“الفيرامي” يكشف حقيقة توقيفه من طرف السلطات الاسبانية
كريم بوستة
نشر في: 19 نوفمبر 2018 كريم بوستة
نفى "عبد الرحيم الفيرامي" نائب رئيس مقاطعة مراكش المدينة، ان تكون السلطات الاسبانية قد اوقفته نهاية الاسبوع المنصرم في سبتة المحتلة، مشيرا ان الخبر عار من الصحة.واضاف "الفيرامي " في اتصال بـ"كشـ24" أنه ولج مدينة سبتة المحتلة بشكل عادي، وغادرها بعد زيارة قصيرة تعرف فيها عن قرب على المدينة المحتلة، دون ان يعترضه أحد، نافيا ان يكون قد حاول اخراج سلع منها بشكل غير قانوني، ومؤكد في الوقت ذاته ان زيارته لم تعرقل رحلة عودة الوفد الرسمي لمنتخبي مراكش من مدينة تطوان.
وكان النائب المذكور قد وثق زيارته للثغر المحتل بتدوينات مرفقة بصور من داخل المدينة المحتلة جاء في إحداها: “من سبتة المغربية المحتلة شعور الحنين الى جزء من الوطن”.ويشار أن الفيرامي كان ضمن وفد من منتخبي مقاطعة مراكش المدينة في زيارة لمدينة تطوان حيث تم الوقوف خلال هذه الزيارة، على تجربة جماعة تطوان في تحديث الادارة الالكترونية وتدبير مختلف مهام المصالح الجماعية، وكذا على تجارب جماعة مراكش خصوصا في ما يتعلق بالقطاع السياحي، وقد كانت زيارة النائب المذكور بعد اختتام برنامج الزيارة، وقبل موعد عودة الوفد الى المدينة الحمراء.
نفى "عبد الرحيم الفيرامي" نائب رئيس مقاطعة مراكش المدينة، ان تكون السلطات الاسبانية قد اوقفته نهاية الاسبوع المنصرم في سبتة المحتلة، مشيرا ان الخبر عار من الصحة.واضاف "الفيرامي " في اتصال بـ"كشـ24" أنه ولج مدينة سبتة المحتلة بشكل عادي، وغادرها بعد زيارة قصيرة تعرف فيها عن قرب على المدينة المحتلة، دون ان يعترضه أحد، نافيا ان يكون قد حاول اخراج سلع منها بشكل غير قانوني، ومؤكد في الوقت ذاته ان زيارته لم تعرقل رحلة عودة الوفد الرسمي لمنتخبي مراكش من مدينة تطوان.
وكان النائب المذكور قد وثق زيارته للثغر المحتل بتدوينات مرفقة بصور من داخل المدينة المحتلة جاء في إحداها: “من سبتة المغربية المحتلة شعور الحنين الى جزء من الوطن”.ويشار أن الفيرامي كان ضمن وفد من منتخبي مقاطعة مراكش المدينة في زيارة لمدينة تطوان حيث تم الوقوف خلال هذه الزيارة، على تجربة جماعة تطوان في تحديث الادارة الالكترونية وتدبير مختلف مهام المصالح الجماعية، وكذا على تجارب جماعة مراكش خصوصا في ما يتعلق بالقطاع السياحي، وقد كانت زيارة النائب المذكور بعد اختتام برنامج الزيارة، وقبل موعد عودة الوفد الى المدينة الحمراء.