الجمعة 24 مايو 2024, 20:15

دولي

العالم ينتقل إلى 2024 وسط الألعاب النارية والقنابل والاحداث المفاجئة


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 1 يناير 2024

احتفلت كبرى العواصم العالمية مع عروض ألعاب نارية مبهرة، بحلول العام 2024 فيما أطلقت حركة حماس صواريخ على تل أبيب واستمر قصف اسرائيل على قطاع غزة وضربات روسيا على أوكرانيا.

ويدخل سكان العالم الذي يتجاوز عددهم الثمانية مليارات السنة الجديدة على أمل وضع حد لغلاء المعيشة والنزاعات العالمية.

في نيويورك احتشد آلاف الأشخاص لحضور إنزال كرة البلور الشهيرة في ساحة تايمز سكوير بأنوارها الشهيرة فيما راح الباعة في المكان يبيعون صافرات وقبعات كتب عليها 2024.

وقامت الشرطة التي انتشرت بقوة في وسط مانهاتن بإزالة سيارات مشبوهة ونصبت حاجزا حديديا للتدقيق بالجموع مع تركيز على المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين.

وخلال كلمة متلفزة قبل احتفالات نيويورك، أعرب الرئيس الأمريكي جو بايدن عن تفاؤله حيال أداء الاقتصاد الأمريكية وأشاد بقدرة بلاده على الصمود وأعلن "عودة "الشعب" الأمريكي.

قبل ساعات على ذلك في سيدني التي نصبت نفسها "عاصمة عالمية لرأس السنة"، احتشد أكثر من مليون شخص على شاطئ ميناء المدينة في حين أشارت السلطات والشرطة إلى أن كل المواقع المطلّة على مكان الألعاب النارية باتت مشغولة.

وتجمّع سكان سيدني في هذه المواقع متحدّين الطقس الذي يشهد رطوبةً غير معتادة في هذا الوقت من العام، وشاهدوا إضاءة جسر هاربر بريدج ومعالم أخرى بأسهم نارية وصل وزنها إلى ثمانية أطنان.

وأضاءت المفرقعات النارية سماء أوكلاند وهونغ كونغ وبانكوك ومانيلا فضلا عن جاكرتا وريو دي جانيرو من بين مدن أخرى.

وتجمع أكثر من مليون شخص في جادة الشانزيليزيه في باريس. وبلغت الاحتفالات ذروتها عند منتصف الليل مع عرض ألعاب نارية أطلقت من قوس النصر في الجادة الشهيرة طبعته دورة الألعاب الأولمبية التي تستضيفها العاصمة الفرنسية الصيف المقبل مع فعاليات كثيرة تشير إلى العرس الأولمبي.

في الدنمارك ولمناسبة خطاب رأس السنة التقليدي الذي نقله التلفزيون أعلنت الملكة مارغريتي الثانية البالغة 83 عاما بشكل مفاجئ تنحيها في 14 يناير عن العرش ليخلفها نجلها الأمير فريدريك.

في حانات ومطاعم شارع معروف بحركته النشطة في تل أبيب، كانت الاحتفالات جارية لمناسبة رأس السنة عندما دوت صفارات الانذار معلنة إطلاق صواريخ من قطاع غزة باتجاه هذه المدينة الساحلية ومحيطها فضلا عن جنوب إسرائيل.

وأفاد مراسلو وكالة فرانس برس أن الهجوم على جنوب إسرائيل وقع عند منتصف الليل بالتحديد (22,00 ت غ) والصواريخ على تل أبيب عند الساعة 00,01 (22,01 ت غ).

وقال غابرييل زيملمان (26 عاما) لوكالة فرانس برس أمام حانة في تل أبيب إلى حيث أتى للاحتفال مع رفاقه "شعرت بالرعب، كانت أول مرة أرى فيها صواريخ، إنه أمر مرعب. هذه هي الحياة التي نعيشها، هذا جنوني".

وطبع العام 2023 بهجوم غير مسبوق لحركة حماس داخل إسرائيل في السابع من أكتوبر وبالرد الإسرائيلي الصاعق عليه.

ونزح نحو مليوني فلسطيني داخل قطاع غزة بحسب الأمم المتحدة بسبب هذا النزاع أي نحو 85% من السكان.

وقال النازح عبد عكاوي الذي فرّ مع زوجته وأطفاله الثلاثة "كانت سنة مظلمة مليئة بالمآسي". وروى الرجل البالغ 37 عاماً، والقاطن حالياً في مخيم للأمم المتحدة في رفح في جنوب قطاع غزة أنه فقد شقيقه، لكنه ما زال يتمسّك بالأمل للعام 2024. وقال "إن شاء الله، ستنتهي هذه الحرب، العام الجديد سيكون أفضل وسنتمكن من العودة إلى منازلنا وإعادة بنائها، أو العيش في خيمة على الأنقاض".

وفي الإمارات، أضاءت الأسهم النارية سماء برج خليفة في دبي ضمن احتفالات في مدن عدة استمرت 60 دقيقة في منطقة الوثبة في إمارة أبوظبي، وفق ما أفادت وكالة أنباء الإمارات "وام".

وفي ريو دي جانيرو احتفل آلاف الأشخاص بالانتقال إلى العام الجديد على شاطئ كوباكابانا الشهير مع ألعاب نارية وموسيقى عزفتها أوركسترا سمفونية وعروض لنجوم بوب وفانك وسامبا محليين.

في أوكرانيا، تقترب الذكرى السنوية الثانية للغزو الروسي، ويتنازع البلاد التحدي والأمل.

وتعهد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في رسالته للعام الجديد الأحد "تدمير" القوات الروسية التي غزت بلاده قبل عامين تقريبا.

وقالت تيتيانا شوستكا بينما كانت صفارات الإنذار تدوي محذرة من قرب تعرّض كييف لغارة جوية "النصر! نحن ننتظره ونؤمن بأن أوكرانيا ستنتصر". وأضافت المرأة البالغة 42 عاماً "سنحصل على كل ما نريد إذا كانت أوكرانيا حرّة، بدون روسيا".

وأنهك النزاع الذي يقوده الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بعض مواطني روسيا. وقالت زويا كاربوفا (55 عاماً)، وهي مُزيّنة مسارح مُقيمة في موسكو، "أرغب بأن تنتهي الحرب في العام الجديد، وبأن يأتي رئيس جديد وتعود الحياة إلى طبيعتها".

ويعدّ بوتين الزعيم الروسي الذي أمضى أطول فترة في الحكم منذ عهد جوزيف ستالين. وهو موجود في السلطة منذ 2000 ويسعى للفوز بولاية جديدة مدتها ست سنوات في الانتخابات الرئاسية المقررة في منتصف مارس، ما يعد مسألة شكلية في ظل الظروف الراهنة، بعد قمع المعارضة في السنوات الأخيرة.

وأعلن بوتين في خطابه لمناسبة رأس السنة أن بلاده "لن تتراجع أبدا"، من دون أن يذكر صراحة الحرب في أوكرانيا.

وقال "أثبتنا مرارا أن بإمكاننا الاضطلاع بأصعب المهمات وأننا لن نتراجع أبدا لأنه لا يمكن لأي قوة أن تقسمنا".

في روما، ذكر البابا فرنسيس في صلواته ضحايا الصراعات في مختلف أنحاء العالم، مشيراً إلى الأوكرانيين والفلسطينيين والإسرائيليين والسودانيين و"شهداء الروهينغا" في بورما.

وقال البابا البالغ 87 عاماً من ساحة القديس بطرس "في نهاية العام، لِنتَحَلَّ بالشجاعة ونسأل أنفسنا كم ضحية وقعت جراء النزاعات المسلحة وكم قتيلاً سُجّل"، في هذه الصراعات.

وتابع "لنسأل أنفسنا كذلك ما هو حجم الدمار والمعاناة والفقر؟ فليراجع مَن لهم مصلحة من هذه الصراعات ضمائرهم".

وسيشهد هذا العام انتخابات حاسمة في بلدان تضم نصف سكان العالم.

فإلى جانب الانتخابات الروسية، سيُدعى أكثر من أربعة مليارات شخص إلى الاقتراع لا سيما في المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي والمكسيك والهند واندونيسيا وجنوب إفريقيا وفنزويلا فضلا عن الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة.

احتفلت كبرى العواصم العالمية مع عروض ألعاب نارية مبهرة، بحلول العام 2024 فيما أطلقت حركة حماس صواريخ على تل أبيب واستمر قصف اسرائيل على قطاع غزة وضربات روسيا على أوكرانيا.

ويدخل سكان العالم الذي يتجاوز عددهم الثمانية مليارات السنة الجديدة على أمل وضع حد لغلاء المعيشة والنزاعات العالمية.

في نيويورك احتشد آلاف الأشخاص لحضور إنزال كرة البلور الشهيرة في ساحة تايمز سكوير بأنوارها الشهيرة فيما راح الباعة في المكان يبيعون صافرات وقبعات كتب عليها 2024.

وقامت الشرطة التي انتشرت بقوة في وسط مانهاتن بإزالة سيارات مشبوهة ونصبت حاجزا حديديا للتدقيق بالجموع مع تركيز على المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين.

وخلال كلمة متلفزة قبل احتفالات نيويورك، أعرب الرئيس الأمريكي جو بايدن عن تفاؤله حيال أداء الاقتصاد الأمريكية وأشاد بقدرة بلاده على الصمود وأعلن "عودة "الشعب" الأمريكي.

قبل ساعات على ذلك في سيدني التي نصبت نفسها "عاصمة عالمية لرأس السنة"، احتشد أكثر من مليون شخص على شاطئ ميناء المدينة في حين أشارت السلطات والشرطة إلى أن كل المواقع المطلّة على مكان الألعاب النارية باتت مشغولة.

وتجمّع سكان سيدني في هذه المواقع متحدّين الطقس الذي يشهد رطوبةً غير معتادة في هذا الوقت من العام، وشاهدوا إضاءة جسر هاربر بريدج ومعالم أخرى بأسهم نارية وصل وزنها إلى ثمانية أطنان.

وأضاءت المفرقعات النارية سماء أوكلاند وهونغ كونغ وبانكوك ومانيلا فضلا عن جاكرتا وريو دي جانيرو من بين مدن أخرى.

وتجمع أكثر من مليون شخص في جادة الشانزيليزيه في باريس. وبلغت الاحتفالات ذروتها عند منتصف الليل مع عرض ألعاب نارية أطلقت من قوس النصر في الجادة الشهيرة طبعته دورة الألعاب الأولمبية التي تستضيفها العاصمة الفرنسية الصيف المقبل مع فعاليات كثيرة تشير إلى العرس الأولمبي.

في الدنمارك ولمناسبة خطاب رأس السنة التقليدي الذي نقله التلفزيون أعلنت الملكة مارغريتي الثانية البالغة 83 عاما بشكل مفاجئ تنحيها في 14 يناير عن العرش ليخلفها نجلها الأمير فريدريك.

في حانات ومطاعم شارع معروف بحركته النشطة في تل أبيب، كانت الاحتفالات جارية لمناسبة رأس السنة عندما دوت صفارات الانذار معلنة إطلاق صواريخ من قطاع غزة باتجاه هذه المدينة الساحلية ومحيطها فضلا عن جنوب إسرائيل.

وأفاد مراسلو وكالة فرانس برس أن الهجوم على جنوب إسرائيل وقع عند منتصف الليل بالتحديد (22,00 ت غ) والصواريخ على تل أبيب عند الساعة 00,01 (22,01 ت غ).

وقال غابرييل زيملمان (26 عاما) لوكالة فرانس برس أمام حانة في تل أبيب إلى حيث أتى للاحتفال مع رفاقه "شعرت بالرعب، كانت أول مرة أرى فيها صواريخ، إنه أمر مرعب. هذه هي الحياة التي نعيشها، هذا جنوني".

وطبع العام 2023 بهجوم غير مسبوق لحركة حماس داخل إسرائيل في السابع من أكتوبر وبالرد الإسرائيلي الصاعق عليه.

ونزح نحو مليوني فلسطيني داخل قطاع غزة بحسب الأمم المتحدة بسبب هذا النزاع أي نحو 85% من السكان.

وقال النازح عبد عكاوي الذي فرّ مع زوجته وأطفاله الثلاثة "كانت سنة مظلمة مليئة بالمآسي". وروى الرجل البالغ 37 عاماً، والقاطن حالياً في مخيم للأمم المتحدة في رفح في جنوب قطاع غزة أنه فقد شقيقه، لكنه ما زال يتمسّك بالأمل للعام 2024. وقال "إن شاء الله، ستنتهي هذه الحرب، العام الجديد سيكون أفضل وسنتمكن من العودة إلى منازلنا وإعادة بنائها، أو العيش في خيمة على الأنقاض".

وفي الإمارات، أضاءت الأسهم النارية سماء برج خليفة في دبي ضمن احتفالات في مدن عدة استمرت 60 دقيقة في منطقة الوثبة في إمارة أبوظبي، وفق ما أفادت وكالة أنباء الإمارات "وام".

وفي ريو دي جانيرو احتفل آلاف الأشخاص بالانتقال إلى العام الجديد على شاطئ كوباكابانا الشهير مع ألعاب نارية وموسيقى عزفتها أوركسترا سمفونية وعروض لنجوم بوب وفانك وسامبا محليين.

في أوكرانيا، تقترب الذكرى السنوية الثانية للغزو الروسي، ويتنازع البلاد التحدي والأمل.

وتعهد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في رسالته للعام الجديد الأحد "تدمير" القوات الروسية التي غزت بلاده قبل عامين تقريبا.

وقالت تيتيانا شوستكا بينما كانت صفارات الإنذار تدوي محذرة من قرب تعرّض كييف لغارة جوية "النصر! نحن ننتظره ونؤمن بأن أوكرانيا ستنتصر". وأضافت المرأة البالغة 42 عاماً "سنحصل على كل ما نريد إذا كانت أوكرانيا حرّة، بدون روسيا".

وأنهك النزاع الذي يقوده الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بعض مواطني روسيا. وقالت زويا كاربوفا (55 عاماً)، وهي مُزيّنة مسارح مُقيمة في موسكو، "أرغب بأن تنتهي الحرب في العام الجديد، وبأن يأتي رئيس جديد وتعود الحياة إلى طبيعتها".

ويعدّ بوتين الزعيم الروسي الذي أمضى أطول فترة في الحكم منذ عهد جوزيف ستالين. وهو موجود في السلطة منذ 2000 ويسعى للفوز بولاية جديدة مدتها ست سنوات في الانتخابات الرئاسية المقررة في منتصف مارس، ما يعد مسألة شكلية في ظل الظروف الراهنة، بعد قمع المعارضة في السنوات الأخيرة.

وأعلن بوتين في خطابه لمناسبة رأس السنة أن بلاده "لن تتراجع أبدا"، من دون أن يذكر صراحة الحرب في أوكرانيا.

وقال "أثبتنا مرارا أن بإمكاننا الاضطلاع بأصعب المهمات وأننا لن نتراجع أبدا لأنه لا يمكن لأي قوة أن تقسمنا".

في روما، ذكر البابا فرنسيس في صلواته ضحايا الصراعات في مختلف أنحاء العالم، مشيراً إلى الأوكرانيين والفلسطينيين والإسرائيليين والسودانيين و"شهداء الروهينغا" في بورما.

وقال البابا البالغ 87 عاماً من ساحة القديس بطرس "في نهاية العام، لِنتَحَلَّ بالشجاعة ونسأل أنفسنا كم ضحية وقعت جراء النزاعات المسلحة وكم قتيلاً سُجّل"، في هذه الصراعات.

وتابع "لنسأل أنفسنا كذلك ما هو حجم الدمار والمعاناة والفقر؟ فليراجع مَن لهم مصلحة من هذه الصراعات ضمائرهم".

وسيشهد هذا العام انتخابات حاسمة في بلدان تضم نصف سكان العالم.

فإلى جانب الانتخابات الروسية، سيُدعى أكثر من أربعة مليارات شخص إلى الاقتراع لا سيما في المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي والمكسيك والهند واندونيسيا وجنوب إفريقيا وفنزويلا فضلا عن الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة.



اقرأ أيضاً
العدل الدولية تبت في قضية وقف الهجوم الإسرائيلي على غزة
تصدر المحكمة العليا للأمم المتحدة حكمها اليوم الجمعة بشأن التماس عاجل من جنوب إفريقيا لأمر إسرائيل بوقف عملياتها العسكرية في غزة والانسحاب من القطاع. ومن غير المرجح أن تمتثل إسرائيل لأي أمر من هذا القبيل. مع ذلك، فإن أمر وقف إطلاق النار الذي يصدره قضاة محكمة العدل الدولية من شأنه أن يزيد من الضغوط على إسرائيل، التي تزداد عزلة مع استمرارها في هجومها العسكري على غزة. ويتعرض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أيضا لضغوط شديدة في الداخل لإنهاء الحرب. حيث انضم آلاف الإسرائيليين إلى المظاهرات الأسبوعية التي تطالب الحكومة بالتوصل إلى اتفاق لإعادة الرهائن الإسرائيليين الذين تحتجزهم "حماس" إلى وطنهم، خوفا من نفاد الوقت. وتتمتع محكمة العدل الدولية بصلاحيات واسعة للأمر بوقف إطلاق النار وغير ذلك من التدابير، لكنها لا تملك جهاز التنفيذ الخاص بها. ويأتي حكم اليوم بعد أيام فقط من إعلان المدعي العام لمحكمة أخرى في لاهاي، المحكمة الجنائية الدولية، أنه يسعى للحصول على أوامر اعتقال بحق نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي و3 من قادة حماس. وردا على إعلان الجنائية الدولية، قال نتنياهو: "مهما كان حجم الضغط وأي قرار في أي منتدى دولي لن يمنع إسرائيل من الدفاع عن نفسها ضد أولئك الذين يسعون إلى تدميرنا".
دولي

إيران تنشر نتائج التحقيق الأولي في أسباب تحطم مروحية رئيسي
نشر الجيش الإيراني، يوم الخميس، نتائج التحقيقات الأولية في أسباب تحطم مروحية الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي. وقال التقرير الأول الصادر عن هيئة الأركان للقوات المسلحة الإيرانية، إنه تم جمع جزء كبير من المعلومات المتعلقة في مختلف المجالات المتخصصة والتقنية والعامة التي يمكن أن تكون مرتبطة بالحادث. وفيما يلي أبرز ما جاء في التقرير: بعض التصرفات تحتاج إلى مزيد من الوقت لإبداء الرأي القاطع، وهي قيد التحقيق، وبعض الحالات يمكن الجزم بذكرها وهي: - استمرت الطائرة المروحية بالفعل في المسار المخطط لها ولم تخرج عن مسار الرحلة المحدد. - قبل حوالي دقيقة ونصف من وقوع حادث المروحية، تواصل قائد المروحية التي تعرضت للحادث مع المروحيتين الأخريين من مجموعة الطيران. - لم يتم ملاحظة آثار لطلقات نارية أو ما شابه ذلك على جسم مروحية الرئيس الراحل. - قبيل سقوط المروحية بنحو دقيقة ونصف تواصل قائدها مع المروحيتين المرافقتين لها. - اشتعلت النيران في المروحية المحطمة بعد اصطدامها بمرتفع. - نظرا لتعقيد المنطقة والضباب وانخفاض درجة الحرارة امتدت عملية البحث طوال الليل. - في صباح يوم الإثنين (الساعة 5 صباحا) بمساعدة طائرات بدون طيار (إيرانية) تم تحديد الموقع الدقيق والعثور على حطام مروحية الرئيس الراحل. - لم يتم ملاحظة أي حالات مشبوهة خلال محادثات برج المراقبة مع طاقم الرحلة. وتحطمت المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي والوفد المرافق له في محافظة أذربيجان الشرقية شمال شرق إيران، الأحد الماضي. وكان رئيسي في محافظة أذربيجان الشرقية في إيران في وقت مبكر الأحد لافتتاح سد مع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف.
دولي

قتلى ومصابون بهجوم مسلح على مقهى في إسطنبول
قتل 3 أشخاص وأصيب آخرون، في هجوم مسلح على مقهى بمنطقة أسكودار في إسطنبول، ليل الخميس، حسبما أفاد مراسل "سكاي نيوز عربية". وذكر بيان من والي إسطنبول، أن "شجارا بين مجموعتين في مقهى بشارع أيازما في منطقة أوسكودار تحول إلى اعتداء مسلح". وأضاف البيان أن الشجار "أسفر عن مقتل 3 أشخاص وإصابة 5 آخرين، من بينهم 2 في حالة خطيرة".
دولي

قتلى وجرحى جراء انهيار سقف مطعم في جزيرة مايوركا بإسبانيا
لقي أربعة أشخاص مصرعهم وأصيب 21 آخرون بجروح في انهيار سقف مطعم في مايوركا، الجزيرة السياحية الشهيرة الواقعة في أرخبيل الباليار الإسباني، بحسب ما أعلنت السلطات. وقالت متحدثة باسم جهاز الطوارئ في الأرخبيل لوكالة "فرانس برس": "هناك أربعة قتلى و21 جريحا إصاباتهم متفاوتة الخطورة". وأوضحت أنه في "عداد الضحايا أشخاص من جنسيات متعددة"، من دون أن تتمكن من الإدلاء بمزيد من التفاصيل بهذا الشأن. وفي منشور على منصة "إكس" قال جهاز الطوارئ إن "سبعة من الجرحى حالتهم خطرة للغاية، وتسعة حالتهم "خطرة". وأضاف أن الجرحى "نقلوا إلى مستشفيات مختلفة في بالما"، عاصمة جزيرة مايوركا. وجزر الباليار الواقعة في البحر الأبيض المتوسط والمعروفة بمياهها وشواطئها الصافية، تعتبر ثاني أكثر المناطق السياحية في إسبانيا بعد كاتالونيا. وفي 2023، استقبل الأرخبيل أكثر من 14 مليون سائح، بحسب الأرقام الرسمية.
دولي

“تطور جديد” بقضية الوثائق السرية.. طلبات ترامب تحت النظر
قدت قاضية في ولاية فلوريدا جلسات استماع الأربعاء للنظر في طلبات تقدم بها الرئيس السابق دونالد ترامب ومتهمين معه لإسقاط التهم الموجهة إليهم بجرم سوء التعامل مع وثائق سرية. وعُرضت الطلبات أمام القاضية آيلين كانون في محكمة فورت بيرس بولاية فلوريدا التي كانت قد أرجأت محاكمة ترامب الجنائية في هذه القضية إلى أجل غير مسمى. وتقدم محامو ترامب بالطلبات لإسقاط الدعوى ضد الرئيس السابق الذي يسعى لاستعادة البيت الأبيض في نوفمبر والمتهمين معه مساعده الخاص والت نوتا ومدير منتجعه في مارالاغو وكارلوس دي أوليفيرا. ودفع ترامب في يونيو ببراءته من التهم الفدرالية الموجهة إليه في فلوريدا بالاحتفاظ بشكل غير قانوني بمعلومات عسكرية سرية والتآمر لعرقلة العدالة والإدلاء ببيانات كاذبة. ووفقا للائحة الاتهام احتفظ ترامب بالملفات السرية التي تضمنت سجلات من البنتاغون ووكالة الاستخبارات المركزية ووكالة الأمن القومي دون حماية في مقر إقامته في مارالاغو، كما أحبط الجهود الرسمية لاستعادتها. ولم يحضر ترامب الذي يحاكم حاليا في نيويورك بتهمة شراء صمت نجمة إباحية جلسة الاستماع في فلوريدا، الأربعاء. واستمعت كانون التي عينها ترامب في منصبها إلى طلب تقدم به نوتا يدّعي فيه أن محاكمته كانت "انتقامية" لأنه رفض التعاون مع التحقيق بشأن ترامب. ولم تصدر القاضية على الفور حكما بإسقاط الدعوى في هذا الطلب أو في طلب ثان عن المتهمين الثلاثة. وقد تم رفض طلبات سابقة مشابهة. وجلسات الأربعاء هي الأولى منذ أن أرجأت كانون في 7 مايو إلى أجل غير مسمى محاكمة الرئيس السابق، التي كان من المقرر أن تبدأ هذا الشهر. وقالت كانون إن الموعد المقرر لبدء المحاكمة في 20 مايو لم يكن ممكنا بسبب عدد الطلبات المقدمة حول القضية أمام المحكمة. ويشكل التأجيل انتكاسة كبيرة للمحقق الخاص جاك سميث الذي وجّه الاتهامات ضد ترامب، اذ يجعل من غير المرجح أن يتم النظر في القضية قبل الانتخابات الرئاسية. وسعى محامو ترامب إلى تأجيل قضاياه الجنائية المختلفة إلى ما بعد الانتخابات، حيث من المحتمل أن يتم إسقاط التهم الفدرالية الموجهة ضده إذا فاز. وبالإضافة إلى قضيتي نيويورك وفلوريدا، ترامب متهم أيضا في واشنطن وجورجيا بمحاولة إلغاء نتائج انتخابات 2020، التي فاز فيها الديمقراطي جو بايدن، خصمه المحتمل في نوفمبر.
دولي

بعد قرار الإعتراف بفلسطين.. إسرائيل توبخ سفراء إيرلندا والنرويج وإسبانيا
قال مسؤول إسرائيلي إن إسرائيل ستوجه توبيخا لسفراء إيرلندا والنرويج وإسبانيا، الخميس، بسبب خطة دولهم للاعتراف بالدولة الفلسطينية الأسبوع المقبل. وذكر المسؤول أنه تم استدعاء السفراء إلى وزارة الخارجية في القدس وستعرض عليهم لقطات مصورة لم تُنشر من قبل وتظهر مسلحين من حركة حماس وهم يقتادون 5 مجندات إسرائيليات خلال الهجوم على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر، والذي أدى إلى حرب غزة. كما استدعت إسرائيل سفراءها في دبلن وأوسلو ومدريد للتشاور. وتوقفت الجهود الدبلوماسية التي ترعاها الولايات المتحدة للتوصل إلى حل الدولتين عبر التفاوض منذ 10 سنوات. وقالت الدول الأوروبية الثلاث، الأربعاء، إنها ستعترف بالدولة الفلسطينية في 28 مايو بهدف المساعدة في إبرام هدنة بغزة وإحياء محادثات السلام. وتقول بعض القوى الغربية الأخرى إن الاعتراف بالدولة الفلسطينية يجب أن يتحقق من خلال المفاوضات.
دولي

أول تصريحات لمطلق النار على رئيس وزراء سلوفاكيا: هذه دوافعي
أظهرت وثيقة قضائية صدرت الخميس، أن الرجل الذي ألقي القبض عليه بتهمة إطلاق النار على رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيتسو، قال إن نيته كانت "إيذاءه لا قتله" لأنه يعارض سياسات الحكومة، واستخدم مسدسا كان يملكه منذ أكثر من 30 عاما. وتوضح الوثيقة المؤلفة من 9 صفحات الأسباب التي دفعت المحكمة إلى إصدار أمر باحتجاز المشتبه به، الذي يبلغ من العمر 71 عاما، بناء على استجوابه من جانب السلطات التي تحقق في القضية. وهذه هي التصريحات الرسمية الأولى التي يتم نشرها نقلا عن المشتبه به، وتأتي بعد مرور أكثر من أسبوع على حادث إطلاق النار الذي يكافح فيتسو بعده للبقاء على قيد الحياة، ويحتاج إلى عملية جراحية في البطن. ورغم تحسن صحته، فإنه لا يزال يرقد في المستشفى. ونقلت وسائل إعلام عن المشتبه به، وهو حارس أمن سابق في مركز تسوق، القول إنه ما من أحد كان يعلم بخطته. ووفقا للوثيقة التي أصدرتها المحكمة الجزائية المتخصصة، فإن المشتبه به اعتذر عما ارتكبه ومستعد للاعتذار لفيتسو. وأطلق المشتبه به النار على فيتسو 4 مرات من مسافة قريبة يوم 15 مايو، في ميدان ببلدة هاندلوفا وسط البلاد، حيث كانت الحكومة تعقد اجتماعا. وجاء في أمر المحكمة أن المشتبه به "قرر التحرك" لأنه يختلف مع سياسة الحكومة المتمثلة في "إلغاء مكتب المدعي الخاص، بالإضافة إلى أنه يعترض على اضطهاد العاملين في مجال الثقافة والإعلام، ومطلبه الأساسي تزويد أوكرانيا بالمساعدات العسكرية". وقالت محامية المشتبه به عندما تواصلت معها "رويترز" إنها انسحبت من القضية، ولم يتبين ما إذا كان قد وكل محاميا جديدا. وسلطت أول محاولة اغتيال كبرى يتعرض لها زعيم سياسي أوروبي منذ أكثر من 20 عاما، الضوء على الانقسامات السياسية العميقة في الدولة الواقعة وسط القارة. وجاء في وثيقة المحكمة أن المشتبه به قال إنه لم يكن ينوي قتل فيتسو، بل "أراد إيذاءه والإضرار بصحته". كما أظهرت الوثيقة أنه ذكر أنه لم يعالج قط في جناح للأمراض النفسية، ولم يخضع لأي فحص نفسي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 24 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة