجن ثلاثة سنوات، وغرامة مالية قدرها 33 ألف درهم كتعويض للضحية فاطمة البالغة من العمر 14 سنة، ما دفع الهيئات الحقوقية بالمدينة إلى استنكار هذا الحكم، الذي اعتبره المركز الوطني لحقوق الإنسان بالمجحف، مطالباً بإنزال اقصى العقوبات على المتهم، “نظرا لبشاعة جرائمه، والمتعلقة بهتك عرض قاصر ترتب عنه افتضاض بكرة، بالإضافة إلى استغلال قريبتها الخرساء وممارسة الجنس عليهما معا وبطرق وحشية وشاذة، ما تسبب لهما بأضرار نفسية وجسدية كبيرة”.
وتعود فصول القضية إلى شهر مارس الماضي، حين تقدم والد الضحية، الذي يشتغل ” خماس ” في ضيعة فلاحية في ملكية المتهم بجماعة مجاط إقليم شيشاوة، بشكاية لدى مصالح الدرك الملكي، يتهم فيها صاحب الضيعة، باغتصاب ابنته القاصر، حيث ظل يعاشرها معاشرة الأزواج لمدة تزيد عن ستة أشهر.
وحين فُضح الأمر اقترح الجاني على والد فاطمة الزواج، مستغلاً قصر يده، ليتزوجها زواج الفاتحة واعدا إياه بإتمام مراسيم عقد الزواج بعقد رسمي، عند بلوغ الفتاة سن الرشد، ليأخذها للعيش مع زيجاته السابقتين.
إلا أن الوضع تفاقم حين استغل المتهم حفلا أقامه أب فاطمة، ليسقط الضحية الثانية (خرساء) في شراكه، والتي حضرت الحفل بمعية أهلها لتقديم التهاني للعروس، ويعدهم بتشغيلها كخادمة بضيعته، ليغتصبها هي الأخرى قبل أن يطلب من عائلتها اتخاذها كزوجة رابعة، حسب ما جاء في شكاية والد فاطمة.
وتقول ذات الشكاية أن المتهم استمر في استغلال القاصر، ومعاشرة الثانية من الدبر، بعد تقيد يديهما، وممارسة الجنس عليهما، قبل أن تتمكن فاطمة من الإفلات من قبضته والتوجه لسرية الدرك الملكي رفقة والدها لتقديم شكاية، معززة بشهادتين طبيتين سلمتا للضحيتين من طرف طبيب محلف بمراكش، “تؤكد تعرضهما لاغتصاب وحشي من الدبر، ما تسبب للثانية بتمزق على مستوى عضلات الشرج جراء المعاشرة الجنسية العنيفة والمتكررة”.
ملصقات
اقرأ أيضاً
توقيف مبحوث عنه وحجز كوكايين وأقراص مهلوسة في عملية أمنية بمراكش
مراكش
مراكش
مراكش.. للا سمية الوزاني تترأس افتتاح الدورة الـ11 للأولمبياد الخاص المغربي
مراكش
مراكش
نقابة الصحة UGTM بمراكش تستنكر تعرض طبيبة بمستشفى المحاميد للإعتداء
مراكش
مراكش
ولاية أمن مراكش تكشف حصيلة تدخلاتها في مجال محاربة السرقات منذ بداية السنة
مراكش
مراكش
بعد فوضى مؤتمر مراكش.. استقلاليون يحركون شكاية ضد النعم ميارة + ڤيديو
مراكش
مراكش
بعد وفاة شابة بمسبح.. عدم متابعة المسير القانوني للمنتجع السياحي يثير استياء حقوقيين
مراكش
مراكش
الوزيرة مزور والوالي شوراق يتفقدان استعدادات تنظيم معرض “جيتكس إفريقيا”
مراكش
مراكش