

وطني
العفو عن نشطاء في حراك الريف.. المرتضى إعمراشا لـ”كشـ24″: سعداء بالخطوة ونشكر كل من ساهم في الأمر في انتظار انفراج سياسي
قال المرتضى إعمراشا، أحد قادة المعتقلين السابقين على خلفية حراك الريف، في تعليق له على قرار الإفراج على مجموعة من المعتقلين على خلفية نفس الملف، إنه سعيد بهذا الفوج من المعتقلين المفرج عنهم.وتوجه، في تصريح لـ"كشـ24" بالشكر إلى "كل من ساهم معنا في هذه المبادرة التي قادها المجلس الوطني لحقوق الإنسان ونجحت في الإفراج عن معتقلي طنجة العام الماضي واليوم تساهم بالافراج عن فوج آخر".وعبر إعمراشا، في ذات التصريح، أن تكتمل الفرحة بمغادرة باقي المعتقلين السياسيين أسوار السجن. وقال، في هذا الشأن: "نحن بأمس الحاجة إلى انفراج سياسي"، وإلى "أن تعطى الضمانات اللازمة لهذه النخب الجديدة لتقود المرحلة القادمة"، والتي اعتبر بأنه "لا بد أن يقودها جيل حديث"، جيل النموذج التنموي الجديد الذي ننتظر بفارغ الصبر إقراره، إذ كان أبرز انجازات الحراك الشعبي بالريف".وأعلنت وزارة العدل، في بلاغ لها مساء اليوم، على أن حوالي 17 سجينا من السجناء المدانين في قضايا الأحداث التي عرفتها منطقة الحسيمة.وجاء في البلاغ بأنه اعتبارا من الملك للظروف العائلية والإنسانية للمدانين في إطار قضايا الأحداث التي عرفتها منطقة الحسيمة وتجسيدا لما يخص به الملك رعاياه وفي كل المناسبات فقد أسبغ عفوه على 17 نزيلا من بين المستفيدين بهذه المناسبة، وذلك بالعفو مما تبقى من العقوبة السالبة للحرية الصادرة في حقهم.
قال المرتضى إعمراشا، أحد قادة المعتقلين السابقين على خلفية حراك الريف، في تعليق له على قرار الإفراج على مجموعة من المعتقلين على خلفية نفس الملف، إنه سعيد بهذا الفوج من المعتقلين المفرج عنهم.وتوجه، في تصريح لـ"كشـ24" بالشكر إلى "كل من ساهم معنا في هذه المبادرة التي قادها المجلس الوطني لحقوق الإنسان ونجحت في الإفراج عن معتقلي طنجة العام الماضي واليوم تساهم بالافراج عن فوج آخر".وعبر إعمراشا، في ذات التصريح، أن تكتمل الفرحة بمغادرة باقي المعتقلين السياسيين أسوار السجن. وقال، في هذا الشأن: "نحن بأمس الحاجة إلى انفراج سياسي"، وإلى "أن تعطى الضمانات اللازمة لهذه النخب الجديدة لتقود المرحلة القادمة"، والتي اعتبر بأنه "لا بد أن يقودها جيل حديث"، جيل النموذج التنموي الجديد الذي ننتظر بفارغ الصبر إقراره، إذ كان أبرز انجازات الحراك الشعبي بالريف".وأعلنت وزارة العدل، في بلاغ لها مساء اليوم، على أن حوالي 17 سجينا من السجناء المدانين في قضايا الأحداث التي عرفتها منطقة الحسيمة.وجاء في البلاغ بأنه اعتبارا من الملك للظروف العائلية والإنسانية للمدانين في إطار قضايا الأحداث التي عرفتها منطقة الحسيمة وتجسيدا لما يخص به الملك رعاياه وفي كل المناسبات فقد أسبغ عفوه على 17 نزيلا من بين المستفيدين بهذه المناسبة، وذلك بالعفو مما تبقى من العقوبة السالبة للحرية الصادرة في حقهم.
ملصقات
