“الفنيد والمعجون” في قفص الإتهام خلال تمثيل الجريمة البشعة بديور المساكين بمراكش
كشـ24
نشر في: 14 سبتمبر 2017 كشـ24
عبر المئات من المواطنين بحي ديور المساكين صبيحة الثلاثاء 13 شتنبر، عن إستيائهم من إنتشار المخدرات وترويج مختلف انواعها بشكل واسع داخل الحي الشعبي بتراب الملحقة الادارية الداوديات.
وردد المواطنون شعارات تضع مخدري "الفنيد والمعجون" في قفص الاتهام،أاثناء إعادة تمثيل جريمة القتل التي راحت ضحيتها سيدة تسعينية على يد "مقرقب" من جيرانها، بعدما أقدم نهاية الاسبوع المنصرم وهو في حالة تخدير متقدم على قتلها بدم بارد بواسطة اداة حادة، قبل ان ينخرط في دور المتضامن مع ابنائها في محنتهم في محاولة لابعاد الشكوك عنه.
وقد إعتبر المواطنون أن تجار المخدرات في الحي وراء كل الجرائم وحالات الانتحار التي سجلت خلال الشهور القليلة الماضية في الحي، والذي تحول خلال العقود الاخيرة من حي نمودجي وهادئ الى حي شعبي، ينعدم فيه الاحساس بالامن، وتزدهر فيه مختلف الظواهر الاجرامية كالسرقة وتنامي حيازة الاسلحة البيضاء، والاتجار في المخدرات والاستغلال الجنسي للقاصرين، وغيرها من الظواهر الاجرامية التي أجبرت عشرات الاسر على الرحيل نحو أحياء أكثر أمانا.
عبر المئات من المواطنين بحي ديور المساكين صبيحة الثلاثاء 13 شتنبر، عن إستيائهم من إنتشار المخدرات وترويج مختلف انواعها بشكل واسع داخل الحي الشعبي بتراب الملحقة الادارية الداوديات.
وردد المواطنون شعارات تضع مخدري "الفنيد والمعجون" في قفص الاتهام،أاثناء إعادة تمثيل جريمة القتل التي راحت ضحيتها سيدة تسعينية على يد "مقرقب" من جيرانها، بعدما أقدم نهاية الاسبوع المنصرم وهو في حالة تخدير متقدم على قتلها بدم بارد بواسطة اداة حادة، قبل ان ينخرط في دور المتضامن مع ابنائها في محنتهم في محاولة لابعاد الشكوك عنه.
وقد إعتبر المواطنون أن تجار المخدرات في الحي وراء كل الجرائم وحالات الانتحار التي سجلت خلال الشهور القليلة الماضية في الحي، والذي تحول خلال العقود الاخيرة من حي نمودجي وهادئ الى حي شعبي، ينعدم فيه الاحساس بالامن، وتزدهر فيه مختلف الظواهر الاجرامية كالسرقة وتنامي حيازة الاسلحة البيضاء، والاتجار في المخدرات والاستغلال الجنسي للقاصرين، وغيرها من الظواهر الاجرامية التي أجبرت عشرات الاسر على الرحيل نحو أحياء أكثر أمانا.