

مراكش
القصة الكاملة لاعتقال شيخ متلبس بمعاشرة زوجة إبنه بمراكش
منطق"الشيب والعيب" الذي دفع بمهاجر ثمانيني إلى الغوص في مستنقع زنا المحارم، فلم يتردد في اتخاذ زوجة نجله الشابة إلى عشيقة يطرق باب جسدها كلما تأججت بداخله فورة الرغبة لإخماد جذوة جنوحه الجنسي.أصل الحكاية يعود إلى زوال أول أمس حين كانت فضاءات دوار فيلالة بمنطقة تاركة تعيش أجواء هدوئها المعتاد،وقد انصرف أغلب الساكنة إلى اقتناص لحظات قيلولة احتماءا من حرارة الطقس المفرطة، حين شق هدوء المكان صوت صرخات هستيرية قادمة من بيت متواضع يتوسط هذا التجمع السكاني المنذور لحياة الفقر والخصاص.مدفوعا بحمأة الفضول وحب الإستطلاع تسابق البعض صوب مصدر الصرخات لاستكناه أسباب نزولها، ليتفاجأ بصاحب البيت الشاب الثلاثيني الذي ظل يعاني من إعاقة جسدية ظاهرة،لم تمنعه في ركوب قطار الكفاح والمجاهدة للإستقلال بنفسه وبناء حياته الخاصة عبر تأسيس أسرة صغيرة تتكون من زوجة شابة بالكاد تلامس ربيعها ال 23 ، اتخذها حليلة للسكن إليها ومشاركته حياته البسيطة المبنية على "الكفاف والعفاف،والغنى عن الناس".كان الشاب صاحب البيت يبدو في حالة من عدم اتزان وقد استبدت به موجة هيجان صاخبة،لم يعد يملك معها قدرة على ضبط النفس فيما لسانه لا يفتأ في إطلاق صرخات ولولوة تدعو"بالويل والثبور وعظائم الأمور"، ويشير بأصابع الإتهام لفضاء بيته حيث يقف والده الثمانيني متسمرا في مكانه وهو في حالة ارتباك شديدة وبجانه عروس ابنه الشابة تقف مصعوقة غير قادرة على الإتيان بأية حركة، وعيونها تدور في محجريهما وكأنها تبحث عن ثغرة للفرار هربا من حرج الموقف.بعد لأي تمكن الحضور من استيعاب الحدث، مع تمكن الشاب صاحب البيت من إطلاق شرارة تصريحات تؤكد ضبطه لوالده في وضعية جنسية مخلة مع زوجته الشابة.نزل الخبر نزول الصاعقة على الجميع، فسارع بعضهم لربط الإتصال بمصالح الدرك الملكي بسرية جماعة سعادة لوضعهم في صورة الحدث، حيث سارعت بعض عناصر السرية للمكان المحدد وهي تسابق الزمن للوصول لمسرح الواقعة قبل أن تخرج الأمور على السيطرة، ويقدم الشاب المطعون في شرفه على ارتكاب حماقة في حق والده وحليلته.تم نقل الجميع صوب مقر السرية لتطلق نيران التحقيق في اتجاه الثمانيني وزوجة ابنه في أفق استجلاء كل تفاصيل القضية وتبيان خيطها الأسود من أبيضه، حيث جاءت الإعترافات صادمة تؤكد عمق المنحدر الذي سقطت فيه الزوجة الشابة ووالد زوجهاانقشعت سحب التحقيق عن تفاصيل مثيرة ،تمثلت في كون الشاب صاحب البيت قد ظلت تطرق مسامعه منذ مدة ليست بالقليلة أخبارا تؤكد بأن والده المسن الذي عاد مؤخرا للإستقرار بمراكش بعد رحلة عمر طويلة قضاها بالديار الفرنسية كمهاجر واتخذ له بيتا بمنطقة المحاميد، قد دأب على القدوم لبيت نجله في غيابه، ويختلي بزوجته الشابة طيلة فترة غيابه قبل أن يغادر مع اقتراب موعد رجوعه ما أثار الريبة والشكوك في النفوس ومنح الألسنة فرصة لترديد الأقوال والحكايات.أمام هذه المعطيات قرر الشاب قطع دابر الشك بيقين الحقيقة فعمد إلى تصفح ذاكرة هاتف زوجته ليتفاجأ بركام من المكالمات من هاتفه والده لازالت مسجلة ما زاد في إذكاء مساحة الشك والريبة لديه، ما جعله زوال أول أمس يغادر منزله موهما زوجته الشابة بأنه متوجها لمكان عمله حيث يقوم ببيع السجائر بالتقسيط بسوق الخضر، ليعمد بعدها إلى التواري خلف بعض الأشجار المحيطة بفضاء الدوار ويشرع في التربص انتظارا لما قد تسفر عنه عملية الترصد والمراقبة.لم يتطلب الأمر كثير وقت حتى ظهر شبح الوالد المسن ممتطيا صهوة دراجته النارية، متوجها مباشرة نحو البيت بخطوات حذرة وبشكل مريب وكأنه يتفادى الكشف عن تواجده،ليدلف إلى الداخل بطريقة تؤكد بأن الباب كان مواربا من طرف من بالداخل في انتظار مقدمه.بعد لحظات انتظار مرت كأنها دهر كامل، غادر الشاب مكمنه،واتجه صوب الجدار الخارجي لبيته ليتسلق محاذرا الإتيان بأية جلبة قد تفسد عليه عملية التسلل، وما كاد يلقي بجسده داخل فناء المنزل حتى شده بمشهد مقزز،كانت خلاله الوالد والزوجة الشابة منغمسان في عملية جنسية فمية تؤكد إدمانهما للعلاقة غير الشرعية.لم يتمالك الزوج الشاب نفسه من هول الصدمة، وبدأ في إطلاق صرخات هستيرية نبهت الساكنة بالجوار وكشفت الستار عما يحدث بالبيت المجاور.اعترفت الزوجة الشابة بأن حماها المسن قد شرع في التحرش بها منذ مدة ليست بالقصيرة، وأنها قد انساقت لإغوائه تحت ضغط الجشع والطمع، حيث كان ينفحها كل مرة بمبالغ مالية تتراوح ما بين 200 و500 درهم،وبالتالي عجزت عن مقاومة إغراءاته المادية في ظل ظروف الفقر والعوز التي تحياها رفقة زوجها الشاب، فانصاعت لرغباته الجنسية تحت ضغط هذا الكرم الحاتمي، لتتحول شيئا فشيئا إلى عشيقة يلوذ بدفء جسدها كلما اتقدت فيه نار الشهوة، فامتد بهما الحال إلى انكشف عنهما ستار السرية وانفضح أمرهما ، وبالتالي الدفع بشعار"هاذ الشي اللي اعطا الله".
منطق"الشيب والعيب" الذي دفع بمهاجر ثمانيني إلى الغوص في مستنقع زنا المحارم، فلم يتردد في اتخاذ زوجة نجله الشابة إلى عشيقة يطرق باب جسدها كلما تأججت بداخله فورة الرغبة لإخماد جذوة جنوحه الجنسي.أصل الحكاية يعود إلى زوال أول أمس حين كانت فضاءات دوار فيلالة بمنطقة تاركة تعيش أجواء هدوئها المعتاد،وقد انصرف أغلب الساكنة إلى اقتناص لحظات قيلولة احتماءا من حرارة الطقس المفرطة، حين شق هدوء المكان صوت صرخات هستيرية قادمة من بيت متواضع يتوسط هذا التجمع السكاني المنذور لحياة الفقر والخصاص.مدفوعا بحمأة الفضول وحب الإستطلاع تسابق البعض صوب مصدر الصرخات لاستكناه أسباب نزولها، ليتفاجأ بصاحب البيت الشاب الثلاثيني الذي ظل يعاني من إعاقة جسدية ظاهرة،لم تمنعه في ركوب قطار الكفاح والمجاهدة للإستقلال بنفسه وبناء حياته الخاصة عبر تأسيس أسرة صغيرة تتكون من زوجة شابة بالكاد تلامس ربيعها ال 23 ، اتخذها حليلة للسكن إليها ومشاركته حياته البسيطة المبنية على "الكفاف والعفاف،والغنى عن الناس".كان الشاب صاحب البيت يبدو في حالة من عدم اتزان وقد استبدت به موجة هيجان صاخبة،لم يعد يملك معها قدرة على ضبط النفس فيما لسانه لا يفتأ في إطلاق صرخات ولولوة تدعو"بالويل والثبور وعظائم الأمور"، ويشير بأصابع الإتهام لفضاء بيته حيث يقف والده الثمانيني متسمرا في مكانه وهو في حالة ارتباك شديدة وبجانه عروس ابنه الشابة تقف مصعوقة غير قادرة على الإتيان بأية حركة، وعيونها تدور في محجريهما وكأنها تبحث عن ثغرة للفرار هربا من حرج الموقف.بعد لأي تمكن الحضور من استيعاب الحدث، مع تمكن الشاب صاحب البيت من إطلاق شرارة تصريحات تؤكد ضبطه لوالده في وضعية جنسية مخلة مع زوجته الشابة.نزل الخبر نزول الصاعقة على الجميع، فسارع بعضهم لربط الإتصال بمصالح الدرك الملكي بسرية جماعة سعادة لوضعهم في صورة الحدث، حيث سارعت بعض عناصر السرية للمكان المحدد وهي تسابق الزمن للوصول لمسرح الواقعة قبل أن تخرج الأمور على السيطرة، ويقدم الشاب المطعون في شرفه على ارتكاب حماقة في حق والده وحليلته.تم نقل الجميع صوب مقر السرية لتطلق نيران التحقيق في اتجاه الثمانيني وزوجة ابنه في أفق استجلاء كل تفاصيل القضية وتبيان خيطها الأسود من أبيضه، حيث جاءت الإعترافات صادمة تؤكد عمق المنحدر الذي سقطت فيه الزوجة الشابة ووالد زوجهاانقشعت سحب التحقيق عن تفاصيل مثيرة ،تمثلت في كون الشاب صاحب البيت قد ظلت تطرق مسامعه منذ مدة ليست بالقليلة أخبارا تؤكد بأن والده المسن الذي عاد مؤخرا للإستقرار بمراكش بعد رحلة عمر طويلة قضاها بالديار الفرنسية كمهاجر واتخذ له بيتا بمنطقة المحاميد، قد دأب على القدوم لبيت نجله في غيابه، ويختلي بزوجته الشابة طيلة فترة غيابه قبل أن يغادر مع اقتراب موعد رجوعه ما أثار الريبة والشكوك في النفوس ومنح الألسنة فرصة لترديد الأقوال والحكايات.أمام هذه المعطيات قرر الشاب قطع دابر الشك بيقين الحقيقة فعمد إلى تصفح ذاكرة هاتف زوجته ليتفاجأ بركام من المكالمات من هاتفه والده لازالت مسجلة ما زاد في إذكاء مساحة الشك والريبة لديه، ما جعله زوال أول أمس يغادر منزله موهما زوجته الشابة بأنه متوجها لمكان عمله حيث يقوم ببيع السجائر بالتقسيط بسوق الخضر، ليعمد بعدها إلى التواري خلف بعض الأشجار المحيطة بفضاء الدوار ويشرع في التربص انتظارا لما قد تسفر عنه عملية الترصد والمراقبة.لم يتطلب الأمر كثير وقت حتى ظهر شبح الوالد المسن ممتطيا صهوة دراجته النارية، متوجها مباشرة نحو البيت بخطوات حذرة وبشكل مريب وكأنه يتفادى الكشف عن تواجده،ليدلف إلى الداخل بطريقة تؤكد بأن الباب كان مواربا من طرف من بالداخل في انتظار مقدمه.بعد لحظات انتظار مرت كأنها دهر كامل، غادر الشاب مكمنه،واتجه صوب الجدار الخارجي لبيته ليتسلق محاذرا الإتيان بأية جلبة قد تفسد عليه عملية التسلل، وما كاد يلقي بجسده داخل فناء المنزل حتى شده بمشهد مقزز،كانت خلاله الوالد والزوجة الشابة منغمسان في عملية جنسية فمية تؤكد إدمانهما للعلاقة غير الشرعية.لم يتمالك الزوج الشاب نفسه من هول الصدمة، وبدأ في إطلاق صرخات هستيرية نبهت الساكنة بالجوار وكشفت الستار عما يحدث بالبيت المجاور.اعترفت الزوجة الشابة بأن حماها المسن قد شرع في التحرش بها منذ مدة ليست بالقصيرة، وأنها قد انساقت لإغوائه تحت ضغط الجشع والطمع، حيث كان ينفحها كل مرة بمبالغ مالية تتراوح ما بين 200 و500 درهم،وبالتالي عجزت عن مقاومة إغراءاته المادية في ظل ظروف الفقر والعوز التي تحياها رفقة زوجها الشاب، فانصاعت لرغباته الجنسية تحت ضغط هذا الكرم الحاتمي، لتتحول شيئا فشيئا إلى عشيقة يلوذ بدفء جسدها كلما اتقدت فيه نار الشهوة، فامتد بهما الحال إلى انكشف عنهما ستار السرية وانفضح أمرهما ، وبالتالي الدفع بشعار"هاذ الشي اللي اعطا الله".
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

