#كورونا
دولي

العلماء يقتربون من فهم سبب التأثير المختلف لـ”كوفيد-19″ على الناس


كشـ24 نشر في: 4 ديسمبر 2022

يقترب فريق من الباحثين من فهم ما يجعل بعض الأشخاص معرضين بشكل أكبر من غيرهم للإصابة بعدوى ومضاعفات شديدة بـ"كوفيد-19"، ما قد يوجه الأنظار إلى تطوير استراتيجيات علاجية جديدة.وقد نُشرت النتائج التي توصل إليها الفريق من معهد باستور، والمعهد الوطني للعلوم والبحوث الطبية (Inserm)، ومستشفى سانت جيمس في دبلن وكلية الثالوث، في مجلة Nature Communications.ومن أهم الاكتشافات الجديدة للدراسة الصلة بين المصابين بمرض حاد وصعوبة أو انعدام قدرتهم على إنتاج بروتين رئيسي مضاد للفيروسات يُدعى النوع الأول من الإنترفيرون (IFN-I).ويعد الإنترفيرون من النوع الأول (IFN-I) مثابة مكونات أساسية للنشاط المناعي الفطري المضاد للفيروسات، وبالتالي فهي هدف لاستراتيجيات التداخل الفيروسي.وأظهرت دراسات سابقة أنه في حالة تعرض الإنترفيرون من النوع الأول للخطر، فلن يتم التخلص من العدوى الفيروسية. والعمل الجديد يبني على هذا الاستنتاج، ويساعد في تفسير السبب وراء كون إدارة النوع الأول من الإنترفيرون علاجيا غير فعال إلى حد كبير.ووجد هذا التعاون الفرنسي الأيرلندي الحديث، أنه عندما تمت إضافة النوع الأول من الإنترفيرون إلى دم المرضى المصابين بـ"كوفيد-19" الحاد، كانت خلاياهم المناعية أكثر التهابا مقارنة بالأشخاص الذين يعانون من "كوفيد-19" الأكثر اعتدالا.ويقول داراغ دافي من معهد باستور هو كبير الباحثين في المشروع: "لقد عرفنا منذ فترة طويلة أن الناس يستجيبون بشكل مختلف تماما لكوفيد-19، حيث يصاب البعض بأعراض خفيفة أو حتى دون أعراض، بينما يمرض آخرون بشدة ويموت عدد منهم بشكل مأساوي.لكننا ما زلنا نبحث عن صورة أكثر اكتمالا عن لماذا هذه الحالة. وأضاف هذا البحث الأخير المزيد من المعلومات لفهمنا، والنتائج مثيرة لأنها قد تساعد في تفسير سبب فشل الاستخدام العلاجي للإنترفيرون من النوع الأول في وقت متأخر من العدوى على الرغم من العديد من الدراسات التي تبين مدى أهمية هذا البروتين في العدوى المبكرة".وتدعم النتائج الجديدة اختبار الإنترفيرون في وقت مبكر من الدورة الزمنية للمرض وتعزز الحاجة إلى فحص الأفراد الذين يعانون من استجابات ضعيفة (إما بسبب الجينات أو الأجسام المضادة أو العلاجات) لمضاعفات "كوفيد-19" أو غيرها من الالتهابات الفيروسية الحادة.ويقول نولايج بورك، من كلية الثالوث: "تكشف هذه الدراسة عن رؤى جديدة مهمة حول السبب في أن الاستجابات غير الملائمة من النوع الأول للإنترفيرون يمكن أن تكون ضارة جدا في حالة "كوفيد-19" الشديدة، ما يساعدنا على فهم المزيد عن عمليات المناعة البيولوجية المبكرة التي تسوء في الأشخاص المصابين بمرض شديد". ميديكال إكسبريس

يقترب فريق من الباحثين من فهم ما يجعل بعض الأشخاص معرضين بشكل أكبر من غيرهم للإصابة بعدوى ومضاعفات شديدة بـ"كوفيد-19"، ما قد يوجه الأنظار إلى تطوير استراتيجيات علاجية جديدة.وقد نُشرت النتائج التي توصل إليها الفريق من معهد باستور، والمعهد الوطني للعلوم والبحوث الطبية (Inserm)، ومستشفى سانت جيمس في دبلن وكلية الثالوث، في مجلة Nature Communications.ومن أهم الاكتشافات الجديدة للدراسة الصلة بين المصابين بمرض حاد وصعوبة أو انعدام قدرتهم على إنتاج بروتين رئيسي مضاد للفيروسات يُدعى النوع الأول من الإنترفيرون (IFN-I).ويعد الإنترفيرون من النوع الأول (IFN-I) مثابة مكونات أساسية للنشاط المناعي الفطري المضاد للفيروسات، وبالتالي فهي هدف لاستراتيجيات التداخل الفيروسي.وأظهرت دراسات سابقة أنه في حالة تعرض الإنترفيرون من النوع الأول للخطر، فلن يتم التخلص من العدوى الفيروسية. والعمل الجديد يبني على هذا الاستنتاج، ويساعد في تفسير السبب وراء كون إدارة النوع الأول من الإنترفيرون علاجيا غير فعال إلى حد كبير.ووجد هذا التعاون الفرنسي الأيرلندي الحديث، أنه عندما تمت إضافة النوع الأول من الإنترفيرون إلى دم المرضى المصابين بـ"كوفيد-19" الحاد، كانت خلاياهم المناعية أكثر التهابا مقارنة بالأشخاص الذين يعانون من "كوفيد-19" الأكثر اعتدالا.ويقول داراغ دافي من معهد باستور هو كبير الباحثين في المشروع: "لقد عرفنا منذ فترة طويلة أن الناس يستجيبون بشكل مختلف تماما لكوفيد-19، حيث يصاب البعض بأعراض خفيفة أو حتى دون أعراض، بينما يمرض آخرون بشدة ويموت عدد منهم بشكل مأساوي.لكننا ما زلنا نبحث عن صورة أكثر اكتمالا عن لماذا هذه الحالة. وأضاف هذا البحث الأخير المزيد من المعلومات لفهمنا، والنتائج مثيرة لأنها قد تساعد في تفسير سبب فشل الاستخدام العلاجي للإنترفيرون من النوع الأول في وقت متأخر من العدوى على الرغم من العديد من الدراسات التي تبين مدى أهمية هذا البروتين في العدوى المبكرة".وتدعم النتائج الجديدة اختبار الإنترفيرون في وقت مبكر من الدورة الزمنية للمرض وتعزز الحاجة إلى فحص الأفراد الذين يعانون من استجابات ضعيفة (إما بسبب الجينات أو الأجسام المضادة أو العلاجات) لمضاعفات "كوفيد-19" أو غيرها من الالتهابات الفيروسية الحادة.ويقول نولايج بورك، من كلية الثالوث: "تكشف هذه الدراسة عن رؤى جديدة مهمة حول السبب في أن الاستجابات غير الملائمة من النوع الأول للإنترفيرون يمكن أن تكون ضارة جدا في حالة "كوفيد-19" الشديدة، ما يساعدنا على فهم المزيد عن عمليات المناعة البيولوجية المبكرة التي تسوء في الأشخاص المصابين بمرض شديد". ميديكال إكسبريس



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

إسرائيل تستعيد رفات جندي قتل عام 1982
أعلنت إسرائيل اليوم الأحد 11 ماي أنها استعادت عبر "عملية خاصة" في "العمق السوري"، رفات جندي قتل خلال معركة في شرق لبنان خلال اجتياح عام 1982. وبدأ الجيش الإسرائيلي في منتصف عام 1982 اجتياحا واسعا للأراضي اللبنانية وصولا الى بيروت ومناطق في وسط البلاد وشرقها، واصطدم خلالها في معارك عدة برية وجوية مع القوات السورية التي كانت دخلت البلاد اعتبارا من 1976. وأعلنت الدولة العبرية الأحد أنه "في عملية خاصة بقيادة الجيش الإسرائيلي والموساد، تم العثور على جثمان الرقيب أول تسفيكا فلدمان في العمق السوري وأُعيد إلى إسرائيل"، وذلك في بيان صادر عن الجيش وجهاز الاستخبارات الخارجية في الدولة العبرية. وأوضح مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو إن فلدمان "سقط في معركة السلطان يعقوب في يونيو (حزيران) 1982"، في إشارة الى بلدة في منطقة البقاع بشرق لبنان شهدت قتالا مع القوات السورية في 10 و11 من الشهر. وبحسب بيان الجيش والموساد، فإن استعادة الرفات "تمت خلال عملية معقدة وسرية، أنجزت بفضل معلومات استخباراتية دقيقة وبالاستعانة بقدرات عملياتية"، من دون أن يذكر توقيت العثور على الرفات أو الموقع الدقيق. وأكد الجيش الإسرائيلي أنه تم التعرف الى هوية فلدمان "في المركز الجيني لتشخيص القتلى التابع للحاخامية العسكرية"، كما تمّ إبلاغ عائلته. وفقدت الدولة العبرية ثلاثة من جنودها في معركة السلطان يعقوب. وتمكنت في العام 2019 من استعادة رفات زخاريا باومل الذي كان حينها قائد كتيبة، بينما لا يزال مصير الجندي الثالث يهودا كاتس مجهولا حتى الآن.
دولي

في أول قداس له منذ انتخابه ..بابا الفاتيكان يدعو لوقف الحرب في غزة وأوكرانيا
في أول قداس له منذ انتخابه حبرا أعظم، ناشد البابا القوى العالمية الكبرى "وقف الحروب" معربا عن "حزنه العميق" إزاء الحرب في غزة وقال إنه يحمل في قلبه "معاناة شعب أوكرانيا الحبيب"، محذرا من سيناريو حرب عالمية ثالثة. حضّ البابا "كبار المسؤولين في العالم" على وقف الحروب، في كلمته التي ألقاها من على الشرفة المطلة على ساحة القديس بطرس، حيث احتشد عشرات الآلاف أمام حشود في روما، دعا البابا الجديد ليو الرابع عشر، اليوم الأحد 11 ماي 2025، إلى "سلام حقيقي ودائم" في أوكرانيا ووقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين، الذين تحتجزهم حركة حماس. كما رحب بابا الفاتيكان، الذي انتُخب في الثامن من ماي، بوقف إطلاق النار الذي اتفقت عليه الهند وباكستان الليلة الماضية، وقال إنه يدعو الله أن يمنح العالم "معجزة السلام". وحضّ البابا "كبار المسؤولين في العالم" على وقف الحروب، في كلمته التي ألقاها من على الشرفة المطلة على ساحة القديس بطرس، حيث احتشد عشرات الآلاف لمتابعته بعد تلاوته أول صلاة منذ انتخابه حبرا أعظم. وقال البابا "لا للحروب مرة أخرى"، مكررا دعوة أطلقها سلفه البابا الراحل فرنسيس مرارا، ومشيرا إلى الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، التي أودت بحياة نحو 60 مليون شخص.
دولي

إصابة 25 شخصا في الاحتفالات بعودة هامبورغ إلى الدرجة الأولى الألمانية
أصيب 25 شخصا مساء السبت في ملعب "فولكسبارك شتاديون"، بينهم واحد "بين الحياة والموت"، وفقا لإدارة الإطفاء في ثاني أكبر مدينة ألمانية، وذلك خلال الاحتفالات بصعود هامبورغ إلى دوري الدرجة الأولى لكرة القدم بعد سبعة مواسم في الدرجة الثانية. ومساء السبت قرابة الساعة 10:20 بالتوقيت المحلي، ضمن هامبورغ صعوده إلى دوري النخبة بفضل فوزه على أولم (6-1) على ملعبه "فولكسبارك شتاديون" أمام 56500 متفرج.  و"بعد صافرة نهاية المباراة، اقتحم المشجعون أرض الملعب. ونتيجة لذلك، أصيب بعض المشجعين"، وفق بيان صادر عن إدارة الإطفاء في هامبورغ صباح الأحد.  وتابع "منذ حينها (ما حصل في الملعب)، تلقى 44 شخصا العلاج الطبي. أصيب خمسة أشخاص بجروح طفيفة، 19 بجروح خطيرة، وشخص واحد في حالة تهدد حياته".  وبفوزه السبت في المرحلة قبل الأخيرة، عزز هامبورغ صدارته برصيد 59 نقطة بفارق نقطة واحدة امام مطارده المباشر كولن وبفارق أربع نقاط عن إلفيرسبرغ الثالث وبادربورن الرابع.  ويحتاج كولن الذي هبط إلى الدرجة الثانية الموسم الماضي، إلى نقطة واحدة على الأقل في مباراته في المرحلة الأخيرة امام ضيفه كايزسلاوترن للحاق بهامبورغ الى الدرجة الأولى.  قبل سبعة أعوام، هبط هامبورغ إلى الدرجة الثانية للمرة الأولى في تاريخه وفشل في العودة إلى دوري الأضواء رغم وصوله إلى الملحق مرتين (2022 و2023).  وتوج هامبورغ بطلا للدوري الألماني الدوري ست مرات (1923، 1928، 1960، 1979، 1982، 1983) وأحرز كأس الأندية الأوروبية البطلة (دوري أبطال أوروبا حاليا) عام 1983، وكان حتى هبوطه في 2018 آخر ناد ألماني شارك في جميع مواسم دوري الـ"بوندسليغا" منذ إنشائه عام 1963.  ويدين هامبورغ بعودته الى مدربه الواعد ميرلين بولتسين، البالغ 34 عاما والذي و لد في المدينة ونشأ كمشجع للنادي.  
دولي

استقالة مستشار الأمن السويدي بعد يوم من تعيينه بسبب صورة
أعلن مستشار الأمن القومي السويدي الجديد، توبياس تيبيرغ، استقالته بعد ساعات فقط من توليه المنصب، وذلك بعد الكشف عن فضيحة. وبعد تعيينه في منصبه، تلقت الحكومة السويدية "صورا فاضحة" له، نشرها عبر تطبيق مواعدة. وبحسب صحيفة إكسبريسن السويدية، فإن الحكومة تسلمت الصور فور إعلان تعيين تيبيرغ، مما دفعه إلى تقديم استقالته في وقت مبكر من صباح الجمعة، بعد أن كان قد باشر مهامه الخميس. وأكد تيبيرغ في تصريح صحفي أن الصور "قديمة ومن حساب سابق له على موقع المواعدة غرايندر"، معترفا بأنه "كان يجب أن يُفصح عن هذه المعلومات خلال إجراءات التصريح الأمني، لكنه لم يفعل". وكان من المقرر أن يرافق تيبيرغ رئيس الوزراء أولف كريسترشون في اجتماع لقادة شمال أوروبا في النرويج، الجمعة، إلا أنه أُلغي حضوره في اللحظة الأخيرة. وعلّق رئيس الوزراء كريسترشون من العاصمة النرويجية أوسلو، قائلا: "كان ينبغي مشاركة هذه المعلومات خلال عملية التحقق الأمني"، مضيفا: "ما حدث يُعد فشلا مؤسسيا في النظام".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة