عثر مجموعة من المواطنينصباح يومه الأحد 17 يوليوز، على جثة شخص كان يعمل قيد حياته كبائع للسجائر، مرمية وسط مجرى واد سوس وسط مدينة آيت ملول
وحسب مصادر محلية فإن جثة الهالك، كانت خالية من آثار الطعن، مما يرجح أن يكون سبب الوفاة تعرضه للاختناق من طرف مجهولين، وتخلصوا منها بطريقة بشعة، عبر رميه في مجرى الوادي الذي غالبا ما يكون ملجأ للكلاب الضالة
وقد انتقلت مصالح الأمن الى عين المكان فور توصاها باخبارية في الموضوع، حيث جرى نقل الجثة إلى مستودع اﻷموات، وفتح تحقيق من أجل معرفة ألاسباب الحقيقية للوفاة
عثر مجموعة من المواطنينصباح يومه الأحد 17 يوليوز، على جثة شخص كان يعمل قيد حياته كبائع للسجائر، مرمية وسط مجرى واد سوس وسط مدينة آيت ملول
وحسب مصادر محلية فإن جثة الهالك، كانت خالية من آثار الطعن، مما يرجح أن يكون سبب الوفاة تعرضه للاختناق من طرف مجهولين، وتخلصوا منها بطريقة بشعة، عبر رميه في مجرى الوادي الذي غالبا ما يكون ملجأ للكلاب الضالة
وقد انتقلت مصالح الأمن الى عين المكان فور توصاها باخبارية في الموضوع، حيث جرى نقل الجثة إلى مستودع اﻷموات، وفتح تحقيق من أجل معرفة ألاسباب الحقيقية للوفاة