مراكش
العطش يهدد مراكش في فصل الصيف القادم.. تفاصيل خصاص تواجهه المدينة
قدم المكتب الوطني للماء والكهرباء، أمس الثلاثاء، في اجتماع ته لجنة البنيات الأساسية والطاقة والمعادن والبيئة بمجلس النواب، حول موضوع أزمة ندرة الموارد المائية، معطيات مخيفة حول وضعية التزويد بالماء الصالح للشرب المرتقبة خلال صيف 2022، خاصة في كل من مدينة مراكش ووجدة.وقال المدير العام للمكتب في عرضه إن المدينتان ستعرفان بعض الخصاص في التزويد بالماء الصالح للشرب، نظرا للانخفاض الكبير للموارد المائية السطحية التي تزودهما.وأشار إلى أنه بالنسبة للمدن الكبرى التي تتولى بها الوكالات وشركات التدبير المفوض مهمة التوزيع، سيتم تزويدها عموما بصفة منتظمة ودائمة خلال الصيف القادم.أما بالنسبة للمدن والمراكز التي يتدخل بها المكتب على الصعيد الوطني، فسيتم تزويد معظمها بصفة عادية ودون أي عجز خلال صيف 2022، باستثناء 54 مدينة ومركزا، أي ما يمثل نسبة 7 في المائة من مجموع المراكز التي يتدخل بها المكتب، وتهم حوالي 232997 زبونا.وأرجع العجز في تزويد بعض المدن والمراكز بالماء الصالح للشرب إلى انخفاض إنتاجية الموارد الجوفية بسبب قلة التساقطات. كما تحدث عن الإفراط في استغلال المياه الجوفية لأغراض زراعية، والزيادة في الطلب على مياه الشرب وتأثيرها على القدرة الاستيعابية لبعض منشآت الإنتاج وقنوات الجر المنجزة.
قدم المكتب الوطني للماء والكهرباء، أمس الثلاثاء، في اجتماع ته لجنة البنيات الأساسية والطاقة والمعادن والبيئة بمجلس النواب، حول موضوع أزمة ندرة الموارد المائية، معطيات مخيفة حول وضعية التزويد بالماء الصالح للشرب المرتقبة خلال صيف 2022، خاصة في كل من مدينة مراكش ووجدة.وقال المدير العام للمكتب في عرضه إن المدينتان ستعرفان بعض الخصاص في التزويد بالماء الصالح للشرب، نظرا للانخفاض الكبير للموارد المائية السطحية التي تزودهما.وأشار إلى أنه بالنسبة للمدن الكبرى التي تتولى بها الوكالات وشركات التدبير المفوض مهمة التوزيع، سيتم تزويدها عموما بصفة منتظمة ودائمة خلال الصيف القادم.أما بالنسبة للمدن والمراكز التي يتدخل بها المكتب على الصعيد الوطني، فسيتم تزويد معظمها بصفة عادية ودون أي عجز خلال صيف 2022، باستثناء 54 مدينة ومركزا، أي ما يمثل نسبة 7 في المائة من مجموع المراكز التي يتدخل بها المكتب، وتهم حوالي 232997 زبونا.وأرجع العجز في تزويد بعض المدن والمراكز بالماء الصالح للشرب إلى انخفاض إنتاجية الموارد الجوفية بسبب قلة التساقطات. كما تحدث عن الإفراط في استغلال المياه الجوفية لأغراض زراعية، والزيادة في الطلب على مياه الشرب وتأثيرها على القدرة الاستيعابية لبعض منشآت الإنتاج وقنوات الجر المنجزة.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش