مراكش
الغلاء والحرارة يُعمقان الركود التجاري بعد العيد في مراكش
أجمع تجار في قطاعات تجارية مختلفة بمراكش أن عيد الأضحى المبارك أنعش مبيعاتهم سواء فيما يتعلق بمستلزمات الذبح ولوازم الاضحية وقطاع الملابس وغيرها، لكنهم أكدوا أن الأسواق عادت للركود بعد العيد.و يعيش سكان المدينة الحمراء، بعد العيد ركودا تجاريا مرتبطا بالغلاء بالتزامن مع موجة الحر الكبيرة التي تشهدها المدينة هذه الأيام التي تؤثر بشكل ملموس على الرواج التجاري، علما ان عطلة العيد شلت الحركة الاقتصادية بأبرز الأماكن التجارية التي تعرف إقبالا ورواجا مستمرا بمدينة مراكش.وعمدت مجموعة من المحلات التجارية بالمدينة إلى إغلاق أبوابها ، وذلك في مقابل مواجهة المستهلك المراكشي، لصعوبات في توفير احتياجاته الغذائية الأساسية.العديد من المواطنين أكدوا ان استنزاف قدرتهم الشرائية، وتزامن ذلك مع الارتفاعات الصاروخية للأسعار، جعلتهم يعانون الأمرّين، ما جعلت جيوبهم تعاني عجزا واضحا في ضوء ارتفاع أسعار الأضحية لهذا العام وما سبق ذلك من ارتفاعات في أسعار المحروقات والمواد الغذائية، مما يشكل عاملا آخر في تسجيل ركود تجاري بالمدينة الحمراء.وفي الوقت الذي يشتكي فيه مراكشيون من غلاء المعيشة و ارتفاع الأسعار وقلة الموارد المالية، اختار كثيرون من أصحاب المحلات التجارية خصوصا منهم أصحاب المأكولات الشعبية في مراكش، لأخذ عطلة للراحة والاستجمام بعد طول انتظار.
أجمع تجار في قطاعات تجارية مختلفة بمراكش أن عيد الأضحى المبارك أنعش مبيعاتهم سواء فيما يتعلق بمستلزمات الذبح ولوازم الاضحية وقطاع الملابس وغيرها، لكنهم أكدوا أن الأسواق عادت للركود بعد العيد.و يعيش سكان المدينة الحمراء، بعد العيد ركودا تجاريا مرتبطا بالغلاء بالتزامن مع موجة الحر الكبيرة التي تشهدها المدينة هذه الأيام التي تؤثر بشكل ملموس على الرواج التجاري، علما ان عطلة العيد شلت الحركة الاقتصادية بأبرز الأماكن التجارية التي تعرف إقبالا ورواجا مستمرا بمدينة مراكش.وعمدت مجموعة من المحلات التجارية بالمدينة إلى إغلاق أبوابها ، وذلك في مقابل مواجهة المستهلك المراكشي، لصعوبات في توفير احتياجاته الغذائية الأساسية.العديد من المواطنين أكدوا ان استنزاف قدرتهم الشرائية، وتزامن ذلك مع الارتفاعات الصاروخية للأسعار، جعلتهم يعانون الأمرّين، ما جعلت جيوبهم تعاني عجزا واضحا في ضوء ارتفاع أسعار الأضحية لهذا العام وما سبق ذلك من ارتفاعات في أسعار المحروقات والمواد الغذائية، مما يشكل عاملا آخر في تسجيل ركود تجاري بالمدينة الحمراء.وفي الوقت الذي يشتكي فيه مراكشيون من غلاء المعيشة و ارتفاع الأسعار وقلة الموارد المالية، اختار كثيرون من أصحاب المحلات التجارية خصوصا منهم أصحاب المأكولات الشعبية في مراكش، لأخذ عطلة للراحة والاستجمام بعد طول انتظار.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش