الفزازي يصف الطيار المغربي بالشهيد البطل وهذه رسالته لـ”الحوثيين أذناب إيران”
كشـ24
نشر في: 11 مايو 2015 كشـ24
اعتبر الشيخ محمد الفزازي أن الطيار العسكري المغربي قائد المقاتلة الحربية "إف 16" والذي تم تداول صور لجثته يعتبر شهيدا، لأن الأمر لايتعلق بعدوان بل برد على من سماهم بالروافض الصفويين الإيرانيين.
و قال الفزازي في تدوينة على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك : " إن صح خبر استشهاد الطيار البطل فتعازينا الحارة اولا لملك البلاد القائد الأعلى لأركان الحرب، ولأسرة المجاهد وللشعب المغربي قاطبة."
وتصحيحا لما اورده صحفي يمني و صفه الشيخ بالمتخلف : "ليس هناك عدوان على الشعب اليمني الشقيق، بل هو رد لعدوان الروافض الصفويين الإيرانيين الذين تسللوا وتغلغلوا في اليمن ليخربوا عقيدة الشعب قبل نهب خيراته وتحويل الأرض إلى خلفية شيعية تطوق الحرمين الشريفين من الجنوب كما تحاول أن تفعل في الشمال والشرق (البحرين والسلطنة وسورية والعراق)".
و أضاف الفزازي :" إن الحلف العربي وإن جاء متأخرا في تقديري ليعد بحق الرد الشرعي والطبيعي على العدوان الإيراني واستعمال الحوثيين حطبا لهذه الحرب كما استعملهم من قبل أدوات لنشر العقيدة الشيعية الفاسدة .. وليعلم الحوثيون الانقلابيون على الشرعية أن المغاربة كلهم فخورون بالطيار البطل، وبالجيش المغربي الشجاع بكل أركانه الحربية... وليعلموا أيضا أن استعمالهم لنصوص القرآن الكريم وادعاءهم أن الله معهم ... لا يغني من الحق شيئا، لأن الله تعالى لا ينصر المستغيثين بالمخلوق حتى ولو كان ملكا أو رسولا وليس فقط الحسين أو المهدي... ولا ينصر الظالمين أبدا.
والحوثيون أذناب إيران ظلمة بكل معاني الكلمة... هذه كلمات مني إلى علي خمنائي رأسا وإلى حسن نصر "الحوثيين" أيضا... أما الآخرون فلا هم في العير ولا في النفير...".
اعتبر الشيخ محمد الفزازي أن الطيار العسكري المغربي قائد المقاتلة الحربية "إف 16" والذي تم تداول صور لجثته يعتبر شهيدا، لأن الأمر لايتعلق بعدوان بل برد على من سماهم بالروافض الصفويين الإيرانيين.
و قال الفزازي في تدوينة على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك : " إن صح خبر استشهاد الطيار البطل فتعازينا الحارة اولا لملك البلاد القائد الأعلى لأركان الحرب، ولأسرة المجاهد وللشعب المغربي قاطبة."
وتصحيحا لما اورده صحفي يمني و صفه الشيخ بالمتخلف : "ليس هناك عدوان على الشعب اليمني الشقيق، بل هو رد لعدوان الروافض الصفويين الإيرانيين الذين تسللوا وتغلغلوا في اليمن ليخربوا عقيدة الشعب قبل نهب خيراته وتحويل الأرض إلى خلفية شيعية تطوق الحرمين الشريفين من الجنوب كما تحاول أن تفعل في الشمال والشرق (البحرين والسلطنة وسورية والعراق)".
و أضاف الفزازي :" إن الحلف العربي وإن جاء متأخرا في تقديري ليعد بحق الرد الشرعي والطبيعي على العدوان الإيراني واستعمال الحوثيين حطبا لهذه الحرب كما استعملهم من قبل أدوات لنشر العقيدة الشيعية الفاسدة .. وليعلم الحوثيون الانقلابيون على الشرعية أن المغاربة كلهم فخورون بالطيار البطل، وبالجيش المغربي الشجاع بكل أركانه الحربية... وليعلموا أيضا أن استعمالهم لنصوص القرآن الكريم وادعاءهم أن الله معهم ... لا يغني من الحق شيئا، لأن الله تعالى لا ينصر المستغيثين بالمخلوق حتى ولو كان ملكا أو رسولا وليس فقط الحسين أو المهدي... ولا ينصر الظالمين أبدا.
والحوثيون أذناب إيران ظلمة بكل معاني الكلمة... هذه كلمات مني إلى علي خمنائي رأسا وإلى حسن نصر "الحوثيين" أيضا... أما الآخرون فلا هم في العير ولا في النفير...".