مراكش

العالم يلتزم من مراكش بخفض عدد ضحايا الطرق إلى النصف في أفق 2030


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 20 فبراير 2025

جدد المشاركون في المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول السلامة الطرقية، المنعقد بمراكش، التأكيد، أمس الأربعاء، على التزامهم بتنفيذ الخطة العالمية لعقد عمل الأمم المتحدة للسلامة الطرقية 2021-2030، التي تهدف إلى خفض عدد الوفيات على الطرق إلى النصف.

وخلال جلسة خاصة بعنوان “الالتزامات لتسريع التقدم”، قدم ممثلو مختلف الدول السياسات والإجراءات التي يعتزمون اعتمادها لتحقيق هذا الهدف.

وتشمل هذه الالتزامات (الخاصة، والقابلة للقياس والتحقيق، والواقعية والمحددة زمنيا) اعتماد تشريعات جديدة، وتحسين البنيات التحتية الطرقية، ودمج التكنولوجيات المبتكرة، وتعزيز أنظمة جمع المعطيات.

كما تم التعهد بتوفير تمويل إضافي بهدف ضمان التنفيذ الفعلي لهذه المبادرات.

ومن أجل ضمان تتبع هذه الالتزامات، دعا المشاركون إلى تعزيز التعاون مع جميع الجهات المعنية، مشددين على أهمية إرساء إطار فعال للحكامة بهدف تسريع التقدم.

وسيتم إدراج هذه الالتزامات، التي تعد عنصرا جديدا وأساسيا في هذا المؤتمر الوزاري العالمي الرابع، ضمن الوثائق الرسمية للقاء.

يشار إلى أن المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول السلامة الطرقية، الذي تنظمه وزارة النقل واللوجستيك، تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، بتعاون مع منظمة الصحة العالمية تحت شعار “الالتزام من أجل الحياة”، يشهد مشاركة وفود رسمية يترأسها أزيد من 100 وزير يشرفون على قطاعات النقل والداخلية والبنية التحتية والصحة.

جدد المشاركون في المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول السلامة الطرقية، المنعقد بمراكش، التأكيد، أمس الأربعاء، على التزامهم بتنفيذ الخطة العالمية لعقد عمل الأمم المتحدة للسلامة الطرقية 2021-2030، التي تهدف إلى خفض عدد الوفيات على الطرق إلى النصف.

وخلال جلسة خاصة بعنوان “الالتزامات لتسريع التقدم”، قدم ممثلو مختلف الدول السياسات والإجراءات التي يعتزمون اعتمادها لتحقيق هذا الهدف.

وتشمل هذه الالتزامات (الخاصة، والقابلة للقياس والتحقيق، والواقعية والمحددة زمنيا) اعتماد تشريعات جديدة، وتحسين البنيات التحتية الطرقية، ودمج التكنولوجيات المبتكرة، وتعزيز أنظمة جمع المعطيات.

كما تم التعهد بتوفير تمويل إضافي بهدف ضمان التنفيذ الفعلي لهذه المبادرات.

ومن أجل ضمان تتبع هذه الالتزامات، دعا المشاركون إلى تعزيز التعاون مع جميع الجهات المعنية، مشددين على أهمية إرساء إطار فعال للحكامة بهدف تسريع التقدم.

وسيتم إدراج هذه الالتزامات، التي تعد عنصرا جديدا وأساسيا في هذا المؤتمر الوزاري العالمي الرابع، ضمن الوثائق الرسمية للقاء.

يشار إلى أن المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول السلامة الطرقية، الذي تنظمه وزارة النقل واللوجستيك، تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، بتعاون مع منظمة الصحة العالمية تحت شعار “الالتزام من أجل الحياة”، يشهد مشاركة وفود رسمية يترأسها أزيد من 100 وزير يشرفون على قطاعات النقل والداخلية والبنية التحتية والصحة.



اقرأ أيضاً
قاصرون يهاجمون عناصر القوات المساعدة خلال تدخل لإخماد “شعالة” بمراكش
أقدم مجموعة من القاصرين في الوحدتين الأولى والخامسة بحي الداوديات بمراكش، قبل قليل من ليلة السبت/الأحد، على رشق سيارة القوات المساعدة بالمفرقعات والأحجار ومواد قابلة للإشتعال، وذلك أثناء تدخل لإخماد "شعالة" بالمنطقة. ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن أحد عناصر القوات المساعدة تعرض لإصابة على مستوى الكتف، نتيجة للهجوم الذي تعرضت له القوات أثناء محاولتها تفريق المتجمهرين وإخماد النيران. وبعد التدخل، تم اعتقال 5 أشخاص قاصرين متورطين في رشق القوات المساعدة بالأحجار والمفرقعات، وتم اقتيادهم إلى الدائرة السابعة للتحقيق معهم بشأن الحادث. 
مراكش

ليلة بيضاء للسلطات بمراكش
تواصل سلطة الملحقة الإدارية امرشيش في هذه الأثناء تحت قيادة مباشرة لقائد الملحقة، التصدي لجميع مظاهر الاحتفال بيوم عاشوراء، وحجز كل ما من شأنه أن يمس بالنظام العام.وفي هذا الإطار، تم حجز 60 عجلة مطاطية كانت مخصصة لإشعال "الشعالات"، إلى جانب 5 شاحنات محملة بالحطب تم جمعها من قبل مجموعة من الأطفال والمراهقين في الأحياء المجاورة. ولم تقتصر جهود السلطات المحلية على التدخل الميداني فقط، بل قامت أيضًا بتحسيس الأطفال والمراهقين بمخاطر هذه الاحتفالات غير القانونية.من جهتها، قامت سلطات منطقة جامع الفنا بحملة واسعة لمنع إقامة "الشعالة"، وذلك بالتنسيق مع الحرس الترابي، حيث شارك في الحملة قائد مقاطعة باب دكالة، قائد مقاطعة جامع الفنا، وقائد مقاطعة الباهية، بالإضافة إلى باشا منطقة جامع الفنا.وتم نشر الدوريات الأمنية في المناطق المعروفة بتجمعات الشبان والمراهقين لمنع إشعال النيران، بهدف ضبط الوضع ومنع أي خروقات قد تُعرّض سلامة الأحياء السكنية للخطر.
مراكش

خطير.. انفجار داخل “شعالة” يثير الرعب بحي في مراكش
شهد حي الكدية بمراكش، ليلة السبت/الأحد، لحظات من الهلع والخوف في صفوف الساكنة، إثر انفجار قنينتين صغيرتين من الغاز وسط "شعالة"، أقامها مجموعة من الشبان قرب السوق، احتفالًا بليلة عاشوراء.  وتسبب هذا التصرف الذي يعد واحدا من أخطر مظاهر الاحتفال بعاشوراء، نظرًا لما ينطوي عليه من مخاطر تهدد الأرواح والممتلكات، في حالة من الإستنفار في صفوف المصالح الأمنية والسلطة المحلية. وحلت السلطة المحلية مدعومة بعناصر الشرطة التابعة للدائرة الأمنية 16 بسرعة إلى عين المكان، إلى جانب الوقاية المدنية التي تمكنت من السيطرة على "الشعالة" وإخمادها.  
مراكش

بالصور.. مراهقون يتحدون قرار منع “الشعالة” بمراكش
رغم الحملات الأمنية والسلطات الاستباقية لمنع المظاهر الخطرة المرتبطة باحتفالات ليلة عاشوراء، أقدم عدد من الشبان والمراهقين والأطفال، على إضرام النار بالعديد من المناطق، على غرار تابحيرت، بحي الموقف وباب أيلان وبنصالح بالمدينة العتيقة لمراكش.وقام الشبان بهذه المناطق بالاحتفال بمفرقعات عاشوراء وإشعال "الشعالة"، في تحدٍّ صريح للإجراءات المشددة التي باشرتها السلطات المحلية بمراكش، منذ أيام، لمواجهة سلوكيات قد تُهدد السلامة العامة أو تتسبب في اضطرابات أمنية، خصوصًا مع انتشار ظاهرة "الشعالة" في عدد من الأحياء الشعبية.وعلى مستوى منطقة باب أيلان وبن صالح، تدخلت عناصر الدائرة الأمنية الثالثة تحت إشراف رئيس الدائرة، مدعومة بفرقة الدراجات، والوقاية المدنية والقوات المساعدة، وتمكنت من إخماد "الشعالة" ومنع المراهقين من إكمال الاحتفال بعاشوراء، وهو الشيئ نفسه بالنسبة لمنطقة تابحيرت التي عرفت بدورها تدخلا للسلطات أنهى فوضى "الشعالة"، وهو الأمر الذي لم يستسغه مجموعة من المراهقين الذين انهالوا بالسب والشتم على المصالح المتدخلة.وتواصل السلطات الأمنية والمحلية، مدعومة بعناصر الوقاية المدنية، عملياتها الميدانية والدوريات المتحركة في عدد من مناطق المدينة، في محاولة لتطويق الظاهرة، والتعامل السريع مع أي تجاوزات قد تمسّ بالأمن أو تُعرّض الممتلكات وسلامة المواطنين للخطر.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة