شيع الفلسطينيون السبت أربعة شهداء قتلوا خلال مواجهات مع الاحتلال في قطاع غزةوالضفة الغربية الجمعة، كما تجددت السبت الاحتجاجات في الأراضي الفلسطينية ضد القرار الأميركي بشأن القدس ما أدى لسقوط 13 جريحا واعتقال عدد آخر.
ففي غزة شُيع الشهيد إبراهيم أبو ثريا، وأم المصلين بجنازته رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، الذي قال "إن استشهاد القعيد أبو ثريا وصل صداه إلى كل أرجاء العالم ليقيم الحجة على أصحاء الأمة".
وخلال كلمة له في مراسم تشييع أبو ثريا أكد هنية أنه لا تنازل عن القدس، وأنه "لا يوجد كائن على وجه الأرض يستطيع أن يغير حقيقة أن القدس فلسطينية".
يشار إلى أن أبو ثريا (29 عاما) كان مقعدا بعد أن فقد ساقيه خلال قصف إسرائيلي عام 2008. والشهيد الثاني الذي سقط في شرقي قطاع غزة أمس هو ياسر سكر (23 عاما).
وفي الضفة الغربية شيعت جماهير غفيرة جثمان الشهيد باسل إبراهيم (29 عاما) في بلدة عناتا شرق القدس المحتلة. وقد رفع المشيعون العلم الفلسطيني وهتفوا للقدس معلنين أنها ستظل العاصمة الأبدية لدولة فلسطين.
من جهته، قال محمود العالول نائب رئيس حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) -في كلمة ألقاها باسم القيادة الفلسطينية خلال التشييع- إنه لا يمكن لأحد أن يتخلى عن القدس مهما كان منصبه.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت أن رابع الشهداء هو أمين محمود عقل (19 عاما) الذي استشهد بعد فشل محاولات إنقاذه إثر إصابته برصاصات أطلقها جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال مواجهات في محيط مستوطنة بيت إيل شمال مدينة البيرة وسط الضفة الغربية.
شيع الفلسطينيون السبت أربعة شهداء قتلوا خلال مواجهات مع الاحتلال في قطاع غزةوالضفة الغربية الجمعة، كما تجددت السبت الاحتجاجات في الأراضي الفلسطينية ضد القرار الأميركي بشأن القدس ما أدى لسقوط 13 جريحا واعتقال عدد آخر.
ففي غزة شُيع الشهيد إبراهيم أبو ثريا، وأم المصلين بجنازته رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، الذي قال "إن استشهاد القعيد أبو ثريا وصل صداه إلى كل أرجاء العالم ليقيم الحجة على أصحاء الأمة".
وخلال كلمة له في مراسم تشييع أبو ثريا أكد هنية أنه لا تنازل عن القدس، وأنه "لا يوجد كائن على وجه الأرض يستطيع أن يغير حقيقة أن القدس فلسطينية".
يشار إلى أن أبو ثريا (29 عاما) كان مقعدا بعد أن فقد ساقيه خلال قصف إسرائيلي عام 2008. والشهيد الثاني الذي سقط في شرقي قطاع غزة أمس هو ياسر سكر (23 عاما).
وفي الضفة الغربية شيعت جماهير غفيرة جثمان الشهيد باسل إبراهيم (29 عاما) في بلدة عناتا شرق القدس المحتلة. وقد رفع المشيعون العلم الفلسطيني وهتفوا للقدس معلنين أنها ستظل العاصمة الأبدية لدولة فلسطين.
من جهته، قال محمود العالول نائب رئيس حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) -في كلمة ألقاها باسم القيادة الفلسطينية خلال التشييع- إنه لا يمكن لأحد أن يتخلى عن القدس مهما كان منصبه.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت أن رابع الشهداء هو أمين محمود عقل (19 عاما) الذي استشهد بعد فشل محاولات إنقاذه إثر إصابته برصاصات أطلقها جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال مواجهات في محيط مستوطنة بيت إيل شمال مدينة البيرة وسط الضفة الغربية.