مراكش

العمدة المنصوري تستكمل أشغال الدورة العادية للمجلس الجماعي لمراكش


كشـ24 نشر في: 14 مايو 2024

ترأست فاطمة الزهراء المنصوري، رئيسة جماعة مراكش، أشغال الجلسة الثانية من الدورة العادية لمجلس جماعة مراكش برسم شهر مايو 2024، وذلك عشية يومه الثلاثاء 14 ماي، بقاعة الاجتماعات الكبرى بمقر ملحق الجماعة بشارع محمد السادس.

وقد افتتحت الرئيسة هذا اللقاء بكلمة ترحيبية أكدت من خلالها مساهمة المجلس الجماعي في تنمية وازدهار مدينة مراكش، وتقوية بنياتها التحتية والأساسية؛ فبعد المعاناة بسبب جائحة كوفيد، ثم آثار الزلزال على المنطقة، استطاعت المدينة في هذه السنة تسجيل إقلاع اقتصادي وتنشيط ثقافي وإشعاع رياضي قوي؛ وإحصائيات السياحة والمعنشين الاقتصاديين دليل على ذلك، وهو نتاج لتفعيل المخطط التنموي وبرنامج عمل جماعة مراكش، بمبلغ مالي مهمّ يناهز 15 مليار درهم، ساهم في إعداده وصياغته ويساهم في أجرأة وتنزيل مختلف بنوده جميع الشركاء والمتعاونين، من مجتمع مدني وخبراء ومختصين، ومصالح خارجية ومؤسسات رسمية، وفي مقدمتها وزارة الداخلية، مجلس جهة مراكش آسفي، وزارة الإسكان وسياسية المدينة، ووزارة الثقافة.

وفي إطار النقطة الأولى من جدول أعمال الجلسة، تم تقديم تقرير حول مجمل أنشطة ولقاءات رئيسة جماعة مراكش ما بين الدورتين، كما ينص على ذلك القانون التنظيمي، وقد تضمّن 4 محاور أساسية تتعلق بالتدبير الحضري، والخدمات الأساسية للمواطن، ونسبة تقدم المشاريع المهيكلة، والحكامة.

وكان هذا التقرير مناسبة أجابت من خلاله العمدة على العديد من الأسئلة التي تقدم بها أعضاء المجلس في الجلسة الأولى لهذه الدورة، وأكدت عبرها أن مجلس جماعة مراكش ليس مجلس شعارات فارغة أو وعود كاذبة، بل مجلس منجزات ومصداقية، حيث في ظرف سنتين فقط، تم تحقيق الكثير من الأوراش، وتوفير تصاميم التهيئة للمدينة، وجلب فرص كبرى للاستثمار وإنعاش سوق الشغل، وتسوية وضعية العديد من الدواوير.. وهي بداية وانطلاقة لمزيد من البرامج والمشاريع التنموية.

وعن وضعية السير والجولان، فقد انطلقت الدراسات الميدانية للبدء بإحداث نفقين تحت أرضيين، كما تمّ تحديد مكتب دراسات لتهيئة شارع محمد الخامس ومختلف أزقة وشوارع حي جليز، وإحداث مركنين للسيارات تحت أرضيين بساحة الحارثي والسوق المركزي.

أما بالنسبة لحافلات النقل الحضري، والتي لا ترقى إلى مستوى مدينة مراكش ولا تشرفها، فالمجلس الجماعي كما باقي ساكنة مدينة مراكش غير راضين عن خدماتها، لكنهم يتطلعون إلى نتائج الحوار مع مختلف المتدخلين والشركاء، وفي مقدمتهم مجموعة الجماعات المكلفة بالنقل، وانكبابها على إيجاد الصيغة المناسبة لتنفيذ التصور الجديد للوزارة الوصية في تدبير هذا القطاع، وتوفير حافلات جديدة وراقية تناسب مدينة مراكش وضواحيها، وتلبي احتياجات الساكنة والزوّار خلال الاستحقاقات والمواعيد العالمية التي ستحتضنها بلادنا مستقبلا.

ومن جانب آخر، صادق المجلس على حصر ميزانية جماعة مراكش برسم سنة 2023، وبرمجة الفائض الحقيقي، وذلك بعد الاطلاع على تحسن المداخيل، التي انتقلت من قرابة 97 مليار سنتيم سنة 2021، إلى 110 مليار سنة 2022، وما يفوق 122 مليار عند حصر ميزانية سنة 2023؛ ويوازي ذلك ارتفاع في المداخيل المحققة، بفضل الحكامة الجيدة وترشيد النفقات وتشجيع المنافسة الإيجابية، وتحسين آجال الأداء للمشاركين في الصفقات العمومية، حيث انخفض من 69 يوما سنة 2021 إلى 19 يوما فقط في سنة 2024.

وصادق المجلس أيضا على برنامج استعمال المنحة المخصصة لجماعة مراكش في إطار "تحسين أداء الجماعات" لسنة 2022، كما صادق على قرار تنظيمي يتعلق بتنظيم شروط وقوف العربات المؤدى عنه بالطرق والساحات العمومية والأماكن المخصصة لذلك من طرف الجماعة.

هذا وتجدر الإشارة إلى أن المجلس سبق له وأن افتتح يوم 7 ماي الماضي أشغال الجلسة الأولى من هذه الدورة، وتضمّنت بدورها 8 نقط متنوعة، تمت المصادقة على 3 منها بالأغلبية، وعلى 5 بالإجماع، تتعلق في مجملها باتفاقيات في المجال الاجتماعي والاقتصادي ودراسة عقود التدبير المفوض للعديد من الخدمات والمرافق الجماعية بمدينة مراكش.

ترأست فاطمة الزهراء المنصوري، رئيسة جماعة مراكش، أشغال الجلسة الثانية من الدورة العادية لمجلس جماعة مراكش برسم شهر مايو 2024، وذلك عشية يومه الثلاثاء 14 ماي، بقاعة الاجتماعات الكبرى بمقر ملحق الجماعة بشارع محمد السادس.

وقد افتتحت الرئيسة هذا اللقاء بكلمة ترحيبية أكدت من خلالها مساهمة المجلس الجماعي في تنمية وازدهار مدينة مراكش، وتقوية بنياتها التحتية والأساسية؛ فبعد المعاناة بسبب جائحة كوفيد، ثم آثار الزلزال على المنطقة، استطاعت المدينة في هذه السنة تسجيل إقلاع اقتصادي وتنشيط ثقافي وإشعاع رياضي قوي؛ وإحصائيات السياحة والمعنشين الاقتصاديين دليل على ذلك، وهو نتاج لتفعيل المخطط التنموي وبرنامج عمل جماعة مراكش، بمبلغ مالي مهمّ يناهز 15 مليار درهم، ساهم في إعداده وصياغته ويساهم في أجرأة وتنزيل مختلف بنوده جميع الشركاء والمتعاونين، من مجتمع مدني وخبراء ومختصين، ومصالح خارجية ومؤسسات رسمية، وفي مقدمتها وزارة الداخلية، مجلس جهة مراكش آسفي، وزارة الإسكان وسياسية المدينة، ووزارة الثقافة.

وفي إطار النقطة الأولى من جدول أعمال الجلسة، تم تقديم تقرير حول مجمل أنشطة ولقاءات رئيسة جماعة مراكش ما بين الدورتين، كما ينص على ذلك القانون التنظيمي، وقد تضمّن 4 محاور أساسية تتعلق بالتدبير الحضري، والخدمات الأساسية للمواطن، ونسبة تقدم المشاريع المهيكلة، والحكامة.

وكان هذا التقرير مناسبة أجابت من خلاله العمدة على العديد من الأسئلة التي تقدم بها أعضاء المجلس في الجلسة الأولى لهذه الدورة، وأكدت عبرها أن مجلس جماعة مراكش ليس مجلس شعارات فارغة أو وعود كاذبة، بل مجلس منجزات ومصداقية، حيث في ظرف سنتين فقط، تم تحقيق الكثير من الأوراش، وتوفير تصاميم التهيئة للمدينة، وجلب فرص كبرى للاستثمار وإنعاش سوق الشغل، وتسوية وضعية العديد من الدواوير.. وهي بداية وانطلاقة لمزيد من البرامج والمشاريع التنموية.

وعن وضعية السير والجولان، فقد انطلقت الدراسات الميدانية للبدء بإحداث نفقين تحت أرضيين، كما تمّ تحديد مكتب دراسات لتهيئة شارع محمد الخامس ومختلف أزقة وشوارع حي جليز، وإحداث مركنين للسيارات تحت أرضيين بساحة الحارثي والسوق المركزي.

أما بالنسبة لحافلات النقل الحضري، والتي لا ترقى إلى مستوى مدينة مراكش ولا تشرفها، فالمجلس الجماعي كما باقي ساكنة مدينة مراكش غير راضين عن خدماتها، لكنهم يتطلعون إلى نتائج الحوار مع مختلف المتدخلين والشركاء، وفي مقدمتهم مجموعة الجماعات المكلفة بالنقل، وانكبابها على إيجاد الصيغة المناسبة لتنفيذ التصور الجديد للوزارة الوصية في تدبير هذا القطاع، وتوفير حافلات جديدة وراقية تناسب مدينة مراكش وضواحيها، وتلبي احتياجات الساكنة والزوّار خلال الاستحقاقات والمواعيد العالمية التي ستحتضنها بلادنا مستقبلا.

ومن جانب آخر، صادق المجلس على حصر ميزانية جماعة مراكش برسم سنة 2023، وبرمجة الفائض الحقيقي، وذلك بعد الاطلاع على تحسن المداخيل، التي انتقلت من قرابة 97 مليار سنتيم سنة 2021، إلى 110 مليار سنة 2022، وما يفوق 122 مليار عند حصر ميزانية سنة 2023؛ ويوازي ذلك ارتفاع في المداخيل المحققة، بفضل الحكامة الجيدة وترشيد النفقات وتشجيع المنافسة الإيجابية، وتحسين آجال الأداء للمشاركين في الصفقات العمومية، حيث انخفض من 69 يوما سنة 2021 إلى 19 يوما فقط في سنة 2024.

وصادق المجلس أيضا على برنامج استعمال المنحة المخصصة لجماعة مراكش في إطار "تحسين أداء الجماعات" لسنة 2022، كما صادق على قرار تنظيمي يتعلق بتنظيم شروط وقوف العربات المؤدى عنه بالطرق والساحات العمومية والأماكن المخصصة لذلك من طرف الجماعة.

هذا وتجدر الإشارة إلى أن المجلس سبق له وأن افتتح يوم 7 ماي الماضي أشغال الجلسة الأولى من هذه الدورة، وتضمّنت بدورها 8 نقط متنوعة، تمت المصادقة على 3 منها بالأغلبية، وعلى 5 بالإجماع، تتعلق في مجملها باتفاقيات في المجال الاجتماعي والاقتصادي ودراسة عقود التدبير المفوض للعديد من الخدمات والمرافق الجماعية بمدينة مراكش.


ملصقات


اقرأ أيضاً
منزل العدو اللدود لجيمس بوند معروض للبيع في مراكش
تم عرض فيلا فاخرة كانت مسرحًا لأحداث مهمة في فيلم "Spectre"، الجزء الرابع والعشرون من سلسلة أفلام جيمس بوند، للبيع في مدينة مراكش مقابل 2.5 مليون يورو، وفق ما أورده موقع "vanityfair". وتقع هذه الفيلا الفاخرة، التي تحمل اسم "دار بيانكا"، في قلب منطقة النخيل بمراكش، وتمتد على مساحة هكتارين، منها 640 مترًا مربعًا من المساحات القابلة للسكن. وتم تصميم "دار بيانكا" من قبل المهندس المعماري الفرنسي الجزائري عماد رحماني، وتتميز بتصميم عصري يتناغم مع الطابع التقليدي المغربي. وتحتوي على مساحة معيشة واسعة تطل على المسبح، بالإضافة إلى مطبخ مجهز بالكامل وخمس غرف نوم، ثلاث منها مزودة بحمامات خاصة.في الفيلم، تظهر الفيلّا حيث يقيم العدو اللدود لجيمس بوند، إرنست ستافرو بلوفيلد، على قمة جبل، لكنها في الواقع تقع في الأسفل، ويمر بجانبها مجرى مائي صناعي، مما يعطي انطباعًا بأن المنزل يطفو على الماء. واستنادا للمصدر نفسه، كان المنزل المعني معروضًا للبيع في البداية عام 2015 بسعر 4 ملايين يورو، ولكنه شهد تخفيضًا تدريجيًا في السعر، ليصل اليوم إلى 2.5 مليون يورو، وهو سعر يعكس قيمة العقار العالية بفضل موقعه الفريد، تصميمه المميز، والتاريخ السينمائي الذي ارتبط به. يشار إلى أنه في عام 2015، صدر فيلم "سبكتر"، الفيلم قبل الأخير من سلسلة أفلام جيمس بوند الذي قام ببطولته الممثل البريطاني دانيال كريغ في دور العميل السري، وعُرض في دور السينما، وحطم حينها الأرقام القياسية لعائدات بيع التذاكر بدور السينما في بريطانيا مع بداية عرضه.
مراكش

انطلاق القمة العالمية الثالثة للملكية الفكرية والولوج إلى الأدوية بمراكش
انطلقت يوم الثلاثاء بمدينة مراكش فعاليات القمة العالمية الثالثة حول الملكية الفكرية والولوج إلى الأدوية (GSIPA2M)، بمشاركة أكثر من مئة خبير في الصحة العامة، قانونيين، باحثين، نشطاء، وممثلين مؤسساتيين من 24 دولة. ويُنظم هذا الحدث من قبل جمعية "ائتلاف الوصول إلى العلاجات – منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا" (ITPC-MENA)، بشراكة مع عدة شبكات دولية، في سياق خاص يتمثل في مرور ثلاثين سنة على دخول اتفاقية "أدبيك/TRIPS" التابعة لمنظمة التجارة العالمية حيز التنفيذ، حيث تعود إلى الواجهة مجددًا النقاشات حول التوازن بين حماية الملكية الفكرية وضمان الحق في الصحة. ومنذ الجلسة الافتتاحية، شدّد المتدخلون على آثار الاحتكارات الدوائية على الولوج إلى العلاجات، لا سيما في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط. وتناولت النقاشات مواضيع تتعلق بمضادات الفيروسات، أدوية السرطان، اللقاحات، أدوات التشخيص، إضافة إلى التحديات المرتبطة بالأوبئة المهملة. وأكد عثمان مراكشي، المكلف بالترافع في الائتلاف العالمي للاستعداد للعلاج في منطقة (مينا)، في تصريح صحفي، أن هذا اللقاء الدولي يهدف إلى تقييم 30 سنة من عمل منظمة التجارة العالمية في مجال الملكية الفكرية والولوج إلى الأدوية، مع دق ناقوس الخطر بشأن اختلال التوازن بين الحق المشروع في الملكية الفكرية والحق العالمي في الصحة والعلاج. وشارك الحاضرون تجاربهم الميدانية من إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مستعرضين الإصلاحات التشريعية المعتمدة، والنزاعات القانونية المتعلقة بالملكية الفكرية، إلى جانب الاستراتيجيات المجتمعية للدفاع عن الحق في الصحة. من جهته، أشار عبد المجيد بلعيش، المستشار في الصناعة الصيدلانية ومحلل الأسواق الصيدلانية، إلى أن القمة تتيح فرصة لمناقشة تقاطع الملكية الفكرية مع الابتكار، والتمويل، والصحة العامة، إلى جانب فتح نقاش حول كلفة الأدوية وضمان الولوج العادل إلى العلاجات دون المساس بتوازن النظم الصحية ماليًا. وحتى 15 ماي، يطمح مؤتمر GSIPA2M 2025 إلى تقديم توصيات ملموسة من أجل إصلاح قواعد التجارة الدولية الحالية، وإعادة الصحة العامة إلى صلب الأولويات السياسية العالمية. ويُعد تنوع المشاركين، من علماء وقانونيين ونشطاء وصناع قرار، عاملًا محوريًا في جعل هذه القمة فضاء نادرًا للحوار العابر للتخصصات حول قضية مركزية: تحقيق العدالة في الولوج إلى العلاجات في مواجهة منطق السوق.
مراكش

“أوبر” تعود للمغرب والانطلاقة من مراكش
تخطط شركة "أوبر"، المتخصصة في تقديم خدمات حجز السيارات مع سائق، للعودة إلى السوق المغربي بعد انسحابها في عام 2018. وأعلنت الشركة عن فرصة وظيفية جديدة في مراكش، حيث تبحث عن مدير لقيادة نجاحها في المغرب، بدءًا من مراكش، وتعزيز نموها في هذا السوق الواعد. وسيكون المدير الجديد معنيا بالتركيز على جذب السائقين والركاب وزيادة تفاعلهم مع الخدمة. ويتطلب الدور تطوير استراتيجيات فعالة لاستقطاب سائقين جدد، والحفاظ على تفاعل السائقين الحاليين، وتوسيع قاعدة المستخدمين، وفقًا للعرض الوظيفي المنشور على موقع "أوبر". وكانت شركة "أوبر" قد دخلت السوق المغربي في منتصف عام 2015، حيث بدأت عملياتها في الدار البيضاء وتوسعت لاحقًا إلى الرباط. على الرغم من عدم توسعها إلى مراكش، إلا أن الشركة قد قدمت خدماتها خلال قمة المناخ COP22 في عام 2016، حيث وفرت رحلات صديقة للبيئة للمشاركين. وواجهت "أوبر" خلال فترة عملها في المغرب تحديات كبيرة من السلطات المحلية وسائقي سيارات الأجرة التقليديين، حيث عرقل غياب الأطر القانونية والمضايقات من قبل سائقي الأجرة، بما في ذلك المطاردات وأعمال العنف، عمليات الشركة.
مراكش

تضررت جراء الزلزال..هل سيتم إطلاق مشروع لترميم أجزاء من السور التاريخي لمراكش؟
دعت فعاليات محلية بمدينة مراكش إلى إطلاق مشروع استعجالي لترميم جزء من السور التاريخي تعرض لأضرار واضحة جراء الزلزال الذي ضرب عددا من مناطق الأطلس الكبير، خاصة في الجهة المجاورة لمجلس جماعة المشور القصبة. ولا زالت آثار الأضرار واضحة في هذا الجزء، حيث أن الأتربة تشهد على استمرار عوامل تعرية من شأنها أن تعمق وضعية الإهمال. وعلاوة على ذلك، فإن هذه الوضعية تؤدي إلى فتح المجال أمام تحوي هذا الجزء إلى فضاء للتخلص من النفايات والأزبال. وتقدم هذه الأطراف مشاهد غير مشعة على السياسات ذات الصلة بحماية المعالم الأثرية، وخاصة منها هذا السور التاريخي الذي يحتاج إلى مقاربة ناجعة لتوقف نزيف تعرضه لأضرار مفتوحة.   
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة