مراكش

القرية الجديدة لصناعة الفخار بمراكش مشروع تضامني يسعى إلى المساهمة في المحافظة على البيئة


كشـ24 نشر في: 16 أغسطس 2016

تشكل القرية الجديدة لصناعة الفخار بمراكش مشروعا تضامنيا يهدف إلى محاربة التلوث وترسيخ الممارسات الجيدة لحماية البيئة والمحافظة عليها، وذلك من خلال استعمال أفرنة غازية من شأنها المساهمة في التقليص من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.

ويروم هذا المشروع استبدال الأفرنة التقليدية الملوثة للبيئة بأخرى نظيفة وذات مردودية كبيرة، بالاضافة إلى تهيئة القرية لجعلها مكانا للصناعة التقليدية بامتياز وموقعا لاستقطاب المزيد من السياح سواء المغاربة أو الأجانب.

ويكتسي هذا المشروع السوسيو- بيئي أهمية كبيرة بالنظر إلى كونه يعمل على التقليص من الآثار السلبية المضرة بالبيئة والناجمة عن استعمال إطارات العجلات والخشب لتشغيل الأفرنة التقليدية، فضلا عن استعمال الماء في إزالة ما تخلفه هذه الأفرنة المضرة بالبيئة.  

 وفي هذا الصدد، أكد رئيس مركز تنمية جهة تانسيفت السيد أحمد الشهبوني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن أهداف هذا المشروع تكمن في تقليص الانبعاثات المؤثرة سلبا على البيئة والناجمة عن استعمال إطارات العجلات والخشب لتشغيل الأفرنة التقليدية.

وأبرز أن من بين مخلفات هذه الأفرنة الأسلاك الحديدية المتبقية من حرق إطارات العجلات، بالاضافة إلى المياه المستعملة في عملية تنظيف هذه الأفرنة، والتي تتسرب إلى باطن الأرض، وهما بدورهما عنصران ملوثان.

وقال إن الأثر السلبي لهذه الأفرنة على البيئة يكمن في استعمال كمية مهمة من الخشب مما يؤدي إلى تقلص مساحات الغابات، فضلا عن كون إحراق إطارات العجلات التي تتكون من أزيد من 80 في المائة من الكاربون، يهدد صحة العاملين في هذا المجال والساكنة القريبة من هذا الموقع، وذلك بسبب الانبعاثات القوية للغازات المسببة للاحتباس الحراري.   

وأوضح السيد الشهبوني، وهو أيضا رئيس هذا المشروع، أن تحسين جودة المنتوج والرفع من مدخول الصانع التقليدي والرقي بظروف العمل، من بين الأهداف الأساسية للمشروع.  

وفي هذا الصدد، أبرز أنه بعد النتائج الطيبة التي حققها هذا المشروع، قام برنامج تحدي الألفية الأمريكي ووزارة الصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني بتعميم هذه التجربة الرائدة بقرى أخرى للفخار بجهتي مراكش وفاس.

وسجل السيد أحمد الشهبوني، الأستاذ الباحث بجامعة القاضي عياض، أن من بين النتائج الإيجابية غير المتوقعة لهذا المشروع، ولوج العنصر النسوي إلى هذه القرية التي عرفت عملية تأهيل، واللائي عملن على تعزيز الجوانب المتعلقة بتزيين المنتوجات الفخارية والخزفية، مما شكل قيمة مضافة لهذا القطاع.

ودعا العاملين في هذه القرية إلى الانخراط في هذا المشروع من خلال تجهيز ورشاتهم بالأفرنة الجديدة غير الملوثة للبيئة، والتي بإمكانها أن تضمن لهم تحسين جودة منتوجهم والرفع من دخلهم إلى جانب تحسين ظروف العمل.

من جهته، أكد محمد، وهو أحد الحرفيين بهذه القرية ويعمل في هذا المجال منذ أزيد من 16 سنة، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن الأفرنة الجديدة المستعملة للغاز مكنت من تلبية حاجيات الحرفيين خاصة في التوصل إلى منتوج ذي جودة عالية بتكلفة أقل والمساهمة في المحافظة على البيئة.

وأضاف أن ورشته، التي جهزها بهذا النوع من الأفرنة الجديدة منذ ست سنوات، مكنته من تحسين مبيعاته والرفع من جودة منتوجه ومن مدخوله، وبالتالي تحسين مستوى عيشه، مبرزا أن هذا الفرن ساهم في تقليص مدة الإنتاج والتكلفة، مع الخفض من الانبعاثات الغازات الدفيئة.    

تجدر الإشارة إلى أن هذه القرية النموذجية، التي تقع بالجماعة الحضرية لمراكش، تضم حوالي مائة ورشة للصناع التقليديين، تشغل مابين 800 و 1200 شخص، وتنتج على الخصوص الفخار والخزف. 

تشكل القرية الجديدة لصناعة الفخار بمراكش مشروعا تضامنيا يهدف إلى محاربة التلوث وترسيخ الممارسات الجيدة لحماية البيئة والمحافظة عليها، وذلك من خلال استعمال أفرنة غازية من شأنها المساهمة في التقليص من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.

ويروم هذا المشروع استبدال الأفرنة التقليدية الملوثة للبيئة بأخرى نظيفة وذات مردودية كبيرة، بالاضافة إلى تهيئة القرية لجعلها مكانا للصناعة التقليدية بامتياز وموقعا لاستقطاب المزيد من السياح سواء المغاربة أو الأجانب.

ويكتسي هذا المشروع السوسيو- بيئي أهمية كبيرة بالنظر إلى كونه يعمل على التقليص من الآثار السلبية المضرة بالبيئة والناجمة عن استعمال إطارات العجلات والخشب لتشغيل الأفرنة التقليدية، فضلا عن استعمال الماء في إزالة ما تخلفه هذه الأفرنة المضرة بالبيئة.  

 وفي هذا الصدد، أكد رئيس مركز تنمية جهة تانسيفت السيد أحمد الشهبوني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن أهداف هذا المشروع تكمن في تقليص الانبعاثات المؤثرة سلبا على البيئة والناجمة عن استعمال إطارات العجلات والخشب لتشغيل الأفرنة التقليدية.

وأبرز أن من بين مخلفات هذه الأفرنة الأسلاك الحديدية المتبقية من حرق إطارات العجلات، بالاضافة إلى المياه المستعملة في عملية تنظيف هذه الأفرنة، والتي تتسرب إلى باطن الأرض، وهما بدورهما عنصران ملوثان.

وقال إن الأثر السلبي لهذه الأفرنة على البيئة يكمن في استعمال كمية مهمة من الخشب مما يؤدي إلى تقلص مساحات الغابات، فضلا عن كون إحراق إطارات العجلات التي تتكون من أزيد من 80 في المائة من الكاربون، يهدد صحة العاملين في هذا المجال والساكنة القريبة من هذا الموقع، وذلك بسبب الانبعاثات القوية للغازات المسببة للاحتباس الحراري.   

وأوضح السيد الشهبوني، وهو أيضا رئيس هذا المشروع، أن تحسين جودة المنتوج والرفع من مدخول الصانع التقليدي والرقي بظروف العمل، من بين الأهداف الأساسية للمشروع.  

وفي هذا الصدد، أبرز أنه بعد النتائج الطيبة التي حققها هذا المشروع، قام برنامج تحدي الألفية الأمريكي ووزارة الصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني بتعميم هذه التجربة الرائدة بقرى أخرى للفخار بجهتي مراكش وفاس.

وسجل السيد أحمد الشهبوني، الأستاذ الباحث بجامعة القاضي عياض، أن من بين النتائج الإيجابية غير المتوقعة لهذا المشروع، ولوج العنصر النسوي إلى هذه القرية التي عرفت عملية تأهيل، واللائي عملن على تعزيز الجوانب المتعلقة بتزيين المنتوجات الفخارية والخزفية، مما شكل قيمة مضافة لهذا القطاع.

ودعا العاملين في هذه القرية إلى الانخراط في هذا المشروع من خلال تجهيز ورشاتهم بالأفرنة الجديدة غير الملوثة للبيئة، والتي بإمكانها أن تضمن لهم تحسين جودة منتوجهم والرفع من دخلهم إلى جانب تحسين ظروف العمل.

من جهته، أكد محمد، وهو أحد الحرفيين بهذه القرية ويعمل في هذا المجال منذ أزيد من 16 سنة، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن الأفرنة الجديدة المستعملة للغاز مكنت من تلبية حاجيات الحرفيين خاصة في التوصل إلى منتوج ذي جودة عالية بتكلفة أقل والمساهمة في المحافظة على البيئة.

وأضاف أن ورشته، التي جهزها بهذا النوع من الأفرنة الجديدة منذ ست سنوات، مكنته من تحسين مبيعاته والرفع من جودة منتوجه ومن مدخوله، وبالتالي تحسين مستوى عيشه، مبرزا أن هذا الفرن ساهم في تقليص مدة الإنتاج والتكلفة، مع الخفض من الانبعاثات الغازات الدفيئة.    

تجدر الإشارة إلى أن هذه القرية النموذجية، التي تقع بالجماعة الحضرية لمراكش، تضم حوالي مائة ورشة للصناع التقليديين، تشغل مابين 800 و 1200 شخص، وتنتج على الخصوص الفخار والخزف. 


ملصقات


اقرأ أيضاً
بعد مداهمة محلات بمراكش.. بنزاكور لـكشـ24: المدن السياحية أرض خصبة لازدهار مراكز التدليك ذات الطابع الجنسي
حذر الأكاديمي المتخصص في علم النفس الاجتماعي، محسن بنزاكور، من استفحال ظاهرة استغلال محلات التدليك لتقديم خدمات جنسية تحت غطاء "الماساج" والاسترخاء، معتبرا أن هذا السلوك أصبح ظاهرة تجارية محضة تخضع لمنطق العرض والطلب، وتستغل حاجة بشرية طبيعية في غياب تأطير أخلاقي وقانوني واضح.وأكد بنزاكور في تصريحه لموقع كشـ24، أن هذه الظاهرة ليست مسؤولية طرف واحد، بل تعكس تقاطع رغبة جنسية لدى البعض مع رغبة في الربح السريع لدى البعض الآخر، قائلا: "لو لم يكن هناك زبناء، لما وجد هذا النوع من الخدمات"، مشيرا إلى أن ما يحدث هو تحايل على القيم والأخلاق والدين، وليس تجسيدا لحريات فردية كما قد يُروج لها.وأوضح المتحدث ذاته أن المجتمع المغربي، بمنظومته الثقافية والدينية، لا يزال غير قادر على استيعاب أو تقنين ما يسمى بالحرية الجنسية، وهو ما يدفع إلى اللجوء إلى واجهات ظاهرها قانوني كمحلات التدليك، وباطنها خدمات ذات طابع جنسي، مضيفا أن القانون المغربي، المنبثق عن دستور يؤسس لدولة إسلامية، لا يمكن أن يبيح هذا النوع من الممارسات بشكل مباشر.وتابع بنزاكور حديثه بالقول، بأن الظاهرة تتغذى أيضا من تأخر سن الزواج وتوسع فترة العزوبة، إذ لم يعد الزواج يتم في سن مبكرة كما كان سابقا، بل يمتد أحيانا إلى سن الثلاثين أو ما بعدها، مما يجعل الحاجات النفسية والبيولوجية تمتد لسنوات طويلة بدون إطار شرعي، وهو ما يرفع من احتماليه ما نسميه بالبحث عن الجنس بطرق غير مقبولة اجتماعيا.وأشار الأستاذ الجامعي إلى أن المدن السياحية كمراكش وطنجة واكادير والدار البيضاء، تسجل حضورا أكبر لهذه الظاهرة، بفعل التركيز الاستثماري في هذا النوع من المحلات، والطلب المتزايد من طرف فئة من الزوار الأجانب الذين يقصدون المغرب لأغراض جنسية، مما يغري البعض بتحويل هذه المراكز إلى مشاريع ربحية تعتمد على الجاذبية الجنسية بدل خدمات الاسترخاء أو العلاج الطبيعي.وختم بنزاكور تصريحه بالتأكيد على أن الظاهرة، في عمقها، تتطلب معالجة متعددة الأبعاد تشمل الجانب القانوني والاجتماعي والاقتصادي، وكذا وعيا جماعيا يرفض تحويل الحاجات الإنسانية إلى سوق مفتوحة خارج كل ضابط أخلاقي أو قانوني.
مراكش

بالڤيديو.. جامعة محمد السادس للعلوم والصحة تفتتح حرمها بمراكش
تعزز عرض التكوين الطبي وهندسة علوم الصحة والعلوم التمريضية في مراكش، وذلك بافتتاح حرم لجامعة محمد السادس للعلوم والصحة. ويندرج إحداث هذه الجامعة في إطار تقوية البنيات التحتية الجامعية والبحث العلمي، طبقا للتوجيهات الملكية السامية، الرامية إلى ضمان تكوين ذي جودة للموارد البشرية في القطاع الصحي وتأهيلها وملاءمتها مع التطوات العلمية والتكنولوجية. ويشكل هذا الحرم جزء من مشروع إحداث قطب استشفائي جامعي على مستوى المدينة الحمراء، تحمله جامعة محمد السادس للعلوم والصحة، ويضم أيضا، إنجاز المركب الاستشفائي الجامعي محمد السادس لمراكش. ويتألف هذا الحرم، من كلية محمد السادس للطب والمدرسة العليا محمد السادس للمهندسين في علوم الصحة وكلية محمد السادس للعلوم التمريضية ومهنيي الصحة، يمكن الطلبة من التفتح بفضل إقاماته الجامعية، والأنشطة الثقافية والرياضية، وكذا فضاءات الاستجمام التي يتوفر عليها. 
مراكش

تمت الاستعانة به مؤقتا.. تواصل استعمال زقاق يلحق الضرر بمواطنين بمراكش
تتواصل معاناة ساكنة حي بوشارب تاركة بمراكش، بسبب تواصل استعمال طريق فرعية عبارة زقاق يمر من حيهم بعد الاستعانة به خلال الاشغال التي خضعت لها الطريق الرئيسة لتاركة، علما ان هذه الاشغال انتهت دون ان يتوقف استعمال الطريق الفرعية المذكورة. وحسب اتصالات مواطنين متضررين بـ كشـ24 فإن تواصل استعمال هذه الطريق صارت مفتوحة بشكل متواصل امام مخلف اصناف الاليات بما فيها الشاحنات الكبيرة، بالرغم من عودة العمل بالطريق الرئيسية التي كانت الاشغال فيها، سببا في اعتماد هذه الطريق الفرعية، والتي صارت طريقا مختصرة مفضلة لدى فئة واسعة من مستعملي الطريق لحدود الساعة.وسبق للساكنة المتضررة ان راسلت رئيسة المجلس الجماعي لمدينة مراكش مطالبة برفع الضرر عنهم بعد فتح زنقة ضيقة مسدودة أصلا والتي توصل إلى فندق براندا تاركة وذلك دون سابق دراسة ولا إشراك أهل الحي ولا توفير الشروط الأدنى اللازمة للإقبال على مثل هذا الإجراء .وأشارت المراسلة ان أهل الحي صاروا يعيشون في خطر داهم في كل وقت وحين من جراء جيش العرمرم من السيارات الخاصة والشاحنات المخيفة والدراجات النارية السريعة التي صبت في زقاقهم الذي كان لا يعرف مرور إلا بعض السيارات في اليوم فصارت تغمره أسراب لا تنقطع من السيارات صباح مساء حتى لم تعد الساكنة نقوى على الخروج من منازلها نظرا للخطر الداهم بحيها.واشارت الساكنة ان زقاقها الضيق لم يكن معدا أبدا لاستقبال هذا الكم الهائل من المركبات مما  تسبب في حوادث سير لا مناص منها. وذلك فضلا عن كون الزقاق غير مجهز لا بالرصيف العادي ولا بعلامات تشوير. علاوة على وجود منعرج خطير يقع وسطه مما يستدعي إعادة النظر في دمج هذا الزقاق من النوع الضيق الصغير لتصب فيه حركة مرورية لشارع عريض جدا من الشوارع الرئيسية.وقد تجاوبت جماعة مراكش نسبيا مع مطالب الساكنة بعد مراسلة العمدة حيث تقرر في إطار تنظيم السير والجولان  تشوير حي بوشارب من خلال نصب علامة منع مرور الشاحنات ذات الوزن الثقيل على مستوى تقاطع الطريق القديم لتاركة مع طريق بوشارب قدوما من جهة الطريق الرئيسية ، ونصب علامة منع المرور على مستوى مدارة "خلدون".كما تم نصب علامات "قف على مستوى الأزقة المتفرعة على المحور الرابط بين مدارة أوريدة ومدارة خلدون، وتهيئة مخفض للسرعة على مستوى المنعطف الخطير بجوار إقامتي الكنسوسي والعجمي بصفة مؤقتة إلى حين انتهاء الأشغال الجارية على مستوى الطريق الرابط بين مدارة المصمودي ومدارة أوريدة، الا ان كل هذه الاجراءات لم تكن سوى تمهيدا لاعتماد هذه الطريق بشكل دائم رغم انتهاء الاشغال المذكورة التي كانت سببا بالاستعانة بزقاق ضيق ومضايقة ساكنته. 
مراكش

مراحيض ملعب مراكش على موعد مع تجديد شامل
أطلقت الوكالة الوطنية للتجهيزات العامة (ANEP) طلب عروض يروم استبدال التجهيزات الصحية في أربعة من أبرز الملاعب الرياضية بالمغرب، وهي: ملعب طنجة، ملعب أكادير، الملعب الكبير بمراكش، والمركب الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء. وتُقدّر الكلفة الإجمالية لهذه العملية. وتهدف هذه العملية، إلى استبدال شامل لجميع التجهيزات الصحية بهذه المنشآت الرياضية، والتي تعتبر من بين الأهم على الصعيد الوطني، سواء من حيث البنية أو من حيث استضافة المباريات الكبرى، سواء الوطنية أو الدولية. ووفق المعطيات المتوفرة، فإن الكلفة التقديرية التي حددها صاحب المشروع المنتدب بلغت بالضبط 16.183.944 درهماً، في حين حُدد مبلغ الضمان المؤقت الواجب على الشركات تقديمه في 250.000 درهم. وتندرج الأشغال المرتقبة ضمن فئة "أشغال السباكة الصحية عالية التقنية"، وهي مخصصة فقط للشركات المتوفرة على شهادة التأهيل M2، من الدرجة 1، في قطاع "السباكة - التدفئة - التكييف". وحددت الوكالة مواعيد زيارات ميدانية إلزامية إلى الملاعب المعنية بين 14 و16 يوليوز 2025، بهدف تمكين الشركات المهتمة من الوقوف على حالة المرافق الصحية وتقييم حجم الأشغال المطلوبة، فيما من المنتظر عقد جلسة فتح الأظرفة يوم الأربعاء 23 يوليوز بمقر ANEP في العاصمة الرباط.  
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة