التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
العلماء يكشفون الرابط بين القهوة والتدخين!
نشر في: 7 مارس 2017
وجد الباحثون من جامعة بريستول أن التدخين يزيد في الواقع من الرغبة في تناول الكافيين، ونشرت نتائج دراستهم في دورية bioRxiv.
وحللت مجموعة الباحثين بإشراف "ماركوس مونافو" بيانات عن الملفات الشخصية الوراثية وأسلوب الحياة والتغذية لـ250 ألف شخص في بريطانيا والنرويج والدنمارك.
وركز مونافو وزملاؤه على الذين ورثوا عن أسلافهم شكلا خاصا من الجين مستقبل النيكوتين CHRNA5، وقد أظهرت دراسات سابقة أن هذا الشكل الجيني (CHRNA5) يرفع قابلية التدخين عند البشر.
هذا ووجد خلال البحث أن الذين يمتلكون CHRNA5، كانوا أكثر استهلاكا للكافيين من غيرهم (بمعدل 0,15 كوب في اليوم الواحد)، كما أنهم غالبا يدخنون بمعدل سيجارة إضافية يوميا أكثر من غيرهم من المدخنين الذين ليس لديهم هذا البديل الجيني.
ونوه العلماء إلى أن هذا الجين الخاص قد يؤثر على طريقة هضم الكافيين في الجسم، إذ يتم هضم وتحليل الكافيين بسرعة تجعل الجسم لا يشعر بتأثيره كما يجب، ما يجعل المدخن يرغب بالمزيد من القهوة لأن جرعته لم تمده بالطاقة الكافية.
ووجد العلماء أن النيكوتين قد يؤثر على طريقة تعامل الجسم مع الكافيين، ما قد يجعل المدخن يحتاج إلى كمية أكبر من القهوة لإحداث ذات التأثير الذي تحدثه كمية أقل منها لدى غير المدخنين.
وقال مونافو في مقابلة مع مجلة "نيو سايانتست": "إن الرابط بين القهوة والسجائر قد يعيق عملية الإقلاع عن التدخين.. إذا توقف المدخن عن التدخين، وبقي يداوم على شرب الكثير من القهوة، فقد تظهر آثار جانبية غير سارة للغاية، مثل زيادة القلق والعصبية".
وحللت مجموعة الباحثين بإشراف "ماركوس مونافو" بيانات عن الملفات الشخصية الوراثية وأسلوب الحياة والتغذية لـ250 ألف شخص في بريطانيا والنرويج والدنمارك.
وركز مونافو وزملاؤه على الذين ورثوا عن أسلافهم شكلا خاصا من الجين مستقبل النيكوتين CHRNA5، وقد أظهرت دراسات سابقة أن هذا الشكل الجيني (CHRNA5) يرفع قابلية التدخين عند البشر.
هذا ووجد خلال البحث أن الذين يمتلكون CHRNA5، كانوا أكثر استهلاكا للكافيين من غيرهم (بمعدل 0,15 كوب في اليوم الواحد)، كما أنهم غالبا يدخنون بمعدل سيجارة إضافية يوميا أكثر من غيرهم من المدخنين الذين ليس لديهم هذا البديل الجيني.
ونوه العلماء إلى أن هذا الجين الخاص قد يؤثر على طريقة هضم الكافيين في الجسم، إذ يتم هضم وتحليل الكافيين بسرعة تجعل الجسم لا يشعر بتأثيره كما يجب، ما يجعل المدخن يرغب بالمزيد من القهوة لأن جرعته لم تمده بالطاقة الكافية.
ووجد العلماء أن النيكوتين قد يؤثر على طريقة تعامل الجسم مع الكافيين، ما قد يجعل المدخن يحتاج إلى كمية أكبر من القهوة لإحداث ذات التأثير الذي تحدثه كمية أقل منها لدى غير المدخنين.
وقال مونافو في مقابلة مع مجلة "نيو سايانتست": "إن الرابط بين القهوة والسجائر قد يعيق عملية الإقلاع عن التدخين.. إذا توقف المدخن عن التدخين، وبقي يداوم على شرب الكثير من القهوة، فقد تظهر آثار جانبية غير سارة للغاية، مثل زيادة القلق والعصبية".
وجد الباحثون من جامعة بريستول أن التدخين يزيد في الواقع من الرغبة في تناول الكافيين، ونشرت نتائج دراستهم في دورية bioRxiv.
وحللت مجموعة الباحثين بإشراف "ماركوس مونافو" بيانات عن الملفات الشخصية الوراثية وأسلوب الحياة والتغذية لـ250 ألف شخص في بريطانيا والنرويج والدنمارك.
وركز مونافو وزملاؤه على الذين ورثوا عن أسلافهم شكلا خاصا من الجين مستقبل النيكوتين CHRNA5، وقد أظهرت دراسات سابقة أن هذا الشكل الجيني (CHRNA5) يرفع قابلية التدخين عند البشر.
هذا ووجد خلال البحث أن الذين يمتلكون CHRNA5، كانوا أكثر استهلاكا للكافيين من غيرهم (بمعدل 0,15 كوب في اليوم الواحد)، كما أنهم غالبا يدخنون بمعدل سيجارة إضافية يوميا أكثر من غيرهم من المدخنين الذين ليس لديهم هذا البديل الجيني.
ونوه العلماء إلى أن هذا الجين الخاص قد يؤثر على طريقة هضم الكافيين في الجسم، إذ يتم هضم وتحليل الكافيين بسرعة تجعل الجسم لا يشعر بتأثيره كما يجب، ما يجعل المدخن يرغب بالمزيد من القهوة لأن جرعته لم تمده بالطاقة الكافية.
ووجد العلماء أن النيكوتين قد يؤثر على طريقة تعامل الجسم مع الكافيين، ما قد يجعل المدخن يحتاج إلى كمية أكبر من القهوة لإحداث ذات التأثير الذي تحدثه كمية أقل منها لدى غير المدخنين.
وقال مونافو في مقابلة مع مجلة "نيو سايانتست": "إن الرابط بين القهوة والسجائر قد يعيق عملية الإقلاع عن التدخين.. إذا توقف المدخن عن التدخين، وبقي يداوم على شرب الكثير من القهوة، فقد تظهر آثار جانبية غير سارة للغاية، مثل زيادة القلق والعصبية".
وحللت مجموعة الباحثين بإشراف "ماركوس مونافو" بيانات عن الملفات الشخصية الوراثية وأسلوب الحياة والتغذية لـ250 ألف شخص في بريطانيا والنرويج والدنمارك.
وركز مونافو وزملاؤه على الذين ورثوا عن أسلافهم شكلا خاصا من الجين مستقبل النيكوتين CHRNA5، وقد أظهرت دراسات سابقة أن هذا الشكل الجيني (CHRNA5) يرفع قابلية التدخين عند البشر.
هذا ووجد خلال البحث أن الذين يمتلكون CHRNA5، كانوا أكثر استهلاكا للكافيين من غيرهم (بمعدل 0,15 كوب في اليوم الواحد)، كما أنهم غالبا يدخنون بمعدل سيجارة إضافية يوميا أكثر من غيرهم من المدخنين الذين ليس لديهم هذا البديل الجيني.
ونوه العلماء إلى أن هذا الجين الخاص قد يؤثر على طريقة هضم الكافيين في الجسم، إذ يتم هضم وتحليل الكافيين بسرعة تجعل الجسم لا يشعر بتأثيره كما يجب، ما يجعل المدخن يرغب بالمزيد من القهوة لأن جرعته لم تمده بالطاقة الكافية.
ووجد العلماء أن النيكوتين قد يؤثر على طريقة تعامل الجسم مع الكافيين، ما قد يجعل المدخن يحتاج إلى كمية أكبر من القهوة لإحداث ذات التأثير الذي تحدثه كمية أقل منها لدى غير المدخنين.
وقال مونافو في مقابلة مع مجلة "نيو سايانتست": "إن الرابط بين القهوة والسجائر قد يعيق عملية الإقلاع عن التدخين.. إذا توقف المدخن عن التدخين، وبقي يداوم على شرب الكثير من القهوة، فقد تظهر آثار جانبية غير سارة للغاية، مثل زيادة القلق والعصبية".
ملصقات
اقرأ أيضاً
عدو جديد ينضم لجيش «أسباب الإصابة بالسكري»
صحة
صحة
هل الشوكولاتة الداكنة مفيدة لصحتك حقا؟
صحة
صحة
مشروبات تساعد في تقليل آلام المفاصل والعضلات
صحة
صحة
أفضل نظام غذائي للتقليل من أدوية ضغط الدم
صحة
صحة
اكتشف أضرار الإفراط في تناول البطيخ
صحة
صحة
هل يهدد الحليب ومشتقاته صحة كبار السن؟
صحة
صحة
اليك ابرز استعمالات القرنفل في النظام الغذائي لفقدان الوزن
صحة
صحة