يتخبط تجار المركز التجاري المتواجد بشارع محمد الخامس، بجليز، في جملة من المشاكل، جعلت مختلف النشاطات التجارية، بالمركز المذكور، تعرف كسادا لقلة الزبناء والزوار، الذين باتوا يعزفون عن زيارة بعض المحلات التجارية، لعدم تمكنهم من ايجاد مواقع لركن سياراتهم بشكل قانوني، بعيدا عن علامة المنع و تهديد سيارات الجر .وأوضح مجموعة من التجار في تصريح ل "كشـ24"، أن انتشار الباعة المتجولين "الفراشة"، وانتشار نقط المنع، على رأس المشاكل التي أصبحت تشل الحركة التجارية لهاؤلاء، بالاضافة إلى ضعف المردودية التي باتت تهدد النشاطات التجارية بالمركز، في ظل المضايقات التي يتعرض لها الزبائن بوجود المشاكل المذكورة.و تطرق أحد المتضررين إلى مشكل حارسي السيارات الذي أنهك أصحاب السيارات، حيث أصبح ممتهني هذه المهنة، يفرضون تسعيرة مزاجية، قد تصل حسب المصدر ذاته إلى 50 درهما، إذا تعلق الامر بسائح أجنبي، وإلى 10 دراهم بالنسبة للمغاربة، مضيفا أنه " في حال احتجوا على ذلك يتعرضون للعنف اللفظي والكلام النابي من طرف "الكاردينات".وناشد المتضررون من المسؤولين التدخل من اجل رفع الضرر و التخلص من مختلف مظاهر الفوضى المذكورة، ضمانا لراحة المتسوقين و الزبناء، وانعاشا لتجارة المتضررين من خلال اعادة النظر في علامات المنع والقضاء على مظاهر التسول والفوضى التي يتسبب فيها الفراشة والمتسولون.
يتخبط تجار المركز التجاري المتواجد بشارع محمد الخامس، بجليز، في جملة من المشاكل، جعلت مختلف النشاطات التجارية، بالمركز المذكور، تعرف كسادا لقلة الزبناء والزوار، الذين باتوا يعزفون عن زيارة بعض المحلات التجارية، لعدم تمكنهم من ايجاد مواقع لركن سياراتهم بشكل قانوني، بعيدا عن علامة المنع و تهديد سيارات الجر .وأوضح مجموعة من التجار في تصريح ل "كشـ24"، أن انتشار الباعة المتجولين "الفراشة"، وانتشار نقط المنع، على رأس المشاكل التي أصبحت تشل الحركة التجارية لهاؤلاء، بالاضافة إلى ضعف المردودية التي باتت تهدد النشاطات التجارية بالمركز، في ظل المضايقات التي يتعرض لها الزبائن بوجود المشاكل المذكورة.و تطرق أحد المتضررين إلى مشكل حارسي السيارات الذي أنهك أصحاب السيارات، حيث أصبح ممتهني هذه المهنة، يفرضون تسعيرة مزاجية، قد تصل حسب المصدر ذاته إلى 50 درهما، إذا تعلق الامر بسائح أجنبي، وإلى 10 دراهم بالنسبة للمغاربة، مضيفا أنه " في حال احتجوا على ذلك يتعرضون للعنف اللفظي والكلام النابي من طرف "الكاردينات".وناشد المتضررون من المسؤولين التدخل من اجل رفع الضرر و التخلص من مختلف مظاهر الفوضى المذكورة، ضمانا لراحة المتسوقين و الزبناء، وانعاشا لتجارة المتضررين من خلال اعادة النظر في علامات المنع والقضاء على مظاهر التسول والفوضى التي يتسبب فيها الفراشة والمتسولون.
ملصقات
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش