تشهد مجموعة من الإدارات والمرافق العمومية غيابا ملحوظا لموظفيها خلال فصل الصيف، فغالبيتهم خرجوا في عطلتهم السنوية خلال شهري يوليوز وغشت، والظاهرة تتسبب في تذمر المواطنين، الذين قد يتسمرون أمام مكتب معين لأكثر من 4 ساعات لقضاء حاجتهم، وسط إرهاق الموظف الذي ينوب عن زميله الغائب، فيقوم بوظيفتين في الوقت نفسه.
واستنكر مواطنون في اتصال بـ "كشـ24" خلو عدد من المكاتب من موظفيها ببعض المرافق العمومية بمراكش خلال فصل الصيف، حيث عرفت بعض الادارات الحيوية، على غير العادة، غياب الحركة، فحتى كراسي أصحابها غير موجودة أمام المكاتب، وهو دليل على خروجهم في عطلة، لينوب عنهم زملاؤهم لاستيعاب المواطنين.
وأكد بعض المواطنين، أن غياب الموظفين عن مكاتبهم يدفعهم، لانتظار الأسبوع كاملا لاستخراج وثائقهم الادارية، بسبب العدد الكبير للمواطنين وغياب بعض الموظفين.
وما يُؤرق المواطنين قلة كراسي الانتظار ببعض المرافق العمومية، ما يجعل غالبيتهم ينتظرون واقفين لأكثر من نصف ساعة، كما أنهم مجبرون على العودة بعد الزوال لتسلم وثيقتهم. فيضطر الكثير إلى الانتظار تحت أشعة شمس محرقة صيفا.
تشهد مجموعة من الإدارات والمرافق العمومية غيابا ملحوظا لموظفيها خلال فصل الصيف، فغالبيتهم خرجوا في عطلتهم السنوية خلال شهري يوليوز وغشت، والظاهرة تتسبب في تذمر المواطنين، الذين قد يتسمرون أمام مكتب معين لأكثر من 4 ساعات لقضاء حاجتهم، وسط إرهاق الموظف الذي ينوب عن زميله الغائب، فيقوم بوظيفتين في الوقت نفسه.
واستنكر مواطنون في اتصال بـ "كشـ24" خلو عدد من المكاتب من موظفيها ببعض المرافق العمومية بمراكش خلال فصل الصيف، حيث عرفت بعض الادارات الحيوية، على غير العادة، غياب الحركة، فحتى كراسي أصحابها غير موجودة أمام المكاتب، وهو دليل على خروجهم في عطلة، لينوب عنهم زملاؤهم لاستيعاب المواطنين.
وأكد بعض المواطنين، أن غياب الموظفين عن مكاتبهم يدفعهم، لانتظار الأسبوع كاملا لاستخراج وثائقهم الادارية، بسبب العدد الكبير للمواطنين وغياب بعض الموظفين.
وما يُؤرق المواطنين قلة كراسي الانتظار ببعض المرافق العمومية، ما يجعل غالبيتهم ينتظرون واقفين لأكثر من نصف ساعة، كما أنهم مجبرون على العودة بعد الزوال لتسلم وثيقتهم. فيضطر الكثير إلى الانتظار تحت أشعة شمس محرقة صيفا.