القرضاوي يطالب بتدخل دولي عسكري لإسقاط النظام في مصر
كشـ24
نشر في: 5 يوليو 2015 كشـ24
طالب الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين، الذي يترأسه يوسف القرضاوي المصري المقيم في دولة قطر، "قادة الدول الإسلامية والعربية، وقيادات العالم الحر، سرعة التدخل لإيقاف نزيف الدم في مصر، وإسقاط الانقلاب العسكري الذي استولى على السلطة التي أتت بإرادة الشعب بعد ثورة 25 يناير، واستعادة الحريات العامة وحقوق الإنسان، وتفكيك السيطرة الفاسدة على مؤسسات الدولة من قبل العسكريين، وغيرهم من الأمور التي استجلبت الخراب والدمار إلى مصر وشعبها ولن تأتي بأي خير على الإطلاق" .
وقال الاتحاد في بيان له عقب مقتل تسعة من قيادات الإخوان في مواجهة مع الأمن المصري، إن ما وقع يؤكد "على غياب مفهوم الدولة في مصر ، وانهيار منظومة العدالة والحريات العامة وحقوق الإنسان ، وذلك في ظل الانقلاب العسكري الغاشم الذي وقع في مصر منذ 3 يوليو 2013م وما زال مستمراً حتى اليوم ، بل ويسعى للسيطرة على جميع مؤسسات الدولة وتوجيهها لصالح أهدافه، وتعديل قوانين تأتي على حقوق المواطنين في قضاء عادل ، وفي حصولهم على درجات تقاضي للتدقيق في الأحكام، وتطلق يد القوات الأمنية في القتل المباشر بلا أي تقاضٍ أصلاً كما وقع في حادثة أمس في مدينة السادس من أكتوبر ، والتي لا يقبل بها الشرع الإسلامي الحنيف ، ولا أي من الشرائع السماوية ، ولا القانون والأعراف الدولية، أو مواثيق حقوق الإنسان في العالم".
طالب الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين، الذي يترأسه يوسف القرضاوي المصري المقيم في دولة قطر، "قادة الدول الإسلامية والعربية، وقيادات العالم الحر، سرعة التدخل لإيقاف نزيف الدم في مصر، وإسقاط الانقلاب العسكري الذي استولى على السلطة التي أتت بإرادة الشعب بعد ثورة 25 يناير، واستعادة الحريات العامة وحقوق الإنسان، وتفكيك السيطرة الفاسدة على مؤسسات الدولة من قبل العسكريين، وغيرهم من الأمور التي استجلبت الخراب والدمار إلى مصر وشعبها ولن تأتي بأي خير على الإطلاق" .
وقال الاتحاد في بيان له عقب مقتل تسعة من قيادات الإخوان في مواجهة مع الأمن المصري، إن ما وقع يؤكد "على غياب مفهوم الدولة في مصر ، وانهيار منظومة العدالة والحريات العامة وحقوق الإنسان ، وذلك في ظل الانقلاب العسكري الغاشم الذي وقع في مصر منذ 3 يوليو 2013م وما زال مستمراً حتى اليوم ، بل ويسعى للسيطرة على جميع مؤسسات الدولة وتوجيهها لصالح أهدافه، وتعديل قوانين تأتي على حقوق المواطنين في قضاء عادل ، وفي حصولهم على درجات تقاضي للتدقيق في الأحكام، وتطلق يد القوات الأمنية في القتل المباشر بلا أي تقاضٍ أصلاً كما وقع في حادثة أمس في مدينة السادس من أكتوبر ، والتي لا يقبل بها الشرع الإسلامي الحنيف ، ولا أي من الشرائع السماوية ، ولا القانون والأعراف الدولية، أو مواثيق حقوق الإنسان في العالم".
القرضاوي يطالب بتدخل دولي عسكري لإسقاط النظام في مصر
كشـ24
نشر في: 5 يوليو 2015 كشـ24
طالب الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين، الذي يترأسه يوسف القرضاوي المصري المقيم في دولة قطر، "قادة الدول الإسلامية والعربية، وقيادات العالم الحر، سرعة التدخل لإيقاف نزيف الدم في مصر، وإسقاط الانقلاب العسكري الذي استولى على السلطة التي أتت بإرادة الشعب بعد ثورة 25 يناير، واستعادة الحريات العامة وحقوق الإنسان، وتفكيك السيطرة الفاسدة على مؤسسات الدولة من قبل العسكريين، وغيرهم من الأمور التي استجلبت الخراب والدمار إلى مصر وشعبها ولن تأتي بأي خير على الإطلاق" .
وقال الاتحاد في بيان له عقب مقتل تسعة من قيادات الإخوان في مواجهة مع الأمن المصري، إن ما وقع يؤكد "على غياب مفهوم الدولة في مصر ، وانهيار منظومة العدالة والحريات العامة وحقوق الإنسان ، وذلك في ظل الانقلاب العسكري الغاشم الذي وقع في مصر منذ 3 يوليو 2013م وما زال مستمراً حتى اليوم ، بل ويسعى للسيطرة على جميع مؤسسات الدولة وتوجيهها لصالح أهدافه، وتعديل قوانين تأتي على حقوق المواطنين في قضاء عادل ، وفي حصولهم على درجات تقاضي للتدقيق في الأحكام، وتطلق يد القوات الأمنية في القتل المباشر بلا أي تقاضٍ أصلاً كما وقع في حادثة أمس في مدينة السادس من أكتوبر ، والتي لا يقبل بها الشرع الإسلامي الحنيف ، ولا أي من الشرائع السماوية ، ولا القانون والأعراف الدولية، أو مواثيق حقوق الإنسان في العالم".
طالب الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين، الذي يترأسه يوسف القرضاوي المصري المقيم في دولة قطر، "قادة الدول الإسلامية والعربية، وقيادات العالم الحر، سرعة التدخل لإيقاف نزيف الدم في مصر، وإسقاط الانقلاب العسكري الذي استولى على السلطة التي أتت بإرادة الشعب بعد ثورة 25 يناير، واستعادة الحريات العامة وحقوق الإنسان، وتفكيك السيطرة الفاسدة على مؤسسات الدولة من قبل العسكريين، وغيرهم من الأمور التي استجلبت الخراب والدمار إلى مصر وشعبها ولن تأتي بأي خير على الإطلاق" .
وقال الاتحاد في بيان له عقب مقتل تسعة من قيادات الإخوان في مواجهة مع الأمن المصري، إن ما وقع يؤكد "على غياب مفهوم الدولة في مصر ، وانهيار منظومة العدالة والحريات العامة وحقوق الإنسان ، وذلك في ظل الانقلاب العسكري الغاشم الذي وقع في مصر منذ 3 يوليو 2013م وما زال مستمراً حتى اليوم ، بل ويسعى للسيطرة على جميع مؤسسات الدولة وتوجيهها لصالح أهدافه، وتعديل قوانين تأتي على حقوق المواطنين في قضاء عادل ، وفي حصولهم على درجات تقاضي للتدقيق في الأحكام، وتطلق يد القوات الأمنية في القتل المباشر بلا أي تقاضٍ أصلاً كما وقع في حادثة أمس في مدينة السادس من أكتوبر ، والتي لا يقبل بها الشرع الإسلامي الحنيف ، ولا أي من الشرائع السماوية ، ولا القانون والأعراف الدولية، أو مواثيق حقوق الإنسان في العالم".