وطني
العلوة يكشف عن حصيلة جهود مصالح الامن بمراكش
كشف والي امن مراكش خلال كلمة له بمناسبة الاحتفال بالذكرى 63 لتاسيس المديرية العامة للامن الوطني ، عن مجموعة من الإحصائيات والمؤشرات الرقمية ، لتقريب صورة الجهود المبذولة ضمن عمل أمني يومي ،والتي لايمكنها مع ذلك اختزال العمل الأمني برمته ، نظرا لاتساع رقعة مجال تخصصات وتدخلات مصالح الأمن اليومية وفق تعبير سعيد العلوة.وحسب ما جاء في كلمة والي الامن، فإن "شرطة النجدة" وهي إحدى البنيات المتقدمة التي استكملت نموذجها المتطور، تلقت قاعة القيادة والتنسيق عبر الخط الهاتفي 19 الخاص بها خلال نفس المدة السنوية منذ الاحتفال بالذكرى 62، 2 مليون و386 ألف و 431 مكالمة ، مُتوجَّة بإنجاز 71 ألف و144 تدخلا ميدانيا، و 13 ألف و943 مكالمة إرشادية دون إغفال التطور الحاصل في تقليص الحيز الزمني لسرعة التدخلات والذي بات يتراوح ، حسب التموقع الجغرافي لمكان التدخل وخريطة الشبكة الطرقية المؤدية إليه ، بين 13 دقيقة كحد أقصى ، و دقيقتين كأقل مدة زمنية للوصول إلى عين المكان وحلول الفرق الأمنية المتدخلة والقيام بالإجراءات الأمنية الفورية.كما تم خلال هذه الفترة التحقق من هوية 191 ألف و325 شخصا مشتبها فيه ، من بينهم 16 ألف و 741 مبحوثا عنه من أجل جرائم وجنح مختلفة من بينهم 8158 شخصا مبحوثا عنه على الصعيد الوطني، و 34 ألف و580 شخصا ضُبِطوا في حالة تلبس بفعل جرميّ ، و 389 شخصا حاملا للسلاح الأبيض في ظروف مشبوهة، ومساعدة 11 ألف و985 شخصا متسولا ، أو متشردا أو مريضا بالشارع العام على الإيواء لدى المؤسسات المختصة ، إِمَّا إجتماعية أو استشفائية.وتتسع دائرة العمليات لتركز على آفة المخدرات ، والتي لا يعتري مجال التصدي لها أي توقف مكاني أو زماني ، والذي يقوم على أربع دعامات أساسية تتمثل في المراقبة المستمرة وتوسيع دائرتها ، وإيقاف المشبوهين ، وحجز جميع الكميات وأدوات الجريمة وإيقاف الشركاء والمساهمين والبحث عن المزودين، وفي مجال إستراتيجية تطويق انتشار هذه الآفة ، بجميع الوسائل القانونية ، فقد تم إيقاف 19 ألف و214 شخصا لضلوعهم في جرائم مخدرات ، وحجز 245 كيلوغراما و153 غراما من مخدر الشيرا ، و 471 كيلوغراما و83 غراما من مخدر الكيف، و 119 كيلوغراما و 642 غراما من التبغ المهرب ، و 304 غراما من المخدرات الصلبة (الكوكايين)، بالإضافة إلى 9681 قرصا طبيا مخدرا ، وحجز 32 سيارة و 207 دراجة نارية استُعملت في هذه الجرائم.وحيث تشكل العملية الزجرية إحدى دعامات تحقيق العدالة الجنائية ، فقد تم تقديم ما مجموعه 61278 شخصا أما العدالة بالمنسوب إليهم لتقول فيهم كلمتها ، من بينهم 13 ألف و484 شخصا متورطا في قضايا ماسة بالأشخاص 9188 بالممتلكات ، فضلا عن عمليات المراقبة والتحريات الاستباقية المُعَزِّزَة لمخطط التأمين المجالي وكلها عمليات تتطلب انخراطا جماعيا ، وروح المبادرة الإيجابية ، والحزم والفعالية والجاهزية والاستعداد على مدار الساعة ، والخبرة ، واستثمار العلم والتكنولوجيا والتقنيات الحديثة وطرق البحث والتشخيص الناجعة التي ما تفتأ القيادة المديرية تتخذ تدابير وقرارات بشأنها للرفع من جودة الخدمات الأمنية بوجه عام.وفي مجال التعاون الدولي لمكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود الوطنية، تم إيقاف 13 شخصا مبحوثا عنه على الصعيد الدولي ، وتنفيذ 16 إنابة قضائية دولية.وفي الشق المرتبط بتأمين وحماية محيط المؤسسات التعليمية ، والذي تم الحرص فيه على مضاعفة التعبئة ، والتعميم الترابي لخدماته عبر خلق خلايا بالمناطق الأمنية الترابية الأربع ، لأول مرة بمراكش كوحدات للأمن المدرسي تغطي كل واحدة منها القطاع الترابي للمناطق الأربع المدينة/جليز ، وسيدي يوسف بن علي ، والمنارة ، والمحاميد ، وذلك في إطار خطة يومية مندمجة ، بأهداف مركزة ، فقد تم توقيف 3271 شخصا من أجل جنح مختلفة والتحقق من هوية 8579 مشتبها فيه في إطار العمليات الاستباقية الوقائية.
كشف والي امن مراكش خلال كلمة له بمناسبة الاحتفال بالذكرى 63 لتاسيس المديرية العامة للامن الوطني ، عن مجموعة من الإحصائيات والمؤشرات الرقمية ، لتقريب صورة الجهود المبذولة ضمن عمل أمني يومي ،والتي لايمكنها مع ذلك اختزال العمل الأمني برمته ، نظرا لاتساع رقعة مجال تخصصات وتدخلات مصالح الأمن اليومية وفق تعبير سعيد العلوة.وحسب ما جاء في كلمة والي الامن، فإن "شرطة النجدة" وهي إحدى البنيات المتقدمة التي استكملت نموذجها المتطور، تلقت قاعة القيادة والتنسيق عبر الخط الهاتفي 19 الخاص بها خلال نفس المدة السنوية منذ الاحتفال بالذكرى 62، 2 مليون و386 ألف و 431 مكالمة ، مُتوجَّة بإنجاز 71 ألف و144 تدخلا ميدانيا، و 13 ألف و943 مكالمة إرشادية دون إغفال التطور الحاصل في تقليص الحيز الزمني لسرعة التدخلات والذي بات يتراوح ، حسب التموقع الجغرافي لمكان التدخل وخريطة الشبكة الطرقية المؤدية إليه ، بين 13 دقيقة كحد أقصى ، و دقيقتين كأقل مدة زمنية للوصول إلى عين المكان وحلول الفرق الأمنية المتدخلة والقيام بالإجراءات الأمنية الفورية.كما تم خلال هذه الفترة التحقق من هوية 191 ألف و325 شخصا مشتبها فيه ، من بينهم 16 ألف و 741 مبحوثا عنه من أجل جرائم وجنح مختلفة من بينهم 8158 شخصا مبحوثا عنه على الصعيد الوطني، و 34 ألف و580 شخصا ضُبِطوا في حالة تلبس بفعل جرميّ ، و 389 شخصا حاملا للسلاح الأبيض في ظروف مشبوهة، ومساعدة 11 ألف و985 شخصا متسولا ، أو متشردا أو مريضا بالشارع العام على الإيواء لدى المؤسسات المختصة ، إِمَّا إجتماعية أو استشفائية.وتتسع دائرة العمليات لتركز على آفة المخدرات ، والتي لا يعتري مجال التصدي لها أي توقف مكاني أو زماني ، والذي يقوم على أربع دعامات أساسية تتمثل في المراقبة المستمرة وتوسيع دائرتها ، وإيقاف المشبوهين ، وحجز جميع الكميات وأدوات الجريمة وإيقاف الشركاء والمساهمين والبحث عن المزودين، وفي مجال إستراتيجية تطويق انتشار هذه الآفة ، بجميع الوسائل القانونية ، فقد تم إيقاف 19 ألف و214 شخصا لضلوعهم في جرائم مخدرات ، وحجز 245 كيلوغراما و153 غراما من مخدر الشيرا ، و 471 كيلوغراما و83 غراما من مخدر الكيف، و 119 كيلوغراما و 642 غراما من التبغ المهرب ، و 304 غراما من المخدرات الصلبة (الكوكايين)، بالإضافة إلى 9681 قرصا طبيا مخدرا ، وحجز 32 سيارة و 207 دراجة نارية استُعملت في هذه الجرائم.وحيث تشكل العملية الزجرية إحدى دعامات تحقيق العدالة الجنائية ، فقد تم تقديم ما مجموعه 61278 شخصا أما العدالة بالمنسوب إليهم لتقول فيهم كلمتها ، من بينهم 13 ألف و484 شخصا متورطا في قضايا ماسة بالأشخاص 9188 بالممتلكات ، فضلا عن عمليات المراقبة والتحريات الاستباقية المُعَزِّزَة لمخطط التأمين المجالي وكلها عمليات تتطلب انخراطا جماعيا ، وروح المبادرة الإيجابية ، والحزم والفعالية والجاهزية والاستعداد على مدار الساعة ، والخبرة ، واستثمار العلم والتكنولوجيا والتقنيات الحديثة وطرق البحث والتشخيص الناجعة التي ما تفتأ القيادة المديرية تتخذ تدابير وقرارات بشأنها للرفع من جودة الخدمات الأمنية بوجه عام.وفي مجال التعاون الدولي لمكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود الوطنية، تم إيقاف 13 شخصا مبحوثا عنه على الصعيد الدولي ، وتنفيذ 16 إنابة قضائية دولية.وفي الشق المرتبط بتأمين وحماية محيط المؤسسات التعليمية ، والذي تم الحرص فيه على مضاعفة التعبئة ، والتعميم الترابي لخدماته عبر خلق خلايا بالمناطق الأمنية الترابية الأربع ، لأول مرة بمراكش كوحدات للأمن المدرسي تغطي كل واحدة منها القطاع الترابي للمناطق الأربع المدينة/جليز ، وسيدي يوسف بن علي ، والمنارة ، والمحاميد ، وذلك في إطار خطة يومية مندمجة ، بأهداف مركزة ، فقد تم توقيف 3271 شخصا من أجل جنح مختلفة والتحقق من هوية 8579 مشتبها فيه في إطار العمليات الاستباقية الوقائية.
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني