

وطني
اكتشاف آثار أقدام بشرية عمرها أكثر من 90 ألف عام بالعرائش
تمكن فريق من الباحثين المغاربة والإسبان والفرنسيين من اكتشاف 85 أثرا لأقدام بشرية يعود تاريخها إلى 100 ألف سنة على شاطئ صخري بالعرائش، مما يجعلها أقدم الآثار المتحجرة في شمال إفريقيا وجنوب البحر الأبيض المتوسط.
ووفق ما أفاد به موقع “20 Minutos” الإسباني، فإن آثار الأقدام هي لإنسان عاقل تركها ما لا يقل عن خمسة أفراد، بينهم أطفال ومراهقين وبالغين، بحسب مذكرة نشرها مدير فريق البحث، منصف سدراتي، مدير مختبر جيو-أوشن في جامعة بريتان سود.
وأوضح الموقع أن آثار الأقدام هذه موجهة بشكل رئيسي نحو البحر وتعطي فكرة عما كان عليه البحث عن الموارد البحرية من قبل الإنسان العاقل الذي سكن ساحل العرائش قبل 100 ألف سنة.
وأضاف أن اكتشاف آثار الأقدام على تم ارتفاع بضع مئات من الأمتار فوق مستوى سطح البحر وتم توزيعها على سطح صخري تبلغ مساحته حوالي 2800 متر مربع، ولم يكن بها مواد أثرية أو أنثروبولوجية قديمة.
وأبرز المصدر نفسه أن آثار الأقدام هذه عثر عليها على حافة البحر لشريط رملي كان يشكل الجزء العلوي من الشاطئ منذ حوالي 100 ألف سنة. ثم تم الحفاظ عليها بسرعة بفضل طبقة من الرواسب الناعمة خلال مرحلة من الأمواج المنخفضة مقترنة بفترة انخفاض المد والجزر.
تمكن فريق من الباحثين المغاربة والإسبان والفرنسيين من اكتشاف 85 أثرا لأقدام بشرية يعود تاريخها إلى 100 ألف سنة على شاطئ صخري بالعرائش، مما يجعلها أقدم الآثار المتحجرة في شمال إفريقيا وجنوب البحر الأبيض المتوسط.
ووفق ما أفاد به موقع “20 Minutos” الإسباني، فإن آثار الأقدام هي لإنسان عاقل تركها ما لا يقل عن خمسة أفراد، بينهم أطفال ومراهقين وبالغين، بحسب مذكرة نشرها مدير فريق البحث، منصف سدراتي، مدير مختبر جيو-أوشن في جامعة بريتان سود.
وأوضح الموقع أن آثار الأقدام هذه موجهة بشكل رئيسي نحو البحر وتعطي فكرة عما كان عليه البحث عن الموارد البحرية من قبل الإنسان العاقل الذي سكن ساحل العرائش قبل 100 ألف سنة.
وأضاف أن اكتشاف آثار الأقدام على تم ارتفاع بضع مئات من الأمتار فوق مستوى سطح البحر وتم توزيعها على سطح صخري تبلغ مساحته حوالي 2800 متر مربع، ولم يكن بها مواد أثرية أو أنثروبولوجية قديمة.
وأبرز المصدر نفسه أن آثار الأقدام هذه عثر عليها على حافة البحر لشريط رملي كان يشكل الجزء العلوي من الشاطئ منذ حوالي 100 ألف سنة. ثم تم الحفاظ عليها بسرعة بفضل طبقة من الرواسب الناعمة خلال مرحلة من الأمواج المنخفضة مقترنة بفترة انخفاض المد والجزر.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

