

دولي
العثور على قطع أثرية ثمينة فقدت قبل 80 سنة من روسيا
ذكرت وسائل اعلامية روسية ،اليوم الأحد ، أنه تم العثور على أشياء ثمينة خلال القيام بحفريات في قبو أحد المباني التاريخية وسط طشقند بأوزبكستان ، التي كانت قد فقدت مع نهاية الامبراطوربة الروسية قبل 80 سنة .ووفقا للمصادر ذاتها ،فقد عثر علماء من جامعة أوزبكستان الوطنية، على مجموعة من اللوحات والقطع الأثرية في غرفة مخفية في قبو أحد المباني، والتي تم إخفائها عام 1918 ،مضيفة أن هذه الممتلكات كانت موجودة في قصر طشقند وتعود لعائلة رومانوف وغيرها من طبقة النبلاء.وتتضمن المكتشفات قطع نادرة مثل مجهر نمساوي مصنوع من الذهب الخالص يعود للقرن التاسع عشر، وعملات معدنية مختلفة، وثمانية كيلوغرامات من الذهب، وكتب ذهبية من القرنين الثامن عشر والتاسع عشر من القصر الإمبراطوري ،وكذا أربعة كتب نادرة عن الطيور الأمريكية تبلغ قيمتها حوالي 150 ألف دولار.وبالإضافة إلى ذلك ، تم العثور على وثائق تعود لعصر خانات بخارى ومخطوطات قديمة لأبرز مفكري ذلك العصر.ووفقا للتقديرات الأولية، تقدر قيمة الكنوز أكثر من مليون دولار، وتم وضع الاكتشافات تحت حماية الدولة.وتؤكد التقارير أن الكنوز الأثرية تم جلبها إلى آسيا الوسطى بمبادرة من العالم الروسي والسوفياتي نيكولاي ديمو، أحد مؤسسي الجامعة الوطنية في أوزبكستان.
ذكرت وسائل اعلامية روسية ،اليوم الأحد ، أنه تم العثور على أشياء ثمينة خلال القيام بحفريات في قبو أحد المباني التاريخية وسط طشقند بأوزبكستان ، التي كانت قد فقدت مع نهاية الامبراطوربة الروسية قبل 80 سنة .ووفقا للمصادر ذاتها ،فقد عثر علماء من جامعة أوزبكستان الوطنية، على مجموعة من اللوحات والقطع الأثرية في غرفة مخفية في قبو أحد المباني، والتي تم إخفائها عام 1918 ،مضيفة أن هذه الممتلكات كانت موجودة في قصر طشقند وتعود لعائلة رومانوف وغيرها من طبقة النبلاء.وتتضمن المكتشفات قطع نادرة مثل مجهر نمساوي مصنوع من الذهب الخالص يعود للقرن التاسع عشر، وعملات معدنية مختلفة، وثمانية كيلوغرامات من الذهب، وكتب ذهبية من القرنين الثامن عشر والتاسع عشر من القصر الإمبراطوري ،وكذا أربعة كتب نادرة عن الطيور الأمريكية تبلغ قيمتها حوالي 150 ألف دولار.وبالإضافة إلى ذلك ، تم العثور على وثائق تعود لعصر خانات بخارى ومخطوطات قديمة لأبرز مفكري ذلك العصر.ووفقا للتقديرات الأولية، تقدر قيمة الكنوز أكثر من مليون دولار، وتم وضع الاكتشافات تحت حماية الدولة.وتؤكد التقارير أن الكنوز الأثرية تم جلبها إلى آسيا الوسطى بمبادرة من العالم الروسي والسوفياتي نيكولاي ديمو، أحد مؤسسي الجامعة الوطنية في أوزبكستان.
ملصقات
